طلبتكم لا تردوني ابي تقرير عن التعايش السلمي

هلآ والله .. علوومكم..؟

خوااني + خوااتي والله هذي اول مرة اطلب منكم طلب… الشارقة

بلييز سااعدوني… ابي تقرير عن التعايش السلمي .. ><

بليييز ساعدوني الشارقة الله يوفقكم ..

لآآآآآآآآآهـ 15 مشــآآهد ع الفاااضيى.. يااخواااني .,. الله يوفقكم عطووني المعلومات بلييز لآن حولت عيوني وانا ادوور .. ><

ترى هذا أجر قسم بالله ..

اتريااكم ..

وانا بعد ابااااه بسرعه لو سمحتو………
ضرووووووووري
السلاآآم عليكم ~ ~

يبت لكم تقرير عن التعايش السلمي وان شاء الله تستفيدون منه والله يوفق الجميع ~

المقدمة ::-

المقصود ب ( التعايش السلمي ) هو ميل كل من
المعسكرين المتصارعين والمختلفين عقائديا إلى
سياسة التعقل والتفاهم، رغم الخلافات الموجودة في شتى
مظاهر الحياة السياسية والإجتماعية، حيث نلاحظ تطور
العلاقات الثنائية بين المعسكرين الرأسمالية بزعامة
الولايات المتحدة الإمريكية، الإشتراكي بزعامة الاتحاد
السوفياتي، تطورا ملحوظ في بداية الستينات، بعد أن أخذت
سياسة الإنفراج الدول تميل إلى تحقيق حدة التوتر بين
المعسكرين المتصارعين.

الموضوع ::-

مفهومه :
عزيز الدارس : مفهوم التعايش السلمي لدى
المعسكرين الشرقي بزعامة الاتحاد السوفياتي، والغربي
بزعامة الولايات المتحدة الأمريكية معناه "لا حرب و لا سلم"
ولكن يقرران الوضع على السلم بتجنب الحرب بإمكانيات
أخرى، لأنهما يعرفان أن السلاح المتطور بإمكانه فتح
مشكل الصراع الدولي، وتجنبا ذلك بفتح باب العلاقات
الدولية الإقتصادية وبيع الأسلحة بالإضافة إلى المساعدات
الإقتصادية.
دوافعه :
1 – نمو القوة التدميرية لكل من القوتين
العظميين، لأن التسابق على التسلح قد ولد لدى كل من
الخصمين أسلحة تدميرية تفوق قدرتها وفعاليتها
القنبلة الذرية التي أطلقت على مدينتي " هيروشيما، "
ناغازكي " بحيث أن كلا منهما امتلك القنبلة
الهيدروجينية والأسلحة النووية . وهذا معنا ه أن الأسلحة قد
تطورت تطورا ملحوظا لديهما، ولنأخذ مثا ً لا على ذلك :
* ( طائرة الباكفير السوفياتية ) وهي الطائرة التي
إعتبرها وزير الدفاع الأمريكي "شلنجر" أنها طائرة
استراتيجية في قوتها التدميرية، وكان رد الولايات المتحدة
صناعة "صاروخ بيرد " العابر للقارات والذي يستطيع الوصول
إلى قلب الإتحاد السوفياتي . كما تطورت صناعة الصواريخ
ذات الرؤوس النووية المتقدمة لكلا الخصمين . إن تطور
الأسلحة النووية قد خلق لكل من المعسكرين الرعب
والخوف بحيث أن الذي يضرب الضربة الأولى سوف توجه له
ضربة مضادة أشد وأقوى تدمير من ضربته.
* وهذا بدوره ولد حفظ التوازن الدولي، ويعتبر دافعا من
دوافع "التعايش السلمي " لأن المغامرة سيكون ثمنها
الفناء، لذلك نلاحظ أن كلا من القوتين ستلجأ إلى الأمم
المتحدة لنزع السلاح النووي وتقليل عدد الجيش مند سنة
1967 ، حيث تم توقيع (معاهدة نزع السلاح الفضائي ) ومن
. مؤتمرات جنيف المتتالية منذ 1967
2 – الخسائر المادية والبشرية التي لحقت
المعسكرين من جراء الصراع : إن الحرب الباردة والتخوف من
المعسكر الآخر جعلت المعسكرين يسعيان إلى إيجاد
أنظمة موالية في كل أنحاء العالم وهذا السعي أدى إلى تصادم
غير مباشر كما حدث في كوريا وفي النهاية لم يكن هناك لا
منتصر ولا منهزم إنما خسائر للطرفين . إن هذا التصادم
أقنع الطرفين اس تحالة انتصار طرف على آخر، وكان الاتحاد
السوفياتي أول من شعر بضرورة انتهاج سياسة التعايش
السلمي ليس خوفا من التدمير الشامل فحسب إنما من
أجل التفرغ للسياسة التنموية الاقتصادية خاصة وأن
مستوى معيشة السكان في الكتلة الشرقية أقل من
مستوى معيشة السكان في الكتلة الغربية.
3 – تناقص حدة التطرف الماركسي بعد وفاة ستالين
1953 ، وبعد نجاح خروتشوف في إبعاد العناصر الستالين ية
. من هرم السلطة السوفياتية سنة 1956

