1)التخطيط لإجراء تفاعل صفي نشط متعدد الأطراف، يستند على أسئلة سابرة وموضوعية، وذات نهاية مفتوحة تحفز التفكير، هذا التخطيط ينبغي أن يكون متكاملاً قائماً على أهداف سلوكية واضحة وقابلة للملاحظة والقياس.
2)توفير مناخ دراسي صحي حافز قائم على المودة والاحترام المتبادل، وعلى حفظ النظام أثناء التعلم.
3)توفير الوسائل التعليمية المعينة وعلى وجه الخصوص التقنيات الحديثة وتوظيفها بعناية وبصورة منظمة.
4)ملاحظة المتعلمين أثناء تنفيذ الانشطة وتعزيز عملهم بألفاظ حافزة، وإسداء النصح لمن يطلبه.
5)تقويم أداء المتعلمين تقويماً موضوعياً شاملاً وصادقاً يقيس التغير في السلوك وفي طرائق التفكير وليس فقط المعلومات المكتسبة.
وتستند الإدارة الصفية الناجحة كذلك على مجموعة من الأسس والقواعد الراسخة التي لا غنى عنها لتوفير موقف صحي مفيد ومن هذه الأسس:
1)تنظيف غرفة الصف وتنظيمها بوضع كل شيء في مكانه، وبصورة تجعل الحركة سهلة.
2)حرص المعلم على ملاحظة الأنشطة التي تجري أمامه بوضوح.
3)ترتيب الوسائل المعينة بهيئة منظمة بحيث يسهل الوصول إليها وتوظيفها، ووضعها بمكان مناسب حيث يتمكن جميع المتعلمين من مشاهدتها دون الإنتقال من أماكنهم أو تحريك مقاعدهم.
عن كتاب
الأساليب الحديثة في التعليم والتعلم
للأستاذ يحيى محمد مهران2008
ونتمنى ان يتم عرض اطول لمحتوى الكتاب الخاص بهذا الجزء
بارك الله في جهودك الطيبة أستاذنا الفاضل .
على مروركم الطيب
وتعليقاتكم الرقيقة
بوركت الأيادي
وشكرا على تعليقاتكم الثمينة