http://www.rafed.net/child/index2.html

سلمت الايادي
فائق الشكر والتقدير
شكرا
شكرا
فائق الشكر والتقدير
هذه أغنية من فيلم علاء الدين (Aladdin)
وهي تصور دخول علاء الدين بعد أن اصبح غني على الملك
وفيها يؤدي الممثل (روبرتو دينيرو ) دور الجني الذي يقدم البرنس علاء الدين للشعب والملك عن طريق صورة غنائية رائعة تستخدم فيها آلات النفخ والإيقاعات والآلات الوترية وهارموني بالأصوات البشرية . لا تنسى أن من يؤدي هذه الأغنية ممثل وليس مطرب وهو (روبرتو دينيرو ) وشاهد البراعة في الأداء
*الأفضل أن أتركُكم للاستماع إليها بأنفسكم .
الأغنية على هذا الرابط
http://www.4shared.com/file/31874668…rince_Ali.html
وهذا رابط الفيديو
http://youtube.com/watch?v=ltcMueAFEl0
ولكن جودة الصوت في الرابط الأول أفضل بكثير.
^^
ع طرحك الموضوع
فعلا أ/ رأفت
عمل رائع وبراعة فى أصوات الاّلات وكمية الاّلات متعددة المشكلة إنه ممثل لكن يؤدى النغمات بشكل مرعب… شكرا على الاختيار الجميل |
كلما قرأت أكثر كلما عرفت أشياء أكثر
كلما تعلمت أكثر، كلما حققت إنجازات أكثر.
القراءة بذرة نحتاج لزرعها وتغذيتها في أنفسنا وفى أطفالنا
ومن هذا المنطلق قامت روضة الأغصان – فلج المعلا
بزيارة الي معرض كتاب الطفل بإمارة الشارقه
وكانت لنا هذه الصور ..
بارك الله في جهودكم الطيبه
بالتوفيق دائما
تحياتي
منكم نستقبل أجيال طيبة وبذور سقيت بالاهتمام والإبداع ..
وفقكم الله يا روضة الأغصان
.
.
في نفوسنا
فشكرا
تحياتنا
– يجد صعوبة في إيجاد صداقات في المدرسة..
– صعوبة بالتعامل مع الآخرين
– قد يلجأ للعدوان لشعوره بالظلم او لعدم ثقته بنفسه او قد يكذب ليبرر عدوانه..
كيفية التعامل مع الأطفال العدوانيين؟؟
إشعاره بان سلوكه غير مقبول من الجميع
عدم الضرب والصراخ وأيضا عدم التساهل معه
العقاب ::له نتائج سلبه فالعقاب البدني سيقنعه ان الضرب والإيذاء مسموح و..العقاب اللفظي سيشعره بالنقص وعدم الثقة بالنفس التي ممكن ان تؤدي الى العدوان
كيف يصبح قادر على الانسجام مع البيئة؟؟
اشتراكه في إحدى الرياضيات العنيفة التي ممكن ان تفرغ الطاقة الموجود فيه لكن عليك اختيار مدرب يستطيع التعامل مع الأطفال ويعلمه أهمية الرياضة ومتى يستخدمها..
حاولي ان توسعي له دائرة صداقاته ليشعر انه محبوب
دعيه يمارس هواياته كالرسم واستخدام الحاسوب
إعطاءه الوقت الكافي ليعبر عن ذاته
راقبي تصرفاته واعرفي الظروف التي يظهر بها العدوان.
