التصنيفات
الأدباء الصغار

هل من ناقد؟

السلام عليكم
أنا طالبه أحب كتابة القصة القصيره ولى محاولات
لاقت القبول وفزت بجائزة رابطة أديبات الامارات

هنا أضع قصة جديدة كتبتها وأتمنى أن ينتقدها الكتاب والموجهين
لحاجتنا للتوجيه نحن طلاب المرحلة الإعدادية

أنتظر تعليقكم ورأيكم في قصتى

الشارقة

الملفات المرفقة
نوع الملف: pdf أحمد ودموع التوبة.pdf‏ (224.1 كيلوبايت, المشاهدات 51)
الشارقة وينكم ,,ليش ما تتجاوبون مع أعضاء هالقسم؟
الملفات المرفقة
نوع الملف: pdf أحمد ودموع التوبة.pdf‏ (224.1 كيلوبايت, المشاهدات 51)
قصه بسيطه
زيدي من قراءة القصص
لتبرعي في كتابتهاالشارقة
الملفات المرفقة
نوع الملف: pdf أحمد ودموع التوبة.pdf‏ (224.1 كيلوبايت, المشاهدات 51)
حلوة حلوة القصة يا اختي حلوة والله حلوة خلاص بكتب عشر مشاركات انزين ….
الملفات المرفقة
نوع الملف: pdf أحمد ودموع التوبة.pdf‏ (224.1 كيلوبايت, المشاهدات 51)
قصج ما شاءالله فنانة
الملفات المرفقة
نوع الملف: pdf أحمد ودموع التوبة.pdf‏ (224.1 كيلوبايت, المشاهدات 51)
واااااااااااااااااااااااااااااااااااااو تخبل ها القصة
بسج يلا … !!! 3 مشاركات مني بعد شو !!!
الملفات المرفقة
نوع الملف: pdf أحمد ودموع التوبة.pdf‏ (224.1 كيلوبايت, المشاهدات 51)
صغيرتي الغالية ميـ***ــاء
قصتك جميلة وهادفة وقد حازت على إعجابي
وأتمنى أن تنسقي مقدمة القصة أكثر من ذلك
الملفات المرفقة
نوع الملف: pdf أحمد ودموع التوبة.pdf‏ (224.1 كيلوبايت, المشاهدات 51)
القصة جميلة بالنسبة لعمرك ومؤثرة وأنا متأكدة بأن أسلوبك لو قرأت العديد من القصص سيتطور لأنك بالفعل متميزة
الملفات المرفقة
نوع الملف: pdf أحمد ودموع التوبة.pdf‏ (224.1 كيلوبايت, المشاهدات 51)
أنا مثل ما قالوا أخواني وأخواتي لازم لك تركيز أكثر و بعد المقدمة يلزملها تنسيق أحلى

وسمت يداك

الملفات المرفقة
نوع الملف: pdf أحمد ودموع التوبة.pdf‏ (224.1 كيلوبايت, المشاهدات 51)
للأسف لا أستطيع قراءة الموضوع أتمنى من الإدارة رؤية الخلل
الملفات المرفقة
نوع الملف: pdf أحمد ودموع التوبة.pdf‏ (224.1 كيلوبايت, المشاهدات 51)
فعلا قصة جميلة …
و لكن انتبهي على عناصر القصة القصيرة (( الزمان و المكان و الأحداث و الشخصيات ….))

و بالتوفيــق لكي …

الملفات المرفقة
نوع الملف: pdf أحمد ودموع التوبة.pdf‏ (224.1 كيلوبايت, المشاهدات 51)
يسلموووووووووووووووووووووووو
الملفات المرفقة
نوع الملف: pdf أحمد ودموع التوبة.pdf‏ (224.1 كيلوبايت, المشاهدات 51)
التصنيفات
الأدباء الصغار

احدى قصصي

هوايتي العزيزة
تعرف عبد الله على مجموعة من الأصدقاء المتميزين.
سيف كان يجيد عمل المجلات على الحاسوب , وعمر كان حافظا للقرآن وصوته رائع في الترتيل , أما محمد فقد كان بارعا في القراءة والتلخيص , والصغير راشد كان منشدا بارعا .
عبد الله تمنى أن يكون مثلهم , فاستغل وقته وتعلم من سيف صناعة المجلات , ورافق عمر أيام الإجازة وحفظ معه آيات من القرآن الكريم, وأحب المطالعة وتبادل المجلات مع محمد , أما النشيد فقد استصعبه ولم يستطع أن يتعلم الإنشاد.
أتقن كل هذه المهارات ,لكن الإنشاد فشل في تقليده , رأت أمه محاولاته , وسمعته وهو يتدرب , فنادته وقالت له : كن مبتكرا يا عبد الله ولا تقلد الآخرين , فالصوت موهبة من الله تعالى.
أصر عبد الله على تعلم شيء جديد , حتى يقلده الجميع , فتعلم التأليف , وأصبح لديه هواية , يحاول الآخرون تقليدها.
قال عبد الله : شكرا أمي , هوايتي نمت بتشجيعك لي ومتابعتك الدائمة لما أكتب .
ابتسمت الأم ,وتمنت أن ترى طفلها يوما كاتبا مشهورا.

