تسلمين
نترقب المزيد منكِ
تحياتي
<div tag="2|80|” >جزاك الله خيرا
|
<div tag="2|80|” >جزاك الله خيرا
|
ومن اجل أطفال يتقنون فن التعلم الذاتي
أقامت روضة الوفاء اليوم الأربعاء الموافق 25_2_2009وبإشراف من توجيهه رياض الأطفال بمكتب الشارقة التعليمي المتمثل في الأستاذة: مريم عبدالرحمن الحمادي
دورة تدوير الخبرات بين رياض الأطفال
والتي تضمنت الدروس التوضيحية بالإضافة الى الورشة التعليمية
ورشة الإنبات
وورشة الخضر والفواكه
فاليكم هذا النقل المباشر والحي عبر صور الفعاليات
وأتمنى أن تنال إعجابكم
كما يسعدنا انتقادكم الايجابي والسلبي..
[/align][/QUOTE]
منقول
تسلمين على الصور..
وتقبلي مروري..
Miss_84
——————————————————————————–
اضعطي على اسم الملف و سوف تفتح صفحة جديدة
إما تضغطي على صورة الملف
أو كلمة تنزيل download
http://cid-6c382cff1af0b08d.office.l…81%d8%a7%d9%84
ومن الملفت عند أطفال الروضة أنهم بالرغم من ميلهم إلى التعاون والكياسة بصفة عامة، إلا أنهم يميلون أيضا للسيطرة والشجار وبخاصة بين الصبيان، بينما تميل البنات إلى الجدل، وهنا ينشأ نوع من التنافس الذي يحتاج من المربية إلى مرونة وذكاء في توجيه الأطفال ورعايتهم.
وهكذا فإن الطفل الروضة يتعلم المشاركة الاجتماعية بالثواب والثناء والمصاحب لهذه المشاركة، حيث أن الطفل في هذه المرحلة يزداد اهتمامه بالآخرين.
ولقد أثبتت الدراسات الميدانية على أطفال هذه المرحلة أنهم كانوا أكثر تلقائية وأكثر اجتماعية من غيرهم الذين لم تتح لهم الظروف الانخراط في الرياض، كما أنهم اكتسبوا كثيرا من الاستقلالية والمبادرة وتأكيد الذات، والاهتمام بالبيئة والوسط المحيط بهم. والروضة بدورها مكان مناسب لإشباع حاجات الطفل الاجتماعية.
ومن أهم الحاجات الاجتماعية التي تسهم الروضة في إشباعها لأطفالها ما يلي:
* إشباع الحاجة إلى القبول:
إن أطفال هذه المرحلة بحاجة إلى القبول من الكبار، أي أن يحسن الطفل بأنه مرغوب فيه ويعطف عليه ويحترم ويحب ولو أخطأ. وقد تظهر هذه الحاجة لديه في ميله إلى الالتزام بالقواعد والنظم واستعداده للمساعدة.
وكذلك يحتاج الطفل إلى القبول من الأقران، وتظهر هذه الحاجة في ميله إلى مشاركتهم بعض الألعاب والأعمال، كما أنه يحتاج إلى الاستكشاف وإلى الإحساس بالكفاءة والقدرة على تنفيذ بعض الأعمال.
إن الطفل في هذه المرحلة يتعلم كيف يسيطر على مشاعره ويضبطها، فهو مطالب بأن يتكيف مع أوضاع جديدة، وأن يتعلم التعبير عن خوفه وغضبه وسروره وفضوله بطرق تختلف عن الطرق البدائية التي تعود عليها. حتى لا يعتقد أن الأسلوب الذي استخدمه سواء البكاء أو الغضب أو الثورة أو الاستلقاء على الأرض هو الأسلوب الذي به يحصل الطفل على ما يريد، ويجب أن نتجنب قدر المستطاع صيغة الرفض ونعطيه وقتا ليتفهم الموقف، فمثلا قبل أن تبدأ فترة التغذية نلفت نظرهم إلى أن وجبة التغذية ستبدأ بعد قليل، وعلى كل واحد أن يتهيأ وأن ينهي الأشياء التي يعملها قبل بدء الوجبة.
