التصنيفات
مجلس مادة الكيمياء

النتائج النهائية لأولمبياد الكيمياء وأسماء المؤهلين على مستوى الدولة

[CENTER]

أسرة الكيمياء وتوجيه الكيمياء بالشارقة
تهنئ جميع الطلاب والطالبات الذين إجتازوا إمتحان الأولمبياد العملي
والذي تم أمس الخميس 11/3/2010م بمدرسة فاطمة الزهراء للبنات
وتحت إشراف توجيه الكيمياء ومجلس مادة الكيمياء
كل الشكر والتهاني للمدارس المتأهلة للأولمبياد الوطني على مستوى الدولة
الف مبروك لمدرسة فاطمة الزهراء على حصد المراكز الثلاث الأولى
** سيتأهل المركز الأول والثاني للمسابقة على مستوى الدولة (من المواطنين )
واليكم المراكز والمدرسة

1 ــ شيخة محمد عبدالله بوعلي مدرسة الزهراء الثانوية بنات الأول
2 ــ ويدا عبدالحميد محمد عبدالله مدرسة الزهراء الثانوية بنات الثاني
3 ــ مريم عبدالرحمن محمد عبدالرحيم مدرسة الزهراء الثانوية بنات الثالث
4 ــ ابراهيم أحمد صلاح مدرسةالمدام الثانوية بنين الرابع
5 ــ أسيل سمير حماشا مدرسة الثقافة بنات الخامس
6 ــ داليا على محمد الهباهبة مدرسة الغبيبة الثانوية بنات الخامس مكرر
7 ــ ندى أيمن عبدربه السبحي مدرسة الغبيبة الثنوية بنات السابع
8 ــ عمر عبيد سعيد علي مدرسة النموذجية الثانوية بنين الثامن
9 ــ عائشة عبدالله الطنيجي مدرسة الإبداع الثانوية بنات التاسع
10 ــ مور علي حمد الخاصوني مدرسة الثميد الثانوية بنات العاشر

نكرر التهاني للمؤهلات على مستوى الدولة

مرفق ملف به النتائج بالمجموع للعملي والنظري ……. وفقكم الله جميعا …مع تحياتي

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc النتيجة النهائية.doc‏ (121.0 كيلوبايت, المشاهدات 108)
ألف مبروووك للفائزين ،،

الحمدلله على المركز التاسع ..الشارقة

مبروك صديقتي أسيل على المركز الخامس ..
و مبروك لصديقتي موزة الخاصوني المركز العاشر ..

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc النتيجة النهائية.doc‏ (121.0 كيلوبايت, المشاهدات 108)
ألف مبروك للجميع وللمتأهلين.. شكرا حبيبتي عائشة .. ومبروك لكي أيضا ولموزة الحبوبة
وانشالله نتقدم السنة القادمة وتكون نتائجنا أفضل من هذه السنة.. أتقدم بخالص الشكر والتقدير لمعلمتي الفاضلة:: حفصة البطاوي وأشكر لها جهودها العظيمة…وأشكر جميع القائمين على هذه المسابقة الرائعة.. تقبلو مني فائق الاحترام
…~أسيل~…
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc النتيجة النهائية.doc‏ (121.0 كيلوبايت, المشاهدات 108)
شكرا استاذ عبد الله على عرض نتائج الأولمبياد وابارك لجميع طالبات الزهراء المؤهلات للأولمبياد النهائي على مستوى الدولة وحظ أوفر لبقية الطالبات في العام القادم . مع تمنياتي لهن بالحصول على مراكز متقدمة على مستوى الدولة
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc النتيجة النهائية.doc‏ (121.0 كيلوبايت, المشاهدات 108)
ألـــــــــــــــــــــــــــــــــف مبــــــــــــــــــــــــــرووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووك
لطااااااالبااااااات مدرستنا (فاطمة الزهراء) يستحقّنّ كـــــــل خير … ^__^
إلى الأمام داائماً طالبات الزهراء .. الشارقة
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc النتيجة النهائية.doc‏ (121.0 كيلوبايت, المشاهدات 108)
ألف ألف مبروك بنات الزهراء
تستاهلون
مبروك شيخة الشارقة
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc النتيجة النهائية.doc‏ (121.0 كيلوبايت, المشاهدات 108)
الف مبروك للفائزين وعقبال تصفيات الدولة لتكون شارقة الثقافة والعلم والعلماء ان شاء اللة مبروك د/ ابراهيم صلاح
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc النتيجة النهائية.doc‏ (121.0 كيلوبايت, المشاهدات 108)
ألف مبروك بنات مدرستنا (الزهراء)
تستاهلون كل خير ^_^
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc النتيجة النهائية.doc‏ (121.0 كيلوبايت, المشاهدات 108)
الشارقة
كل الشكر لأسرة الكيمياء على جهودها