علاج العدوان :
لكى يتم علاج العدوان يجب ان نبحث عن أسباب العدوان عند الفرد ونعالجه بالقضاء على أسباب المشكلة ووفق سنه وشخصيته ومن الأساليب المستخدمة :
إحاطة الفرد بالرعاية والعطف وإشعاره بالدفء
تنمية مفهوم الفرد لدى الفرد وإلقاء الضوء على الجوانب الايجابية فى شخصيته
مساعدة الفرد على الاسترخاء والتداعي الحر والتعبير الانفعالي
استخدام أساليب العلاج السلوكي وذلك عن طريق:
1_ تعزيز السلوك المرغوب فيه
2_ تقديم القدوة الحسنة والنموذج السليم فى التعامل
3_ تعليم المهارات والآداب الاجتماعية
4_ اللجوء الى عملية الثواب والعقاب
مشكلة السلوك العدواني لبعض الطلاب ، حيث يحصل أن تمتاز فئة معينة من الطلاب بالعدوانية ، و يظهر ذلك في صور عديدة من أمثلتها :· الشجار بين الطلاب فيما بينهم .· الشتائم المتبادلة بين الطلاب و الاعتداء على بعضهم البعض .· التعرض للمعلم بالشتم غير الموجه أو الموجه و الاعتداء عليه ماديا في جسده او ممتلكاته .· التعرض للإدارة المدرسية .و تعتبر هذه المشكلة مشكلة خطيرة لما يكون لها من دور في منع سير العملية التربوية على وجهها الصحيح ، بالإضافة الى ما تسببه من هدر في طاقة المعلم و طاقة سائر الطلاب و بالتالي هدر للمال و الفكر ، و سأحاول هنا التعرض لأسباب العدوانية عند الطلاب ثم كيفية معالجته .
أولا : أسباب المشكلة :
هناك مجموعة من الأشياء و الأمور التي قد تؤدي في النهاية الى ظهور الطالب العدواني ، و من هذه الأسباب :1- التعرض لخبرات سيئة سابقة: كأن يكون قد تعرض الطالب لكراهية شديدة من قبل معلم سابق أو كراهية من والديه أو رفض اجتماعي من قبل زملاءه الطلاب أو رفض اجتماعي عام و غيرها .. كل هذه الأمور قد تدفع بالطالب الى العدوانية في السلوك
.2- الكبت المستمر : قد يعاني الطالب ذو السلوك العدواني من كبت شديد و مستمر في البيت من قبل والديه أو أخوته الكبار ، أو من المدرسة من قبل المعلمين و الإدارة ، يؤدي هذا الكبت الى دفع الطالب الى التخفيف و الترويح عن نفسه و إفراغ الطاقة الكامنة في جسمه و التي تظهر على شكل عدوانية إنتقاما من حالات الكبت المفروضة عليه .
3- التقليد : و هذا سبب مهم حيث إنه في كثير من الأحيان يكون السلوك العدواني من دافع التقليد ، فكما حصل في مصر عندما طالب المعلمون بإيقاف عرض مسرحية مدرسة المشاغبين لتقليد الطلاب لها ، هذا بالإضافة الى أفلام العنف و المسلسلات التي تفصل حوادث الجريمة و لزوم الشجاعة و القوة في سبيل الوصول الى الهدف ، و حتى بالنسبة لمسلسلات الكرتون التي يتابعها بشغف فمعظمها يحكي عن صراع و عنف ، و إذ1 خرجنا عن إطار السينما و التليفزيون فقد نجد في بعض الأحيان أن التقليد يكون للأب أو أحد الأخوة أو أحد أفراد المجتمع الذي يتسمون بالعنف و العدوانية ، و في النهاية نجد أن الطالب يقلد هذه المصادر ، و لا يوجد مكان أحب إليه من إظهار قدراته و مهاراته القتالية من المدرسة حيث يبدأ في أذية زملاءه و معلميه و قد يؤذي نفسه .
4- الشعور بالنقص : قد يدفع شعور الطالب بنقصه من الناحية الجسمية أو العقلية أو النفسية ، كأن يفقد أحد أعضاءه ، أو يسمع من كل مكان من يصفه بالحمق أو البله أو الغباء أو الجنون ، أو يكون قد فقد أحد والديه أو كلاهما أو من يكن له الحب ، فتدفع كل هذه الأمور الطالب في بعض الأحيان الى العدوانية في التعامل داخل المدرسة و حتى خارجها .
5- الفشل و الإحباط المستمر : قد يكون عامل الفشل كرسوب الطالب أكثر من مرة في الصف الذي يدرسه ، أو الفشل في شؤون الحياة الأخرى كالهزيمة في المسابقات و الرياضيات ، يؤدي الى دفع الطالب الى العدوانية كرد فعل تجاه هذا الفشل و الإحباط .
