طلب تكفون ساعدوني

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

خواتي الغاليات

بغيت موضوع حول النظافة الشخصية وحول كيفية استخدام الحمامات ( الله يكرمكن ) قبل وبعد الاستخدام وحول كيفية المحافظة على نظافة الحمام بعد استخدامة
للحذر من الامراض المعدية التي تجلبها الحمامات والمعاناة التي نعانيها من الحمامات سواء من داخل المدرسة وخارجها

بغيت الله يسلمكن موضوع يحتوى على توعية ونصائح وتحذيرات

اسفة لاني ما عرفت وين اطرح الموضوع … عسى يكون في مكانة المناسب

الله يعطيكم العافية

ووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو
وينكم ما اشوف حد بصراحة هذا موضوع مهم وارجو منكم الاهتمام به
هل تعتبر الحمامات العامة خطرا على الصحة؟
نشرت في 2022-10-09

الشارقة

في دراسة أجرتها الباحثة كيمبيرلي كلارك، أجاب 39 % من الأشخاص الذين أجابوا على استطلاعها العام، بأنهم يخافون من ارتفاع الجراثيم في الحمامات العامّة أكثر من أي مكان آخر. ولكن هل هناك سبب حقيقي للخوف ؟ وهلّ بالإمكان أن تخفّض الأخطار؟
ماذا يمكن أن يؤذيك؟
بدون تحديد، هناك العديد من الجراثيم التي يمكن أن تزدهر في الحمامات العامة. تعيش البكتيريا على الرطوبة والغذاء العضوي (أو النفاية) الذي يمكن أن يكون وفيرا في الحمامات العامة.

إن الخوف من الإصابة بمرض جنسي من الحمام العام يتعلق بالخوف من المرض أكثر من إمكانية التقاطه في الحمام العام. لا تعيش العديد من هذه البكتيريا والفيروسات لمدة طويلة بما فيه الكفاية خارج الجسم حتى تكون سهلة الانتقال. على أية حال، بعض الخبراء يعتقدون باحتمال الإصابة بعدوى "الحلأ" الهربس أو القراض التي يمكن أن تنتقل في هذه الظروف. وتزوّد بعض الوسائل العامّة مقعدا متحركا للمرحاض، ومطهّرات مضادّة للجراثيم أو ورقا يوضع على مقعد المرحاض.

ومن أعظم الأخطر الكبيرة أيضا السالمونيلا وبكتيريا شيغلا التي يمكن أن تنتقل بالبراز. يمكن أن ينقل الشخص المصاب البكتيريا من يديه التي يمكن أن تكون ملوثة إلى مقابض المرحاض ومقابض الباب والحنفيات.

نظافة الحمامات – محاربة البكتيريا
الروائح الكريهة، قلة التجهيزات، وبرك الماء على الأرضيات يمكن أن تكون كلّها إشارات على الصيانة غير الصحيحة.
الرائحة التي تأتي من الحمامات العامّة يمكن أن يكون سببها البول على البلاطة. إذا لم تنظيف الأرضيات بشكل يومي وصحيح (أو أكثر) فالأملاح الحامضية البولية لن تزال بالمطهّرات المنتظمة. هذه الأملاح تزوّد مصدر غذاء للبكتيريا التي تبعث عملياتهم الهضمية الرائحة الكريهة. هذا وتعتبر المواد المصنوعة من ساتنليس ستيل، ومايركوغارد، مناسبة لمنع نمو البكتيريا لحد آدنى.

قلة التجهيزات (ورق المرحاض، مناشف اليدّين أو الصابون) يمكن أن تزيد من الشروط غير الصحيّة أيضا في الحمامات العامة. غرف الحمامات المزدحمة جدا يمكن أن تعاني من قلة التجهيزات أو قلة المغاسل المتوفرة أو الصابون أو المجففات.

