التصنيفات
الإذاعة المدرسية

اذاعة ضرورية ومستعجلة ><"

الله يرحم واالديييكم ممممكن اذاااعه تكووون متميزه واااايد عن اللغه العربيه..؟!
بس بلييييييز اهم شي المقدمه تكووون حللللوه..وابي افكار حلوه << يعني ما يامر علييكم عدو..
حق يوووم الاحد..هـ الاحد بسسسرعه بليييز.. الشارقة
ما وصيكم بالمقدمه..هالله هالله فييها..تراها مهمه.. ابغي كلام معبر وحلو وجميييل
بليييز ساعدووني فديييتكم لا تبخلوون..~ الشارقة
ترااني اتريااكم ع احر من اليمر.. بتريااكم اليووم.. اذا ما قدرتو ماعليييه..باجر.. ابغي كم من وحده < عسب اطب واختاار خخخ ~
ما شا الله 8 اعظاء تقرييبا موجووديين ولا رد وااحد.. وينكم يا اهل الفزعه..؟؟!
السلام عليك ورحمة الله وبركاته
تبدأ الإذاعة المدرسية بما تيسر من تلاوة من القرآن الكريم
ولتكن عن الوالدين
يليها حديث لسيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم

ثم نبدأ بهذه الفقرة اللطيفة بعنوان أبي هو الأفضل

"وأنا عمري 4 أعوام : أبي هو الأفضل

وأنا عمري 6 أعوام: أبي يعرف كل الناس

وأنا عمري 10 أعوام: أبي ممتاز ولكن خلقه ضيق

وأنا عمري 12عاما: أبي كان لطيفا عندما كنت صغيرا

وأنا عمري 14 عاما: أبي بدأ يكون حساسا جدا

وأنا عمري 16 عاما: أبي لا يمكن أن يتماشى مع العصر الحالي

وأنا عمري 18 عاما: أبي ومع مرور كل يوم يبدو كأنه أكثر حدة

وأنا عمري 20 عاما: من الصعب جدا أن أسامح أبي، أستغرب كيف استطاعت أمي أن تتحمله

وأنا عمري 25 عاما: أبي يعترض على كل موضوع

وأنا عمري 30 عاما : من الصعب جدا أن أتفق مع أبى ، هل ياترى تعب جدى من أبي
عندما كان شابا

وأنا عمري 40 عاما: أبي رباني في هذه الحياة مع كثير من الضوابط، ولابد أن أفعل نفس الشيء

وأنا عمري 45 عاما: أنا محتار، كيف أستطاع أبي أن يربينا جميعا

وأنا عمري 50 عاما: من الصعب التحكم في أطفالي، كم تكبد أبي من عناء لأجل أن يربينا ويحافظ علينا

وأنا عمري 55 عاما: أبي كان ذا نظرة بعيدة وخطط لعدة أشياء لنا، أبي كان مميزا ولطيفا.

وأنا عمري 60 عاما: أبي هو الأفضل

جميع ما سبق احتاج إلى 56 عاما لإنهاء الدورة كاملة ليعود إلى نقطة البدء الأولى عند الـ 4 أعوام ‘ أبي هو الأفضل ‘

فلنحسن إلى والدينا قبل أن يفوت الأوان ولندع الله أن يعاملنا أطفالنا أفضل مما كنا نعامل والدينا.

قال تعالى:

بسم الله الرحمن الرحيم
‘ وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا  واخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا’
صدق الله العظيم
__________________
ثم فقرة صغيرة " هل تعلم "

إنشاء الله تعجبك

عذرا ما ما انتبهت ان الإذاعة المطلوبة عن اللغة العربية لأني ما قرأت الموضوع كاملاً بس شفت عاجل
اختصري ما شئتي:
لا شك أنّ الحديث عن اللغة العربية ذو شجن خاص فهو الحديث عن الإبداع والفن والجمال، في لغة البيان والسحر، حيث قال عليه الصلاة والسلام : (إن من البيان لسحرا وإن من الشعر لحكمة) ، فالبيان العربي كان وما زال وسيظل يأخذ بالألباب ويستثير الوجدان، ويبعث في النفس كوامن الإعجاب ويدعوها إلى التذوق والتأمل، ولقد حملت اللغة العربية عبر تاريخها الطويل تراثا خالدا من الإنتاج العقلي والوجداني ولا ننسى أنها اللغة التي كرمها المولى جل وعلا بأن انتقاها من دون لغات الكون لتكون لغة كتابه العزيز.

لقد تعرضت اللغة العربية لكثير من محاولات الوأد والتهميش والدعوة إلى نبذها والتخلي عنها بحجة واهية مفادها أنها تعجز عن استيعاب الكثير من مصطلحات العلوم والآداب.. وأنها باتت – كما يزعم الزاعمون- لا تستطيع أن تولد مصطلحات علمية جديدة.. ولا تستطيع ابتداع علوما معرفية جديدة وان تفتح آفاقا أكثر من ذاتها وبذاتها .. وعدم إمكانيتها كذلك على ترجمة العلوم التطبيقية وتدريسها باللغة العربية.

ولا أجد في هذا المقام أبلغ ردا على هذه الاتهامات مما قاله الشاعر حافظ إبراهيم على لسان اللغة العربية حين يقول:

رجعت لنفسي فاتهمت حصاتي وناديت قومي فاحتسبت حياتي

رموني بعقم في الشباب وليتني عقمت فلم أجزع لقول عداتي

ولدت ولما لم أجد لعرائسي رجالا وأكفاء وأدت بنـاتـي

وسعت كتابي الله لفظا وغاية وما ضقت عن آي به وعظات

فكيف أضيق اليوم عن وصف آلة وتنسيق أسماء لمخترعات

أنا البحر في أحشائه الدر كامن فهل سألوا الغواص عن صدفاتي

فيا ويحكم أبلى وتبلى محاسني ومنكم وإن عز الدواء أساتي

فلا تكلوني للزمان فإنني أخاف عليكم أن تحين وفاتي

تتعرض اللغة العربية للتآكل في أكثر من موقع بدءا بمناهج تدريس اللغة العربية العقيمة غير المتطورة في المؤسسات التعليمية التي تفرز أجيالا لا تعير اي اهتمام للغة العربية ومرورا بطبقة المثقفين العرب الذين على ما يبدو أنهم أيضا في حالة اغتراب مع قواعد هذه اللغة ونحوها وصرفها .. ووقوفا مع العاملين في حقل الإعلام الفضائي والإذاعي الذين ينتهكون حرمات قواعد اللغة العربية في مراسلاتهم ونشراتهم وبرامجهم .

واللغة العربية من اللغات السامية القديمة الحية التي سايرت روح كل عصر ، والدليل ان القارئ العربي يستطيع ان يفهم اليوم ما كتب باللغة العربية منذ ألف وخمسمائة سنة، في حين لا يستطيع القارئ الإنجليزي مثلا فهم اللغة التي كان يكتب بها شكسبير منذ حوالي 400 سنة فقط.لغتنا اللغة العربية وماذا نراها نحن الآن؟ فقد ضعفت لأنها لم تجد لها نصيرا ولكن والله لن تضعف ولن تسيطر عليها اللغات الأخرى ما دام هناك سند لها ألا وهو القرآن. "

منقول عن " عائشة الكعبي "

مشكووور اخوي وما تقصر..مع اني بغييت مقدمه مو كلمه..بس العمووم مشكوور مره ثانيه ع المروور..! الشارقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.