التصنيفات
الالعام لمادة العلوم العامة

التعليم بالممارسة

أكثر موضوعات العلوم العامة ( للمرحلة الاعدادية )

من ميدان الطلاب

فلماذا لا تتم عملية التعليم عن طريق الدراسة الميدانية فإنها سترسخ في ذهن الطالب

صدقت أخي الفلاحي أتمنى أن يطبق ذلك بالعكس سيكون متركز أكثر في ذهن الطالب شكراً لك على الطرح القيم
التصنيفات
المكتبة الإلكترونية

واقع الممارسة الفنيّة عند المرأة. مقتطفات من كتاب أوراق من المكتبة الإنشادية جانفي 2022

مقتطفات من كتاب أوراق من المكتبة الإنشادية جانفي 2022

08 – واقع الممارسة الفنيّة عند المرأة.

واقع مؤلم هو ما نراه أثناء إلقاء نظرة خاطفة على الميدان الفنيّ، لا يمكن وصفه في عبارات أو في بضع فقرات، بل يمكن أن نفرد له كتباً و مجلّدات بالدّراسة و التّحليل.

تمارس المرأة عدّة فنون غنائيّة ملاحظة في العالم، و هي ناجحة في عملها، كيف لا و ألبوماتها تباع بالآلاف ؟، تحضر حفلاتها المئات و المئات من مختلف الأعمار، و لا داعي لذكر أسماء المغنّيات، فهي معروفة، أو هكذا أحسبها.

أمّا في الإنشاد فشيء آخر تماما، هو غياب و تعطيل، إلغاء كيان يمكن أن يلعب دوراً استراتيجيّا، واقع مناقض للواقع الأوّل، و لست أقارن هنا بقصد مشبوه قد يتصوّره البعض، فآلات الهدم تختلف عن آلات البناء، و لكن أردت إلقاء الضّوء على منطقتين متناظرتين و لا أكثر، ليتبيّن لنا مدى الفارق بين الخير و الشرّ.

هناك ضوابط و حدود تبقى مرسومة و راسخة بدساتير شرعيّة لا تقبل التّغيير و لا التّبديل، فهلاّ رسّختموها في الأذهان ؟، كيف تلغون ما أقرّه الله و عزّزته سنّة رسوله الكريم صلّى الله عليه و آله و سلّم ؟؟؟.

لقد كانت المرأة في صدر الإسلام ربّة بيت من طراز رفيع، و ما منعها ذلك من أن تتزوّد بثقافة راقية و استقامة اجتماعيّة، نهوضاً بأمّتها لا رغبة في مجد زائف مثلما هو حاصل في زماننا الحالي، إذ تسعى الأغلبية إلى العلم من أجل التباهي، و تصدّر المجالس، و التّعالي على خلق الله.

ظلت الثقافة الإسلاميّة حقباً أجدر الثّقافات العالميّة بالإقبال، كونها حملت بذور العالميّة فكانت لها حفاوة بالغة، ثمّ فقد المسلمون خصائص التّحليق، فأخذوا في الانحدار رويداً رويدا، و زالت معالم فنونهم إلاّ من المتاحف، تاركين المكان لثقافات أخرى لا تعترف حتى بإله، فما بالك في آثار هذا الاعتقاد على أعمالهم ؟.

يقول الأستاذ عبّاس محمود العقاد : " إنّ الخالق السّرمديّ جلّت قدرته؛ شاء أن يتفضّل على العباد بنوع من قدرة الخلق تناسبها، و تدخل في مستطاعها، فوهب لها الفنّ، تخلق به بدائعها، و تصوّر به آمالها، فهو غاية ما تسمو إليه من خلق و إبداع، و هو قبس في الإنسان من قدرة الله ".

