احلى واروع قصه اماراتيه هذي القصة حقيقية وواقعية وتقريباً كل أهل الإمارات يعرفونها بس ولا واحد فيهم عارضها أو حاول يمنعها لأنها قصة حب شريفة وصادقة بين اثنين (سبحان الله) خلقوا لبعض واللي ما يعرفها كتبت قصتي اليوم وعلشان بعد نتعلم من حب هالاثنين لأن حبهم ماأظني ينوجد مثله مرة ثانية يعني باختصار (حالة خاصة).
البداية بنتكلم عنه هو ريال فارس وشاعر ومعروف عند الناس كلهم وبداية حبه لها كان بعده في العشرينات وكانوا أهله يعتقدون أنه طيش شباب وبينساها عقب فترة وبيرد لبنت العم اللي لازم يتزوجها لكنه ما نسيها لحظة، أخلص في حبه لها وفي كل المحافل والتجمعات كان يعلن حبه لها بدون ما يخاف من حد لأن الحب لا هو عيب ولا حرام أصلاً الحب (سنة عند الأشرافي) وكان فارسنا يحبها ويعلن حبه لها دوم ، ولكن هي الأميرة الجميلة (صدقوني في حياتي ما شفت وحدة بحلاتها) كانت تحبه ويمكن أكثر من حبه لها بس كانت تستحي تقول له ولا قد مرة قالت له إنها تحبه يمكن مثل ما أتوقع لأنها تستحي ويمكن لأنه بالرغم من أن الحب سنة عند الأشرافي يمكن لأنها تخاف من أهلها وتخاف أنها تجاهر وتعلن حبها ؟! يمكن !!
وكان فارسنا شاعر وعد في (محبوبته) أحلى القصايد واللي تغنى بها أكبر مطربين الإمارات والخليج، كان يحبها صدق ومن يقرا قصايده بيفهم معنى الحب (نصيحة للي يكتبون قصايد وقصص عن الحب نصيحة تعلموا من هذا الريال معنى الحب قبل لا تكتبون قصصكم لأنكم لا لا ما تفهمون الحب لا ما تفهمونه لا لا فوق الخيال وعنكم الله سترها).
وهي بعد كانت ولا زالت أكبر شاعرة معاصرة بس للأسف ما رامت تعد فيه أي قصيدة مع أنها تحبه لدرجة الجنون بس يمكن للظروف اللي ذكرناها فوق ما قدرت تعد فيه قصيدة ويمكن لظروف ثانية نحن ما نعرفها !! بس الأكيد والمعروف أنها تحبه ويمكن تكون تكتب له قصايد باسم مستعار يمكن !!
واستمرت قصة حبهم سنين وسنين وكان أهلها يعرفون بهذا الحب بس ما حاولوا يمنعونه وفي السايد الثاني كان فارسنا يعلن حبه ولا يبالي وكانوا يحتفلون بعيد حبهم الخاص (مب في 14/2) لا في تاريخهم هم حددوه يناسبهم هم الاثنين، كانوا يحبون بعض ويخلصون في حبهم وفي يوم من الأيام تعب فارسنا (سبحان الله اللحظات السعيدة دائما عمرها قصير) تعب فارسنا وقرروا أهله يودونه للخارج للعلاج ويوم سمعت الأميرة بخبر مرضه حزنت حزن شديد لدرجة أنها أصبحت مثل البيت المهجور المظلم وفي فترة علاجه كانت تعاني وكل من حولها يحس بمعاناتها ويصبرها وبعد فترة أراح الله سبحانه وتعالى قلبها بأنه رد حبيبها عليها وفرحت فرحة كبيرة حتى لدرجة أنه أهلها كلهم شاركوها فرحتها بعودته وسلامته بس الصعقه يت يوم توفى هذا الفارس البنت انهارت ف البكاء و حزنت حزن شديييد.
واليوم بعد مرور سنوات لا زالت قصة الحب مستمرة والكل يعرفها ويقدرها ويضرب بها الوصف ومثل ماقلت لكم ما أعتقد بنلقى حب مثل حبهم ولكن أختم كلامي للجنسين الشباب والبنات بكلمات أتمنى تتقبلونها.
الشباب : تعلموا من حب هذا الريال وحاولوا تكونون مثله (مع أنه صعب) بس مب مستحيل حاولوا والحب ما ينتقص من رجولتكم شي بالعكس الريال الصدق هو من يخلص في حبه ولا يعتبر الحب تسلية ولعب ببنات خلق الله.