أما إذا كان الطفل يتصرف تصرفا خاطئا حتى يلفت إليه الأنظار، فعلى المربية أن تغمض عينيها وتصم أذنيها وتمهله وتصبر عليه، فمن الممكن أن نفهمه فيما بعد الطريقة الصحيحة للتصرف بلباقة حتى ترفع من معنوياته، وهنا تبرز أهداف التربية
الاجتماعية لأطفال الروضة وعلى راسها:
1- مساعدة الطفل على الشعور بالأمن في البيئة التي يعيش فيها.
2- مساعدة الطفل على الانتقال التدريجي من جو الأسرة إلى جو الروضة.
3- مساعدة الطفل على المشاركة في الحياة الاجتماعية ضمن الجماعة التي ينتمي إليها ومعرفة دوره فيها.
4- غرس محبة الوطن والمواطنين في نفس الطفل عن طريق المشاركة في الأعياد والمناسبات الوطنية.
5- غرس القيم الاخلاقية والاجتماعية في نفس الطفل.
6- تنمي احترام الطفل للنظم والقوانين واحترام حقوق الآخرين.
7- مساعدة الطفل على تكوين علاقات اجتماعية إيجابية مع الآخرين.
8- إكساب الطفل بعض العادات التي تساعده على العناية بنفسه والاعتماد عليها.
وتحقق هذه الأهداف للتربية الاجتماعية:
1- عن طريق الروضة: معرفة مكان الصف، مكان الطفل، معرفة اسم المعلمة، أسماء الزملاء، مكان الحمام وكيفية استخدامه، معرفة الأدوات والأشياء، معرفة المديرة والسكرتيرة والطبيبة وجميع العاملين في الروضة.
2- عن طريق البيت والأسرة: الانتماء للأسرة، أفراد الأسرة، اختلاف الأسرة في التكوين والحجم، دور كل فرد داخل الأسرة، أو تنظيم مسابقات بين الأطفال.
3- إذا رأت المعلمة أن هناك جماعة عدوانية تميل إلى مضايقة الآخرين من الأفضل أن تحاول أن تشغل هذه الجماعة ببعض الأعمال وتعطيهم فرصة القيادة، وتكون الأنشطة بناءة وتستغل قدراتهم وإمكاناتهم، وكذلك تمتص ميولهم العدوانية، وفي إطار الروضة المجال واسع لإشباع مثل هذه الرغبات.
4- دمج أعمار مختلفة في نفس المجموعة مما يساعد الأطفال على تكوين علاقات مع الطعام أو لبس المريلة… ولكن يجب ألا يستمر ذلك فترة طويلة بل فترة محددة حتى يعتمد الطفل على نفسه ولا يحرم من المشاركة في أنشطة تتناسب مع سنة.
5- تعليم الطفل أن النظام ضروري ولكنه جزء لا يتجزأ من الخبرات الاجتماعية التي يكتسبها الطفل، ولكن يجب أن نحذر من الأوامر التي نفرضها أحيانا أو غالبا على الأطفال. كقولنا: اعمل كذا ولا تعمل كذا… وإنما يأتي تعليم النظام بإعطاء الطفل وفي الوقت المناسب مخرجا لنشاطه، أي إعطاء الطفل الفرصة لممارسة النشاط الذي يريده دون أن يعرض نفسه والآخرين للأذى.
