اتجاه الآخرين. وهو مرض يصيب جميع الفئات الاجتماعية، والأجناس والأعراق. في حين تقدر نسبة الإصابة بالتوحد في الولايات المتحدة الأمريكية بنسبة 1 من كل 500 طفل. ويصيب التوحد الذكور أكثر من الإناث بمعدل 4 إلى 1.يؤثر التوحد على النمو الطبيعي للمخ في مجال الحياة الاجتماعية ومهارات التواصل. حيث عادة ما يواجه الأطفال والأشخاص المصابون بالتوحد صعوبات في مجال التواصل غير اللفظي، والتفاعل الاجتماعي وكذلك صعوبات في الأنشطة الترفيهية. يقول المعهد الوطني الأمريكي للاضطرابات العصبية والسكتة بأن أخر دراسة حول المرض تضمنت ظهور الأعراض التالية:
1- عدم الاستجابة عندما يسمع أسمه، وتجنب النظر مباشرة إلى عيون محدثه.
2- ضعف التفاعل الاجتماعي، الذي يمكن أن يتراوح من عدم القدرة على التواصل مع الآخرين، إلى تركيز استحواذي على شيء واحد لاستثناء شيء أخر.
3- الارتباط ببعض الأشياء بصورة غير طبيعية، مثلاً لعبة معينة مع وجود مقاومة إذا حاول أحد الوالدين حثه على التغيير.
4- إظهار ردود غير معتادة عند التعامل مع الناس مع وجود مشاكل في التواصل الشفوي أو غير الشفوي.
5- تكرار السلوك، كأن يرفرفوا بأيديهم بشكل متكرر، أو يهزوا جزءاً من جسمهم أو يدوروا حول أنفسهم.
6- وفي بعض الحالات، قد يظهر الطفل سلوكاً عدوانياً تجاه الغير، أو تجاه الذات.
ولازالت أسباب التوحد غامضة، ويعتقد العلماء بأن السبب قد يكون وراثياً، ولا يوجد علاج للتوحد، ولكن ثبت شفاء العديد من الأطفال بعد الخضوع لعلاج ثائي بالدواء والاهتمام.
اللهم عافي أطفالنا الأعزاء من هذا المرض ومراقبة الطفل عند سنواته الأولى وملاحظة اي تغير على الطفل واستكشاف المرض يودي إلى علاجه بسرعة ونصيحتي للأم ان لاتدع طفلها في يد الخادمة لانها لاتعرف شي في اسلوب التربية ومراقبة الأطفال إذا حدث له مكروه أو مرض غريب أو قيامه بسلوك غريب وتكرار هذا السلوك فأطفالنا هم ثروتنا وليس الركض وراء المادة .
لي صديقة لديها طفلة بها مرض التوحد ولم تكتشفته فلما ر ايت الطفلة قلت لها الطفلة ليست طبيعية انها انطوائية والطفل بطبيعته اجتماعي عندما يتعود على الشخص الذي امامه ولم تصدقني وبعد سنة اكتشفت ان بها هذا المرض .
عادةُ يظهر المرض على شكل إعاقة في نمو الدماغ، ويتم تشخيصه في معظم الأحيان خلال الثلاث السنوات الأولى من عمر الطفل، و تؤثر هذه الإعاقة على وظائف المخ حيث يظهر عند بعض الأطفال على شكل انعدام وجود رد فعل
اتجاه الآخرين. وهو مرض يصيب جميع الفئات الاجتماعية، والأجناس والأعراق. في حين تقدر نسبة الإصابة بالتوحد في الولايات المتحدة الأمريكية بنسبة 1 من كل 500 طفل. ويصيب التوحد الذكور أكثر من الإناث بمعدل 4 إلى 1.يؤثر التوحد على النمو الطبيعي للمخ في مجال الحياة الاجتماعية ومهارات التواصل. حيث عادة ما يواجه الأطفال والأشخاص المصابون بالتوحد صعوبات في مجال التواصل غير اللفظي، والتفاعل الاجتماعي وكذلك صعوبات في الأنشطة الترفيهية. يقول المعهد الوطني الأمريكي للاضطرابات العصبية والسكتة بأن أخر دراسة حول المرض تضمنت ظهور الأعراض التالية: اللهم عافي أطفالنا الأعزاء من هذا المرض ومراقبة الطفل عند سنواته الأولى وملاحظة اي تغير على الطفل واستكشاف المرض يودي إلى علاجه بسرعة ونصيحتي للأم ان لاتدع طفلها في يد الخادمة لانها لاتعرف شي في اسلوب التربية ومراقبة الأطفال إذا حدث له مكروه أو مرض غريب أو قيامه بسلوك غريب وتكرار هذا السلوك فأطفالنا هم ثروتنا وليس الركض وراء المادة . لي صديقة لديها طفلة بها مرض التوحد ولم تكتشفته فلما ر ايت الطفلة قلت لها الطفلة ليست طبيعية انها انطوائية والطفل بطبيعته اجتماعي عندما يتعود على الشخص الذي امامه ولم تصدقني وبعد سنة اكتشفت ان بها هذا المرض . |
جزاك الله خيراً أختي الفاضلة
على هذا العرض المتميز
وننتظر المزيد
مع تحياتي
معتز غباشي