6- تشجيع الأسرة على العدوان : أحد العوامل التي قد يكون لها دور في عدوانية الطالب هو التربية التي نشأ فيها ، فعناك بعض الأسر تشجع على العنف و القسوة و العدوانية في التعامل مع الحياة و مع الناس ، فيظهر ذلك جليا في أبناءها حيث تظهر عندهم آثار العدوانية في المدرسة و مع زملاءهم الطلاب أو معلميهم .هذا ملخص لبعض الأسباب التي قد تؤدي الى العدوانية و ما نلاحظه فيها أنه يتدخل أكثر من وجهة في تشكيل العدوانية فقد ترجع الى الطالب نفسه و قد ترجع الى أسرته و مجتمعه و قد يرجع الى المدرسة بمعلميها و إدارييها ، فكيف نعالج هذه المشكلة
.ثانيا : علاج المشكلة :
إن أي مشكلة تتعد و تتداخل أسبابها ليس من السهل حلها و علاجها ، و خصوصا إذا ارتبطت هذه المشكلة بالإنسان ذلك المجهول ، و الشيء المهم الذي يجب أن أشير إليه هو أن علاج العدوانية أمر لا يقع على عاتق المدرسة فقط أو الأسرة فقط بل يجب أن تتكاتف فيه جهود المدرسة و الأسرة و المجتمع ، حتى يمكن ان تظهر نتائج مرضية ، و من الممكن أن نحدد قسمين من العلاج :
الأول غير مباشر و هو علاج وقائي احترازي ،
و الثاني علاج مباشر عقب صدور السلوك مباشرة .
القسم الأول : العلاج الغير مباشر :
1. الاهتمام بما يتم تقديمه لطلاب في الإعلام المرئي و المسموع و المقروء ، حيث أن الطلاب و خصوصا طلاب المرحلة الابتدائية و الإعدادية هم في مرحلة التلقي ، و لديهم استعداد لتقليد أي شيء دون تمييز بين موجب و سالب ، فمن هنا يجب التعامل بحذر مع الإعلام .و إذا جئت لأقيم مدى إمكانية تحقيق هذا النوع من الإجراء الاحترازي فسأجد أن فرصة تطبيقه ضعيفة للغاية ، فالإعلام جهاز ينمو باستمرار ، و هو محتاج كثيرا لجذب الناس بشتى الصور و أكبر وقت ممكن ، فليس من المعقول أن يتوقف عن إذاعة وبث و نشر ما يعتقد أنه يجذب جمهور كبير ، و يذهب لبث ما ينفر هذا الجمهور ، أي أن هذا النوع من العلاج من غير المتوقع أن يتم إلا بتدخل السلطات العليا و هذا غير وارد .
2. تطوير التعليم و الاهتمام بإعداد معلمين لديهم الكفاءة و القدرة على تحويل جو المدرسة الى جو يشجع الطلاب على العطاء و الإنتاج و حب العلم بدلا من الجو المنفر و جو الكبت و التشديد على الطلاب بالقوانين الصارمة .
3. الاهتمام بالناحية النفسية للطالب العدواني عن طريق متابعته داخل الصف و داخل المدرسة ، و في أسرته و مجتمعه و النظر فيما إذا كان يعاني من مشكلات أسرية أو اضطرابات نفسية ، أو عادات خاطئة ، و في كل الأحوال يجب مساعدته على التخلص من أزماته و عاداته الخاطئة و تصحيح مفاهيمه الخاطئة ، و محاولة خلق البدائل المناسبة له
.القسم الثاني :
العلاج المباشر :و هنا يجب اتخاذ الحيطة و الحذر الشديدين حتى لا يؤدي العلاج الى تفاقم الأمور كما يحدث في بعض الأحيان .
[]النصح و الإرشاد ، حيث من الممكن ان يتكلم المعلم أو الأخصائي الاجتماعي مع الطالب حول :· ضرورة أن يفهم الطالب أنه ليس كل ما يتمناه ممكن تحقيقه أو يجب أن يحققه .· ضرورة التعايش و التفاهم السليم مع البيئة ، و التعامل الدبلوماسي مع الغير في سبيل الوصول الى الهدف ، بدلا من العنف الذي لا يؤدي إلا الى عنف أشد .· ضرورة احترام القوانين و النظم السائدة لأنها السبيل الى ضمان العيش الكريم ، و إلا فإن مخالفتها تؤدي الى الفوضى و ضياع الحقوق .