منقوووول للفائدة

كيف نربي أبناءنا على النظافة؟

كل صبي يحتاج، لكي ينمو بشكل سليم، إلى تربية نفسية قلبية وروحية يتكلف بها أبواه و كل معلم له ومؤدب. فإن أحسنا تعهده فكانا سبب استقامته بما هديا و ربيا، حصلا ثوابا لا ينقطع بدعائه لهما، وكان هو بدوره من السعداء في الدنيا والآخرة. لكن هناك من الأمهات من تغفل عن جانب آخر من التربية لا يقل أهمية عن الوقاية النفسية وهي الوقاية الجسدية، فيؤدي هذا الإهمال إلى مرض الجسم و اعتلال البدن. فللوقاية الجسدية أهمية قصوى ومكانة جليلة. ورعاية جسم الصبي علم يجب على كل أم الإحاطة به، وذلك باستشارة من سبقنها بالتجربة من الأمهات، وبالاطلاع على الكتب و المجلات الخاصة بعلوم طب الأطفال و فنون التربية، أو باستشارة طبيبة ناصحة. فإعداد أجيال قوية مؤهلة لحمل هم الأمة و بناء مستقبلها رهين ببناء أجسام سليمة خالية من الأمراض.

ومما لا شك فيه أن النظافة من أهم جوانب الوقاية الجسدية للطفل. و كلنا يعلم مكانتها في ديننا بحيث و صفها رسول الله صلى الله عليه و سلم بأنها شطر الإيمان. بل لقد أخبر الصحابة رضي الله عنهم أن الوحي انقطع مدة لأنهم لم ينتبهوا لنظافة جزء بسيط من أصابعهم و هو البراجم . لذلك يجب على الأم أن تحرص على تربية طفلها على النظافة منذ نعومة أظافره، و من الخطأ أن تؤخر ذلك معتقدة أن الوقت لم يحن بعد وأن طفلها ما زال صغيرا لا يدرك، فتكون النتيجة أن تصعب المهمة فيصبح التعليم بعد ذلك معقدا بل دون جدوى.
وكما أن التدرج سنة الله عز وجل في الكون كله، فكذلك يجب على الأم أن تتدرج بطفلها فتبدأ بتعويده على الأساسيات مكتفية في البداية بإعطاء النموذج ثم بعد ذلك باستعمال كل الطرق المشجعة غير العنيفة. و هذه بعض الأمور المساعدة على جعل النظافة سلوكا تلقائيا لدى الطفل:

1ـ تعود الأم طفلها على غسل يديه بالماء و الصابون كلما اتسخت، خاصة قبل الأكل وبعده و بعد استعمال الحمام، معلمة إياه الطريقة التي يجب أن يتبعها مع التأكيد على البراجم، ليرسخ في ذهنه أن النظافة تبدأ من أبسط الأمور. فنظافة الحواس و الأعضاء أول ما يتعلمه الصبي. بهذا تقي الأم طفلها من الإصابة بالأمراض التي تنتقل بواسطة الأيدي، حتى إذا وصل إلى سن التمدرس ازدادت ضرورة المحافظة على هذه العادة.
2ـ تعود الأم الصبي نظافة الأسنان منذ قيامها بذلك عنه يوم بروزها إلى أن يستقل بتسويك نفسه(بالفرشاة ومعجون الأسنان طبعا) ، وتلك سنة نبوية مؤكدة ، من تخلى عنها صغيرا أو كبيرا تلفت مع أسنانه صحته وتأذى من بخره الملائكة والناس.
3ـ تعويد الطفل غسل وجهه حين الاستيقاظ، وهذا مما لا يحبذه الأطفال غالبا، فإذا بلغ السابعة فالطهارة والوضوء والصلاة تحبيبا وترغيبا.
4ـ على الأم أن لا تغفل عن تعليم طفلها تعهد كل أجزاء جسمه بالنظافة- بما فيها الأجزاء الحميمة- حتى إذا وصل إلى سن الحلم وجد نفسه مستعدا للحفاظ على سنن الفطرة التي تعد من أبجديات نظافة المسلم.

