التصنيفات
الطلبات

فديتكم خواتي ممكن تطبيقات أو تحضير أو أنشطة تخص وحدة أنا والناس الآخرون

ممكن خواتي تساعدوني في تطبيقات متنوعة لوحدة أنا والناس الآخروووون ووحدة الملبس أوو التحضير لهاي الوحدة حسب منهج دولة الامارات العربية المنهج الغير مطور…
الله يجزيكم كل الخييير…
فديتج يا أطيب قلب جزاج الله ألللف خير وجعله في ميزان حسناتج يارب….
مشكورة على المجهود وايد
التصنيفات
المعلمين والمعلمات

هل لديك ما يستحق أن ينقله الآخرون عنك ؟؟

غاليتي …المعلمة الفاضلة …

الشارقة في داخل كل منا نجاح..وهذا النجاح هوسر الصمود ..
والنجاح كالعدوى ينتقل مني إليك …أو منك إلي …فهل لديك ما يستحق أن ينقله الآخرون
عنك ؟؟؟؟ الشارقة
الشارقة أنتظر الرد !!!

الشارقة

زميلتي الغالية …لدي الكثير الكثير ….
بداية مشواري حضرت ورشة عمل في كيفية صناعة الوسائل التعليمية …
وهذه الورشة كانت بثانوية الزهراء …وهي من اعداد زميلة عمل الأستاذة ليلى الهرمودي
على ما أعتقد ….ولقد تعلمت منها كيفية استغلال كل مايقع تحت يديها في صناعة وسيلة تعليمية …
لذا أتمنى أن تنقلوا عني حب العمل ..والمنافسة الشريفة …ومحبة الطالبات ..
والاقتداء واحترام أصحاب الخبرة .

غاليتي شمس الأفق …

أشكر تجاوبك معنا …وجميل أن ينافس الانسان غيره منافسة شريفة ..
فلا الزمان أو المكان أو الظروف ..وإنما في الإنسان يكمن النجاح ….

سأنقل كل ما يجوز نقله من علم ومعرفة ليتعلمه الآخرون حتى لا ألجم بلجام من النار ولكي ادفع زكاة علمي
الله سبحانه وتعالى أنعم علينا بنعمة العلم إذ لا بد إلا نخفي تلك الطاقة الكامنة عما حولنا وأن نمدهم بتجاربنا ونرتقي برقي إخواننا ومن يفعل ذلك فقد منع خيرا كثيرا سيحاسبه الله عليه يوم القيامة
سأنقل كل ما بوسعي نقله …من دروس الكترونية ..أوراق عمل مميزة …دروس توضيحية ..
وابتسامتي الحلوة ..
أحب أن أنقل نجاحي في معالجة ضعف المستوى التحصيلي لطالبتي ريم بعد محاولات كثيرة في أنني جعلتها تحب الرياضيات وتصبح من الحاصلات على علامات كاملة في الرياضيات … أنا حقا سعيدة لنجاحي … الحمد لله الشارقة

غاليتي فاطمة السلامي …

كم سعدت لردك …ولرحابة صدرك فلك الشكر ….

غاليتي ميثاء ماجد ..


أشكر تواصلك الدائم معنا …صراحة أنت متميزة …
وردودك جميلة جدا ….ومفيدة …فلك الشكر ..

غاليتي معلمة ماث …


ليت الأجيال القادمة من المعلمات يتخذنك قدوة لهن …لأنك تربين النفس قبل الرأس
فلك الشكر ..

لا بد أن أقول شكرا للمبدعة ليلى

ولكن لي عودة انتظريني الشارقة

أشكر كل من تواصل معي ….

والشخص الذي يقتفي آثار غيره لا يترك آثارا لنفسه ..

التصنيفات
الرعاية الاجتماعية و النفسية

قبل أن يغازلها الآخرون!!

قبل أن يغازلها الآخرون!!

فهد السيف

فتاة في مرحلة المراهقة.. طاهرة القلب.. لم تسمع بالأشرار.. أو سمعت بهم دون أن تراهم أو تحادثهم.. كانت تظنهم يلبسون لباسا خاصا بهم، أو أن لهم ملامح تميزهم عن الآخرين، كان أبوها جاف العواطف، يخاطبها بصفة رسمية، إنه يبتسم أحيانا، لكنه منذ بلغت ابنته التاسعة من عمرها بدأ يخاطبها بأسلوب الأوامر، لم تسمع منه يوما كلمة حانية ورقيقة، أما أمها فمما يحسب لها أنها حريصة جدا على تعليم ابنتها شؤون المنزل والضيافة وكذلك الحياء.

لقد كان ينتابها شعور –أحيانا- بأنها عادية الجمال، وغير لافتة للنظر، فكرت بالزواج وأنه استقلال وتربية أولاد ومشاكل، رأت مسلسلات تلفزيونية، فتعرفت على شيء اسمه ((الحب)) فتمنت أنها في بيئة غير بيئتها الصحراوية ذات الجفاف العاطفي.