الشارقة ما رأيكم؟
هذه احدى قصصي التي شاركت بها في الابداع الأدبي 2022

لكنى لم أفز الشارقة

أنا افتتحت لكم القسم شجعونى عاد
قصة جميلة .

استمر أخي في كتابتك ربما تفوز في المرة القادمة .. .

ما شاء الله
قصه جميله وبسيطه
أنت حقاً مبدع صدقني ودعني أناديك مبدع الجيل فبدايتك بدايه جداً مفرحه وتأكد أن فيه كثير تقدموا لجائزة الإبداع الأدبي وما فازوا يمكن لأن المعايير كانت كبيره و فازوا في مسابقات ثانيه، وأولاً وأخيراً هذا نصيب من الله وقد تأجل فوزك ليجعله الله في شيء أحسن ،أخي عبدالله اجمع ابداعاتك الأدبية وابعثها لجريدة الخليج القسم الثقافي لتنال حقك أو نزلها في هذا القسم لأن حرام مبدع مثلك عنده هذي الأفكار الطيبه وتحبسها في إطار مدرستك ..الله يوفقك
المبدعين غاليتي نورة يحتاجون التشجيع
وانت ما قصرت الشارقة
<div tag="4|80|” >

قصة جميلة من أنامل مبدعة وطموحة إلى التميز

لقد اثرت فيّ القصة كثيراً فهي جميلة وتدل على شخصية حكيمة..وأتمنى لك الفوز في مرات قادمة وفي مسابقات اخرى استمر في هوايتك الرائعة..وبالتوفيق يارب..

تشجيعكم يدفع الواحد للامام
شكرا لكم
قصة رائعة
بالتوفيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــق
قصة رائعه
بوركت وبوركت جهودك الرائعه ^_^
قصة جميله اخي عبدالله
مشكورين جميعا
يسلموووووووووووووووووووو
يسلمووووووووووووووووووووووو
تسلم على القصة الرائعة بارك الله فيك.
ماشاء الله عليك .. استمر لك مستقبل باهر ان شاء الله ف الكتابه ..
التصنيفات
الأدباء الصغار

قطرة ماء هي الحياة

قطرة ماءٍ هي الحياة
استيقظ حمدٌ صباحَ يوم الجمعةِ نشيطاً مبتهجاً بيوم الإجازة الذي يختلفُ عن باقي الأيام، فسوف يذهب مع أسرته في رحلة إلى الحديقة العامة في المنطقة.
نظر حمد من حوله باستغراب فلا صوت ولا حركة تدبّ في المنزل إذ الأسرة مازالت نائمة سأل حمد نفسه ما الخطب ؟ لا شيء يدل على تجهيز والدته لحاجيات الرحلة.
أخذ حمد يتجوّل في أرجاء المنزل متذمّراً ينتظر بلهفة كلمة صباح الخير من أحد قد يستيقظ، مرّ الوقت طويلاً وضاق حمد ذرعاً مما استدعاه أن يطرق باب غرفة الوالدين لتجيبه أمّه قائلة:
– صباح الخير يا حمد.
_ صباح الخير يا أمي .
– لماذا استيقظت الآن يا حمد ؟
– أحببت فقط مساعدتك في ترتيب حاجيات الرحلة .
– أيّة رحلة يا حمد لن نذهب اليوم ألم تفتح صنبور الماء اليوم ؟
– لا سوف اذهب لاغتسل واصلّي صلاة الفجر.
– مهلا لقد انقطع الماء عن حيّنا من يوم أمس.
– انقطع الماء! وما علاقة الماء برحلتنا ؟
– كيف يا بنيّ ؟ ألا تريدنا أن نستحمّ؟
ونغسل الخضراوات والفواكه ونغسل أواني الرحلة الخاصة بنا.
_آه آ ه معقول رحلة من أ جل الماء ؟ ما هذا ؟و ما سبب انقطاعه
يا أمي .
_لقد قام جارنا أبو سعيد و أولاده ليلة أمس بغسل سياراتهم وسقي حديقتهم الكبيرة لمدة طويلة دون أن يراعوا أن الماء للجميع وليس لهم وحدهم .
_لماذا لم يتدخل أبي يا أمي؟ ويطلب منهم التوقف عن الإسراف ؟
_ لقد طلب منهم ذلك عدة مرات وخاصة عندما لاحظ بأن الماء بدأ يقلّ في المنزل.
_ ولكن ماذا يعني ؟ لن نذهب إلى الرحلة! بسبب أبو سعيد أنا أكرهك يا عم أبو سعيد .
– لا يا بنيّ نحن نريد أن نُعرّفه قيمة الماء ونتائج أنانيته.
– حسنا يا أمي سوف أذهب إذاً إلى حجرتي وأجلس على الحاسوب لأنتقي بعض العبارات الإرشادية عن ترشيد استهلاك الماء وسوف أقوم بتوزيعها على من حولي بعدما تقرئينها أنت ووالدي, كما فعلت حملة ترشيد الاستهلاك العام الماضي عندما زارتنا قطورة في المدارس لنسعد بنصائحها .

