وأكد المهندس بسام شقير ولي أمر احدى الطالبات المعاقبات أن ابنته من الطالبات المتفوقات في المدرسة وحاصلة على العديد من الجوائز وشهادات التقدير إلا أن ذلك كله لم يشفع لها في ميدان تربوي يحرص على التربية قبل التعليم، مشيراً إلى أن حذاء ابنته الأسود لم تتمكن من انتعاله بسبب ظروف خاصة. كما أن الحذاء الذي ارتدته كان أسود أيضاً ولكن يمر وسطه خط رفيع أبيض، مؤكداً أن الحذاء حتى لو كان لونه أحمر فإنه لا يعطي الادارية الحق في اهدار كرامة الطالبات أمام زميلاتهن ووضعهن في موقف محرج خاصة في هذه المرحلة العمرية التي يؤكد غالبية علماء النفس أنها من المراحل الحرجة في عمر الانسان.
وذكر أن ابنته رفضت الذهاب صباح أمس للمدرسة وذلك لشعورها بالحرج من زميلاتها إلا أن الأسرة قدمت لها الدعم النفسي والمعنوي لاقناعها بالذهاب للمدرسة.
وطالب ولي أمر الطالبة وعدد من أولياء أمور الطالبات اللاتي تعرضن للعقاب المدرسي غير اللائق وزارة التربية والتعليم بوضع ضوابط تحد من تلك السلوكيات الصادرة عن بعض الاداريات.
جريدة الخليج
أعزائي أعضاء منتديات الشارقة التعليمية
شو رايكم ف الموضوع؟؟ و ف إسلوب هذه الإدارية؟؟؟؟؟؟؟؟
ليش بعض الإداريين أو الإداريات يتخذون قرارات من غير تفكير سابق؟
هل يتعلق هذا بحب و حرية فرض الأوامر؟؟
ومنو المتأذي؟؟؟؟؟؟؟؟ الطلاب والطالبات
أنتظر ردودكم؟؟؟؟؟؟
إختكم////// إصرار
و غالبا إدارات المدارس التي تمارس هذا النوع من العقاب لن تغير سياساتها إلا عندما يتدخل مسؤول كبير في الموضوع….أو عندما يرون الضرر الذي أحدثوه جليّا أمام أعينهم
مالآثار السلبية؟
الحط من قيمة الطالب نفسيا. و تأثر صورته أمام زملائه و معلميه و الأهم… أمام نفسه!
مالذي ستستفيد منه إدارة المدرسة؟
سيتسببون بإعاقة نفسية للطلبة! و عندما يكبرون و يتزوجون و ينجبون، سيعلمون أولادهم عدم احترام معلميهم…. و تستمر دائرة الإعاقات النفسية بسبب تصرفات غير مسؤولة
أسلوب جديد بالعقاب
… وهل عندما خلعن أحذيتهن طوال اليوم الدراسي
انحلت المشكلة
ام أن المشكلة تورمت وكبرت ؟؟؟
كانت (مشكلة لون الحذاء)
والان اصبحت مشكلة ………………………… ماذا اقول
لاحول ولاقوة الا بالله
اللهم اهدنا فيمن هديت
سأكون أنا أيضا واقعية….. في البداية… لنبحث عن جذور المشكلة…..
الطالبات وقحات ….. لماذا هن وقحات؟
أنا أيضا ا أرفض أن تأتي فتاة تصغرني 12 سنة و تقوم بعمل يضايقني، لكني جربت أن أتحدث مع الطالبات بشكل منفرد…. بعد أن يتصرفن معي بشكل (يرفع الضغط) بعد الجلسة الفردية، صرن أحسن! منهن من إلتزم من أول مرة .. و منهن يحتجن للنصيحة أكثر من مرة….
المسألة ليست مجرد أنا معلمة و ستتقبلونني شئتن أم أبيتن! علينا أن ننزل من أبراجنا العاجية قليلا و نخاطب الطالب حديث المربي لإبنه أو لأخيه…. أنا شخصيا جربت الأمر و هو نااجح معي…
الأمر الآخر….. أولياء الأمور، من هم أولياء الأمور؟ هم طلبة سابقين تم تعليمهم بالطرق القديمة عندما كان الضرب و التعذيب مباحين! الضرب… جعل بعض أولياء الأمور متجبرين و (نافشين ريشهم).. لديهم تلك الصورة القديمة عن المعلم الذي كان يأتي بالعصا الغليظة و كان يهريهم ضربا و لكما و صفعا…. هذه هي الصورة التي لديهم عن المعلم…. كذلك بعض المدرسين للأسف يمارسون ما مارسه عليهم معلميهم القدامى….. بأساليب تناسب قوانين منع الضرب….
في النهاية… اللوائح التي فرضتها الوزارة يجب أن تطبق بشكل عملي دون أي مراعاة، عندما يتم تطبيقها بشكل مستمر، سيعرف الطلبة القوانين، و سيضطرون لاتباعها…. التسيب في الكثير من الأحوال ينتج بسبب عدم معرفة الطلبة للقوانين و لا يعرفون مالذي سيحصل عندما سيخالفون، فهم لو عرفوا اللوائح.. لن أقول ستختفي الظاهرة لكن…. سيسهل عندها تطبيق العقوبات التي لا تمس الصحة النفسية للطالب و بشكل منطقي و بعيد كل البعد عن المغالاة في العقوبة…..
