معلمتي الكريمة .. معلمتي الفاضلة .. 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.. و بعد ..
يا من تحملين مهنة التعليم المباركة بأعبائها الجسيمة، و مهامها العظيمة، كم أراك تعتنين بتربية الأجيال، وأمهات الأبطال فتبذلين الغالي والنفيس بلا كللٍ ولا ملل .
فما أن يدق جرس الساعة لإيقاظكِ إذ بجرس المدرسة يلامس شغاف قلبك لرنينه؛ لتعملين في دروس من التوجيهات في غرفة الصف، تدورين وتلتفتين يمنةً ويسرةً، شارحةً ومبينة، رافعةً صوتكِ وخافضة تناقشين، وتسألين، تجبين، ولا تنهرين، و في خضم الشرح والوجوه مطرقة إذْ بنكتةٍ تخفف، ومداعبة ترقق، وكم أنتِ صبورة وقورة، وما أجمل تعليقاتكِ خلال تصحيح الواجبات!
معلمتي .. عفواً حينما نلومك، ونحمّلكِ المسؤولية برّمتها، فنحن طاقة محدودة ، وقدرة ينقصها التطوير… لقد حباك الله حلة من الخلق القويم تتوددين إلينا بكلماتٍ يذوب لجمود العلاقة دفء المعاملة حتى إذا خرجت وجدت الطالبات في داخلهن أثركِ العجيب، و أسلوبك اللطيف يتمنى الجميع أن تكون الحصص أكثر والوقت أطول ..
معلمتي ..
لحظات ( الراحة ) محدودة في حياتكِ، فإنا نعترف لكِ بحبكِ لنا فتوجيهاتكِ مشاعرٌ صادقة عانقت أحاسيسنا، وتوسدت قلوبنا، ورقدت في أعماقنا هادئةً هانئة، وديعةً صادقة، فأنتِ صاحبة القلب الأبيض الذي تتوهج في جنباته الحب والتسامح، والصدق والجمال. وإنَّ التعليم رحلة والرحلة مليئةٌ بالهموم والمتاعب غير أنكِ غيّرتها من رحلة إلى متعة..
معلمتي..
يالها من كلمة لها صداها في نفسي صدىً وأي صدى، إنّها تداعب خاطري، وتجول داخلي، أدخل الثانوية والتقي بمعلماتٍ قد تكون لهنَّ مساحة حب في فؤادي الصغير لكن تأكدي أنَّ حبك في قلبي أكبر وأكثر .. ..
كم أتخيل مثولكِ أمامي والفرحة تغمرني وأنتِ تؤدين الدرس بأيسر عبارة لتصلي بنا إلى برِّ الأمان، لن أنسى حثكِ لي أن ألتحق بدور تحفيظ القرآن الكريم، وبذل الدرجات من أجل ذلك.. لن أنسى خطواتكِ المباركة لئن أجعل بيتي جنة نستغني فيها عن ( الخادمة )، لن أنسى سلسلة القصص النبوية التي نسمعها بلغة صادقة وعبارة واضحة.. لن أن أنسى مفكرتكِ الأسبوعية التي تحملينها لنا بآخر الأشرطة والكتب والمطويات الإسلامية، لن أنسى حصص الانتظار الثقيلة التي جعلتها حصصاً محبوبةً بأفكاركِ الرائعة، لن أنسى الدقائق الثمينة حينما تنفردي بطالبةٍ فتبوح لك سرّها فتعالجيه بكل سرية تامة وبصدر رحب، لن أنسى فرحكِ بنجاحنا وتبريكاتكِ إلينا، ودعواتكِ الصادقة لنا .
معلمتي ..
لست بصدد ذكر أفضالك وقد عظمت، وإن كنا قد وعينا بعضها فلن ندركها كلها…
أي معلمتي .. حديثي أنكِ تحملين أشرف المهن، وأعز المقام، وقدوتكِ في ذلك سيد الأنام، فتقديري لكِ ملء التحايا العبقة، تبقي ما بقي الزمان أسأل الله أن يجعلكِ مفتاحاً لقلوبنا .. وموّجهة لمشاعرنا فلا تكلي ولا تملي فإنّا نحبك كثيراً
والسلام ختام ……….
تلميذتكِ .
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.. و بعد ..
