السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اشحالكم .
شخباركم .؟
طلب
ترى طلبي صغنون هع هع
اريد مقدمة اذاعة تتكلم عن الحجاب
اريدها باسرع وقت
لانه باجر علينا الاذاعة ><
و علي انا اسوي المقدمة
لا تخيبووون ظني ^^
فمان الكريم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اشحالكم .
شخباركم .؟
طلب
ترى طلبي صغنون هع هع
اريد مقدمة اذاعة تتكلم عن الحجاب
اريدها باسرع وقت
لانه باجر علينا الاذاعة ><
و علي انا اسوي المقدمة
لا تخيبووون ظني ^^
فمان الكريم
لو سمحتم أريد مكوية عن الحجاب ضروري
وشكرا لكم
ونتمنى التوفيق للجميع
نشرة عن الحجاب.doc (91.0 كيلوبايت, المشاهدات 523) |
نشرة عن الحجاب.doc (91.0 كيلوبايت, المشاهدات 523) |
نشرة عن الحجاب.doc (91.0 كيلوبايت, المشاهدات 523) |
شكرا لمروركن الكريم
نشرة عن الحجاب.doc (91.0 كيلوبايت, المشاهدات 523) |
نشرة عن الحجاب.doc (91.0 كيلوبايت, المشاهدات 523) |
نشرة عن الحجاب.doc (91.0 كيلوبايت, المشاهدات 523) |
نشرة عن الحجاب.doc (91.0 كيلوبايت, المشاهدات 523) |
نشرة عن الحجاب.doc (91.0 كيلوبايت, المشاهدات 523) |
نشرة عن الحجاب.doc (91.0 كيلوبايت, المشاهدات 523) |
نشرة عن الحجاب.doc (91.0 كيلوبايت, المشاهدات 523) |
نشرة عن الحجاب.doc (91.0 كيلوبايت, المشاهدات 523) |
نشرة عن الحجاب.doc (91.0 كيلوبايت, المشاهدات 523) |
نشرة عن الحجاب.doc (91.0 كيلوبايت, المشاهدات 523) |
نشرة عن الحجاب.doc (91.0 كيلوبايت, المشاهدات 523) |
على تواصلكم
ولكم الحق في الاستفادة
نشرة عن الحجاب.doc (91.0 كيلوبايت, المشاهدات 523) |
وجعل الله ذلك في ميزان حسناتكم
أثبتوا على منهجكم حتى لو جاء من يزحزحكم
اعتقد مفهوم القصد !!!!!!!!!!!
نشرة عن الحجاب.doc (91.0 كيلوبايت, المشاهدات 523) |
نشرة عن الحجاب.doc (91.0 كيلوبايت, المشاهدات 523) |
نشرة عن الحجاب.doc (91.0 كيلوبايت, المشاهدات 523) |
نشرة عن الحجاب.doc (91.0 كيلوبايت, المشاهدات 523) |
نشرة عن الحجاب.doc (91.0 كيلوبايت, المشاهدات 523) |
نشرة عن الحجاب.doc (91.0 كيلوبايت, المشاهدات 523) |
نشرة عن الحجاب.doc (91.0 كيلوبايت, المشاهدات 523) |
نشرة عن الحجاب.doc (91.0 كيلوبايت, المشاهدات 523) |
نشرة عن الحجاب.doc (91.0 كيلوبايت, المشاهدات 523) |
نشرة عن الحجاب.doc (91.0 كيلوبايت, المشاهدات 523) |
حُدِّدَ موعدٌ للاجتماع بين العلامة محمد أمين شيخو وبين رجل ذي مكانة اجتماعيةٍ وثقافية "دكتوراه" بزمن الكتاتيبِ ولا مدارسَ إذ ذاك، وكان الاجتماعُ يتعلَّقُ بتنصيبِ الأمير عبد المجيد حيدر ملكاً على سوريا الكبرى بعهد الانتدابِ الفرنسيِّ عليها بضوءٍ أخضرَ من الحكومةِ الفرنسية إذ ذاك.
وباليوم التالي وفي الساعةِ المحددةِ حضر العلامة محمد أمين شيخو إلى بيت ذلك الرجل وقرع الباب ففتحتْ زوجةُ الدكتورِ البابَ وطلبت منه الدخولَ "عن طريقِ ابنتها" لأنها ذاتُ جنسيةٍ فرنسية ولا تجيدُ اللغة العربية.
وحالما شعر العلامة أنَّ امرأةً على البابِ أدارَ ظهرَه فاضطرتْ لإعلامهِ بأن زوجَها اتَّصلَ منذ قليلٍ وأخبرَها بأنَّه سيتأخرُ عن الموعدِ عَشْرُ دقائقَ لأمرٍ هام عند الجنرال سَرايْ المندوبُ السامي الفرنسي لسوريا.