الموضوع يدرج تحت ما يسمى ( الأفق الضيق)، وهذا الأفق الضيق يجعل صاحبه ينظر للأمور كما هي وكما نزلت وكما عممت وكما قرأها، ولا يعرف كيف يتحرر منها بحيث يقوم بتطبيقها بالطريق الصحيحة في واقعه، الأشخاص الغير مرنين ينظرون لزوايا الموضوع ويتركون لبه وجوهره، ولم أسمع في حياتي عن خط أبيض وأحمر وقف عقول وتميز ونجاحات في يوم واحد!!!…
هذه الإدارة يفترض أن تدرب ويأخذ بيدها لتكثف تدريباتها ومطالعتها وقراءاتها بحيث تثقف نفسها أكثر حول التعامل مع الطلاب في مراحلهم المتغيرة في عصر متغير بدأت تسوده الماديات وتختفي منه الروحانيات..
والتقرب والفهم والتفهم أهم علاج لمرحة البنات بالذات في هذه السن الحرجة..
أتمنى يا جماعة أن نكون موضوعيين أكثر .. وبلاش انطبق وصفات علاج لعلل كانت لغيرنا!!.. نحن عصر جديد له مدخلات مختلفة وعمليات مختلفة.. وبالتالي نواتج مختلفة، تتطلب منا تغيير عملياتنا فهذا عصرهم وليس عصرنا الذي كانت تلعب فيه الأدوار القديمة أدواراً مختلفة.. وليس كل ما هو قديم مفيد وصحيح، وليس كل ما هو جديد مفيد وصحيح، نحن نأخذ مايناسبنا، أما قضية الإحراج هذه فلها عواقب نفسية ليت هذه الإدارات تقرأ في قصص الإجرام والإدارات السيئة عن الناس الذين يعانون من مشاكل نفسية أساسها هذه الذكريات الحرجة التي تعلق في الذاكرة ويحذر الأطباء منها بحيث لا تظهر نواتجها التي يتأثر الإنسان منها عبر سنوات طويلة من العلاج ونستهين نحن بها، وكأننا الوحيدين الذين تسري في عروقنا الدماء!!..
شكرا للأخت إصرار على هذا الموضوع الذي يماثل ما طرحه الأخ رحال حول (شباصات) البنات!!!
وشكرا مجددا للأخت مي على ردها الجميل وشكرا للأخوة والأخوات الذين شاركوا فيه بالكتابة والقراءة أو الزيارة.
فاطمة مطر
الموظف الجديد يفترض تكون تصرفاته تحت المراقبة والملاحظة ويتم التركيز على الامور التربوية وغير المقبولة في الميدان …
البعض قد يكون له خبرة في ميدان اخر ولكن في المدارس الوضع يختلف .
ونسلم ونتوقع منه ( الطالب ) الخطأ دائما وحلولنا لازم تكون تربوية ولا تجرنا الى امور تحط من قدره وشأنه .
|
الكلمة الطيبة صدقة … كنت طالبة ومازلت ولكني الآن طالبة جامعية … وفعلا تعرضنا لكل الأساليب من الإدارة والمعلمات .. ولكن لم نتغير إلا بالأسلوب الطيب والكلمة الطيبة .. أما الأساليب الأخرى مثل الأسلوب المذكور كان يدفعنا دائما للتمرد والعناد …والمعاملة الطيبة كانت تأسرنا وتجعلنا نخجل من أنفسنا ونراجعها …
|
ماشاء الله عليكم /// تقريبا تم ذكر أهم شي ف الموضوع و ف مشكلة العقاب
والتعامل مع الطلاب والطالبات/// ماعندي شي يديد أقدر أضيفه ف الموضوع
ولكن أؤكد أن الطلاب والطالبات ماهن إلا أرواح وبشر تحتاج إلى من يفهمهم
و يرشدهم إلا الصواب بالنصيحة والكلمة الطيبة/// والانسان سواء كان شاطر
أو كسلان أو مشاغب أو غيره هذا كله مايزيده أهمية أو يقلل من شأنه إذا
ماكان إنسان ذو أخلاق// ولا تنسوا أيضا أنه حتى جانب الاخلاق ليس
لطفل ف المرحلة الابتدائية مثلا ذنب في ذلك// لأن ذلك يرجع إلى
البيئة المحيطة التي يعيش فيها الطالب والظروف الاجتماعية /// حتى
بيئته المدرسية// فالطالب بتعلم من كل البيئة المحيطة به // في كل مكان
لهذا على أولياء الامور وحتى المعلمين والمعلمات تقديم النصيحة وارشاد
الطلبة لما هو فيه خير لهم//
أشكركم جزيل الشكر
اختكمــ // إصرار
بس بعد مااهزهم امام الطاالبات اخبرهم ان هذا الشي ممنوع وإذا ماسمعو الكلام
انذار أول ثاني وثالث بعد الأنذار الثالث ممكن اني اتعامل معاهم بأسلوب ثاني
والحمد الله ان في مدرستي حلال إلا (البووت)