– أحسنت يا حمد بذلك تكون قد قمت بواجبٍ وطنيّ هام وكبير وأنت في هذا العمر الصغير فنشر الوعي عن إسراف الماء بين أفراد المجتمع أفضل بكثير من غضبك و كرهك للناس.
وسوف يفهم أبو سعيد وأمثاله بأن لقطرة الماء أهميةٌ كبيرةٌ في حياتنا وهي مسئولية وملكٌ للجميع.
– صدقت يا أمي لقد تذكّرت ؛ فقد قص عليّ صديقي حسين بأنّ أخاه الصغير محمد كاد أن يختنق من لقمة طعام صغيرة ولولا وجود قارورة ماء بالقرب منه حيث شرب منها لكان قد فارق الحياة.
– نعم يا حمد يجب علينا أن نحمد الله دوما على نعمه العظيمة قال الله سبحانه وتعالى
:" وجعلنا من الماء كل شيء حيّ " صدق الله العظيم
– شكراً يا أمي على نصائحكِ وحكمتكِ في التعامل مع أية مشكلة تصادفنا .
هيّا يا حمد لنقوم الآن ونتصل بالبلدية ( قسم الطوارئ ) من أجل إخبارهم عن العطل وتذهب بعدها لتوقظ إخوتك وتفاجئهم بحلّك السحري .

عمر أحمد محمود الجرعتلي الخامس /3
مدرسة الوطن للتعليم الأساسي ح1 أم القيوين

رائع

بورك الجهود وبالتوفيق

الشارقةالشارقةالشارقة
تستحق التقدير
بارك الله فيكالشارقة
يسلمووووووووووووووووووووووو
ماشاء الله .. تسلمين ع الطرح ..
التصنيفات
الأدباء الصغار

قصة فازت بالمركز الرابع على مستوى الدولة من عمورة الجرعتلي

اعتدتُ منذُ كنتُ في الرابعةِ منْ عمري أنْ أنامَ على حكاياتِ أمي الحبيبةْ التي مازالتْ ترويها لي إلى الآن، حيثُ أصبحتْ وجبةً شهيةً لي قبلَ النومِ أتلذذُ بمذاقها وأنا نائمٌ، ولا تلوموني يا أصدقائي لأنني لمْ أُنظفَ أسناني بعدَ هذهِ الوجبة، فهي وجبةٌ استثنائيةٌ لا تحتاجُ إلى تنظيفٍ، بلْ يجبُ أن تبقى أفكارها حاضرةً، لترافقني فيما بعد بأحلامي الكثيرةَ والمتنوعةَ لأصحو مجدداً مزوداً بقيمٍ وعبرٍ تعلمني معنى الحياة، وهكذا وأنا الآن في العاشرةِ من عمري أصبحَ القلمُ رفيقي الدائمَ، فهو معي في كلِ الأوقاتِ، أكتبُ به تلكَ الأفكارُ بقصصٍ واقعيةٍ أحياناً و خيالية أحياناً أخرى، وهذا دفعَ معلماتي لتسميتي بالكاتبِ الصغير.
آه.. كمْ أتمنى أن أبقى هكذا؛ لأنني أملكُ أفكاراً كثيرةً أتمنى أن يستفيدَ منها أصدقائي في كلِ مكانٍ، و تستهويهم قصصي البسيطةَ كما استهواني صديقي المبدعُ حمدانَ الذي أصبحت أناملهُ الصغيرةَ مضربَ المثَلِ في الإبداعِ، وحركتُهِ السريعةَ مثالاً للنشاطِ والحيويةِ، عيناهُ السوداوانِ كانتا تتوقدانِ ذكاءً وإبداعاً، تتحركُ في كلِ الاتجاهاتِ، لتتوقفَ فجأةً بانشدادٍٍ إلى قارورةَ ماءٍ فارغةٍ، أو علبةَ عصيرٍ ملقاةٍ على الأرضِ رماها أحدُ المستهترينَ بالنظافةِ العامةِ، كانَ يركضُ إليها بسرعةٍ؛ ليلتقطها ويضعها في كيسٍ أبيضٍ صغيرٍ يحملهُ بينَ يديهِ الصغيرتينِ في معظمِ الأوقاتِ .
حيثُ كانَ يخبئهُ فيما بعد في مكانٍ ما خلفَ الفصولِ، وهكذا كلَ يومٍ، حيثُ أصبحَ لا ينجو من بعضِ التعليقاتِ السخيفةِ من الطلابِ الذينَ لايفهمونَ المعنى الحقيقي لما يفعلهُ حمدانٌ.
اسْتوقفتهُ ذاتَ صباحٍ لأسألهُ،
– السلامُ عليكَ يا حمدانُ :؟
– وعليكمُ السلامُ يا صديقي عمر.
– بالأمسِ شاهدتكَ تتشاجرُ مع أحدهم.
– نعم إنهُ زميلنا سعيدٌ.
– ما السببُ؟
– لقد استفزني سعيدٌ بالأمسِ حيثُ حاولَ السخريةَ مني.
– وكيفْ ؟
– لقد ناداني أمامَ الجميعِ قائلاً :
تعالَ يا عاملَ النظافةِ، هناكَ أوراقٌ مرميةٌ على الأرضِ، ألا تريدها ؟
– غضبتُ من أسلوبهِ وحصلَ ما حصلْ.
– سامحهُ الله.
– لم يفهمَ يا عمر أيَ معنىً لما أفعلهُ، لكنني وعدتهُ أنْ أفاجئَ الجميعَ بما سأصنعُ.
– وماذا ستصنعْ؟؟!
لم يجب حمدانُ وبدا شارد الذهن واللبِّ