نتائجه و مصيره :
بعد تتبعك لمفهوم (التعايش
السلمي) ودوافعه يمكنك استخلاص عدة نتائج، ولا
بأس أن نقدم لك بعضها :
1 – أن ( التعايش السلمي ) ماهو إلا وسيلة
ديبلوماسية استراتيجية للتوازن بين الولايات المتحدة
الأمريكية والإتحاد السوفياتي واقتناعهما بما حققاه فيما
يخص تقسيم العالم إلى معسكرين.
2 – يمكن القول بأن كلا من " أوربا الغربية، الصين
واليابان " أمكنها اللحاق بهذا التطور التكنولوجي (
الموجه للحياة الإقتصادية ) بدلا من توجيهه إلى الميدان
الحربي الذي يهدد البشرية بالفناء.
3 – التحول من أسلوب المجابهة إلى أسلوب الاحتواء، أي
تمسك بعامل الزمن والذي اعتبره كل معسكر أنه يعمل
لصالحه مثلا : وجدت الولايات المتحدة الأمريكية نفسها
أنها تتخلى عن قيام الأحلاف العسكرية ونشر قواعدها
العسكرية بالقوة كما كان الحال بعد الحرب الع المية
الثانية، لأن ذلك العمل سوف يهدد استراتيجيتها القائمة
على سيطرة الإحتكارات، وبذلك تصبح مصالحها
الإقتصادية معرضة للخطر، كما تحاول بقدر الإمكان خلق
التناقضات العديدة داخل المعسكر الإشتراكي والدول النامية
الثورية في انتظار بروز القوة المضادة للثورة والوصول إلى
الحكم مثل : "السادات" في مصر "قابوس" في عمان وكذا في
بنغلاداش، الصومال، الباكستان، بولونيا، إيران، أفعانس تان،
الشلي . . . وغيرها.
أما الإتحاد السوفياتي فقد اعتمد على مبدأ "عالمية الثورة"
المعادية للرأسمالية من خلال التناقضات الموجودة بين
الرأسمالية الوطنية والأجنبية المستغلة لعرق العم ال،
كما يظنون أن الاشتراكيين سوف يصلون إلى السلطة دون
دعم أو أحلاف وفعلا وصل الاشتراكيون إلى الحكم في كل من :
فرنسا، إيطاليا، البرتغال، إسبانيا، الموزمبيق، أنغولا،
أثيوبيا، الفيتنام . . . وغيرها.
4 – ظهور سياسة الوفاق الدولي والحد من الأسلحة.
5 – مراجعة حضر تخزين الأسلحة النووية
والتدميرية في قاع البحار التي نصت عليها قرارات مؤتمر
1989 ، التوقيع ع لى اتفاق / 09 / فينا الثالث المنعقد في 19
تدمير الصواريخ ذات المدى المتوسط عام 1987 بين
غورباتشوف و ريغان.
/12/ 6 – مصادفة الجمعية العامة للأمم المتحدة في 15
1989 على العديد من اللوائح للحد من الأسلحة النووية
التقليدية.
7 – انعقاد مؤتمر الأمن والتعاون في أوربا بتاريخ
1990/11/18 والذي انتهى بإعداد وثيقة ميثاق باريس لأوربا
الجديدة وهي تؤكد على ضرورة احترام حقوق الإنسان والحريات
الأساسية وتدعيم الديمقراطية عن طريق انتخابات حرة
والتشجيع على الانتقال إلى اقتصاد السوق.
[uاسئلة :[/u]
س 1 – متى ظهرت سياسة التعايش السلمي ؟ وما الدافع لذلك ؟
س2 – ما هي المظاهر التي تجلت فيها سياسة التعايش السلمي ّ؟
س 2 – كيف تفسر سياسة التلويح باستعمال القوة ضد الدول
الصغرى من طرف الدول الرأسمالية ؟ خاصة الولايات المتحدة
الأمريكية ؟
الاجوبة :
ج 1 –
إن الأزمات السياسية التي جاءت عقب الحرب العالمية
1949 " وأخيرا أزمة "كوبا – الثانية نذكر منها : أزمة "برلين 1948
1962 " وهذه الأزمات كلها دفعت المعسكرين بعد اقتناعهما
بما حققاه في المجال الحيوي إلى سياسة الإنفراج الدولي
الذي مهدت له عدة لقاءات ومؤتمرات بين قادة المعسكرين
وذلك منذ مؤتمر جنيف سنة 1955 . وخاصة أثناء الستينات
من أجل التعاون واتباع سياسة ( التعايش السلمي ).
ج 2 – يمكن تلخيص المظاهر التي تجلت فيها سياسة
التعايش السلمي فيما يلي :
– اقتناع كل م ن الولايات المتحدة الأمريكية والإتحاد
السوفياتي فيما يخص تقسيم العالم إلى معسكرين بعد
الحرب العالمية الثانية.
– المؤتمرات واللقاءات المتكررة سواء بين قادة
. المعسكرين أو وزراء خارجيتهما منذ مؤتمر جنيف 1955
– بروز حركة عدم الإنحياز سنة 1961 ومناداتها
بسياسة التعايش السلمي.
– ظهور المعارضة الشعبية ضد التسلح النووي
خاصة لدى المعسكر الرأسمالي.

