التلميذ المشاغب : يوصف بأنه كثير العناد والفوضى ، محاولاً جذب انتباه التلاميذ إليه، وهو عديم الدافعية وغالباً ما يتحدى سلطة مدرسه ويسبب له توتراً في الأعصاب، وخيبة أمل وشعوراً بالفشل.
معظم التلاميذ من هذه الفئة هم من الاسر المفككة او من عائلات تفتقد الى ادنى سيطرة على تصرفات اولادهم، اوقد يكون التلميذ قد تعرض لمشاكل سلوكية نفسية او عاطفية او بسبب قسوة والديه عليه أو تدليلهما المفرط له ،او نتيجة الطاقة الزائدة التي تتولد لديه تبعاً لمراحل النمو ، ولا توجد بيئة ملائمة لتصريفها بصورة إيجابية ،او لشعوره بالنقص بسبب عاهة لديه أو سوء وضعه الاجتماعي فيشاكس الآخرين ليثبت ذاته ، ويلفت انتباههم إليه،او لكرهه للمدرس بسبب فشله في دروسه أو وجود عامل يهدد أمنه فيها كعقاب المعلمين له ، وقسوتهم عليه.
معظم التلاميذ من هذه الفئة هم من الاسر المفككة او من عائلات تفتقد الى ادنى سيطرة على تصرفات اولادهم، اوقد يكون التلميذ قد تعرض لمشاكل سلوكية نفسية او عاطفية او بسبب قسوة والديه عليه أو تدليلهما المفرط له ،او نتيجة الطاقة الزائدة التي تتولد لديه تبعاً لمراحل النمو ، ولا توجد بيئة ملائمة لتصريفها بصورة إيجابية ،او لشعوره بالنقص بسبب عاهة لديه أو سوء وضعه الاجتماعي فيشاكس الآخرين ليثبت ذاته ، ويلفت انتباههم إليه،او لكرهه للمدرس بسبب فشله في دروسه أو وجود عامل يهدد أمنه فيها كعقاب المعلمين له ، وقسوتهم عليه.
لذا فالواجب على المدرس تعزيز ثقة الطفل بنفسه ، وعدم لومه أو السخرية منه أمام الآخرين.
تصريف الطاقة الزائدة المتولدة لدى الطفل بالقراءة ، أو من خلال ممارسة الأنشطة النافعة ، وتدريبه على استغلال الوقت بأعمال مفيدة وعلى احترام آراء الآخرين والمحافظة على ممتلكاتهم .والاعتدال في معاملة الطفل ؛ فلا قسوة ولا تدليل ، وإنما الإقناع بالحسنى.