آه.. لقد بدأتُ أفهمُ ماذا قصدَ حمدانٌ من كلامهِ ومن طريقةِ اهتمامهِ بجمعِ تلكَ النفاياتِ المهملةِ.
وبدأتُ أتساءلْ ؟
كمْ من مرةٍ حظيَّ حمدانُ بثناءِ المعلماتِ المناوباتِ؛ لحرصهِ الشديدْ على نظافةِ الساحةِ، وكمْ من مرةٍ كُرِمَ في طابورِ الصباحِ على أنهُ أنظفُ طالبٍ .
والآن عرفت .. ما سببَ اندفاعِ حمدانْ للانضمامِ إلى مسابقةِ الفنِ الإبداعي للأطفالِ التي أُعلنَ عنها منذُ أيامٍ في طابورِ الصباحِ ؟!
نعم . لقدْ عرفتُ بأنَ حمدانَ إنسانٌ مبدعٌ ومبتكرٌ ولستُ أنا فقط من توصلَ إلى ذلكَ، لقد كانَ حمدان في حجرةِ التربيةِ الفنيةِ غارقاً في العملِ، ويداهُ تملؤهما الألوانُ المختلفة وكثيراً ما كنت ُأراهُ يتناولُ ما يجمعهُ من أشياءٍ لتدورَ بينَ يديهِ، وتساعدهُ على ابتكارِ الأشياءِ، لقد انتهى اليومُ المحددْ لتقديمِ الأعمالِ إلى لجنةِ التحكيمِ، وغداً ستعلنُ نتائجَ تقييمِ المسابقةِ، وسيتمُ عرضَ أعمالِ الطلابِ الموهوبينَ في معرضٍ خاصٍ داخلَ المدرسةِ.
– يا الله ما هذا؟!
– نفسُ العبواتِ والقاروراتِ ولكن!!!…. ولكن !!!……
بمظهرٍ جديدٍ، ماذا أرى؟! أشكالاً متنوعةً من الإبداعاتِ، ألواناً مزركشةً، فعلبِ المحارمِ الفارغةِ أصبحتْ حصالاتٌ رائعةٌ، الألعابُ القديمةُ عادتْ أجملَ من قبل، الأصدافُ المرميةُ على شاطئِ البحرِ تحولتْ إلى ثرياتٍ فاخرةٍ.
– سلمت يداكَ ،يا حمدان على هذا الإنجازِ، أنتَ تستحقُ التكريم من الجميعِ.
– شكراً يا صديقي عمرْ.
ألم أقلْ لكَ بأنني سأفاجئْ الجميع.
حصلَ حمدانُ على جائزةِ الفنِ الإبداعيِّ على مستوى المنطقة بجدارة، وتمَ تكريمهُ منْ قِبلِ إدارةِ المدرسةِ والمنطقةِ بتصفيقٍ شديدٍ، ارتسمتْ على محياه ابتسامةً هادئةً تعبرُ عن فرحتهِ العامرةَ بهذا النصرِ العظيمِ في تحقيقِ أمنيتهِ في المحافظة على البيئةِ وتنميةِ موهبتهِ بجهودٍ ذاتيةٍ وطموحٍ عالٍ للوصولِ إلى التمّيزٍ والإبداع

لقدْ أحبَ حمدانُ وطنهِ وقائدهِ وبيئتهِ، وأجادَ في التعبيرِ عن وفائهِ لهم وفي لقاءٍ معهُ في مجلةٍ شهريةٍ تصدرُ عن إدارةِ المدرسةِ، عندما سُئلَ عن مدى استفادتهِ من هذهِ التجربةِ؟
أجابَ قائلاً:
– لقد أعطانا اللهُ العقلَ لنتميزَ بهِ عن سائرِ الكائناتِ، وفضلنا على سائرِ المخلوقاتِ، أفلا نخجلُ من ذلكَ العصفورِ الذي يقومُ بتنظيفِ البيئةِ من خلالِ جمعِ القشِ الملقى على الأرضِ ليصنعَ بهِ عشاً جميلاً لصغارهِ، ألا نخجلُ نحنُ البشرْ ، ونستفيدُ منَ العبرْ.
– شكراً لكَ يا حمدانُ المبدعْ على ماتعلمناهُ منكَ منْ قيمٍ.

