ببدأ بدون مقدمات بهذا السؤال ( لماذا امتحانات نهاية الفصل الأول أو الثاني متشابهة مع امتحانات
نفس الفصل للسنة الماضية في منطقة ثانية ) ؟؟
بمعنى أن الطالب الصف الرابع مثلا سيجد بنسبة 50% أو أكثر وتصل الى 75% نفس الأسئلة التي
امتحن فيها طلاب الشارقة موجودة في مذكرة امتحانات منطقة عجمان مثلا
والاسئلة الواردة في امتحان مادة العلوم او الرياضيات مثلا في عجمان هي نفس الاسئلة تقريبا ما
تم امتحانه في السنة الماضية في منطقة آخرى ( الشارقة أو دبي )
يعني انت يا ولي الأمر تشتري مذكرة الامتحانات الموجودة في المكتبات ويدرس منها الطالب
وينجح لان مثل ما ذكرت 50 الى 75 % الاسئلة متكررة وكل عام على نفس الحال
أنا واحد أقوم وأشتري لأبنائي هذه المذكرات مثل غيري من الاباء والامهات وفعلا يذكري لي ابني
أو بنتي أن الاسئلة التي وردت في الامتحان كانت سهلة جدا لانها حلتها في البيت من المذكرات
شو رأيكم هل هذا يعتبر امتحان ؟؟
سؤالي للمعلمين لماذا يتم الاستعانه بالامتحانات السابقة حرفيا من الاعوام الماضية ؟
وسؤالي للموجهين كيف يقومون بإعتماد الامتحانات دون التأكد من تكرارها للاعوام الماضية ؟
لان بهذه الطريقة ما في داعي الطلاب يذاكرون وخاصة المستويات المتدنية لان الامتحان بالنسبة
إليه مكشووووووف .
يعني مثلا درس معين فيه جزئية معينة مهمة جدا يتم التركيز عليها في كل مرة يُدرّس فيه نفس الدرس
فالمعلم عندما يُطلب منه ..إعداد اختبار يضع نصب عينه هذه الأمور المهمة
فتأتي الأسئلة متشابهه .. وتدور حول نفس النقطة
ولكن هل تنزل الأسئلة حرفياَ ؟ مو معقولة طبعا !!!!!!!!!
كما أن أين إبداعات المعلم في وضع الاسئلة ؟ نحن لا نتكلم في تعقيد الامتحان فانا ضد هذه الفكرة .
أقترح ان تكون الاسئلة الموضوعية على شكل نظام يعرف الطالب مستواه بعد الامتحان ويعرف
درجته وبالتالي بمجرد ان يفتح الطالب موقع الاسئلة تطلع له اسئلة مختلفة عن الطالب الذي
بجانبه وخلفه وامامه يعني الكمبيوتر هو الذي يختار الاسئلة ويقوم الطالب بالاجابة على هذه
الاسئلة ومن ثم يتعرف على درجته ويخرج من قاعة الامتحان .
هذا الاقتراح مطبق في الجامعات فما يمنع تطبيق مثل هذا النوع من البرامج في النجاح او الرسوب
ولو نبدأ في الحلقة الثانية .
أما بخصوص الامتحانات المقالية فتكون ايضا على الكمبيوتر وتضع لها الية معينة
اليوم أصبح كل شي ميسور ومعقول ولا يو جد مستحيل
وتقبلوا تحياتي
رحال الإمارات
والطريقة الجديدة التي تحدثت عنها ، لاتستطيع امكانيات المدارس تنفيذها أو توفير كمبيوترات بعدد طلبة المدارس . كما قلت فهذا النظام مطبق في الجامعات وليس المدارس ..ربما يتطور التعليم عندنا ونصل لهذه المرحلة من يدري ؟؟؟
أثرت موضوعا هاما جدا ، والله هذا مالمسناه في الامتحانات إما أن يكون نسخة من امتحان سنة سابقة في الإمارة نفسها أو في إمارة إخرى أو نسخة من الامتحان التجريبي الذي يعمم في المراحل التي تدرس المناهج الجديدة .
حين نتفق على نواتج التعلم فهذا لا يعني بالضروة أن نتفق في صياغة حرفية تنقل بعلاتها ، ونقل أسئلة الكتاب حرفيا يعد أكبر خطأ يقع البعض فيه لأننا لسنا بحاجة لنسخة ثانية من الكتاب المدرسي نحن بحاجة لعقول تفكر عقول تتحرر من سجن الكتاب وحفظ أبجدياته .
المشكلة ان بعض ممن يضعون الاختبارات لا يكلف نفسه عناء وضع اسئلة جديدة وانما يكتفي
باخذ النماذج السابقة ولمناطق مختلفة ووضع الورقة الاختبارية
ودمت اخى مواضيعك في الصميم
فقد هم الطلاب الذي يختلفون ويتغيرون فكل سنة يتم التركيز
على مواضيع مهمه تهم الطلاب في دراستهم وحياتهم أيضا
ولا تعلم كيف أن المعلم يجتهد ويتعب في وضع الأسئلة
وبالنسبة للإقتراحك فرجوا أن يتطور التعليم
وأما بالنسبة لتغيير شكل الأسئلة إلى لعبه وغيرها من الأمور
محط ارتباك للطلبه قبل المعلم كما لاحظنا في الفصل الدراسي الأول
وما حدث مع الصف الثاني عشر والكلمات المتقاطعة في مادة التربية الإسلامية