دائما يمدحون الإنسان الطيب.
وكل إنسان يحب يصادق إنسان طيب.
وربما يتمنى كل واحد ووحدة يرتبط بإنسان طيب.
لكن الطيبة ليست حميدة في كل الأوقات.
حينما تزيد الطيبة عن حدها تتحول إلى مثلبة وشيئ يشين الشخص.
الطيبة مطلوبة ولكن بحدود بحيث لا يستغل الآخرون هذه الطيبة.
للأسف الإنسان يظلم بقسوة.. وقد يظلم بدون شعور.. ولذا فالطيب يستغله حتى
أناس ليسوا في الأصل سيئين. ولكن شدة طيبته تغري الآخرين إلى استنفاذ كل شيء عنده.
خلاصة القول: كن طيبا ولكن ليس لدرجة ان يستغفلك الآخرون.
وكن طيبا ولكن ليس لدرجة أن يأكل الآخرون حقك.
——————————–
على الثناء الرائع
شاكر لكِ أختي الكريمة عائشة..ماخطه لنا قلمكِ الطيب..والجميل..
الذي دائما يخط لنا أصدق الكلمات وأعذبها..
وفيها منفعة للناس..
ونحن بأنتظار مميزكِ بشوق..
الذي خطه قلمك الجميل على صفحة مشاركتي
معزوفه رائعة أستمتعت بها كثيراً ..
لله درك على هكذا ابداع ..
لك خالص الود
موضوع مهم ومفيد ولكن من يعتبر؟؟؟
جعله الله في ميزان حسناتك
تقبلي مني أرق التحايا واعطرها