تأليف : عمر أحمد محمود الجرعتلي / مدرسة أم القرى الخاصة للتعليم الأساسي الصف السادس

شكراً على نقل القصة إلى المنتدى

ويشرفني اكون أول المشاركين في موضوعك

تسلم يدك يا عمورة
سلمت يداك المبدعة يا عمر أنت فعلاً الكاتب الصغير وأنتظر أن أرى اسمك وقد زين الكتب على أرفف المكتبات في مصاف الكتاب الذين نفخر بهم مع تحيات أم أسامة
ما شاء الله الشارقة موفق
القصة واايد حلوة…
ماشاء الله عليك…
بس حبيت أعرف منك شخصيا كيف صرت مؤلف وكاتب ؟؟؟
و ما هي هواياتك ؟؟؟؟
أنا منذ صغري عودتني والدتي أن أقرأ القصص الصغيرة من خلالها فقد كانت تقرأ لي كل ماتراه مناسبا ثم تحكيه لي بلغة أفهمها وبعدما كبرت قليلا وتعلمت القراءة جيدا"اعتدت على تلخيص ما أقرأ ودخلت في مسابقة إقرأ وتعلم وأحرزت على المركز الأول على مستوى المنطقة عندما كنت في الصف الثالث بعدها وبتشجيع من أسرتي الصغيرة امي وابي بدأت بكتابة قصص بسيطة جاد وبأخطاء إملائية وإنشائية كثيرة ومع الوقت والتصحيح بت أعشق كتابة القصص والان اصبح الجميع يخافون من كتاباتي لأنني أحب القصص الواقعية وخاصة التي تحدث معي فعلا هواياتي السباحة والمطالعة والتمثيل والتقليد خلو بالكم أنا وحيد لوادي الله يخليهم لي شكرا على تشجيعكم
التصنيفات
الأدباء الصغار

قصة حورية البحر

كان مكان في قدم الزمان كان حورية البحر تتجول في البحر ورأت سفينة تغرق وداخل السفينة ملك

فانقضت حياته الملك ثم اسيتقظ وذهب الحورية الى البحر .

الشارقةالشارقة

ماشاء الله عليج بدايه موفقه ..
شكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرا

التصنيفات
الأدباء الصغار

قصة المزارع الصبورمدرسة محمدالفاتح

قصة المزارع الصبور
تأليف الطالب سلطان محمد زعاب
إشراف الأستاذ محمد الخولي

المزارع الصبور

كان هناك مزارع صبور اسمه محمد يعيش في قرية هو و زوجته و لديه مزرعة. زرع فيها ثمار التفاح . و كلما كان يثمر زرعه يأخذه إلى المدينة ليبيعها و يأتي بالمال ؛ ليسد الدين للرجل الذي أخذ منه المال ليسد به حاجةً من حاجاته . و عندما كان ذاهباًٍ في طريقة إلى المدينة رأى امرأةً عجوز فقيرة و كانت تحدق في سلة التفاح ، فأعطاها بضع تفاحات فشكرته ودعت له . و عندما و صل إلى المدينة باع الثمار وجني منها ريحاً وفيراً فعاد إلى البيت و كانت زوجته في انتظاره، فدخل البيت و كان السرور بادياً على وجهه، فقالت له زوجته: ما بك يا محمد أراك مسروراً اليوم ؟! فرد عليها قائلاً: لقد نلتُ اليوم الأجر و الثواب من عند الله. فقالت له : و كيف حصل ذلك يا محمد ؟ قال لها : كنت ذاهباً في الطريق إلى المدينة فوجدت امرأةً عجوز فقيرة فأعطيتها بضع تفاحات فشكرتني و دعت لي و بذالك نلت الأجر و الثواب . فقالت الزوجة: بارك الله فيك يا محمد، و الآن هيا لتأكل و تسترح قليلاً و بعد ذالك تزرع الثمار لتحصدها و تجني منها المال لتسد الدَين. و اصبر فإن الله لا يضيع أجر الصابرين، و أيضاً سأذكرك بقصة سيدنا أيوب ( عليه الصلاة و السلام ). الذي صبر على فقدان صحته و أمواله و أبنائه و ثروته، و بصبره على كل ذلك أعادله الله كلما فقده.
و في صباح اليوم التالي نهض محمد نشيطاً فأخذ سلة الثمار و ذهب بها إلى المدينة فباعها؛ و جنا منها ريحاً وفيراً فحمد الله و شكره على كل النعم.
عاد محمد إلى القرية و في طريقه إلى البيت مرَ بالبيت الذي أخذ منه المال فرأى الرجل و أعطاه المال و سدد كل ديونه. فرجع إلى البيت و معه أموال قليلة و كان مرتاحاً و السرور بادياً عليه فرأته زوجته فأعطاها المال و قال لها: احمدي الله يا زوجتي حمداً كثيراً.
فقالت:ولماذا يا محمد ؟فقال لها : ذهبت إلى بيت الرجل وسددت ديني وجئت لنا بالمال الباقي لنسد به حوائجنا . و صدقتِ حينما قلتِ: اصبر فإن الله لا يضيعُ أجر الصابرين. فعلينا بالصبر فأن الصبر مفتاح الفرج..