و المرأة في الميدان الفنيّ مجرّد أداة دعويّة بسيطة بمفهوم بسيط، لا ترقى في أعين الكثيرين إلى مراتب عليا في التبليغ، إلاّ بما هو متعارف عليه في المساجد و مجالس الدّروس الدّينيّة، للأسف هذه هي الحقيقة المرّة، التي يأبى الجميع الاعتراف بها، في حين يمكن اتخاذها وسيلة مثمرة لحدّ بعيد في الأخذ بأيدي الناس في صورة فنيّة، أ ليست هي الأمّ أوّلا و قبل كلّ شيء ؟، ثمّ الأخت ؟، ثمّ الزّوجة ؟، و في كلّ خانة خصائص و سمات.

هي الأمّ التي ترعى الصّغار و تحنّ عليهم، مانحة إيّاهم دفء القلب و الوجدان، و هي المربيّة التي تسعى لإخراج جيل ينشأ على تقوى الله، و هي الأخت التي تآزر أخوها في الحياة و لا سيّما حين يغيب وجه الأمّ الحنون في التراب، و هي الزّوجة عماد البيت، و أساسه الثاني، و لو وظفنا القيمة الحقيقيّة التي تحويها كدرّة؛ كنّا قد وضعنا كلّ شيء في نصابه القانونيّ، يمكن للأمّ أن تحضن أبنائها في عشّ إنشاديّ، يسمعون الكلمة الطيّبة الهادفة، يخفّفون بها عن أنفسهم، و هذا مثال بسيط من أمثلة كثيرة، و بمفهوم واسع؛ يساهم في استمراريّة الرّسالة الفكريّة إلى الأجيال اللاّحقة، فالتجمعات النسائيّة بحاجة إلى وجود أخوات ملتزمات يمارسن الإنشاد، بحيث يكون لهنّ دور مرادف للدّور الذي يقوم به المنشدون الذكور، و هو ما فهمته حرم المنشد العالميّ " محمد أمين الترمذيّ " لمّا أسّست فرقتها النسائيّة، و استوعبته إنشاديّات أخريات.

يطير الطّائر بجناحين، كذلك الجماعة تتحرّك بالرّجل و المرأة، و لا مكان لفكرة أنّ الرّجل أولى من المرأة بالدّعوة الفنيّة، غير أنّ القضيّة تأخذ مسارا آخر؛ كما يتعلّق الأمر بالمساحة التي يتحرّك فيها كلّ واحد، قضاء على الفتنة على وجه الخصوص، و سدّا لكلّ مداخل محتملة قد يأتي منها الشّيطان، تلكم هي المساحة التي يجب أن تكون المرأة بداخلها دون الخروج منها بأيّة صورة من الصور، حفاظاً على المجتمع من كافة أشكال الإغراء السلبيّ، و درءاً لمداخل إبليس، الذي لا يتوانى في الإيقاع بكلّ مسلم شهد بوحدانيّة المعبود.

ما المانع أن تكون المرأة مخرجة ؟، كاتبة ؟، إعلاميّة ؟، … إلخ، توظيف مواهبها في دعوة الناس إلى الحقّ وفق صورة فنيّة، مثل الرّجل تماما، بل يمكن أن تتغلّب عليه في بعض الأعمال، لما تتميّز به هذه الأخيرة، ربما للمرأة صبر أكثر من بعض الرّجال، و ذوق فنيّ يفوق أذواقهم، هذه هي الحقيقة المرّة التي يغمض البعض أعينهم عنها عمدا.

كوني جريئة يا سيّدتي و اخلعي عنك ثوب الخنوع، فأنت لحقول الشّوك شقائق النّعمان.

يقول الدّكتور طارق السّويدان " للمرأة مهارات اجتماعيّة أكثر من الرّجل، ممّا يساعدها على إتقان عمليّة المشاركة بشكل أفضل"، فيكفي أن نمنحها فرصة لإظهار قدراتها، و قدراً بسيطاً من التّقدير لأدائها، كي تشعر أنّها في عالم يحترمها، فنضمن اعتدالها في كلّ شيء، كيف لا ؟؛ و نحن بظلمنا لها ندفعها دفعاً إلى التطرّف، ثمّ المطالبة بحقوق خياليّة ما أنزل الله بها من سلطان ! ■

نوال

………………………………………….. ………………………..