دق عليها جرس الهاتف وهي تذاكر ليلا:
– نعم.
– أهلا بهذا الصوت العذب.
– من أنت؟ وماذا تريد؟!
– أنا شاب مهموم و…
أغلقت السماعة في وجهه، لكن ضميرها بدأ يؤنبها بأنها أخطأت في حقه، وبأنه هو الوحيد في العالم الذي يعرفها حق المعرفة!!
ألم أقل لكم إنها طاهرة القلب؟!!
اتصل ثانية فردت عليه ووقعت في شراكه..الخ القصة

نعم إنها قصة مكرورة ومعروفة، لكن هل التمسنا أسبابها من جميع الجوانب؟ وهل فكرنا في أن نطرق أسبابا أخرى غير ما نكرره من إلقاء اللوم على الشباب والفتيات؟ ألم نفكر -يوما- في دورنا نحن في القضية، وما هي الأساليب التي كانت سببا في سهولة وقوع فتيات الطهر والعفاف في شراك شياطين الإنس؟

لست أزعم هنا أنني سأتعرض للأسباب، ولكني أكتفي بذكر سبب واحد فقط.
إنه الجفاف الصحراوي في عواطفنا نحو أبنائنا.

ألم يكن من الممكن أن نتعامل مع أبنائنا ذكورا وإناثا بشيء من العاطفة والمديح في جوانب يستحقون المديح فيها، حتى لو كانت في المظهر؟

إن شيئا من الثناء على من يُنَشَّأ في الحلية (البنت) في شعرها أو قسمات وجهها أو ثوبها كفيل بأن يلبي رغبة هذه الفتاة في العاطفة، ويجعلها أكثر نفورا من الأصوات المبحوحة التي تريد إلقاءها في شرك الغزل، والشيء نفسه نقوله في التعامل مع الأولاد.

دخلت فاطمة –رضي الله عنها- على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقام إليها، وقبلها وأجلسها مكانه، إنها ثلاث أشياء نفتقدها في التعامل مع أبنائنا، تأمل قليلا.. (قام إليها).. (قبَّلها).. ولم يقل لها قبلي رأسي!! بل (أجلسها مكانه).

وفي موضع آخر يذكر عليه الصلاة والسلام أنها بضعة منه يريبه ما يريبها، يقوله أمام الناس.
ولما رغبت في الخادم ولم تجده عند عائشة جاء إليها بعدما علم بخبرها، وتأمل معي قليلا كيف دخل وكيف جلس: حيث جلس بينها وبين زوجها علي -رضي الله عنهما- حتى أحسا برد أصابعه، ثم قال لهما بأسلوب رقيق: ألا أدلكما على ما هو خير لكما من خادم؟ سبِّحا الله ثلاثا وثلاثين واحمدا الله ثلاثا وثلاثين، وكبراه ثلاثا وثلاثين. أو كما ورد.

كما أنه -عليه الصلاة والسلام- يجعل عائشة –رضي الله عنها- تنظر إلى صبيان الحبشة في المسجد يلعبون من وراء ظهره، فلا يتركها حتى تكون هي التي تطلب ذلك.

ثم هو يقبل الصبيان، ويحملهم في الصلاة، وفي الخطبة أمام جماهير المصلين!! ويلعب معهم ويخرج لسانه لهم و…الخ.

كم نحن بحاجة إلى مثل هذه التعاملات الرقيقة التي تجعل لنا أمام أبنائنا قبولا فيما نلقي إليهم من توجيهات، وتعرفهم على مدى القرب والمحبة التي نكنها لهم.
وما يجري على الفتاة يجري قريب منه على الابن.

وإن مثل تلك الفتاة التي تحدثنا عنها آنفا كثير، ممن تعيش في بيتٍ أهلُه صالحون، لكن لها رفيقات يزيِّنّ لها محادثة الشباب، ثم إذا سمعت صوت الشاب فرحت بذلك، لأنها لم تسمع يوماً كلمةً عاطفيةً من أبيها، واستساغت سماعها من الغريب قبل القريب.

المصدر : موقع المسلم
]

الشارقة
~::~

لو أحسن الآباء والأمهات صفة التعامل مع أبنائهم

وبناتهم وعاملوهم بما سنه المصطفى عليه الصلاة

والسلام وغرسه في بيته لكان الجميع

بأحسن حال ..

التربية تبدأ من البيت والغرس الطيب

منبته صلاح الأسرة

موفقة يا غالية شاكرين طرحك ..

~::~

شكراً لطرحكِ المميز ،، و لو استوفت هذه الشروط في الآباء لما وجدنا هذه المشكلات ..
شكرا لك على هذا الطرح الموفق وفي ميزان حسناتك وشكرا لك

اخواتي واخواني " الحور الغيد" و " الجريحة للأبد" و "نبيل حزين " اشكركم على مروركم الكريم وبارك الله فيكم

مشكور على الطرح الجيد صحيح لو أكتف كل بيت ببيئه مليئه بالحب والأهتمام من الأب والأم لما حدثت المشاكل الكثيره الموجوده في مجتمعنا
نعم انة الجفاف العاطفي
الذي لم تجده الفتاة في بيئتها الأسرية

شكرااااااااااااااااااااااا

"احمر اللون " "بروانه" اشكر مروركم الكريم وبارك الله فيكم

الشارقة
طرحك ممتاز جدا وياليت الاباء والامهات
ينتبهون في معاملتهم لابنائهم
فالرفق مطلوب منهم……………….تقبل مروري
جزاك الله الف الف خير