تسلم أخوي محمد والله يعطيك العافية على هذا الإشراف المتميز
قصه معانيها كبيرة

عليك بالتشجيع فهو بدايه لسلم النجاحالشارقة

شكرااااااااااااااااااا لك
لقبك عندي المعلم المتميز
التصنيفات
الأدباء الصغار

قصة إهداء من عمر الجرعتلي أم القيوين لكل متطوع في الهلال الأحمر

العيد مع هليل
هاهي أصوات المآذن في بلدتنا الصغيرة تعلو لتخبرنا بقدوم العيد فاليوم هو أخر يوم في رمضان المبارك وجميع الناس قد انتهوا من تجهيزاته ليستعدوا لاستقبال عيد الفطر السعيد . أما هليل فقد قضى هذا اليوم في جمعية الهلال الأحمر بالمنطقة يقوم بدوره التطوعي مع زملائه على أكمل وجه حيث قاموا بتوزيع زكاة الفطر وكسوة العيد الخ والآن لابد من عودته إلى بيته لاستقبال العيد أيضا" وأثناء عودته إلى البيت سمع صوت بكاء ناعم مما استدعاه للتوقف ليعرف مصدره بدأ يمشي بهدوء باتجاه الصوت ليفاجئ
بطفل صغير لم يتجاوز السادسة من عمره قد وضع وجهه بين يديه ودموع الحزن تنهمر على وجنتيه
هليل : السلام عليك أيها الصغير . هلا أخبرتني عن سبب بكاؤك ؟
الطفل: ولماذا أخبرك ؟
هليل : لن أتركك حتى تخبرني السبب. فلربما أستطيع مساعدتك .
الطفل : غدا أول أيام العيد؟
هليل : وهل هذا مايبكيك؟
الطفل : وكيف لا أبكي وأنا لست كباقي الأطفال فأنا لم أشتري ملابس العيد لأنني لاأملك النقود .
هليل: ولماذا لم يشتريها لك والدك؟
الطفل بحزن عميق : أبي متوفي وأمي لاتملك النقود الكافية لتشتري لي ولأخوتي .
هليل: وكيف ذلك؟
الطفل : لماذا تستغرب؟
هليل : لأنني أعمل في هيئة الهلال الأحمر ونساعد كل محتاج نسمع به
الطفل: الهلال الأحمر:؟ ولكنني لاأعرف عنه شيئا"
هليل : تعال معي يا صغيري لتعرف أن العيد للجميع وبأن هناك أناس يعملون ليل نهار من أجل إسعاد الآخرين
اصطحب هليل الطفل إلى بيت صغير توجد عليه لوحة حمراء منورة كتب عليها بخط كبير هيئة الهلال الأحمر في دولة الإمارات العربية المتحدة.

أدخله إلى ذلك المبنى الذي وجد فيه أشخاص استقبلوهما بكل حفاوة وهم
يرتدون بدلات بيضاء عليها إشارة الهلال الأحمر
وبعدما شرح هليل سبب عودته مع الطفل قاموا بإحضار أوراقا وبابتسامتهم الرقيقة أخذوا البيانات اللازمة عن وضع الطفل المادي والعائلي .
ليقوم هليل باصطحاب الطفل إلى غرفة كبيرة ملئت بصناديق كبيرة وضع عليها شعارا" موحدا" أنها جميعها تبرعات من المحسنين ستقدم للمحتاجين في كل مكان من أرجاء العالم.
وقاموا بوضع عدة صناديق في سيارة الهيئة لتكون هدية هليل للطفل وعائلته التي تنتظر ما كان يبكيه
يا الله كم كانت فرحته كبيرة عندما علم بأن حاجيات العيد موجودة بداخلها حقا" العيد مع هليل أحلى وأجمل
شكرا" يا هليل على عملك الرائع اتجاه الآخرين شكرا للأيدي البيضاء التي تعطي دون مقابل شكرا للأشخاص المخلصين المتطوعين في مثل هذه الهيئات شكرا" للإمارات الغالية بحكومتها الرشيدة التي تحفظ كرامة كل من يعيش على أرضها الطيبة.

عمر أحمد الجرعتلي
الصف السابع
أم القيوين

الصور المرفقة
نوع الملف: jpg Presentation1.jpg‏ (30.5 كيلوبايت, المشاهدات 2)
ما شاء الله قصة حلوة

الله يوفقك و يعطيك العافيه

الصور المرفقة
نوع الملف: jpg Presentation1.jpg‏ (30.5 كيلوبايت, المشاهدات 2)
بارك الله فيك اديب المستقبل انشاء الله
الصور المرفقة
نوع الملف: jpg Presentation1.jpg‏ (30.5 كيلوبايت, المشاهدات 2)
جزاك الله خير
الصور المرفقة
نوع الملف: jpg Presentation1.jpg‏ (30.5 كيلوبايت, المشاهدات 2)
بارك الله فيك
الصور المرفقة
نوع الملف: jpg Presentation1.jpg‏ (30.5 كيلوبايت, المشاهدات 2)
التصنيفات
الأدباء الصغار