وبالرغم من إيماننا بضرورة إعطاء الطفل حرية التعبير عن رغباته، فإن هذه الحرية ليست هي الحل، فلا يمكن أن نتوقع من الطفل أن ينفذ رغبات الكبار عندما تتعارض مع رغباته الشخصية. ولكن يجب أن تقدم رغبات الكبار تدريجيا حتى لا يعمد الطفل إلى المقاومة، فالطفل يحس بالراحة والطمأنينة عندما يرى أن هناك شخصا يوجهه ويحميه من الأشياء التي يشعر برغبة في عملها ولكنه يحس بأنها قد تضره.
6- يجب ألا تعمد المعلمة إلى إرغام الطفل على عمل شيء معين، فهناك حالات معينة يتمسك فيها الطفل بلعبته أو رأيه ويرفض بشدة إعطاءها لغيره ويقاوم ولا تجدي معه كل أساليب الإقناع. عندئذ يجب تركه فترة حتى تهدأ أعصابه ويصبح أكثر تقبلا للتوجيه، ثم تحاول مرة أخرى وبأسلوب آخر حتى لا يتحول الموضوع إلى معركة بين الطفل والمعلمة، ولكنه في الوقت نفسه يجب ألا تهمل المعلمة هذا الموقف، أي إقناع الأطفال بانتظار دورهم.
فالدقائق القليلة التي ينتظرها الطفل تكون النهاية بالنسبة له، وبالتدريج وبمساعدة المعلمة تتكون فكرة المشاركة عندما تحرص المعلمة أن يجرب الطفل اللعبة، وألا يسيطر طفل أو أطفال على لعبة معينة.
ويحاول بعض الأطفال إظهار قوتهم والقيام بأعمال عدوانية، فعلى المعلمة هنا أن تحد من هذه التصرفات حتى لا يؤذي الأطفال بعضهم بعضا، كذلك عليها أن تعود الطفل المشاركة الجماعية وضبط النفس والتنازل عن رغباته، فالأطفال في هذا العمر يميلون إلى اللعب الانفرادي. فالمجموعة لا تلعب مع بعض ولكن تلعب مثل بعض.
فالأطفال المنهمكون في لعب الحل والتركيب يحاولون أن يقلدوا من هم حولهم، ولكن كل واحد منهم يلعب منفردا. فالطفل بحاجة لأن يلعب بمفرده، وأن يجرب ويكتشف ويختبر وينمي مهاراته التي تعطيه الثقة بنفسه، وبخاصة بعد فترة من اللعب الجماعي، لأن اللعب في جماعة يفرض قيودا على الطفل حتى يتوافق مع اتطلبات المشاركة الجماعية ويحتاج للراحة والتمرد على هذه القيود. ويحتاج الطفل إلى مساعدة أحيانا فيما يفعله ويخطط لنفسه، ويجد متعة في اللعب مع الآخرين لفترة قصيرة، لذا على المعلمة أن تحاول من حين لأخر أن توجه الأطفال نحو أنشطة تعطي مجالا للتعاون والمشاركة.
258.doc (269.0 كيلوبايت, المشاهدات 302) |
258.doc (269.0 كيلوبايت, المشاهدات 302) |
258.doc (269.0 كيلوبايت, المشاهدات 302) |
258.doc (269.0 كيلوبايت, المشاهدات 302) |
258.doc (269.0 كيلوبايت, المشاهدات 302) |
258.doc (269.0 كيلوبايت, المشاهدات 302) |
258.doc (269.0 كيلوبايت, المشاهدات 302) |
انا عن نفسي بدرس خامس و سادس منهاج مجلس ابوظبي للتعليم اي حاجة انا جاهز
|
أشكرك على هذه الهمة وارجو من الأخوة الزملاء الذين يدرسون نفس المنهاج أن يتفاعلوا مع الأخ abdom وجزاه الله خيراً.