-5 تعويد الطفل على احترام نظافة البيت بلطف و خاصة غرفته الخاصة أو التي يتقاسمها مع إخوته. وعلى الأم في البداية أن تكتفي بترغيبه في مساعدتها في ذلك مشجعة إياه، كأن تفتخر بانجازه أمام الآخرين ليشعر بقيمة هذا العمل حتى يتقن القيام بذلك بمفرده.
-6 تربية الطفل منذ الصغر على احترام البيئة وعلى أن الحرص على النظافة لا يقتصر على البيت بل يمتد إلى المحافظة على نظافة الشارع و كل الأماكن العامة من حدائق و شواطئ…الخ.و هكذا تعلمي طفلك أيتها الأم عدم رمي الأزبال أو أغلفة الحلوى و البسكويت كيفما اتفق بل في سلة النفايات.ومن هنا يتعلم أن إماطة الأذى عن الطريق صدقة و أنها من شعب الإيمان.
وأخيرا، لا ننسى أهمية القدوة في هذا الأمر، فالتربية بلا قدوة سقي بلا بذرة لن يعطي ثمرة بل هو مجرد ماء يصب في الرمال.
واعلمي أيتها الفاضلة أن الطفل صفحة بيضاء قابلة لتلقي أي شيء خيرا كان أو شرا ،و مسؤولية الوالدين لا شك كبيرة في الحفاظ على فطرته السليمة.

يقول الإمام الغزالي رحمه الله في الإحياء: "اعلم أن الطريق في رياضة الصبيان من أهم الأمور وأوكدها. والصبي أمانة عند والديه وقلبه الطاهر جوهرة نفيسة ساذجة خالية من كل نقش وصورة، وهو قابل لكل ما نقش، ومائل لكل ما يمال به إليه، فان عود الخير وعلمه نشأ عليه، وسعد في الدنيا والآخرة، وشاركه أبواه وكل معلم له ومؤدب، وإن عود الشر وأهمل إهمال البهائم شقي وهلك…".
ولا شك أن دورك أيتها الأم أكبر، فأنت حافظة الفطرة وأقرب الناس إلى الطفل وأكثرهم تأثيرا عليه.
أعانك الله وأراك في ولدك ما تحبين وجعله شامة بين أقرانه. آمين.

منقووووول للفائدة

جزاكم الله الف خير

بس بغيت اسوي بروشورات اوزعها لكل شخص
وتعليمات الصقها في الحمام تفيد الاستخدام السليم للحمام

كرمكم الله

الله يعطيكم العافية

سنن الدخول و الخروج من الحمام

(1) – الدخول بالرجل اليسرى و الخروج باليمنى .

(2) – دعاء الدخول : " الهم إني أعوذ بك من الخبث و الخبائث " ، متفق عليه .
(3) – دعاء الخروج : " غفرانك " أخرجه أصحاب السنن إلا النسائي .

الخبث و الخبائث : ذُكران الشياطين و إناثهم استعاذ منهم فداه أبي و أمي ليقيه الله شرهم لأن الحمامات هي مساكنهم .

** و يدخل الإنسان إلى الحمام في يومه و ليلته عدة مرات و كلما دخل طبق هذه السنن في دخوله و خروجه ، سنتان في الدخول و سنتان في الخروج . هيا بنا نبدأ معاً العمل بهذه السنن

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أعددت هذا الموضوع عن النظافة ….هو طويل فيمكنك أن تأخذ منه ما تريد ( إن أعجبك طبعاً !! )

النظافة

• تشمل النظافة شقين :

1- النظافة الشخصية : وتعني نظافة كامل البدن.
2- نظافة البيئة : وتعني نظافة الوسط الذي نعيش فيه : المنزل والمدرسة والشارع وكل الجو المحيط بنا .

• والنظافة عامل ضروري لكي نحيا حياةً صحية خالية من كثير من الأمراض خاصةً المعدية منها .

أولاً : النظافة الشخصية :

• يجب الاهتمام بنظافة كل جزء من البدن لتجنب إصابته بالأمراض الناجمة عن إهمال النظافة ونذكرهنا أمثلة لبعض الأمراض التي تصيبنا بسبب إهمال نظافة أبداننا :

1- حشرة القمل .

• داء القمل هو إصابة الأماكن المشعرة من الجسم أو الملابس ببيض أو يرقات أو حشرة القمل اليافعة .
• وتوجد ثلاث أنواع من حشرة القمل :

1- قمل الرأس :
و يصيب فروة الرأس وخاصة مؤخرة فروة الرأس وخلف الأذنين . وتنتشر الإصابة به بين طلبة وطالبات المدارس وفي المؤسسات والملاجئ وأماكن التجمعات .( هذا النوع أكثر في البنات عن الأولاد نظراً لطول الشعر في البنات مما يمكن الحشرة من الاختباء فيه والنمو والتكاثر ) .