إختبر نفسك بالإجابة على هذه الأسئلة :

● كيف نبرز دور المرأة في الإنشاد ؟.

● هناك من يدّعي الدّفاع عن المرأة ثمّ يعرّضها لنفس ما يتعرّض إليه الرّجل، ما تعليقك ؟.

● " المرأة وسيلة من وسائل إبليس "، حلّل و ناقش.

● لقد وصف الله تعالى كيد الشيطان بالضّعف، و وصف كيد المرأة بالقوّة، ممّا يعني أنها أقوى منه، و لكن نجد أنّه يغويها مثل الرّجل، فما السّرّ خلف ذلك ؟.

التصنيفات
الرعاية الاجتماعية و النفسية

دور الاختصاصي من واقع الممارسة المهنية

دور الاختصاصي الاجتماعي في المجال المدرسي
من واقع الممارسة المهنية
يعرف الاختصاصي الاجتماعي في المجال المدرسي بأنه :
( ذلك الشخص الفني والمهني الذي يمارس عمله في المجال المدرسي في ضوء مفهوم الخدمة الاجتماعية ، وعلى أساس فلسفتها ملتزماً بمبادئها ومعاييرها الأخلاقية ، هادفاً إلى مساعدة الطلاب الذين يتعثرون في تعليمهم ، ومساعدة المدرسة على تحقيق أهدافها التربوية والتعليمية لإعداد أبنائها للمستقبل ) .

فدور الاختصاصي الاجتماعي يختلف عن دور المدرس ، فدوره لا بداية له ولا نهاية ، لا يتقيد بجدول المدرسة الرسمي ، إنما عمله في معالجة القضايا والمشكلات الاجتماعية والنفسية وغيرها للطلاب ، داخل المدرسة وخارجها ومتابعتها باستمرار طول مدة العام الدراسي ، والعام الذي يليه وهكذا ، ومفهوم الخدمة الاجتماعية هو تقديم خدمات معينة لمساعدة الأفراد والطلاب أما بمفردهم أو داخل جماعات ليتكيفوا على المشاكل والصعوبات الاجتماعية والنفسية الخاصة والتي تقف أمامهم وتؤثر في قيامهم بالمساهمة بمجهود فعال في الحياة وفي المجتمع ، وهي كذلك تساعدهم على إشباع حاجاتهم الضرورية وإحداث تغييرات مرغوب فيها في سلوك الطلاب وتساعدهم على تحقيق أفضل تكيف يمكن للإنسان مع نفسه ومع بيئته الاجتماعية التي يترتب عليها رفع مستوى معيشته من النواحي الاجتماعية والسياسية .

ومن خلال الممارسة الفنية والواقع العملي وتطور الواجبات والمستجدات على اختصاصات الاختصاصي الاجتماعي في المدارس نجدها محددة فيما يأتي :
1) إعداد الخطة والبرنامج الزمني لأعمال الخدمة الاجتماعية بالمدرسة وفقاً للإمكانات المتاحة مع تميزها باستحداث وابتكار البرامج .على أن يكون تسجيله لجميع المعلومات والبيانات تسجيل تقني يعتمد على التقنيات الحديثة.

2) إعداد قاعدة بيانات منظمة لأعمال الخدمة الاجتماعية والتي تحتوي على :
* سجل الحالات الفردية .
* سجل الاختصاصي الاجتماعي .
سجل زيارات أولياء الأمور.
* سجل اجتماعات المجالس المدرسية .
* سجل البرامج العامة .
* سجل الجماعات الاجتماعية التي يشرف عليها .
* سجل متابعة التأخر الدراسي .
* سجل المواقف الفردية السريعة .
* سجل الإرشاد والتوجيه الجمعي .

3) إعداد الملفات المنظمة لأعمال الخدمة الاجتماعية بالمدرسة والتي منها :
* ملف الخطة والبرنامج الزمني .
* ملف القرارات والتعميمات الوزارية .
* ملف الشطب .
* ملف الأنشطة والبرامج العامة .
* ملف حالات الغياب .
* ملف الميزانية والمعاملات المالية .
* ملف حالات كبار السن وتكرار الرسوب .
* ملف الحالات الاقتصادية .
* ملف الحالات السلوكية ( تقويم وتوجيه السلوك الطلابي ) .