ملاحظة: هل المنهاج هو نفس منهاج الوزارة؟
شاركت في الورشة التدريبية 50 مديرة، و70 معلمة، وأقيمت في مدرسة فيكتوريا الخاصة في الشارقة، بحضور الدكتور رودريك كراوش مدير مدرسة فيكتوريا الخاصة والخبير التربوي في تطوير الأداء في بيئة التعليم، والدكتور عمر عبدالحميد مستشار صاحب السمو حاكم الشارقة، والدكتور عبد الله السويجي رئيس مجلس الشارقة للتعليم، ومحمد عيسى الخميري مدير إدارة المدارس التخصصية في وزارة التربية وعلي الحوسني مدير إدارة المدارس النموذجية والتطوير المهني في مجلس التعليم.
وأعلن الدكتور عمرو عبدالحميد في بداية الورشة عن حضور صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى للاتحاد حاكم الشارقة حفل ختام الورش، وسيتبادل مع المستهدفات الحديث حول مدى الاستفادة التي تحققت.
وتحدث الدكتور عمرو عبدالحميد عن أهمية التدريب العملي، وتطبيقه ميدانياً في المدارس، مشيرا إلى أن المعلمات يتلقين تدريباً موازياً لتدريب الإدارات المدرسية بواقع معلمتين من كل مدرسة ينتهي مارس المقبل.
وطالب مديرات المدارس بالحرص على نقل الخبرات التي اكتسبتها المعلمات المتدربات إلى زميلاتهن في المدرسة، بحيث يتحولن إلى نقطة إشعاع كل في محيطها الذي تعمل به.
وشدد على التغذية الراجعة لتلمس مدى الفائدة التي تحققت من خلال المستهدفات أنفسهن، مشيراً إلى أن استبيانات ستوزع على المشاركات في الورش لقياس أثرها ومدى تحقق الاستفادة.
بدوره، أكد الدكتور عبد الله السويجي رئيس مجلس الشارقة للتعليم على أن التعليم يحتاج إلى شخصيات مسؤولة تأخذ على عاتقها مستقبل هذا الوطن، موضحاً أن الإدارات المدرسية والهيئات التدريسية هي أدوات تغيير التاريخ وصنع المجد.
وأضاف قائلاً: «إن رؤية صاحب السمو حاكم الشارقة من خلال المبادرة الكريمة هي في واقع الأمر استشراق لمستقبل الأمة كلها، وتوجيهاته لنا «أبناؤنا أمانة يجب أن نحافظ عليها».
واعتبر الدكتور عبد الله السويجي أن مفتاح النجاح في كل الخطط والبرامج منوط بالإدارات والهيئات التدريسية التي تستشعر المستقبل وتنظر بشكل شمولي عميق، فالخطط كما يرى لا تتحقق دون رغبة داخلية مغلفة بالحس الوطني وبحجم المسؤولية، ووعد الحضور بدعم المجلس لكل البرامج التطويرية وطالبهم ببذل قصارى جهدهم ورفد الميدان بالرؤى والأفكار والمشاريع الخلاقة.
من جهته، تحدث الدكتور رودريك كراوش في الورشة عن كيفية التعامل مع الذكور والإناث من الطلبة والسمات التي تميز كل منهما، مستعرضا بالتطبيق العملي أساليب ومستويات الذكاء المتعددة، وإدارة السلوك الإيجابي داخل الفصل وادارك كيفية التعامل مع الطلبة حسب السمات والخصائص التي يتميز بها الذكور والإناث، كما تطرق إلى التحديات التي تواجه الهيئات التدريسية والإدارية داخل الحجر الصفية، وما الذي يمكن تغييره داخل الصف لرفع دافعية الطلاب والطالبات.
أشاد الفائزون بجائزة حمدان بن راشد آل مكتوم للتميز بالقيمة المعنوية الكبيرة والفكر التربوي للجائزة وانعكاسها على مخرجات العملية التعليمية في الدولة.
وعبر الفائزون بالجائزة في أبوظبي عن سعادتهم بالوصول لهذا الشرف العلمي والأكاديمي ليصبحوا في صفوف المتميزين، خاصة أن المنافسة اتسعت دائرتها لتشمل دول مجلس التعاون الخليجي، مشيدين بمعايير الجائزة التي تسعى إلى كشف التميز والإبداع وإثراء الميدان التربوي بالخبرات والتجارب.