يا من تحملين مهنة التعليم المباركة بأعبائها الجسيمة، و مهامها العظيمة، كم أراك تعتنين بتربية الأجيال، وأمهات الأبطال فتبذلين الغالي والنفيس بلا كللٍ ولا ملل .
فما أن يدق جرس الساعة لإيقاظكِ إذ بجرس المدرسة يلامس شغاف قلبك لرنينه؛ لتعملين في دروس من التوجيهات في غرفة الصف، تدورين وتلتفتين يمنةً ويسرةً، شارحةً ومبينة، رافعةً صوتكِ وخافضة تناقشين، وتسألين، تجبين، ولا تنهرين، و في خضم الشرح والوجوه مطرقة إذْ بنكتةٍ تخفف، ومداعبة ترقق، وكم أنتِ صبورة وقورة، وما أجمل تعليقاتكِ خلال تصحيح الواجبات!
معلمتي .. عفواً حينما نلومك، ونحمّلكِ المسؤولية برّمتها، فنحن طاقة محدودة ، وقدرة ينقصها التطوير… لقد حباك الله حلة من الخلق القويم تتوددين إلينا بكلماتٍ يذوب لجمود العلاقة دفء المعاملة حتى إذا خرجت وجدت الطالبات في داخلهن أثركِ العجيب، و أسلوبك اللطيف يتمنى الجميع أن تكون الحصص أكثر والوقت أطول ..
معلمتي ..
لحظات ( الراحة ) محدودة في حياتكِ، فإنا نعترف لكِ بحبكِ لنا فتوجيهاتكِ مشاعرٌ صادقة عانقت أحاسيسنا، وتوسدت قلوبنا، ورقدت في أعماقنا هادئةً هانئة، وديعةً صادقة، فأنتِ صاحبة القلب الأبيض الذي تتوهج في جنباته الحب والتسامح، والصدق والجمال. وإنَّ التعليم رحلة والرحلة مليئةٌ بالهموم والمتاعب غير أنكِ غيّرتها من رحلة إلى متعة..
معلمتي..
يالها من كلمة لها صداها في نفسي صدىً وأي صدى، إنّها تداعب خاطري، وتجول داخلي، أدخل الثانوية والتقي بمعلماتٍ قد تكون لهنَّ مساحة حب في فؤادي الصغير لكن تأكدي أنَّ حبك في قلبي أكبر وأكثر .. ..
كم أتخيل مثولكِ أمامي والفرحة تغمرني وأنتِ تؤدين الدرس بأيسر عبارة لتصلي بنا إلى برِّ الأمان، لن أنسى حثكِ لي أن ألتحق بدور تحفيظ القرآن الكريم، وبذل الدرجات من أجل ذلك.. لن أنسى خطواتكِ المباركة لئن أجعل بيتي جنة نستغني فيها عن ( الخادمة )، لن أنسى سلسلة القصص النبوية التي نسمعها بلغة صادقة وعبارة واضحة.. لن أن أنسى مفكرتكِ الأسبوعية التي تحملينها لنا بآخر الأشرطة والكتب والمطويات الإسلامية، لن أنسى حصص الانتظار الثقيلة التي جعلتها حصصاً محبوبةً بأفكاركِ الرائعة، لن أنسى الدقائق الثمينة حينما تنفردي بطالبةٍ فتبوح لك سرّها فتعالجيه بكل سرية تامة وبصدر رحب، لن أنسى فرحكِ بنجاحنا وتبريكاتكِ إلينا، ودعواتكِ الصادقة لنا .
معلمتي ..
لست بصدد ذكر أفضالك وقد عظمت، وإن كنا قد وعينا بعضها فلن ندركها كلها…
أي معلمتي .. حديثي أنكِ تحملين أشرف المهن، وأعز المقام، وقدوتكِ في ذلك سيد الأنام، فتقديري لكِ ملء التحايا العبقة، تبقي ما بقي الزمان أسأل الله أن يجعلكِ مفتاحاً لقلوبنا .. وموّجهة لمشاعرنا فلا تكلي ولا تملي فإنّا نحبك كثيراً
والسلام ختام ……….
تلميذتكِ .
( كلمات أعجبتني فنقلتها إليكم. )
أم خالد أحب متابعة مواضيعك وقراءة ردودك وموضوعك هذا أراح نفسي و أدخل الفرحة والسرور في نفسي
معلمتي..