فهبط الدرجَ وانتظر في الشارعِ قربَ "الفيلْلا".
حضر الدكتور واعتذرَ عن تأخُّرِه فأجابه إنسانُنا بأن التأخُّر مَدّةُ عشرِ دقائقَ لا يُعتبرُ تأخُّراً إن حدث، بل ما بعد العشرِ دقائقَ تأخيرٌ، ثم دلفا البيتَ وجلسا في الصالون، وقبل الحديثِ الذي من أجلهِ عُقِدَ الاجتماعُ وإذ بزوجةِ الدكتور تحضرُ لتجلسَ معهما بصحبةِ ابنتها.
نظر العلامة محمد أمين شيخو إلى زوجها الذي يعلمُ بأنه لا يجالسُ النساءَ فالتفتَ الزوجُ ثم أطرقَ رأسَهُ ولم يجرؤْ على الكلام لأنه شاهدَ زوجتَهُ والغضبُ يكسو وجهَها، ابتدأتِ الحديثَ قائلةً:
بلغني عنك مسموعاتٌ عاليةٌ جداً في لبنانَ والآن شاهدتُ العكسَ تماماً "فهي والحالة هذه تذمُّه بقولها" مما اضطَّره لإجابتِها عن طريقِ ابنتِها.
فقال لابنتها: أرجو أن تُخبري أُمَّكِ بأنها "مجنونة".
وعندما أبلَغتْها ذلك النبأَ الصاعقَ ثارتْ ثائرتها.. لأن حدَّة الطبعِ من الصفاتِ التي يتميَّزُ بها الفرنسيونَ عن غيرِهم.. ونهضتْ ثائرةً تصرخُ:
أنا مجنونة؟.
قال لها: طبعاً… لأنَّ من يحكمُ على رجلٍ حُكْمَيْنِ متناقضينِ تماماً دونَ معرفتهِ والاجتماعِ به، أوَ ليس هذا بمجنون؟. فهل شاهدتيني قبلَ الآن… لتَحْكُمي عليَّ هذينِ الحُكمين؟.
فأجابته: بلى، لماذا لم تدخلْ "الفيلْلاَ" عندما دعوتك للدخول…
ألست جميلة؟. مع أن زوجي يعلمُ أني من فاتناتِ باريس، أم هلْ سمعتَ عني بأني غيرُ شريفةٍ حتى إنك لم تدخلْ؟. فهذا زوجي أمامَكَ اسأَلهْ هل لاحظَ عليَّ شيئاً من هذا القبيلِ طيلةَ حياتي معه؟.
فأجابها إنساننا: أنا مسلم، ومن أُسسِ شريعتِنا الحَنِيفِيَّةِ أنَّ الرجالَ لهم مجالٌ والنساءَ لهن مجالٌ آخر والاختلاطُ عندنا محرَّمُ.
فأجابت: أنتم المسلمون قد غالَيتُمْ كثيراً مع العلم بأن اليهودَ أقدمُ منكم في الدين وكذلك فإنَّ النصارى أقوى منكم، فمن أين أتيتُمْ بمسألة الحجابِ هذه؟.
فأجابها: وهل المسألة بالقِدَمِ أو القوة، أم بالمنطقِ والحجَّةِ والحق؟.
قالت: لا… بل بالحجَّةِ والبرهان.