وأكد سالم الكثيري مدير منطقة العين التعليمية أن فوز المنطقة بـ 12 مركزاً في جائزة حمدان بن راشد للتميز دليل فخر واعتزاز بالكوادر التربوية والتعليمية ومدى حرص الطلاب والمدارس على المشاركة بهذه الجائزة الغالية مهنئاً الفائزين ومتمنيا المزيد من النجاحات في الدورات القادمة للذين لم يحالفهم الحظ في هذه الدورة.
وتوجه مدير منطقة العين التعليمية بالشكر والعرفان لسمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم وزير المالية راعي الجائزة على اهتمامه وتشجيعه المستمر للعاملين في الميدان التربوي مشيداً بدور الجائزة في الكشف عن المبدعين والمتميزين وفي إذكاء روح المنافسة الشريفة التي كان من شأنها الارتقاء بمستوى العطاء وتطوير الإمكانات وتنمية المهارات وتسخيرها في خدمة العملية التعليمية.
وأكد أحمد الحمادي مدير مدرسة البيرق للتعليم الأساسي في منطقة العين التعليمية والفائز بجائزة أفضل مشروع مطبق بعنوان (أعضاء المجلس الوطني) أن الجائزة شرف كبير للمدرسة وللطلاب وهو إنجاز تحقق بتكاتف جهود جميع العاملين في المدرسة وتوجه بالشكر والتقدير لسمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم لرعايته هذه الجائزة التي ساهمت في إذكاء روح التنافس العلمي والتربوي بين الطلاب والمدرسين والإدارات التربوية مما انعكس على تطور العملية التعليمية وبالنسبة للمشروع الذي فازت به المدرسة هو عبارة عن محاكاة للنظام الديمقراطي الذي تبنته دولة الإمارات خلال انتخابات أعضاء المجلس الوطني حيث قامت المدرسة بتطبيق نظام الانتخابات بهدف نشر الثقافة الديمقراطية.
وأشادت أسمهان عبد الرحمن الشنقيطي من مدرسة مريم بنت عمران والفائزة بجائزة المعلم المتميز بفكرة الجائزة وأنها عززت لديها روح البحث والمنافسة مما أثرى عملها التربوي وانعكس على مستوى طالباتها في المدرسة وأشارت إلى أن الفوز بالجائزة بقدر ما هو فرحة فهو أيضاً مسؤولية كبيرة يجب أن نسعى للمحافظة عليها من أجل الارتقاء بمستوى مخرجاتنا التعليمية.
وحققت شهلا مطر موجهة اللغة الانجليزية في دبي الحاصلة على جائزة حمدان بن راشد للأداء التعليمي المتميز عن فئة الموجه التربوي العديد من المشاريع التي أكد القائمون بالجائزة مدى تميزها ومن أبرزها مشروع نجم القراءة بالتعاون مع المدارس النموذجية في دبي والذي كان له صدى واسع خلال الأربع سنوات في تشجيع الطلبة على قراءة القصص وابتعاث الأوائل إلى كلية الهاروهاوس في بريطانيا لمدة أسبوعين، إضافة إلى مشروع القراءة بصوت عال بالتعاون مع النموذجيات والمدرسة الهندية والذي يهدف إلى تشجيع الطلبة على القراءة بصوت عال أمام زملائهم من أجل تبديد الخوف والخجل بداخلهم، بالإضافة إلى تفعيل مشروع جديد من نوعه خلال السنة الدراسية الماضية مع مدرسة الإبداع النموذجية ويعنى بحل الواجب المدرسي عبر النت.