2- قمل البدن :
ويصيب الجسم ويختبئ في ثنيات الملابس ويتجه إلى الجلد ليتغذى بامتصاص الدم ثم يعود لمأواه في ثنيات الملابس ، وينتشر هذا النوع في الأماكن المزدحمة والغير نظيفة مع عدم العناية بنظافة الجسم وتغيير الملابس باستمرار .

3- قمل العانة :
ويصيب المنطقة حول العانة مختبئاً بالشعر وممكن أن يوجد أيضاً في شعر الإبط والحواجب والرموش .
• حشرة القمل جلدها أملس صلب ولونها رمادي ويتشابه قمل الرأس وقمل البدن في الشكل حيث جسمها مفلطح ومستطيل إلا أن قمل البدن حجمه أصغر قليلاً أما قمل العانة فجسمها مستدير إلى حد ما وللحشرة أرجل قصيرة تنتهي بأعضاء تشبه الخطاطيف مما يمكنها من التعلق بالشعر أو أنسجة الملابس . ويتغذى القمل على الدم وإذا لم يتوفر الدم ( أي أن الحشرة إذا بقيت خارج الجسم ) لمدة أكثر من أسبوع فإنها تموت.

* العدوى :

يعتبر أى شخص عرضة للإصابة بداء القمل إذا سمحت الظروف بذلك ، فالحشرة تنتقل بسهولة من شخص إلى آخر بمجرد الاتصال المباشر مع جسم الشخص المصاب أو أدواته الشخصية كالملابس وغطاء الرأس أو فرشاة الشعر أو حتى عن طريق فراش الأسرّة. وينتقل قمل العانةغالباً بالاتصال الجنسي وإن كان ممكن أن ينتقل أيضاً بنفس طرق انتقال قمل البدن والرأس.

• دورة حياة الحشرة :

بعد التلقيح تضع الحشرة البويضات على الشعر أو الجسم أو أنسجة الملابس ( حسب نوع العدوى ) والبويضة بيضاوية الشكل ولونها رمادي فاتح ، وتفرز القملة حول البويضة مادة سرعان ما تتصلب لتلصق البويضة تماما بالشعر أو في المكان الذي وُضعت فيه بحيث يصبح من المحال إزالتها بمجرد الغسيل .
وتفقس البويضة بعد اأسبوع وتخرج منها اليرقة والتي تشبه الأم تماماً إلا أنها أصغر حجماً وتنسلخ اليرقة ثلاث انسلاخات في خلال تسعة أيام قبل أن تصير حشرة بالغة قادرة على وضع البيض. أي أن دورة حياة الحشرة تستغرق حوالي 16 يوماً.

•الأعراض :

– ربما تمر فترة 2-3 أسابيع حتى يبدأ الشخص المصاب بالشعور بالأعراض وهى :
1- العرض الأول لهذه العدوى هو الإحساس بالأكلان ثم الحكة في الأماكن عند اختراق الجلد بخرطوم الحشرة للتغذي على الدم
2- قد تؤدي الحكة الشديدة إلى حدوث خدوش بالجلد ثم تلوث هذه الخدوش مما يسبب عدوى جلدية بكتيرية .
3- للإصابة بحشرة القمل تأثير نفسي على بعض الأطفال حيث من المعتقد أن الحشرة تصيب المستويات الاجتماعية المتدنية ولكن في الحقيقة كما سبق فإن أي شخص عرضة للعدوى أحياناً رغماً عنه .

*العلاج :

1- تتوفر الشامبوهات والغسولات التي تحتوي على مادة قاتلة للقمل ( بيريثرين ) ويغسل بها المكان المصاب ويجب تكرار الغسيل بعد عشرة أيام للتأكد من القضاء على أي حشرات تظهر جديداً نتيجة لفقس بويضات لم تتم إبادتها في المرة الأولى .
2- يجب علاج كل المخالطين في نفس الوقت حتى لا تتكرر العدوى .
3- غسل أغطية الرأس والملابس وفراش السرير والمناشف جيداً يومياً مع غليها أو كيها .
4- غسل أدوات المصاب الخاصة مثل المشط أو فرشاة الشعر بالشامبو المضاد للقمل أو نقعها لمدة ساعتين في محلول الليزول أو نقعها في ماء ساخن ( 66 ْم ) لمدة عشر دقائق .