قال: إذن، فاسمحي لي أن أبيِّنَ لكِ سببَ الحجابِ بين الرجلِ والمرأةِ في الإسلام:
إنني حين لا أجلسُ مع النساءِ، بل اجتمعُ بالجنسِ الخشنِ (جنس الرجال) طَوالَ النهار، ثم أعودُ من عملي إلى بيتي أرى زوجتي بنظري أجملَ النساءِ في العالم، فتزدادُ محبتي لها… كما تزدادُ وشائجُ الترابطِ قوَّةً بيننا، وهذا أمرٌ له شأنُهُ على نشوءِ أولادي، أي على الصعيدِ الأُسَري… وحين نختلطُ مع بعضنا أنتِ وأنا علماً بأنك أنتِ شريفةٌ… وأنا شريفٌ… فلا بدَّ أن فيك محاسنَ ومزايا رائعةً تميّزكِ عن زوجتي، هذه المحاسنُ التي لكِ لا بدَّ وأن أستهويها لكوني بَشَر، وعندما أعود إلى البيت أبدأُ بالمقارنةِ بصورةٍ لا شعورية بينَ ما رأيتُ واستحسنتُ من صفاتٍ كاملةٍ فيكِ أفتقدُها بزوجتي… فأندبُ حظي الأسودَ وأنسبُ الظلمَ لقسْمتي، لماذا كانتْ هذه نصيبـي ولم تكنْ تلكَ ذاتُ الحسنِ والجمال أو الحديثِ ذي الجرسِ الموسيقيِّ أو الأناقةِ وخفَّةِ الروحِ والجاذبية، وهذا ما يُقلِّلُ من حبِّي لزوجتي فتسودُ الكراهيةُ بيننا بدلَ المحبَّةِ والإلفَة… فحينما تلاطفُني زوجتي كعادتها بكلمة "يا حبيبـي" أشعر وكأنَّها تقولُ لي "ورصاصْ" لأن القلبَ قد تبدَّل، "وما جعلَ اللهُ لرجلٍ منْ قلبينِ في جوفِهِ"، فالحبُّ قد تحوَّلَ والنَّفسُ تميلُ مع الأجملِ أو الأفتنِ أو الأكثرِ جاذبيةً ورقَّة، عندها يسودُ التنافرُ بدل التعاون، والظلمُ بدلَ العدلِ وقد تتحمَّلُ زوجتي معاملتي السيئةَ هذه مرةً أومرتين ولكنْ لا بدَّ أن ينفذَ صبرُها وتتساءلُ بنفسِها ما سرُّ هذا الانقلابِ العجيب الذي جعلهُ يُعاملني هكذا بالرغمِ من قيامي بواجباتي نحوَهُ ونحوَ أولادي وبيتي على الوجهِ الأكمل فتثورُ ثائرتُها وتقابلني بالمثلِ، وهنا الطامَّةُ الكبرى، هنالك تتوترُ العلاقةُ بيننا وتبدأُ المشاحناتُ والخصوماتُ لأتفهِ الأسبابِ لأن النفوسَ قد تغيَّرت… وبسببِ هذا تتحوَّلُ الحياةُ إلى جحيمٍ لا يُطاقُ فيكون الطلاقُ الوسيلةَ الوحيدةَ للخلاصِ منه، ولا يحصدُ كلانا نتائجَ الطلاقِ السيئةِ فقط وإنما تنعكسُ أيضاً على الأولادِ الذين يفقدونَ في لحظةٍ من يرعاهُم ويحنو عليهِم، ليصبحوا مع أصدقاءِ السوءِ في الشارعِ "الملاذ الذي ينهلونَ منه ويتعلَّمونَ فنونَ الرذيلةِ والإجرام"، كما يحصلُ انشقاقٌ بين أفراد عائلتي وعائلَتِها ولا يخفى ما لهذا الانحلالِ من أثرٍ سيءٍّ على بناءِ المجتمع فيصبحُ المجتمعُ من جرَّاءِ السفورِ والاختلاطِ مُهلهلاً متفكِّكاً يَسهُلُ القضاءُ عليه، فهذا كلُّه إنما حصلَ نتيجةَ اختلاطِنا ببعضنا البعضِ بالرغمِ من كونكِ أنتِ شريفةٌ وأنا شريف.
هذا بالنسبةِ للرجلِ أما بالنسبةِ للمرأةِ فإنها من خلالِ اجتماعها برجلٍ غريب قد تستحسنُ فيه صفاتٍ جيدةً مثل: الحديثِ، المعاملةِ، الهيئة، المنصبِ.. الخ.. غير متوفرة في زوجِها، ويؤدي هذا مع مرورِ الزمنِ إلى النفورِ من زوجِها وبدءِ الخصوماتِ والمشاحنات.
ثم التفت إليها العلامةُ محمد أمين شيخو وقال: إن شاهدتِ فيَّ صفاتٍ حسنةً جميلةً… ألا تحبِّينَ أن تكونَ هذه الصفات متوفرةً في زوجِك؟.
قالت: أريدُ أن يكون زوجي أحسنَ مخلوقٍ في العالم.
قال: إذن.. وبفقدانِ هذه الصفاتِ من زوجِك فإنهُ سيصغرُ في عينِكِ وتتضاءلُ قيمتُهُ في نظرِكِ وسببُ ذلك كلّه اختلاطُك بغيرِهِ، حيث يدفعُكِ هذا الاختلاطُ لاستحسانِ بعض الصفاتِ في الغيرِ والتي يفتقدُها زوجُكِ فيكون من نتيجتِها الاشمئزازُ والنفورُ بدلَ المحبةِ والسرور وتُفتَقدُ السعادة.