البنات : ادعي الله أن يرزقكن بواحد مثل هذا الفارس الشاعر ومع أنه صعب مثل ما قلت بس يلا يمكن، ولكن بصراحة شديدة أتصور صعب يكون هناك واحد مثل هذا الريال لأنه في الإمارات كلها ماحد غيره ولا حد غير (زايد) واحد ولا واحدة غيرها غير (الإمارات) هي وحدة بس ما حد غيرها وهذي هي قصة الحب بين زايد والإمارات فلا يذكر زايد دون الإمارات ولا تذكر الإمارات دون زايد الله يرحمك يا ابونا
البداية بنتكلم عنه هو ريال فارس وشاعر ومعروف عند الناس كلهم وبداية حبه لها كان بعده في العشرينات وكانوا أهله يعتقدون أنه طيش شباب وبينساها عقب فترة وبيرد لبنت العم اللي لازم يتزوجها لكنه ما نسيها لحظة، أخلص في حبه لها وفي كل المحافل والتجمعات كان يعلن حبه لها بدون ما يخاف من حد لأن الحب لا هو عيب ولا حرام أصلاً الحب (سنة عند الأشرافي) وكان فارسنا يحبها ويعلن حبه لها دوم ، ولكن هي الأميرة الجميلة (صدقوني في حياتي ما شفت وحدة بحلاتها) كانت تحبه ويمكن أكثر من حبه لها بس كانت تستحي تقول له ولا قد مرة قالت له إنها تحبه يمكن مثل ما أتوقع لأنها تستحي ويمكن لأنه بالرغم من أن الحب سنة عند الأشرافي يمكن لأنها تخاف من أهلها وتخاف أنها تجاهر وتعلن حبها ؟! يمكن !!
وكان فارسنا شاعر وعد في (محبوبته) أحلى القصايد واللي تغنى بها أكبر مطربين الإمارات والخليج، كان يحبها صدق ومن يقرا قصايده بيفهم معنى الحب (نصيحة للي يكتبون قصايد وقصص عن الحب نصيحة تعلموا من هذا الريال معنى الحب قبل لا تكتبون قصصكم لأنكم لا لا ما تفهمون الحب لا ما تفهمونه لا لا فوق الخيال وعنكم الله سترها).
وهي بعد كانت ولا زالت أكبر شاعرة معاصرة بس للأسف ما رامت تعد فيه أي قصيدة مع أنها تحبه لدرجة الجنون بس يمكن للظروف اللي ذكرناها فوق ما قدرت تعد فيه قصيدة ويمكن لظروف ثانية نحن ما نعرفها !! بس الأكيد والمعروف أنها تحبه ويمكن تكون تكتب له قصايد باسم مستعار يمكن !!
واستمرت قصة حبهم سنين وسنين وكان أهلها يعرفون بهذا الحب بس ما حاولوا يمنعونه وفي السايد الثاني كان فارسنا يعلن حبه ولا يبالي وكانوا يحتفلون بعيد حبهم الخاص (مب في 14/2) لا في تاريخهم هم حددوه يناسبهم هم الاثنين، كانوا يحبون بعض ويخلصون في حبهم وفي يوم من الأيام تعب فارسنا (سبحان الله اللحظات السعيدة دائما عمرها قصير) تعب فارسنا وقرروا أهله يودونه للخارج للعلاج ويوم سمعت الأميرة بخبر مرضه حزنت حزن شديد لدرجة أنها أصبحت مثل البيت المهجور المظلم وفي فترة علاجه كانت تعاني وكل من حولها يحس بمعاناتها ويصبرها وبعد فترة أراح الله سبحانه وتعالى قلبها بأنه رد حبيبها عليها وفرحت فرحة كبيرة حتى لدرجة أنه أهلها كلهم شاركوها فرحتها بعودته وسلامته بس الصعقه يت يوم توفى هذا الفارس البنت انهارت ف البكاء و حزنت حزن شديييد.
واليوم بعد مرور سنوات لا زالت قصة الحب مستمرة والكل يعرفها ويقدرها ويضرب بها الوصف ومثل ماقلت لكم ما أعتقد بنلقى حب مثل حبهم ولكن أختم كلامي للجنسين الشباب والبنات بكلمات أتمنى تتقبلونها.
الشباب : تعلموا من حب هذا الريال وحاولوا تكونون مثله (مع أنه صعب) بس مب مستحيل حاولوا والحب ما ينتقص من رجولتكم شي بالعكس الريال الصدق هو من يخلص في حبه ولا يعتبر الحب تسلية ولعب ببنات خلق الله.
البنات : ادعي الله أن يرزقكن بواحد مثل هذا الفارس الشاعر ومع أنه صعب مثل ما قلت بس يلا يمكن، ولكن بصراحة شديدة أتصور صعب يكون هناك واحد مثل هذا الريال لأنه في الإمارات كلها ماحد غيره ولا حد غير (زايد) واحد ولا واحدة غيرها غير (الإمارات) هي وحدة بس ما حد غيرها وهذي هي قصة الحب بين زايد والإمارات فلا يذكر زايد دون الإمارات ولا تذكر الإمارات دون زايد الله يرحمك يا ابونا
أتمنى تعيبكم