*الوقاية :

1- الاهتمام بالنظافة الشخصية ( غسل الشعر على الأقل مرة كل خمسة أيام مع تمشيط الشعر بمشط ذات أسنان ضيقة – الاستحمام وتغيير الملابس على الأقل مرتين أسبوعياً – قص الأظافر- نظافة فراش المنزل وتعريضها للشمس باستمرار )
2- عدم استعمال الأدوات الشخصية للغير ( فرشاة الشعر – غطاء الرأس أو أي ملابس أخرى – المناشف )
3- الكشف الدوري على الأطفال للاكتشاف المبكر للعدوى مع بث الوعي الصحي بينهم وتوعيتهم عن حشرة القمل وأضرارها .

2- الجرب .

• الجرب مرض معدي يصيب الجلد يسببه نوع من الكائنات الحية الدقيقة(mites ) يسمى حَلَََم الجرب ( sarcoptes scabiei ) وهو طفيل دقيق الحجم لايرى بالعين المجردة .
• يصنع الطفيل لنفسه أنفاق في الطبقة السطحية من الجلد ليعيش بها وتضع الأنثى بيضها في تلك الأنفاق .وأماكن الجسم الأكثر إصابة بالعدوى هى : الأيدي ( بين الأصابع وحول مفصل الرسغ ) – القدم – أسفل البطن وحول الأعضاء التناسلية .
• عادة لا تحدث الإصابة في منطقة العنق أو الرأس إلا في الأطفال أحياناً .

• طرق انتقال العدوى :

تنتقل العدوى بالتلامس المباشر مع شخص مصاب وتنتقل العدوى بسهولة لدرجة أن مجرد المصافحة بالأيدي ممكن أن ينتقل العدوى ولذلك عادة يصاب كل أفراد العائلة في نفس الوقت .

• الأعراض :

1- حكة شديدة خاصة أثناء الليل نتيجة لرد فعل تحسسي للطفيل .
2- ظهور طفح جلدي في شكل بقع حمراء مرتفعة على سطح الجلد حول المعصم وبين الأصابع وعلى البطن وتحت الإبط وعلى الجهة الأمامية من الذراع والجهة الخلفية من الساق والأرداف الجلد .
3- تتسبب الحكة الشديدة في حدوث خدوش في الجلد قد تتلوث مسببة التهاب جلدي بكتيري .

• التشخيص :

1 – التشخيص عادة يكون سهل إذا اشتكى أكثر من فرد في العائلة من حكة خاصة أثناء الليل .
2- ممكن للطبيب أن يرى النفق الذي يتواجد به الطفيل.
3- أحياناً يكون التشخيص صعب إذا تشابه الطفح الجلدي مع مسببات أخرى للحكة مثل الإكزيما مما قد يحتاج الطبيب لأخذ عينة من اللإصابة لفحصها تحت الميكروسكوب لرؤية الطفيل .

• العلاج :

يأخذ المصاب حماماً دافئاً بالماء والصابون ويجفف ثم يدهن الجسم بأحد هذه الغسولات :
1- العلاج الأمثل هو البرميثرين ( permethrin ) نظراً لأنه آمن نوعاً ما فيمكن استخدامه للرأس والعنق عند الأطفال أقل من سنتين كما أن سهل الاستعمال ولا يسبب تهيج للجلد – ويجب أن يدهن به الجسم كله ويترك لمدة لا تقل عن ثمان ساعات ثم يغسل الجسم .
2- محلول البنزيل بنزوات (benzyl benzoate emulsion ) يجب دهن الجسم ما عدا الرأس والعنق ويترك لمدة 24 ساعة ثم يغسل الجسم بماء دافئ ويجبتكرار هذه العملية لمدة ليلتيت أو ثلاثة وبالنسب للأطفال يجب تخفيف المحلول بإضافة مثل حجمه مرتين أو ثلالثة لتقليل تهيج الجلد .
3- مالاثيون ( malathion ) يترك على الجسم لمدة 24 ساعة ثم يغسل بأخذ حمام دافئ .
– يجب علاج الأفراد المصابين في العائلة في نفس الوقت مع غلي الملابس وأغطية الأسرّة أو كيها لضمان عدم عودة العدوى .
– قد يستمر الحكة لمدة أسبوعين بعد العلاج وذلك بسبب استمرار رد الفعل التحسسي لجهاز المناعة ضد بقايا الطفيل فلا داعي للانزعاج فهذا متوقع حدوثه ولا يعني فشل العلاج ويمكن تناول أحد مضادات الهيستامين للتقليلمن الحكة .