فما لبثتْ بعد أن سمعتْ هذا الكلامَ المنطقيَّ الذي هو بمثابةِ تحليلٍ علميٍّ لواقعِنا العملي أنْ أقرَّتْ بذلك ونظرتْ إلى ابنَتِها وقالت لها: أما الآن فأُريدكِ أن تكوني مسلمةً، ولكنْ كهذا الرجلِ لا كأبيكِ.
فطأطأَ زوجُها رأسَه خجلاً "لما تعرف عن سلوكهِ من ممارساتٍ تتناقض مع روحِ الرجلِ المسلم".
وبعد هذا الإقرار استأذن العلاَّمةُ الكبير محمد أمين شيخو بالخروجِ والذهابِ إلى بيته…
ولم تمضِ سوى أيامٌ قليلةٌ بعد هذا اللقاء… حتى جاء زوجُ هذه المرأةِ الفرنسية ليُعلمَ السيِّدَ الشريف بأن زوجته الفرنسية ترجو اللقاءَ به مرةً ثانية لما وَجَدته فيه من صدقٍ وواقعيةٍ ومنطقيةِ الحديث… ويمكن أن تكونَ لديها رغبةٌ حقيقيةٌ في دخولِ الإسلام إن اجتمعَ بها ثانيةً.
فاعتذرَ العلاَّمةُ محمد أمين شيخو قائلاً: اجتماعي بها في المرةِ الأولى كان اضطرارياً كما كنتُ مضطراً للردِّ عليها فيما اتَّهمتْ به الإسلامَ من تعصُّب للحجاب وجمود.
أما الآن فأنا لا أذهبُ إليها بكلتا رجليَّ وبمحضِ إرادتي، ففي المرة الأولى رأيتها دونَ شهوةٍ ولكنْ في المرة الثانية وباختياري سوف أرغبُ وأشتهي فأنا بشرٌ يا أخي وبهذا أُهْلِكُ نفسي وهذا لا يجوز. إن كانت تريد أن تُسلِمَ فهي وشأنُها.
وبعد أقلِّ من شهرٍ عاد الدكتور وبرفقتهِ زوجتُه الفرنسية التي ارتدتْ لباساً طويلاً ساتراً لجسمها وأسدلت غطاءً على شعرها إلى بيت العلامة محمد أمين شيخو الذي فتح لهما البابَ على غيرِ موعدٍ ورحَّبَ بهما أجملَ ترحابٍ أمامَ هذا الواقع، إذ لم يسعه إلاَّ أن يأذنَ لهما بالدخولِ بهذا الزيِّ الشريف، ثم حدَّثتهُ بأنها قد رأتْ في نومِها الرسولَ محمداً صلى الله عليه وسلم بنورانيةٍ وبهاءٍ وجمال سَبَتْ عقلها وأذهلَتْها عن الوجود، فلقد عاشت في عوالمَ قدسيةٍ وغبطةٍ علوية حتى طلَّقت نفسُها دنياها وعافتْ شهواتِها فغدَتْ لا تبغي حِوَلاً عن حالِها السامي الرفيع.
وأضافت: ومنذُ تلكَ المشاهدةِ العظيمة أصبحتُ أعيشُ حياةً مِلؤُها السعادةُ والسرور حيث انقلبَ ألمي وشقائي نعيماً لا يُضاهى وما زلتُ أعيشُ هذه الحالةَ حتى الآن ولذلك قررتُ أن أُعلنَ إسلامي على يديك، وأَسلَمَتْ.
"نعم، لقدْ حدثتْ تلكَ القصةُ الواقعية في عهدِ سيادةِ فرنسا على سوريا".
ثم أضاف: بعد إسلامِكِ بقيَ عليك أن تضَعيِ غطاءً على وجهِكِ لتستمري بحياتكِ القلبيةِ الراقية، إذ الفتنةُ لا نرضى بها.
فأجابت: لا أستطيع الآن أن أطبِّقَ هذا دفعةً واحدة لأنني كنتُ طيلة عُمُري معتادةً على كشفِ وجهي فهذا يصعبُ عليَّ الآن فاصبِر عليَّ برهةً قليلةً من الوقت وسوف أتمِّمُ ذلك بإذن الله وحُبِّ رسولِه.
وحالت بين لقائهما أمورٌ سياسيةٌ عصفتْ بالشام ولكنهُ اطمأنَّ لصدقِها بأنها بإذنِ الله على ما يُرام.
شكرااااااااااااااااااااااااا
المشروع سهل طبقه الاطفال بحب وسعادة .