يالها من كلمة لها صداها في نفسي صدىً وأي صدى، إنّها تداعب خاطري، وتجول داخلي، أدخل الثانوية والتقي بمعلماتٍ قد تكون لهنَّ مساحة حب في فؤادي الصغير لكن تأكدي أنَّ حبك في قلبي أكبر وأكثر .
معلمتي..
يالها من كلمة لها صداها في نفسي صدىً وأي صدى، إنّها تداعب خاطري، وتجول داخلي، أدخل الثانوية والتقي بمعلماتٍ قد تكون لهنَّ مساحة حب في فؤادي الصغير لكن تأكدي أنَّ حبك في قلبي أكبر وأكثر .
قدر المعلم الصادق المخلص في عمله كبير أختي أم خالد وخاصة عند الله تعالى أعان الله المعلمين والمعلمات على حمل هذه الأمانة
أعان الله المعلمين والمعلمات على حمل هذه الأمانة
المعلمة شمعة تحرق نفسها لتضئ الآخرين
صراحة كلمات في قمة الروعة وتستاهلها كل معلمة لأفضالها التي لاتعد ولا تحصى فشكرأ اقولها لكي اختي ام خالد
معلمتي …
أيا دفء صيفٍ في أوج الشتاء …
أيا أجمل لحظات تعيش و تكبر معي …
أيا حباً عفيفاً ارتويت منه حتى الشبع …
لك مني كل الاحترام والتقدير …
لك مني كل الحب …
أيا دفء صيفٍ في أوج الشتاء …
أيا أجمل لحظات تعيش و تكبر معي …
أيا حباً عفيفاً ارتويت منه حتى الشبع …
لك مني كل الاحترام والتقدير …
لك مني كل الحب …
أم خالد جزاك الله خير على كلماتك الطيبة
حبيباتي:
معلمة طموحة
الشامسيه
موزة
الشامسية
بنت راااك
الأمورة
بنت الصحرا
جزيتن خيرا على مروركن الرائع، فقد أشرقت صفحتي بوجودكن.
معلمة طموحة
الشامسيه
موزة
الشامسية
بنت راااك
الأمورة
بنت الصحرا
جزيتن خيرا على مروركن الرائع، فقد أشرقت صفحتي بوجودكن.
أختنا أم خالد كالنحلة، تتخير الرحيق، و تجود بالعسل
دمت بعطاء متجدد نافع فيه الشفاء
وجزاك الله كل خير
أخوكم طارق
دمت بعطاء متجدد نافع فيه الشفاء
وجزاك الله كل خير
أخوكم طارق
أستاذي الفاضل: طارق
لا أخفيك أني كلما مررت بكتاباتك ظننت أنها كتاباتي فتشابه التنسيق كبير بيننا، كما أحيي فيك حرصك الكبير على لغتك، إلى جانب أسلوبك الراقي ..
وإن تخيرتُ الرحيقَ فلأن المسلم كالنحلة أينما وقع نفع، أرجو أن أكون عند حسن ظنكم دائما.
جزيت خيرا أخي الفاضل على مرورك الذي أسعدني فعلا.
لا أخفيك أني كلما مررت بكتاباتك ظننت أنها كتاباتي فتشابه التنسيق كبير بيننا، كما أحيي فيك حرصك الكبير على لغتك، إلى جانب أسلوبك الراقي ..
وإن تخيرتُ الرحيقَ فلأن المسلم كالنحلة أينما وقع نفع، أرجو أن أكون عند حسن ظنكم دائما.
جزيت خيرا أخي الفاضل على مرورك الذي أسعدني فعلا.
اختي ام خالد
اشكرك على هذه الكلمات المعبره عن مدى حبي للمعلمات
وانا احب ان اجمع هذه الكلمات لاحتفظ بها بقلبي الواسع
بالحب .. اشكرك جزيل الشكر
اشكرك على هذه الكلمات المعبره عن مدى حبي للمعلمات
وانا احب ان اجمع هذه الكلمات لاحتفظ بها بقلبي الواسع
بالحب .. اشكرك جزيل الشكر
جزاااااك الله خيرا
يا أم خالد
رفع الله قدرك…..كما رفعتي معنوياتي
المعلم أصفه بوصف يزيل الهم عني أحيانا….
أصفه
بالمجاهد
..
رزقنا الله الأجر و إياكم
فعلا كلمات رائعة
أي معلمتي ..