*الوقاية :

1- الاهتمام بالنظافة الشخصية .
2- كي الملابس بعد غسلها فالحرارة تقضي على الميكروبات .
3- غسل أغطية الأسرّة وتعريضها لأشعة الشمس باستمرار.
4- التوعية بالمرض .

3- إصابة الجلد بالفطريات :
تينا الرأس .
التينيا الملونة
التينيا المستديرة .
تينيا القدم .

منقووول .

نظافة العينين:

* إهمال نظافة العينين يسبب

– التهابات الجفون : تورم الجفن واحمراره – ظهور دمل في الجفن .
– التهاب الملتحمة : احمرار بياض العين مع وجود إفرازات صديدية وألم في العين وتورم في الجفون .

* وللوقاية من هذه الالتهابات يجب الآتي :

• غسل العينين عدة مرات يومياً .
• استعمال منديل خاص للعين .
• عدم وضع اليد غير نظيفة على العين .
• عدم استعمال أدوات الغير الخاصة كالمنديل والمنشفة .
• محاربة الذباب ومنعه من الوقوف على العين .
• المسارعة للذهاب إلى الطبيب في حال حدوث إحمرار في العين والالتزام بتناول العلاج كما وصفه الطبيب.

* نظافة الأنف :

# الاهتمام بنظافة الأنف مهم للوقاية من أمراض الجهاز التنفسي العلوي والتهابات الجيوب الأنفية ، فالأنف تحتوي على شعر دقيق يحجز الأتربة والميكروبات العالقة قي ذرات الهواء عند دخوله من الأنف إلى الجهاز التنفسي ، كما أن الغشاء المخاطي المبطن للأنف يفرز مخاطاً يلتصق به الميكروبات والأتربة العالقة بذرات الهواء فيمنعها من المرور إلى داخل الجهاز التنفسي وأيضاً يحتوي هذا الغشاء على شعيرات دموية وظيفتها تلطيف الهواء عند مروره من الأنف فإذا كان الهواء بارداً يتم تدفئته قبل دخوله إلى باقي الجهاز التنفسي وبذلك يقي من تعرض أجزاء الجهاز التنفسي لهذا الهواء البارد ومن ثم التهابات الحلق ونزلات البرد .

# وعدم تنظيف الأنف وتركها مسدودة بالمخاط يجعل الشخص لا يستطيع التنفس من الأنف ولذلك يتنفس من فمه فيفقد الميزات الموجودة في الأنف أي أن الهواء يدخل إلى الجهاز التنفسي دون تنقيته من الأتربة والميكروبات ودون تدفئته وبذلك يكون الشخص أكثر عرضة لالتهابات الحلق وإلتهابات الجهاز التنفسي العلوي ( الجيوب الأنفية والنزلات الشعبية ) .

# لذلك يجب تنظيف الأنف واستعمال منديل خاص لذلك وعدم استعمال الأصابع إذ أنه بجانب أنه منظر غير لائق فأيضاً يسبب تلوث الأصابع بالميكروبات وما يقد يتسبب عنه من نقل الأمراض .

# كما يجب عدم المبالغة في تنظيف الأنف والتمخط بشدة مما قد يجرح الغشاء المخاطي ويعرضه للالتهاب .

* نظافة الأذن :

# تفرز القناة الخارجية للأذن مادة شمعية تلطف الغشاء المبطن للقناه وأيضاً يلتصق بها الأتربة والميكروبات العالقة بذرات الهواء عند مروره في الأذن كما يوجد أيضاً شعر دقيق يقوم بحجز الأتربة .

# وتطرد الأذن هذه الإفرازات الشمعية تلقائياً إلى صيوان الأذن .

# ويكون الاهتمام بنظافة الأذن بغسلها من الخارج وتنظيف صيوان الأذن فقط بمنديل مع عدم إدخال أعواد التنظيف فذلك قد يسبب إدخال المادة الشمعية إلى الداخل واحتجازها ومن ثم جفافها وانسداد الأذن أو احتجاز جزء من قطن التنظيف داخل قناة الأذن الخارجية مما يسبب أيضاً انسدادها .