وألف ألف مبروك للفائزيين و أشكر كل من ساهم في هذا النجاح

وعقباال التقدم والفوز في جميع المسابقاات =)

والله يوفق الجميع

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc النتيجة النهائية.doc‏ (121.0 كيلوبايت, المشاهدات 108)
مبرووووووووووووووووووك للي تأهلووووو
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc النتيجة النهائية.doc‏ (121.0 كيلوبايت, المشاهدات 108)
ألف مبروووووووووووك
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc النتيجة النهائية.doc‏ (121.0 كيلوبايت, المشاهدات 108)
التصنيفات
التربية الخاصة

تأخر الكتب ونقص المعلمين المؤهلين

<div tag="1|50|” >يعاني المعاقون بصرياً المدمجون في مدارس التعليم العام عدة مشكلات تواجههم بعد عملية الدمج التي تسعى وزارة الشؤون الاجتماعية

إلى تأكيدها كأحد أهم الاهداف الاستراتيجية لادارة رعاية وتأهيل المعاقين. وتتنوع التحديات التي يواجها المدمجون من ذوي

الاعاقة البصرية فمنها ما يتعلق بعدم تهيئة بيئة المدرسة أصلا لاستقبالهم، وتأخر تسلم الكتب الخاصة بهم والمطبوعة بطريقة برايل

إلى عدة شهور بعد بدء العام الدراسي، وعدم تأهيل المعلمين للتعامل معهم خلال اعطاء المادة العلمية باعتبارهم ذوي حالات خاصة.

يروي الطالب عبد الله مبروك عوض في الصف الاول ثانوي أبرز التحديات التي تواجهه في عملية الدمج مؤكداً ان تأخر تسليم الكتب إلى عدة شهور بعد بدء العام الدراسي هو ابرز مشكلة حيث يتأخر الطالب عن زملائه في الدراسة، وطالب وزارة التربية بتوفير مطابع خاصة تبدا بطباعة المناهج الدراسية لذوي الاعاقة البصرية مبكراً، حيث تطبع الكتب بلغة برايل لتجنب هذه المشكلة.

وتابع: نأمل أن تخصص الوزارة جلسة حوارية سنوياً يستمع فيها المسؤولون إلى أبرز المشاكل التي نواجهها لتقوم بمتابعتها وحلها بدلاً من ترحيلها كل عام.

أما عبد العزيز نجم (طالب آخر من المدمجين في مدارس التعليم العام) فيقول إن عدم تأهيل المعلمين للتعامل مع الطالب الكفيف من ابرز التحديات التي تواجه الطالب والمدرس معا، حيث يبذل المدرس جهده في توصيل المعلومة وخاصة في مادة الرياضيات.

وتابع: امتحان الرياضيات من أكبر المشكلات التي يعاني منها الكفيف بسبب اعتماده على اجراء العمليات الحسابية لافتاً إلى أنه كان يدرس المادة في مركز تأهيل المعاقين بدبي حيث كان هناك مدرس متخصص في شرح المادة للمكفوفين.

وتمنى عبد العزيز أن تكون هناك توعية أكبر في المجتمع بالعصا البيضا مؤكداً وجود بعض الممارسات السلبية من قبل الطلبة في التعامل مع الكفيف.

وعن هذا تقول ام عبد الله مبروك والدة أحد الطلاب المكفوفين ان حافلات المدرسة ترفض توصيل الطالب الكفيف حيث يمتنع السائق عن تحمل مسؤوليته، وهذه مشكلة كبيرة بالنسبة للأهل.

وتابعت أن الامتحانات تكون شفوية حيث يستمع المعلم إلى اجابات الطالب ثم يقوم بتدوينها، وهذا بسبب عدم تطور اساليب التعامل مع المعاق بصرياً باعتباره هنا حالة خاصة، وتجهيز بيئة المدرسة لتكون الامتحانات بلغة برايل مؤكدة ان ادارة المدارس تبذل قصارى جهدها لانجاح عملية الدمج الا أن ضعف الامكانيات يشكل عائقاً رئيسياً أمام التجربة.