[]. في حالة عدم جدوى الكلام و النصح مع الطالب فيتم تعريض الطالب لمثيرات منفرة عقب صدور السلوك العدواني منه على أن تكون متدرجة في الشدة فتكون على سبيل المثال : خصم درجات أو الفصل المؤقت أو العقاب الجسمي أو المعنوي ، او استدعاء ولي الأمر .
[]لو حصل أن تكرر هذا الأمر أكثر من مرة ، فلا يبقى سوى الفصل النهائي و في حالة صدور أي مخالفة شديدة من الطالب فيتم تحويل الطالب الى الشرطة ، و هذا يتم مع الطلاب الذين يمكن تصنيفهم في عداد المجرمين .
وأعتــرفُ بأن روعتــكِ طغـت على كـل صفحــاتـي هنــا وهنــاك
لجمــال حضــوركِ مكـانه خــاصـه اتمنــى الا افقــدهــا
لاحـرمنــي الله تــواصــلك العــذب
سلـمت ِ ودمـت ِ بــود
شــاكــرة لـكِ مــرورك
وهطـــول حــروفــك
لاحــرمنـي الله تـواصـلك
دمـتِ بـود
وتمنياتي لج بالتقدم دائما
إلى أهل الاختصاص والخبرة
أتمنى إفادتي بالطرق الصحيحة للتعامل مع الطفل الخجول جداً الذي يخفي تميزه خلف ستار الخجل ويمنع اكتشاف مواهبه الدفينه مما يؤثر سلباًعلى درجاته في المشاركة الصفية وتقييم المعلم له وما هو دور الأسرة ودور المعلم للأرتقاء بمستوى هذا الطفل الذي سيدخل بعد ذلك في خضم الحياة ولا يستطيع مواجهتها نتيجة خجله
ولكم جزيل الشكر
المصدر : الصحيفة الالكترونية للتربية الخاصة
http://trbeyah.com/news.php?action=show&id=1934
![]() |
31a290cd48.zip (3.7 كيلوبايت, المشاهدات 208) |
![]() |
49d77a9840.zip (7.6 كيلوبايت, المشاهدات 127) |
![]() |
90c47e0dfe.zip (6.3 كيلوبايت, المشاهدات 102) |
![]() |
597163e2bf.zip (18.4 كيلوبايت, المشاهدات 80) |
![]() |
b6a9e80072.zip (4.9 كيلوبايت, المشاهدات 102) |
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
موفقة بإذن الله … لك مني أجمل تحية .
![]() |
31a290cd48.zip (3.7 كيلوبايت, المشاهدات 208) |
![]() |
49d77a9840.zip (7.6 كيلوبايت, المشاهدات 127) |
![]() |
90c47e0dfe.zip (6.3 كيلوبايت, المشاهدات 102) |
![]() |
597163e2bf.zip (18.4 كيلوبايت, المشاهدات 80) |
![]() |
b6a9e80072.zip (4.9 كيلوبايت, المشاهدات 102) |
![]() |
31a290cd48.zip (3.7 كيلوبايت, المشاهدات 208) |
![]() |
49d77a9840.zip (7.6 كيلوبايت, المشاهدات 127) |
![]() |
90c47e0dfe.zip (6.3 كيلوبايت, المشاهدات 102) |
![]() |
597163e2bf.zip (18.4 كيلوبايت, المشاهدات 80) |
![]() |
b6a9e80072.zip (4.9 كيلوبايت, المشاهدات 102) |
نماذج للإبداع في أساليب مهارة التعزيز والتي تثير دافعية الطفل
شجرة النجوم
عمل لوحة لشجرة النجوم تعزز إجابات ومبادرات الاطفال الإيجابية بالنجوم
من يحصل على أكبر عدد من النجوم يكرم بإلباسه وشاح أمير النجوم وتوضع صورته على لوحة الشرف ويعطى هدية في طابور الصباح
النتائج :
– خلق روح التنافس بين الاطفال
– المشاركة والتفاعل المستمر للحصول على وشاح أمير النجوم .