# أيضاً كثرة استعمال أعواد التنظيف أو ماشابهها ( كالأصابع وأعواد الكبريت أو القلم مثلاً ) قد يؤدي إلى تلف الشعر الموجود في قناة الأذن وأيضاً ممكن أن يسبب التهابات في الأذن الخارجية .

* نظافة الأيدي :

يجب الاهتمام بنظافة الأيدي فهي وسيلة دخول الطعام إلى الجهاز الهضمي ومن ثم تناول الطعام بأيدي غير نظيفة يتسبب في نقل كثير من أمراض الجهاز الهضمي المعدية منها على سبيل المثال :

• الديدان المعوية كالدودة الدبوسية .
• الطفيليات كالدوسنتاريا الأميبية والجيارديا .
• الأمراض البكتيرية كالتيفود والدوسنتاريا الباسيلية .

# ولذلك يجب غسل الأيدي جيداً قبل تناول الطعام وبعد قضاء الحاجة .كما يجب قص الأظافر جيداً فالميكروبات تختبئ تحتها حتى ولو تم غسل الأيدي جيداً تظل الميكروبا ت مختبئة تحت الأظافر لتلوث الطعام عند تناوله بالأيدي .

# كما يجب غسل الخضراوات التي تؤكل نيئة والفواكه جيداً قبل تناولها .

*
نظافة الفم والأسنان :

# الفم هو المدخل الرئيسي للجسم والاهتمام بنظافته يقي من كثير من الأمراض :

• تسوس الأسنان والتهابات اللثة تنشأ غالباً عند عدم الاهتمام بنظافة الفم .
• قد تنتقل بعض الميكروبات من الفم إلى الدورة الدموية لتسبب التهابات شديدة في الطبقة الداخلية لعضلة القلب في الأشخاص الذين يعانون من عيوب خلقية أو أمراض روماتزمية في صمامات القلب .

• يجب تنظيف الأسنان بالفرشاة والمعجون على الأقل مرتين يومياً ( مرة قبل النوم ومرة عند الاستيقاظ صباحاً ) كما يجب تنظيفها بعد تناول الحلوى والشيكولاتة لإزالة المواد السكرية العالقة بها والتي تسبب التسوس .
• استعمال السواك باستمرار فله فوائد كثيرة منها احتوائه على مواد مضادة للجراثيم تمنع نمو الميكروبات كما به مادة شمعية تلتصق بالأسنان تحفظها من التسوس واستعماله ينشط الدورة الدموية في اللثة ….. ويكفي أن رسولنا الكريم قد أوصانا باستعماله .

منقول………..

أتمنى لك التوفيق

آداب قضاء الحاجه

التخلي هو طرد فضلات الجسم الضارة المؤذية عن طريق التبول أو التبرز وهو نعمة من الله تعالى ليبقى الجسم خاليا من الأمراض والأسقام، ولذلك كان حريّا بالمرء أن يشكر الله على هذه النعمة كما ورد عن النبي أنه كان إذا خرج من الخلاء قال: الحمد لله الذي أذاقني لذته، وأبقى فيّ قوته، ودفع عني أذاه رواه الطبراني وابن السني عن ابن عمر.

الاستغفار بعد الخروج اعتراف بالقصور عن بلوغ حق شكر نعمة الطعام والاستفادة من منافع الغذاء وتسهيل خروج الأذى لسلامة البدن من الآلام..

وفي كل شيء للمسلم عبرة وذكرى تورثه خشية من الله وحياء منه، ومحبه له وشكرا..

روت السيدة عائشة عن أبيها الصديق رضي الله عنه ما أنه قال: استحيوا من الله فإني لأدخل فأغطي رأسي استحياء من ربي عز وجل…

وبذلك يكون دخول المسلم لقضاء حاجته تفكرا وعبرة، وإماطة الأذى عنه فضلا ورحمة..

هذا ولدخول الخلاء آداب كثيرة فصلتها كتب الفقه، وهي تقسم الى قسمين: قسم فيما لو كان في البنيان وقسم فيما لو كان في الصحراء.