نواقص كثيرة

وأوضحت وفاء حمد بن سليمان مدير إدارة رعاية وتأهيل المعاقين في وزارة الشؤون الاجتماعية أنه على الرغم من الشوط الذي قطعته وزارة الشؤون الاجتماعية في دمج المعاقين بصرياً في مدارس التعليم العام، إلا أن هؤلاء الطلاب لا يزالون يعانون من العديد من المشكلات أهمها تهيئة البيئة المادية الملائمة لهم، وتهيئة المناهج الدراسية ومواءمتها لإعاقتهم حيث تعتمد الكثير من الدروس التعليمية على حاسة البصر الأمر الذي يتطلب إدخال الوسائل التعليمية السمعية والتقنيات الحديثة في عملية التعليم، إضافة إلى ضرورة إعادة النظر في أنظمة التقييم والامتحانات وترجمتها بلغة برايل وإتاحة المجال للطالب للإجابة عنها بإعطائه الوقت الكافي لذلك.

وقالت إن وجود طالب كفيف في الصف الدراسي يتطلب من المعلم بذل جهود مضاعفة بعد تلقيه التأهيل المناسب للتعامل مع المعاقين بصرياً وتعليمهم، الأمر الذي يتطلب الإقلال من عدد الطلاب في الصف الذي يتم دمج المكفوفين فيه، لإعطاء المعلم الوقت الكافي للاهتمام بالمعاقين المدمجين.
الجانب النفسي

من جهته أوضح روحي عبدات الأخصائي النفسي التربوي بوزارة الشؤون الاجتماعية أن هناك مشكلات اجتماعية ونفسية تعيق تواصل المعاق بصرياً مع زملائه في المدرسة المدمج فيها، سببها عدم التقبل الكافي له من الآخرين والاتجاهات النمطية والمعلومات المشوهة التي تسيطر على ذهنية بعض الطلبة والمعلمين، حيث يميل الطلبة إلى تجنب اللعب مع المعاق بصرياً لعدم قدرته على ممارسة بعض الألعاب علماً أن اللعب يعتبر وسيلة مهمة للتواصل وبناء العلاقات مع الآخرين، وكذلك عدم قدرة الكفيف على قراءة تعبيرات الوجه ولغة الجسم عند الآخرين، وتفسير بعض المواقف التي تحدث أمامه وميله إلى طرح التساؤلات التي قد تسبب مللاً للآخرين. حيث يعتمد المعاق بصرياً على نوع واحد من اللغة في تواصله وهي اللغة المنطوقة.

مضيفاً أن ميل الآخرين لعدم التواصل مع المعاق قد يجعل التفكير السلبي هو الذي يدور في رأسه مما يؤدي إلى عدم القدرة على رؤية مكامن القوة، والتفكير فقط في مكامن الضعف، مما يخلق ضعفاً في مستوى الثقة بالذات، وميلاً للعزلة عن الآخرين.

كل الشكر أخي وليد لاهتمامك ونقل هموم هذه الفئة ضمن المنتدى

كل التقدير

شكرا أخى جاسر
التصنيفات
التربية الخاصة

تأخر الكتب ونقص المعلمين المؤهلين معاناه تبحث عن حلول

<div tag="2|90|” >يعاني المعاقون بصرياً المدمجون في مدارس التعليم العام عدة مشكلات تواجههم بعد عملية الدمج التي تسعى وزارة الشؤون الاجتماعية

إلى تأكيدها كأحد أهم الاهداف الاستراتيجية لادارة رعاية وتأهيل المعاقين. وتتنوع التحديات التي يواجها المدمجون من ذوي

الاعاقة البصرية فمنها ما يتعلق بعدم تهيئة بيئة المدرسة أصلا لاستقبالهم، وتأخر تسلم الكتب الخاصة بهم والمطبوعة بطريقة برايل

إلى عدة شهور بعد بدء العام الدراسي، وعدم تأهيل المعلمين للتعامل معهم خلال اعطاء المادة العلمية باعتبارهم ذوي حالات خاصة.

يروي الطالب عبد الله مبروك عوض في الصف الاول ثانوي أبرز التحديات التي تواجهه في عملية الدمج مؤكداً ان تأخر تسليم الكتب إلى عدة شهور بعد بدء العام الدراسي هو ابرز مشكلة حيث يتأخر الطالب عن زملائه في الدراسة، وطالب وزارة التربية بتوفير مطابع خاصة تبدا بطباعة المناهج الدراسية لذوي الاعاقة البصرية مبكراً، حيث تطبع الكتب بلغة برايل لتجنب هذه المشكلة.

وتابع: نأمل أن تخصص الوزارة جلسة حوارية سنوياً يستمع فيها المسؤولون إلى أبرز المشاكل التي نواجهها لتقوم بمتابعتها وحلها بدلاً من ترحيلها كل عام.