وعبرت شيخة كدفور معلمة التربية الإسلامية في مدرسة النخبة النموذجية في دبي عن سعادتها بحصولها على جائزة حمدان بن راشد للأداء التعليمي المتميز في دورتها الحالية عن فئة المعلم المتميز، لافتة أن الجائزة تعتبر مكافأة لجهودها المتواصلة خلال الست سنوات السابقة في الميدان التربوي والتي وضعتها في مقدمة أولوياتها للوصول إليها حيث تعتبر الطريق نحو القمة.
وأوضحت كدفور أن التميز صفة من الضروري أن تتوافق مع كافة المعلمين وذلك من خلال المثابرة المستمرة من أجل الحصول على الوسائل الاثرائية المختلفة للخروج من إطار المنهاج الدراسي المقرر بهدف تنمية الجوانب الشخصية عند الطالب، موضحة أنها تبنت منذ أربع سنوات مشروعا هادفا وهو «علموا أولادكم السباحة والرماية وركوب الخيل».
وآخر بعنوان «خطيب الأمة» واللذان ساهما في غرس أسس القيادة عند الطلاب والثقة بالنفس وفن الخطابة وكيفية احترام الرأي، مؤكدة أن للمعلم دورا في دمج الطالب في المجتمع بشتى الطرق كالمسابقات والفعاليات الخارجية وتخطي أسوار المدارس.
مشاركات مختلفة
من جانبها أوضحت الطالبة علياء جعفر النجار من الصف الرابع الأساسي في مدرسة دبي الوطنية فرع البرشاء والحاصلة على الجائزة عن فئة الطالب المتميز أن البيئة المحيطة بها كانت الدافع الأقوى لاجتياز المهام الصعبة وانتزاع الجائزة كون شقيقتيها حصلتا عليها في السنوات السابقة إضافة إلى تشجيع والدتها المستمر على المثابرة والنجاح كونها مديرة مدرسة وحاصلة على جوائز في التميز والإبداع.
وقال الطالب خلفان سيف من الصف الثامن الفائز بجائز ة حمدان فئة الطالب المتميز إنه شارك ثلاث مرات في الجائزة ولكن هذه هي المرة الأولى التي يفوز بها مما شجعه على دوام المشاركة والتفوق والتقدم في مسيرة التميز، وقد عبرت والدته عن فرحتها التي اكتملت أخيرا بفوز ابنها المتفوق منذ نعومة أظافره، وأضاف خلفان أنة ينصح جميع الطلاب بالمشاركة في الجائزة لأنها طريق التفوق الذي لا يعرف الكسل.
أما شيخه عبد الله في الصف السادس فتقول : فرحت جدا لفوزها وحصولها على لقب الطالب المتميز وهي فخورة بذلك لأنها أسعدت أسرتها التي تحرص دائما على تفوقها في صفوف العلم وتأكد أنها لولا هذه المسابقة لما اكتشفت مواهبها الدفينة التي ظهرت من جراء اجتهادها في المسابقة ومن مواهبها، الرسم، والقراءة، والتمثيل، وجمع الطوابع البريدية ومهارات الحاسب الآلي التي تصنفها ضمن أفضل هواياتها.
وتعتقد سرى جمال من الصف التاسع، فئة الطالب المتميز، أن المشاركة في المسابقة تكفي ليكون الطالب متميزا ولكن يجب علية أن يتابع طريقه نحو التميز بدون كلل أو ملل، وإن دعم سمو الشيخ حمدان بن راشد للمتميزين إنما هو استثمار يعود ريعه على المجتمع بالخير والتقدم والرقي في مختلف مجالاته.
أما الطالبة مريم سالم التي كانت تحصل على الترتيب الثالث في صفها باتت في المركز الأول بعد مشاركتها في الجائزة رغم مشاركتها الدائمة في مختلف الفعاليات والأنشطة في المنطقة لا سيما في المجالات التطوعية في مختلف المراكز كمركز الطفل ومركز التنمية الاجتماعية وهي تشارك حاليا في جائزة الشارقة للتفوق والتميز التربوي وترنو إلى الفوز بها فهي تبذل جهودها المطلوبة ولكل مجتهد نصيب.