– غرس الطموح في نفوس الاطفال
بنك التفوق
– عمل لوحة للبنك عبارة عن جيوب بلاستيكية بعدد اطفال القاعة
– تعزز المبادرة الإيجابية من الطفل بإعطائها " شيك " يقوم الطفل بصرفه من المعلمة ووضع القطعة المعدنية داخل الجيب البلاستيكي.
– تدون المعلمة في سجل الطفل الخاص " تاريخ الإيداع والمبلغ" في نهاية الأسبوع يكرم الطفل الحاصل على أكبر رصيد بهدية قيمة .
– تحرر ورقة مخالفة للتلميذ الذي يصدر منه سلوك خاطئ أو غير مرغوب فيه ويخصم من رصيده في البنك ويدون تاريخ المخالفة والمبلغ المخصوم .
النتائج :
– تشجيع الاطفال على التنافس والتفاعل الإيجابي المستمر
– ينمي في الاطفال القدرة على التعامل مع النقود وتشجيعهم على التوفير والادخار.
– تجنب السلوك الخاطئ وتحري كل ما هو مرغوب من سلوك وعمل .
لوحة أكياس الهدايا
توضع كرة داخل الكيس للطفل الذي حصل على درجة كاملة الجمع أو الطرح أو إملاء أو حفظ سورة أو أجاب إجابة متميزة وذلك خلال الأسبوع من يوم السبت إلى يوم الأربعاء وفي نهاية الأسبوع تحسب الكرات ويحصل الطفل على أكبر عدد من الكرات على هدية قيمة .
لآلي التميز
– تتكون اللوحة من عدة أصداف بعدد الاطفال
– يوضع كيس أسفل كل صدفة
– تعزز مبادرة الطفل بوضع لؤلؤة في كيسه
– بعد انقضاء أسبوعين يتم فرز عدد من اللآلي التي جمعها كل طفل ((مسابقة أجمل ابتكار )) يقوم الطفل من خلاله بعمل يدوي متميز .
النتائج:
– تنمية روح التنافس بين الاطفال
– غرس حب العمل اليدوي
– تنمية روح الابتكار والإبداع
– ربط الطفل بالبيئة المحلية
– تشجع الاطفال على بذل الجهد لتحسين مستواهم التحصيلي.
لوحة الأصابع من خلال الانشطة اليومية
تقوم المعلمة أو المعلم بوضع نجمة على إصبع التلميذ والإصبع الذي ينتهي من عدد النجوم يحصل التلميذ على هدية . وهكذا مع بقية الأصابع.
أنا أحب مدرستي ومتميز في صفي
– لوحة خشبية بها صورة تحمل مربع به صور اطفال الفصل وبجانب كل صورة شخصية
– تعزز مبادرة الطفل الإيجابية بوضع دائرة على جسم الشخصية
– يقاس تميز الطفل من خلال جمع اكبر عدد من الدوائر
– عندما يمتلئ حسم الشخصية بالدوائر يكرم الطفل بهدية قيمة ويلقب بشخصية الفصل المتميزة.
عناقيد العنب
– عمل صناديق صغيرة بعدد اطفال الفصل وتوضع عليها صورهم
– يكتب شعار للوحة وهو " بنك الروضة للتميز يدعوك للفوز بجائزة الطفل المتميز من خلال جمع أكبر رصيد من المال
– عند تعزيز مبادرة الطفل الإيجابية توضع قطعة معدنية في صندوقه .
– في نهاية كل أسبوعين يكرم الطفل الذي استطاع جمع أكبر عدد من القطع المعدنية في طابور الصباح .
سفينة المتفوقين
– رسم سفينة المتفوقين على لوحة كبيرة باستخدام الألوان الجذابة
– يخصص مكان في اللوحة لوضع صور الاطفال
– رسم نوافذ أعلى كل صورة
– توضع النجوم داخل النوافذ
– في نهاية كل شهر يتم رصد عدد النجوم وإعطاء هدية للطفل الحاصل على أكبر عدد من النجوم .