4) إعداد مشروع الميزانية الخاصة بأنشطة التربية الاجتماعية ( النشاط الاجتماعي ، الخدمة العامة ، مجالس الآباء والمعلمين ) .

5) دراسة وتشخيص وعلاج الحالات الفردية ( الاقتصادية ، الغياب ، التأخر الدراسي ، السلوكية ، الصحية ، النفسية ، الاجتماعية ، كبار السن ، متكررين الرسوب ، والحالات المدرسية الأخرى ) .

ويقوم الاختصاصي الاجتماعي في هذا الإطار بما يلي :

*عمليات الإرشاد الفردي والجمعي لتلك الحالات ..

* الاتصال هاتفياً بأولياء الأمور ، الزيارات المنزلية للحالات التي تستدعي ذلك وبترتيب مسبق مع الأسرة .

* حصر الطلاب متكررين الرسوب وتنظيم متابعتهم ورعايتهم بالتعاون المشترك مع إدارة المدرسة وأولياء الأمور وهيئة التدريس .

* حصر الطلاب كبار السن ومتابعتهم متعاوناً في ذلك مع إدارة المدرسة وهيئة التدريس وأولياء الأمور .

* رعاية الحالات النفسية وتحويل ما يحتاج منها إلى خدمات تخصصية للعيادة النفسية ووحدة التخاطب والإرشاد والتوجيه الأسري بقسم التربية الخاصة .

* التركيز على بحث ومتابعة الطلاب المتفوقين علمياً والمتأخرين دراسياً وذلك من خلال كشوف درجاتهم ومتابعتهم في الامتحانات المختلفة على مدار العام الدراسي .

* الاستعانة بسجل القيد وبطاقة درجات الطلاب في الامتحانات الدورية والبيانات المبرمجة بالحاسب الآلي في علاج الحالات الفردية .

* اكتشاف حالات الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة والتي تحتاج إلى جهود علاجية لفترات طويلة ، ودراستها وتشخيصها ووضع خطط علاجية لها ، وإعداد ملف خاص بكل حالة على حده .

* القيام بأعداد كشوف المساعدات الاجتماعية للطلاب المستحقين لها وصرفها عند ورودها ، وإجراء البحوث للحالات الجديدة في المواعيد التي تحدد من قبل الإدارة ، أو أجراء بحوث للحالات التي تحتاج إلى مساعدات من مخصصات المدرسية من أرباح المقصف واقتراح قيمة المساعدة .

6) المشاركة في وضع البرامج الخاصة بالكشف عن ميول ومواهب وقدرات الطلاب وتوجيهها وتنميتها واستثمارها .والإشراف على المسابقات العامة للنشاط المدرسي وتنسيقها مع المعلمين رواد النشاط ومشرفي الأنشطة.

7) مشاركة إدارة المدرسة في تحديد أنواع الجماعات المدرسية الخاصة بالأنشطة ، واختيار رواد الجماعات والأسر المدرسية .

8) تقديم المشورة الفنية لرواد الصفوف والجماعات والأسر المدرسية في كيفية وضع الخطط التي تلبي احتياجات الطلاب ، وتذليل الصعوبات التي تواجههم عند تنفيذ البرامج .

9) الإشراف على جماعة واحدة أو اثنتين من جماعات النشاط المدرسي ذات الطابع الاجتماعي مثل ( التطوع ، الخدمة العامة ، جماعة ذوي الاحتياجات الخاصة ، جماعة المسنين ، الشطرنج ، جماعة البيئة ، النادي المدرسي جماعة الهلال الأحمر ، النشاط التعاوني … الخ ) .

10) الإشراف على تشكيل مجالس الصفوف ومجلس طلاب المدرسة وتنظيم نشاطها بالتعاون مع رواد الصفوف بالمدرسة .