فالتلميذات توجب عليهن ارتداء الحجاب في كل حصة تربية إسلامية وعلى المعلمة تقييم التلميذات خلال أسبوع كامل وتوزيع البطاقات على الملتزمات كل خميس كما هو الحال مع التلاميذ ..فمن يلتزم بآداب التربية الإسلامية والخلق الحسن له بطاقة أيضا كل خميس.
وفي نهاية الشهر نجمع البطاقات لت/يفوز من جمع العدد الاكبر من البطاقات.وبالتالي ت/يحصل على جائزة رمزية.
وزعنا بطاقات على أولياء الأمور ليتفاعلوا معنا ويثبتوا القيم التي لابد من أن تكون مزروعه في قلوب أطفالهم والحمد لله الكثير منهم تفاعل بقوة وبشكل واضح :
ولم نكتفي بذلك بل فعلنا المشروع في المسجد حيث وضعنا الملصقات الضخمة على باب الجدار المسجد وفعلنا دوره أيضا فكل من مر من جهته يعلم بمشروعنا القيم وسأقوم بتصوير الملصقات إن شاء الله بعد إتمام العمل .
وهذه هي البطاقة والتي احتوت على صورة البطاقة للبنات وللاولاد من باب التشجيع
أعتقد لو كل معلمة غرست هذا الغرس الطيب في قلب أطفالنا الأحبة إن شاء الله سيكون لدينا جيل نفتخر به
حقيقة أود ان أشكر جميع معلماتي اللواتي ساهمن في إنجاح هذا المشروع حيث عملن بجد وحب
جزاهن الله كل خير وكل أم وأب تفاعل معنا بأي مساهمة كبيرة كانت أو صغيرة فجزاهم الله خيرا
وكم أتطلع ان يعم المشروع جميع المدارس فأطفالنا امانة لنحفظها بغرس القيم السامية قيم الدين الحنيف
اتمنى أن ينال المشروع إعجابكم وأنتظر ردودكم الغالية
اين الردود
ألم يعجبكم الموضوع ؟؟
الكلمات في مشروعك قليل مني ولكن لك منى دعوة صالحة وان دل هذا المشروع فانما يدل على طيب معدنك وخلقك فاصلح الله بك هذا الجيل وكتب الله لك الاجر يارب
على هذا المشروع …
وأتمنى أن تسير باقي المعلمات على خطاك…
فطلابنا بحاجة لغرس قيم الأسلام … وترسيخها لاسيما ونحن في هذا الوقت ؟؟؟
اخيتي ام شما
جزاك الله خيرا على ردك الجميل وشكرا لكلماتك المؤثرة اتمنى لك التوفيق والنجاح .
كل طفل هو أمانة فلنعمل على توعيتهم وغرس الفضائل في قلوبهم
شكرا لكم
على هذا المشروع
وجزاك الله خيرا…
هدفنا ان ينشا طلابنا على الأخلاق والدين الحنيف والله يقدرنا على المواصلة والتواصل
شكرا لردودكم
دمت سالمه
جزاك الله خيرا على هذا العمل الطيب وأنا موظفة جديدة في التدرسي واتمنى أن أقوم بهذا المشروع الجميل…… وننتظر منك الجديد دائما إن شاء الله…
|
[/align
]
جزاكم الله خير وإن شاء الله سابذل كل ما بوسعي لأقدم الفائدة للجميع إن شاء الله
فعلا اخوي سالم :دور المعلمة كبير في التأثير على الطالبات حتى إنا انشوف طوال الوقت البنت اتقول لأمها لا المعلمة ما تكتب بهالطريقة، المعلمة ما تقرا بالهطريقة ،وترفض أي كلام غير كلام المعلمة .لذلك فلنجعل كلامنا وأفعالنا في مصلحة وفائدة الطالب.
اختي غلا روحي
النسخة المرفقة مع الموضوع هي نفسها إلي عندي فممكن بس تنسخيها من الموضوع.
وبالنسبة لأوراق العمل فمعظم الاخوات والإخوان وضعوا الكثير من الأوراق الخاصة بالتربية الإسلامية
لكن ما في مشكله بس حددي لأي مرحلة انت محتاجة لأوراق ولأي دروس وإن شاء الله رح أساعدك.
بنت الصحراء جزاك الله خيرا ودمت غاليتي بخير.
سوسو زينت ردك باحلى العبرات فجزاك الله الف خير ودمت سالمة.
ومع تمنياتي لكم المزيد من التقدم نحو الرقي ..
واتمنى لكم كل التوفيق
على هذا المشروع الرائع ا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله يجزك بالجنه اختي ويجعلها في موازين حسناتك
اختي ممكن طلب الصور مهي راضيه تطلع عندي ودي اشوف النماذج لو ماعليك كلافه