لوحة الأحرف الذهبية
– وضع عدد من الأكواب بعدد اطفال الفصل على اللوحة
– يرقم كل كوب برقم معين وهذه الأرقام بعدد اطفال الفصل
– يحفظ كل طفل رقم كويه على اللوحة
– وضع سلة بها كمية كبيرة من أحرف الهجاء الذهبية
– يحصل الطفل على حرف أو اكثر مقابل مبادرته الطيبة
– بعد انقضاء شهر يكرم الطفل الذي جمع اكبر قدر من الحروف الذهبية المرتبة بإعطائه هدية قيمة ويمكن استبدال الحروف بمجموعة من الأرقام.
من قراءاتي ..
شكـــــــراً لكِ
الله يوفقج
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته علي جميع من يتفضل ويقرأ موضوعي البسيط…….. وبعد
أحببت اليوم أن أتطرق لموضوع ليس بجديد وأكيد كثيرا من المعلمات والمعلمين جزاهم الله خيرا قد طرحوا مثل هذا الموضوع ولكن لى جزء من المشاركة وبعض المواقف التي مرت بي وأردت طرحها في هذا الموضوع الهام .
أبدأمن الطالب أوالطالبة وهو محور الحديث وقد حدث لي عدة مواقف مع طالبات لدى وكانت بصمات تؤكد لى أن جميع أطفالنا ببرائتهم وصغر سنهم فهم متميزين فكثيرا من الطالبات داخل الحصة تكون خايفة تؤدى المهارة أوالحركة الرياضية ولا اضغط عليها حتى لاتكره المادة ولكن لاحظت إننى عندما أتركها وأذهب لأعلم طالبة أخرى بجانبها أجدها تحاول بنفسها وأجدها فعلا موهوبة أكثر من غيرها وأكون في حالة متابعة لها من بعيد بعد أن أعطيها كل النقاط الفنية الصحيحة للمهارة وفعلا تكون نظرتى وشكي في محله حين أكتشف أن هذه الطالبة موهوبة ولكن تحاول أن تدارى تلك الموهبة
وكثيرا من الطالبات تجيء بحركة تتعلمها بمفردها وفعلا تكون صعبة أن تنفذها طالبة أخري ولكن طابعا تحتاج التوجيه والرعاية .
قصدت من هذه المواقف أن أقول للكثير من المعلمين والمعلمات أن أطفالنا عقولهم وقدراتهم بخير دائما مادمنا نهتم بهم ونرعاهم وإنه لايوجد طفل غير موهوب ولكن لكل طفل سمة خاصة به تفرقه عن الأخرين ولكن لوبحثنا في مدارسنا عن الموهوبين سنجد جميع أطفالنا موهوبين ولكن يوجد أسباب كثيرة لعدم القدرة على إكتشافهم وهى حسب ما اري ………..
-الطفل يخاف أن يفعل الحركة ولايجد الثناء من معلمه ويحصل التوبيخ
– ولى الأمر دائما يحث الطفل على الإهتمام بالمواد الدراسية وعدم المشاركة بأية نشاط أخر
-إنشغال المعلم أوالمعلمة بمجموعة معينة من الأطفال ذو الموهبة الظاهرة وكذلك إهماله للأخرين
– كثرة الأنشطة والمشاركات الداخلية والخارجية التي تقع عبء على كاهل المعلم والمعلمة
– عدم وجود الوقت لإكتشاف جميع الطالبات والطلبة الوهوبين وكذلك إعطائهم الفرصة للتعبير عن موهبتهم في الحصة أوخارجها .
ولذلك علينا جميعا مسؤلية رعاية جميع الطالبات والطلبة داخل حصتنا ونحاول بقدر الإمكان وانا معلمة وأعرف أن هذا الموضوع ليس بالسهل أن نعطى للجميع فرصة المشاركة داخل الحصة وأن نهتم برعاية كل موهبة نكتشفها وأن يكون وقتنا مسموع لجميع الطالبات والطلبة للتعلم وإبراز موهبتهم والتعبير عن ذاتهم ………..