الاميرة والحارس

كان فى قديم الزمان اميرة تعيش فى قصر كبير مع ابيها الذي كان يحب المال من صميم قلبة
وظالم و كان يعتدى على مال الفلاحين وحب امراءة تحب المال مثلة و هى ايضا تحبة لاجل المال وتريد ان تتخلص من ابنتة حتى عندما يموت لا يشركاها احد المال و الاميرة احبت شاب امين فقير و هو ايضا احبها ولكن في يوم من الايام كان يقبلها والمراء قالت للحارس ان ياخذها الى الغابة ثم يقتلها و في الطريق حن قلب الحارس على الاميرة وقال لها انا لن اقتلكى بل سوف اتركى في الغابة واخذ قطعة من الملابس الذى ترتديها و الواث الملابس ببعض الدماء من الحيوانات القتولة وعندما اعود الى الملكة سوف تسالنى هل قتلتها يا جعفر ؟ نعم ياسيدتى والدليل قطعة من ملابسها الملكة ..هاااااااااااااااااااا مات الاميرةالمال لى وحدى ثم ياتى الشاب الذى يحبها الى الغابة ليصتد ثم بشاهدالاميرة وياخاذها النهاية

تسلم خيو ع القصة الحلوووة

التصنيفات
الأدباء الصغار

الولد الطموح من أنشطة مدرسة محمد الفاتح

قصة الولد الطموح تأليف الطالبزايد محمد سععيد
إشراف الأستاذ محمد الخولي إشراف مدير المدرسة الأستاذ |عبد العزيز إلياس

كان سالم يجلس في الصف وحده حزينا يفكر كيف يواجه الحياة وكيف يواجه الكلمات التي تتردد على مسامعه في كل لحظة من والد وإخوانه وإصدقائه وهو يردد في نفسه لماذا دائما أسمع كلمة ياغبي ,أنت لا تفهم ,أنت أحمق , وجلس يردد في نفسه سأتغلب على هذه الكلمات وأمحوهامن ذاكرة الناس بقوتي ,وعزيمتي وصبري ونجاحي في دراستي فحاول واجتهد وقدم امتحانا ولكنه لم يحصل على الدرجات التي كان يتمناها سار في طريق النجاح والجد حتى حصل على نسبة 70 بالمائة فحد الله وبعد ذلك ذهب إلى جامعة الإمارات كلية الطب وطلب من مدير الجامعة أن يعطيهفرصة ليقدم امتحانا يؤهله لدخول كلية الطب وبالفعل وافق مدير الجامعة وبعد فترة قدم سالم االامتحان وظل منتظرا اتصال الجامعة وفجأة اتصل عليه مدير الجامعه ليخبره بقبوله في كلية الطب ومن ثم التحق سالم بالجامعة وظل يكافح حتى حصل على شهادة الدكتوراه بدرجة امتياز

قصه لطيفه
نتمنى لكاتبها الابداع والتميز
مشكوووووووووووووووووووووور محمد الخووووووولي على التعب
شكرا لانك معلم مبدع وطموح
مشكور اخويه ع الطرح ..>>

وبهالطريقه تشجع باقي الطلاب على كتابه القصه القصيره ..>>

ومشكور مره ثانيه

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأبلة الشارقة
مشكور اخويه ع الطرح ..>>

وبهالطريقه تشجع باقي الطلاب على كتابه القصه القصيره ..>>

ومشكور مره ثانيه

شكرا على مرورك الطيب الرائع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدراسة وبس الشارقة
شكرا لانك معلم مبدع وطموح

شكرا على مرورك الطيب الرائع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اهلاوي55 الشارقة
مشكوووووووووووووووووووووور محمد الخووووووولي على التعب

شكرا على مرورك الطيب الرائع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الورود الشارقة
قصه لطيفه
نتمنى لكاتبها الابداع والتميز

شكرا على مرورك الطيب الرائع

لوسمحتم أريد قصة قصيرة عن الهوية الوطنية أو الولاء للوطن

شكرا على مرورك الطيب الرائع

التصنيفات
الأدباء الصغار

قصة من تأليفي عنوانها

في يوم من الأيام كان هناك رجل راجعا من عمله بطريق مزدحم فرئ رجل مسنا يمد
له يده ليتصدق له و لاكنه لم يتصدق له بل ضربه بحذائه و بعصاته فمات الرجل
المسن فرجع الى البيت كأن شئ لم يحدث .
وعندما دخل المنزل رءى زوجته تركض بسرعة لحجرة أبنته ساره فذهب معها
و عندما دخل :-
سارة : آآآآآآه .. أبي خذني للمشفى.
الوالد : هل حان موعد الولادة ؟؟؟؟
الأم : نعم نعم .. هيا شغل السيارة .
أخذوا سارة الى المشفى فأنجبت طفلا أسمته سلمان و في نفس الوقت جاء أخوها سالم
لأن زوجته ربت في الحجره المجاوره بنتا أسمها أمل و مرت الأيام و أنجبت ساره
لسلمان أخوان سعيد و عبدالله .. و أنجبت زوجة سالم ((أميرة)) طفلة أسمتها حياة.
و كانت حياة المفضله لدى جدها لأنها آخر العنقود .
ومرت الأيام فقرر الجد القيام بنزهة الى الحديقة في الريف البعيد و كانوا جميعا مستعدين
و عندما و صلوا الى الريف جلسوا يتبادلون أطراف الحديث و كانت أمل غافلة عنهم
كانت تركض بين الأزهار فوقعت لعبتها في الشارع و لاكن عندما أنتبهة أليها أميرة
صرخت و كانت هناك شاحنة قادمة فأصتضمت بأمل ركضت الأم أليها كانت جالسة بين بركة دم
و أشلاء متطايرتا من جسد أمل الصغيره فكان الجد في غاية الحزن و البكان لقد حل الحزن على
أفراد العائله لقد ماتت أمل لقد ماتت لقد توفيت و هي في عمر الزهور ..
………………………………………….. ………………………………………….. .