11) أمانة سر المجالس المدرسية :
* مجلس الهيئة الإدارية والتدريسية .
* مجلس النشاط المدرسي أو الأسر المدرسية .
* مجلس الآباء والمعلمين .
* مجلس توجيه السلوك الطلابي وتقويمه .
) تنظيم المسابقات داخل المدرسة مثل ( أوائل الطلبة ، أسبوع النظافة والمسابقات الثقافية والأدبية والفنية ، الخط العربي ، الطالب المثالي ، الصف المثالي ، الشطرنج … الخ ) وكذلك تنظيم الاشتراك في المسابقات العامة التي تنظمها الوزارة ,إدارة الأنشطة أو الإرشاد الطلابي. .

13) الإشراف على تنظيم الحفلات المدرسية في المناسبات الدينية والوطنية بكافة أنواعها والإعداد المسبق لها .

14) تنظيم الرحلات العلمية والترفيهية والإشراف عليها .

15) تنظيم الزيارات العلمية والترفيهية والإشراف عليها .

16) تنظيم مشروعات الخدمة العامة داخل المدرسة بالتعاون والتنسيق مع أجهزة المجتمع المختلفة مثل إدارة البيئة والبلديات .

17) اقتراح وتنظيم برامج رعاية وتكريم الطلاب الموهوبين والمتفوقين ( علمياً واجتماعياً ) مستخدماً في ذلك الحوافز ولوحات الشرف وكافة الوسائل الإيجابية الأخرى .

18) تنظيم إصدار نشرات ومطبوعات للتوعية الاجتماعية والتربوية والصحية والثقافية .

19) تدعيم الصلة بين المدرسة والأسرة بجميع الوسائل الممكنة والتي من أهمها مجالس الآباء والمعلمين .

20) الإشراف على الجانب الاجتماعي لجماعات النشاط الاجتماعي .

21) إعداد مشروع ميزانية بالمبالغ التي يتطلب صرفها من مخصصات المدرسة من أرباح المقصف .

22) القيام بإجراء بحث ميداني عن إحدى الظواهر الاجتماعية والتربوية الموجودة في محيط المدرسة ، واستخراج النتائج ووضع التوصيات أو إعداد مشروع مبتكر أو حلقة بحث وبشكل سنوي .

23) المشاركة في تنفيذ البحوث والدراسات التي تجريها الوزارة أو إدارة الإرشاد الطلابي.

24) تنفيذ القرارات الوزارية والتعاميم والأوامر الإدارية المنظمة لأعمال الخدمة الاجتماعية .

25) التعاون مع إدارة المدرسة في إيجاد مناخ مناسب للعلاقات الإنسانية بين أعضاء أسرة المدرسة .

26) العمل على توطيد علاقة المدرسة بالمؤسسات المجتمعية الأخرى بالمجتمع المحلي مثل ( البلدية ، المراكز الصحية ،الأندية الرياضية والثقافية ، إدارة حماية البيئة ) .

27) إعداد التقارير الدورية والسنوية عن النشاط الاجتماعي بالمدرسة وإرساله للإدارة في المواعيد المحددة .

28) تنظيم برامج التوجيه والإرشاد الجمعي التربوي للطلاب لتعريفهم بدور الاختصاصي الاجتماعي والنظم المدرسية وأهمية النشاط المدرسي والاستذكار الجيد … الخ .

29) تقديم التوجيه والإرشاد في المواقف الفردية السريعة وتسجيلها موضحاً الإجراءات التي تم تنفيذها .

30) تقديم الرعاية المناسبة للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة وتوجيههم للمشاركة في الأنشطة المناسبة لقدراتهم بما يحقق توافقهم في المجتمع .

31) إعداد صندوق للمقترحات للتعرف على أراء الطلاب وتشكيل لجنة برئاسة مدير المدرسة وعضوية مساعد المدير والاختصاصي الاجتماعي لدراسة المقترحات وتنفيذ المناسب منها .