لأن كلا مننا راعى ومسؤول عن رعيته وهذه أمانة بين أيدينا سنحاسب عليها
ولنا جميعا الأجر والثواب في كل علم نقدمه وينتفع به
لم يكن صديقنا سمير مرحا كعادته ، كان ينظر إلى البعيد ويتنهد وكأنه يحمل من الهموم ما يحمل .. هذه هي المرة الأولى التي يجلس فيها على ضفة النهر بوجه حزين إلى هذا الحد ، كانت يده تمتد بين الحين والحين وتأخذ قليلا من الماء ثم ترشقه دون هدف ..
السمكة التي تعودت أن ترى صديقنا مرحا استغربت هذه الصورة من الحزن عندما اقتربت كثيرا من سمير وقالت :
– إلى أين وصلت يا صديقي سمير ، ما بك ، لماذا يرتسم كل هذا الحزن في عينيك ؟؟..
غاصت السمكة قليلا في الماء قبل أن تسمع أي إجابة ، ثم عادت إلى سطح الماء وقالت :
– أجبني يا سمير بماذا تفكر ؟؟.. كأنك تحمل كل هموم الدنيا على كتفيك الصغيرين ؟؟
قال سمير وهو يتأمل حركة السمكة :
– أهلا بالسمكة الطيبة .. ماذا أقول يا صديقتي ، بصراحة اليوم أغضبت معلمي ..
نظرت إليه السمكة متسائلة ثم قالت :
– لماذا يا سمير ؟؟.. أعرف تماما أنك طالب نشيط ومجد ، فلماذا يغضب منك معلمك ، وما الداعي إلى غضبه ؟؟
قال سمير بارتباك :
– تحدثت دون استئذان مرتين ..
– وماذا أيضا .. لماذا توقفت عن الكلام ..
– لم أكتب الوظيفة.. أتدرين كان المعلم غاضبا وحزينا ، كلماته تركتني في حيرة .. قال : إذا كان الطالب المجد يفعل ذلك فماذا نقول للبقية ؟؟ ..
– معه كل الحق .. أنت مخطئ يا سمير هذه حقيقة ..
– وهل قلت لك غير ذلك ، أعرف أنني مخطئ لكن ما الحل ؟؟..
غاصت السمكة طويلا في الماء ، وحين عادت قالت بتمهل :
– ما رأيك يا سمير أن تترك المدرسة ؟؟.
صرخ سمير برعب حقيقي :
– ماذا ؟؟ ماذا تقولين .. أترك المدرسة أتعرفين معنى ذلك ؟؟..
– طبعا أعرف .. إذا ما رأيك أن تبقى هكذا ولا تهتم لأي تأنيب .. وعندما يتعود معلمك ذلك سيتركك لكسلك ؟؟
– أنت مجنونة يا صديقتي .. بأي منطق تتحدثين ؟؟ أتريدين أن أكون كسولا ؟؟
– إذاً أخبرني ما هو الحل ؟؟..
– أظن أن اعتذاري للمعلم وعودتي إلى نشاطي وجدي واجتهادي سيكون له أثر في مسامحة معلمي لي ..
قالت السمكة :
– وهل سيرضى معلمك بهذا .. لا أظن ..
حقيقة كان سمير حائرا من كلام السمكة الغريب ، لذلك قال :
– يا صديقتي خطأ واحد لن يقلب الدنيا ، دائما كنت الطالب المجد النشيط ، لم يتغير شيء ، ومعلمي يحبني وأنا أحبه ، أنا متأكد أنه سيسامحني .. لماذا تفعلين بي ما تفعلين ؟؟..
ضحكت السمكة وقالت :
– أرأيت يا صديقي حوارنا قادك إلى الحل الصحيح .. أعرف كم أنت مجد ، لذلك حاولت إثارتك ، وها أنت قد وجدت الحل ..
قال سمير :
– حقا يا صديقتي .. أشكرك من كل قلبي ، أنت صديقة وفية ، الآن سأذهب إلى البيت لأكتب وظائفي وأدرس دروسي .. وداعا ..
قالت السمكة :
– مع السلامة يا صديقي ، ستكون دائما طالبا متفوقا ..
ذهب سمير إلى بيته ، وغاصت السمكة في ماء النهر وهي سعيدة فرحة لأن صديقها سمير عاد كما كان ، الطالب النشيط المجد المثابر ، وعرفت أنه سيبقى كذلك ..