الخاتمة ::-

– أن التعايش السلمي معناه (لا حرب ولا سلم) والتفاهم
بين المعسكرين هو تقسيم ( المجال الحيوي ) لكن
الولايات المتحدة الأمريكية ت تدخل عندما تكون مصالحها
الإقتصادية خاصة مهددة، كما هو الحال مثلا : في الشرق
الأوسط، وتدعيمها المادي والمعنوي لدولة إسرائيل . وكذا
الحال بالنسبة لجنوب إفريقيا، والتدخل العسكري
المباشر " لقرونادا".
كما تدخلت بريطانيا ضد الأرجنتين فيما يخص " جزر
المالوين " و " فوكلند " وكذا الأحداث الجارية في أمريكا
اللاتينية، ومناطق أخرى من العالم.
وهذا ما دفع بالمجموعة الدولية إلى الاست نكار الجماعي
لما تمارسه الولايات المتحدة الأمريكية والدول الرأسمالية
الأخرى. ومناداة الشعوب المحبة للسلام إلى سياسة (
التعايش السلمي ).

للعلم منقوول للافادة و موفقين ان شاء الله =)

ربي يجزآآآآج .. الجنة ..

تسلميين حبوبة ..

ربي لآهــآآنج .. ^^
ربي

مشكوووووووووورة
الله يعطيج العافية ويجعله في ميوان حسناتجالشارقة
في ميزآآن حسنآآتج يآ قلببي .. ^^
مشكوووووره ^_*

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

Scroll to Top