أما عبد العزيز نجم (طالب آخر من المدمجين في مدارس التعليم العام) فيقول إن عدم تأهيل المعلمين للتعامل مع الطالب الكفيف من ابرز التحديات التي تواجه الطالب والمدرس معا، حيث يبذل المدرس جهده في توصيل المعلومة وخاصة في مادة الرياضيات.

وتابع: امتحان الرياضيات من أكبر المشكلات التي يعاني منها الكفيف بسبب اعتماده على اجراء العمليات الحسابية لافتاً إلى أنه كان يدرس المادة في مركز تأهيل المعاقين بدبي حيث كان هناك مدرس متخصص في شرح المادة للمكفوفين.

وتمنى عبد العزيز أن تكون هناك توعية أكبر في المجتمع بالعصا البيضا مؤكداً وجود بعض الممارسات السلبية من قبل الطلبة في التعامل مع الكفيف.

وعن هذا تقول ام عبد الله مبروك والدة أحد الطلاب المكفوفين ان حافلات المدرسة ترفض توصيل الطالب الكفيف حيث يمتنع السائق عن تحمل مسؤوليته، وهذه مشكلة كبيرة بالنسبة للأهل.

وتابعت أن الامتحانات تكون شفوية حيث يستمع المعلم إلى اجابات الطالب ثم يقوم بتدوينها، وهذا بسبب عدم تطور اساليب التعامل مع المعاق بصرياً باعتباره هنا حالة خاصة، وتجهيز بيئة المدرسة لتكون الامتحانات بلغة برايل مؤكدة ان ادارة المدارس تبذل قصارى جهدها لانجاح عملية الدمج الا أن ضعف الامكانيات يشكل عائقاً رئيسياً أمام التجربة.

نواقص كثيرة

وأوضحت وفاء حمد بن سليمان مدير إدارة رعاية وتأهيل المعاقين في وزارة الشؤون الاجتماعية أنه على الرغم من الشوط الذي قطعته وزارة الشؤون الاجتماعية في دمج المعاقين بصرياً في مدارس التعليم العام، إلا أن هؤلاء الطلاب لا يزالون يعانون من العديد من المشكلات أهمها تهيئة البيئة المادية الملائمة لهم، وتهيئة المناهج الدراسية ومواءمتها لإعاقتهم حيث تعتمد الكثير من الدروس التعليمية على حاسة البصر الأمر الذي يتطلب إدخال الوسائل التعليمية السمعية والتقنيات الحديثة في عملية التعليم، إضافة إلى ضرورة إعادة النظر في أنظمة التقييم والامتحانات وترجمتها بلغة برايل وإتاحة المجال للطالب للإجابة عنها بإعطائه الوقت الكافي لذلك.

وقالت إن وجود طالب كفيف في الصف الدراسي يتطلب من المعلم بذل جهود مضاعفة بعد تلقيه التأهيل المناسب للتعامل مع المعاقين بصرياً وتعليمهم، الأمر الذي يتطلب الإقلال من عدد الطلاب في الصف الذي يتم دمج المكفوفين فيه، لإعطاء المعلم الوقت الكافي للاهتمام بالمعاقين المدمجين.
الجانب النفسي

من جهته أوضح روحي عبدات الأخصائي النفسي التربوي بوزارة الشؤون الاجتماعية أن هناك مشكلات اجتماعية ونفسية تعيق تواصل المعاق بصرياً مع زملائه في المدرسة المدمج فيها، سببها عدم التقبل الكافي له من الآخرين والاتجاهات النمطية والمعلومات المشوهة التي تسيطر على ذهنية بعض الطلبة والمعلمين، حيث يميل الطلبة إلى تجنب اللعب مع المعاق بصرياً لعدم قدرته على ممارسة بعض الألعاب علماً أن اللعب يعتبر وسيلة مهمة للتواصل وبناء العلاقات مع الآخرين، وكذلك عدم قدرة الكفيف على قراءة تعبيرات الوجه ولغة الجسم عند الآخرين، وتفسير بعض المواقف التي تحدث أمامه وميله إلى طرح التساؤلات التي قد تسبب مللاً للآخرين. حيث يعتمد المعاق بصرياً على نوع واحد من اللغة في تواصله وهي اللغة المنطوقة.

مضيفاً أن ميل الآخرين لعدم التواصل مع المعاق قد يجعل التفكير السلبي هو الذي يدور في رأسه مما يؤدي إلى عدم القدرة على رؤية مكامن القوة، والتفكير فقط في مكامن الضعف، مما يخلق ضعفاً في مستوى الثقة بالذات، وميلاً للعزلة عن الآخرين.

بارك الله في جهودكم وفقكم الله
بارك الله في جهودكم
بارك الله في جهودكم وفقكم الله