32) نشر الوعي بين الطلاب للاشتراك في الجماعات والأسر المدرسية ( إذاعة ، لوحات ، نشرات ، استبيان ، …الخ .

33) العمل على استحداث وتكوين الجماعات المبتكرة التي تناسب الطلاب وتنمي مواهبهم .

34) تنظيم الندوات والمحاضرات التي تعمل على رفع مستوى الوعي الديني والثقافي والاجتماعي والعملي .

35) إعداد خطة لتبادل الزيارات الطلابية بين المدارس ، ويحدد لها الأهداف وعدد المشاركين من الطلاب وهيئة الإشراف والموعد والبرنامج .

36) إعداد اللوحات الإرشادية والرسوم البيانية التي تعبر عن النشاط الاجتماعي بالمدرسة .

37) توثيق الصلة والعلاقة والترابط بين المدرسة والمنزل بكافة الوسائل الممكنة وذلك لإمكانية التعارف بينهما وتدعيم العلاقة بين الطالب والمدرسة وذلك لاستمرارية التفاعل وما يعود به من فوائد جمة .

38) معاونة المدرسة على أداء رسالتها في تربية الطلاب ورعاية الظروف الاجتماعية والانفعالية ، ووقايتهم من أسباب الانحراف ومساعدتهم في التغلب على العقبات التي تعترضهم ، والاهتمام بالتوعية والإرشاد التربوي باستخدام الندوات والمحاضرات .

39) مساعدة الطلاب على الوصول إلى أكبر قدر ممكن من الاعتماد على النفس والتعود على تحمل المسئولية والتبعية وإبداء الرأي واحترام أداء الآخرين والتعاون والعمل والأمانة ومساعدة الآخرين من خلال المجالس المختلفة مثل مجالس الصفوف ومجالس الأنشطة والمجالس الطلابية ،وعقد البرلمانات الطلابية وتنظيم المؤتمرات الصحفية الطلابية.

40) تكيف الطالب مع البيئة المدرسية وتبصيره بنظام المدرسة ومساعدته على الاستفادة من البرامج المتاحة وإرشاده إلى أفضل سبل الاستذكار الجيد .

41) مساعدة الطلاب على التحرر من مشكلات التخلف الدراسي والعائد إلى أسباب ذاتية تضعف من مستوى الذكاء العام ، أو مدرسية لعدم توافق المواد مع ميولهم وقدراتهم وإهمال واجباتهم المدرسية وما يترتب على ذلك من مشكلات انفعالية كالتهرب من الحصص والمشاغبة وعدم الاستقرار بالمدرسة .

42) مساعدة الطلاب في حل مشكلاتهم الاجتماعية كحالات صحية أو اجتماعية واقتصادية ، نظراً لما يترتب على هذه المشكلات من إيجاد مشكلات مدرسية كالغياب ، والاعتداء على الغير والنفور من الجو المدرسي .

43) التعاون مع إدارة المدرسة في إيجاد مناخ جيد من العلاقات الإنسانية بين فريق العاملين بالمدرسة .

44) إعداد التقرير السنوي عن النشاط الاجتماعي بالمدرسة وإرساله لإدارة الخدمة الاجتماعية في نهاية العام الدراسي .

45) رفع التقرير الخاص بالمشروع الاجتماعي الذي نفذته المدرسة لجهة الاختصاص للتقييم .

46) الاحتفاظ بالسجلات والملفات المنظمة لأعمال الخدمة الاجتماعية .

47) القيام بما يعهد إليه مدير المدرسة من أعمال إدارية تتعلق بالطلاب مثل : ( لجان السير في الاختبارات المدرسية ، لجان التسجيل ، الكنترول … الخ . )

47 مهمة اضافة لما يكلف به ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الله يعينوا
وكل ذلك يكون على حساب: دراسته للحالات الفردية
والسلوكية

لو تم تعيين اخصائي نشاط
واخصائي حالات لكان افضل

شكرا لك

بارك الله فيج اخوي يعطيك الف عافية….
جمال الفيصل نصري ا لشعبي
شكرا على المرور
بارك الله فيك ويسلمو