حديثي أنكِ تحملين أشرف المهن، وأعز المقام، وقدوتكِ في ذلك سيد الأنام، فتقديري لكِ ملء
التحايا العبقة، تبقي ما بقي الزمان ..
أسأل الله أن يجعلكِ مفتاحاً لقلوبنا .. وموّجهة لمشاعرنا فلا
تكلي ولا تملي فإنّا نحبك كثيراً ..
ما أجمل هذه المشاعر الصادقة أختي أم خالد ..
فعلاً يستحق المعلم هذه الكلمات الصادقة والمشاعر الدافئة ..
بوركت يمناكِ عزيزتي ..
غاليتي أم خالد
موضوعك اراح النفس
موضوع في قمة الروعة والتميز
شكرا لك والى الامام
جزاك الله الف خير
صح لسانج يا أم خالد … 
ومن يحب هذه المهنة لن يكل ولن يمل إن شاء الله …
أعاننا الله جميعا على حمل الأمانة…
ومن يحب هذه المهنة لن يكل ولن يمل إن شاء الله …
أعاننا الله جميعا على حمل الأمانة…
شكرا الك يا معلمتي وجزاك الله الف خيرا وبنى لك قصرا في الجنة
يسلموو ع الكلام الحلو
وانا اهديه لكل معلماتي
والله الصراحة المعلمات وااايد يتعبون
الله يكون ف عونهم
بسم الله الرحمن الرحيم ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أخيتي الغالية أم خالد ..
أشكركِ على هذه الكلمات التي ترفع من مقام المعلم ..
ومما أعجبني فيها تشابه بعض من الفقرات بالكلمة التي أمتلكها .. حصلت عليها عن طريق
قريب من صاحبة والدتي .. خطها لي لأني كنت في أمس الحاجه لها ..
باركَ الله فيكِ أختي و جعلكِ نبراس هدى ونور ..
زادكِ الله نوراً من نور وجهه العظيم ..
وفي ظني أن لو نكتب عن المعلم أطول مقالة أو أطول وصف له .. أظن أنه قليل في حقه و فضله بعد
الله سبحانه و نبينا محمد عليه الصلاة و السلام ..
أختكِ المحبة في الله : روح القصيد ..
أسعدني جدا حضورج في الموقع
الصراحة كلامج واااايد حلو ومناسب جدا
وما قصرتي رايتج بيضة عالموضوع
والمعلمات الصراحة مهما انقول عنهم ونوصفهم ما نوصل لربع حقهم وقدرهم
ما بطول عليج وأقولج للمرة الأخيرة
مشككككككككككووووووووووووورررررررررررررةةةةةةةةة
وما قصرتي
الصراحة كلامج واااايد حلو ومناسب جدا
وما قصرتي رايتج بيضة عالموضوع
والمعلمات الصراحة مهما انقول عنهم ونوصفهم ما نوصل لربع حقهم وقدرهم
ما بطول عليج وأقولج للمرة الأخيرة
مشككككككككككووووووووووووورررررررررررررةةةةةةةةة
وما قصرتي
بوركت الأنامل التي نقلت لنا هذه العبارات الرائعة
مهما استطاع القلم أي يكتب من كلمات فلن يستطيع أن يعبر عما يجول في القلب من خواطر
تجاه من بذل ذلك الجهد
وصبر ذلك الصبر
يقولون: من علمني حرفًا كنت له عبدًا
فما بالكم بمن علمني كتبًا
ونصحني نصحًا
وزادني أملا ً
وأنار دربي خلقًا
فلك مني شكري يا نور حياتي
يا معلمتي
فعلا ً كلمات رائعة يا ( أم خالد ) وبارك الله فيك
وجزاك عنا خير الجزاء
تجاه من بذل ذلك الجهد
وصبر ذلك الصبر
يقولون: من علمني حرفًا كنت له عبدًا
فما بالكم بمن علمني كتبًا
ونصحني نصحًا
وزادني أملا ً
وأنار دربي خلقًا
فلك مني شكري يا نور حياتي
يا معلمتي
فعلا ً كلمات رائعة يا ( أم خالد ) وبارك الله فيك
وجزاك عنا خير الجزاء
كلمات رائعة ام خالد تثلج الصدر ، وتدخل السرور الى القلب سلمت غاليتي 