التكملة في الجزء القادم …ماذا سيحدث للبقية ؟؟؟و هل سيسامح الجد نفسه ؟؟؟

تسلمين اختي ع القصة الحلوة …
بصراحه تأليفج حلو …
نتريا يديدج ..
و بعد مرور الأيام خطط الأب للقيام بنزهة في الريف للجلوس بين الأشجار
و لتغير جو و عندما ذهبوا جلس الأولاد يلعبون و يركضون بين المراعي
الخضراء و تسلق الأشجار و عندما كان عبدالله يتسلق الشجره لم يعرف كيف ينزل
و قال له سعيد : جدوو ينادينا ..يلا لكي نأكل .
عبدالله : حسنا حسنا .. أنا آتي.
و ذهب سعيد عن عبدالله و بقى عبدالله الى المغرب و لقد حان موعد الرحيل
عندما ذهب سعيد عند الشجرهوقع عليع شيء ما وهو يصرخ و يصرخ الى
أن رفعوو عنه الشيء و لقد رأوه أنه عبدالله مرتعبا خائفا متجمدا
و سارعوا بنقله للمشفي ووضعوه بالعناية المركزة و بعد يومين
توفي شبل الأسرة توفي القائد لطالما أرادة عبدالله الطيران في الجو
ولاكنه توفي و لقد حل حزن أكثر من السابق لقد حبس الجد نفسه بالغرفة
لثلاث أيام و عندما فتحوا باب الحجره و جدوه باردا فنقلوه للمشفى فقال الطبيب
أنه يجب أن يبقى بالمشفى و بقى بالمشفى .
و بعد شهوووور مرة , ذهب سعيد ليلعب بالحديقة بالكرة مع أصحابه و لم ينتبهوا لعلامة
هناك عمال يعملون فلعبوا فأنجرف سعيد عنهم فوقع في حفرة و عند حلول المغرب
رجع أصدقاء سعيد و ضنوا أن سعيد عاد لبيته فرجعوا لبيتهم لا كن سعيد لم يرجع
للبيت و أتصلت أمه ساره بجميع أصحابه و لم يجدوه و مرة ثلاث أيام ولم يعرف خبر
لسعيد و لاكن عندما ذهبت الأم لتبحث في الحديقة كادت تقع في الحفرة التي وقع فيها
أبنها لاكنها لم تقع ولاكن شاهدت سعيد نحييل وجهه شاحب فنادت سياارة الأسعاف
فحملو أبنها ولاكن لقد فات الأوان و عندما رجع الجد من المشفى أخبروه بخبر
وفاة سعيد فلم يبقى لديه من أحفاده الى حياة نعم حياة المفضله لديه
فماذا تضنون سيحدث بها ؟؟؟؟؟ هل عرف الجد السبب ؟؟؟؟

سنكملهاااااا بالجزء الثااااا 3 لـــث

الشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقةالشارقة

و لقد أختفى سليمان في ضروف غامضه و جدوه بعدها داخل غرفته مقتولا ..
بعد هذه الضحايا لم يبقى للجد سوى حياة الذي أحبها حبا
و لاكن في اليوم الذي بعد كانت حياة ذاهبة للمدرسة و عندما
كانت في الحافلة أنقلبت الحافلة فيهم و أتا سيارة الأسعاف و الشرطة أخرجوا
كل البنات و كانوا بحالة جيده و لاكن لم يجدوا حياة فتشوا عنها و عندما رئاها
رجل تحت خزان البنزين و كان يصب من خلفها و ابتعدوا جميعا من المكاان
وبعد قليل … بوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووم

نعم لقد أنفجرة الحافلة الشارقة و ماتت

حياة و بعد مماتها قال الجد لأبنائه عن ممات الرجل المسن الذي
ضربه و قال : أنا من أستحق الموت ولبس أبنائكم ..أناااااااااااااااا
و كانت هذه آخر كلمات الجد و بعدها توفي و أنجبت سارة طفلا أسمته
أحمد على أسم جدها ..النهاية

أتمنى عيبتكم القصه ..

شكرا ع القصة وايد حلوة تعرفين تألفين
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هه
هي القصة حلوة بس كلهم ماتوا لوووووووووووووووووول

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

تسلمين و كل هذا و الجد بعده ما مات

مشكووووووووووووووووووووووووورة أختيه.^.^.^.^.^……..^
في جزءرابع
بصرااااااحة قصة فيها وااااايد أكشن بس مو كنها واااااااايد قصيرة …
على العموم نايس تراي …

أتمنى تكتبين زيادة في المرات القادمة …… تقبلي تحيات قلمي .

تسلم يمنااج غلايه ع القصة الرهيبة
ثانكس ع المرور
الجد مات
قصه رائعه يا أختي العزيزة
بصراحة ما شاء الله عليكي .. مبدعة .. و نستنى جديدك