وقالت د. حصة محمد إبراهيم الطاغي موجهة الإدارة التربوية في منطقة رأس الخيمة التعليمية والفائزة بالجائزة عن فئة الموجه التربوي، إن المتميزين يعملون دائما وفق المعايير التي تتطلبها جائزة حمدان للتميز، إنما ينتقص الأمر عملية الترتيب والتنظيم والتوثيق لهذه الأعمال الكثيرة والمشاريع المختلفة، ومن هذا المنطلق كان تقصيري سابقا بأمر المشاركة بالجائزة، إلى أن كان قرار المشاركة مني اعترافا بأهمية المشاركة بشكل عام في المسابقات.
حب وتحفيز
وأكدت نورة هاشم يوسف معلمة العلوم في مدرسة سهيلة والفائزة بجائزة حمدان عن فئة المعلم المتميز، أن حب المحيطين بها وتحفيزهم لها من طلبة ومعلمين وإداريين وحتى أولياء أمور، هو دافعها وراء المشاركة والفوز بالجائزة التي لطالما طلب منها المشاركة بها.
ويرى محمد إبراهيم الهياس طالب العلمي في مدرسة رأس الخيمة الثانوية والحاصل على الجائزة عن فئة الطالب المتميز، أن تجاربه الخارجية في القيادة كان لها كبير الأثر في الفوز، فعبر قيادته للمجلس الطلابي في المدرسة وعلى مستوى المنطقة التعليمية، وسفره الدائم للخارج لتمثيل الدولة في مؤتمرات الشباب ومجالسهم القيادية، اكتسب شخصية ديناميكية ذات مواصفات قيادية أثرت على لجنة المقابلة وعزز هذا الأمر الملف الذي وثقت به كافة هذه التجارب.
وتذكر حصة إبراهيم حسن البغام طالبة الثاني عشر علمي في مدرسة الصباحية الثانوية والفائزة بفئة الطالب المتميز، أن إحساسها بالرضا والفخر لا يوصف خاصة مع توسع نطاق الجائزة خليجياً، ما يعني منافسة أكبر وصعوبة وأيضا فخرا كبيرا عند النتيجة، التي شكلت علامة فارقة في حياتها رغم تعودها على الحصول على العديد من الجوائز على مستوى الإمارة والدولة.
وأشارت عزة الضبع طالبة الثاني عشر علمي من مدرسة الصباحية والحاصلة على الجائزة، أنها سعت إلى التوسع المدروس والذكي في خطط عملها بشكل عام، ومن هنا كان العمل في رسالتها للجائزة التي تبنت فيها قضية التطوع، فحملت لواء التطوع في منزلها ومن ثم بين صديقاتها ومن ثم مدرستها وأخيرا على مستوى الإمارة، الأمر الذي أضاف خبرة كبيرة وثقة عند العمل بناءً على الخبرة المكتسبة في كل مرحلة.
متابعة: داوود محمد، منال خالد، رباب جبارة، أسماء الزعابي
سلمت لكِ اختي الغالية حلوة المعاني
|
ومن لديه اضافة نقاط فالمجال مفتوح ولكن نريد نقاش من أن نصل إلى إكساب الخبرة التربوية والتعليمية .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احب ان اطرح للمعلمين والمعلمات من مختلف المناطق والبلدان ومختلف الاعمار ..
ان يتبادلوا هنا الخبرات فيما بعضهم البعض ..
لكي تكون ممن قال فيهم الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) : الدال على الخير كفاعله .
وهذا كله في سبيل الرقي في اساليب التعليم ..
وان شاء الله اشوف ردود وتوجيهات من المختصين في مجال التدريس والتربيه .
دمتم في حفظ الرحمن
باذن الله يتساعد معك الجميع