ونكتفي أن نتناول بعض ما أتى من الآداب الخاصة بالتخلي في البنيان:

1 »» الاستئذان قبل الدخول الى بيت الخلاء، وعدم الدخول إلا بعد التأكد من خلوه، وذلك بقرع الباب والانتظار لبعض الوقت، وخاصة في دورات المياه العامة.

2 »» تقديم الرجل اليسرى في الدخول، وتقديم اليمنى في الخروج، والدعاء بما ورد عن النبي .

عن أنس قال: كان رسول الله إذا دخل الخلاء قال: اللهم إني أعوذ بك من الخبث والخبائث متفق عليه.

3 »» الدعاء بعد الخروج بقوله: غفرانك، الحمد لله الذي أذهب عني الأذى وعافاني.

عن عائشة ا قالت: كان رسول الله إذا خرج من الغائط قال:غفرانك رواه الخمسة.

وعن أنس قال: كان رسول الله إذا خرج من الخلاء قال: الحمد لله الذي أذهب عني الأذى وعافاني رواه ابن ماجه.

4 »» التخفف من الثياب قبل الدخول الى الخلاء، والانتباه الى طهارة ما يلبسه أثناء التخلي والتحرز من إصابتها بالنجاسة.

5 »» تجنّب استقبال القبلة أو استدبارها عند قضاء الحاجة تعظيما لها.

عن أبي أيوب الأنصاري عن النبي قال: إذا أتى أحدكم الغائط فلا يستقبل القبلة ولا يولّها ظهره، شرّقوا أو غرّبوا متفق عليه.

6 »» تجنّب استصحاب شيء عليه اسم الله تعالى أو القرآن الكريم أو آيات منه.

7 »» التأكد من إغلاق باب بيت الخلاء، وعدم تركه مفتوحا، والإشارة لمن أراد الدخول بقرع الباب من الداخل لينتظر.

8 »» تجنّب كشف الثياب قبل الانتهاء الى موضع قضاء الحاجة وإغلاق الباب.

عن ابن عمر ما قال: كان رسول الله إذا أراد حاجة لا يرفع ثوبه حتى يدنو من الأرض . رواه أبو داود.

وعن عائشة رضي الله عنها أن النبي قال: من أتى الغائط فليستتررواه أبو داود.

9 »» غض البصر وتجنب النظر الى العورة، فإن الله تعالى أحق أن يستحيا منه

10 »» تجنب الكلام أثناء التخلي أو السلام أو رده أو الذكر الجهري.

عن ابن عمر ما قال: مرّ رجل بالنبي وهو يبوّل فسلم عليه فلم يرد عليه رواه مسلم.

وعن جابر قال: قال رسول الله : إذا تغوّط الرجلان فليتوار كل واحد منهما عن صاحبه ولا يتحدثا فإن الله يمقت على ذلك رواه أحمد.

11 »» تجنب البول لئلا يصيبه رشاش البول.

عن عائشة رضي الله عنها قالت: من حدّثكم أن رسول الله بال قائما فلا تصدّقوه رواه الترمذي.

وهناك رخصة في البول قائما لضرورة أو عذر أو مرض.

عن حذيفة رضي الله عنه أن رسول الله بال قائما فأتيته بوضوء فتوضأ ومسح على خفيه متفق عليه.

12 »» غسل اليد قبل البدء بالاستنجاء بها لئلا يتشرب مسام الجلد الماء النجس.

13 »» القيام بالاستنجاء والطهارة باستعمال اليد اليسرى.

عن أبي قتادة رضي الله عنه قال: قال رسول الله :" لا يمسّنّ أحدكم ذكره بيمينه وهو يبول، ولا يتمسّح من الخلاء بيمينه متفق عليه.

14 »» الاطمئنان الى زوال النجاسة، واستكمال الطهارة الشرعية.

قال تعالى: إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ (222) البقرة.

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله : استنزهوا من البول فإن عامة عذاب القبر منه رواه الدارقطني.

15 »» تنظيف مكان الخلاء بعد قضاء الحاجة حتى لا يبقى أثر ولا رائحة.

16 »» غسل اليدين بالماء والصابون بعد الخروج مباشرة.

مشكوووووووووورة على المواضيع الحلوة BINT ALSHOHOOH@HOTMAIL.COM

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

Scroll to Top