التصنيفات
المعلمين والمعلمات

المعلم في زمن اللا تقدير أسئلة تحتاج إلى أجوبة

ذهبت إلى المكتبة لأقوم بتصوير بعض الأوراق فدار بيني وبين المصور هذا الحوار
هل أنت معلمة ؟ قلت نعم .
قال مهنة عظيمة ، مهنة الأنبياء.
عرفت من كلامه أنه ينظر للمعلم نظرة إجلال وتقدير في زمن اللا تقدير .
الآن حين تقولين لشخص ما أنا معلمة يقول الله يعينك وينظر لك نظرة شفقة
ترى ما الذي حدث !!!!! هل العيب في المهنة أم العيب فينا أم في المجتمع
لماذا أصبح المعلم يتحين الفرصة المناسبة لترك مهنة الأنبياء ؟.
لماذا تغيرت نظرة المجتمع للمعلم ؟
لماذا يلقى اللوم دائما على المعلم ؟
كيف نعيد للمعلم هيبته ؟
هذا الكلام صحيح … وأود أن أسرد لكم قصة موظفة تربوية أرادت أن تغير وظيفتها إلى معلمة … فقال لها المدير بأن مخصصاتها المالية ستقل ، فسألته : لماذا؟ . قال لها: تريديني أعطي مدرس راتب موظف؟؟!! …
هذا على الصعيد الوظيفي … أما على صعيد المجتمع فإنه كما قلت ينظر لها نظرة شفقة .. ومنهم من يستعظمك بعد أن يسألك ( أي مرحلة تدرسين ؟) فإذا كانت الإجابة (المرحلة الثانوية أو الإعدادية ) فسيحترمك ويعظمك .. وإذا كانت الإجابة المرحلة الابتدائية فحتما ستسمعين ما لا يعجبك عن الشقاء والمقابل …
عزيزتي علينا في البدء أن نتعلم كيف نرد على من يستصغر مهنتا .. فولانا لما وجدت مدارس لأبنائهم ولهم .. وعلينا غرس أهمية المعلم في أبنائنا الطلاب ليظهر جيل آخر يقدر ويحترم ويعاون …
تحياتي
علينا ياعزيزتي أولا أن نثق بأنفسنا ولانلتفت إلى كلام الآخرين
ومن ثم علينا أن نعلم علم اليقين بألا نلوم الآخرين دائما فليكن منا بعض اللوم لأنفسنا
فلو لم يكن هناك بعض ضعاف النفوس من المعلمين وبعض المسيئين منهم لما نقلت أخبار وأخبار عن التعليم
ولو لم يشتك معظم المعلمين من المهنة لمن لا خبرة لهم ولا علم لما اشتهر عن مهنتنا بأنها مهنة الصعاب
فإياكم ثم إياكم أيها المعلمون والتشكي
كل الموظفين يتعاملون مع المادة والأدوات أما أنتم فقد أهداكم الله أرواحا بشرية لتتعاملوا معها فكونوا عند حسن ظن ربكم بكم
وعاملوهم كأبنائكم وبناتكم وأنا متأكدة من أنهم سيعشقونكم ولن يحبوكم فقط
جربوا وسترون
وليقف كل منكم سدا منيعا أمام الثغر الذي وضع عليه
جزاك الله خيرا
أنا متأكدة من أن طلابك يحبونك كأمهاتهم
ومن أنك معلمة ناجحة ولولا ذاك لما اهتتمت برؤية الناس ونظرتهم لهذه المهنة

ومعلم وكفى بكل معلم شرفا
وقد بعث النبي معلما

أشكر معلمة اللغة العربية
وإيمان الإمام على مرورهن وردودهن الرائعة
التوقف هنا يحتاج للكثير من الكلام ..
تحية للاخت الزميلة ايمان الامام على هذه الروح
المعنوية العالية ..
يكفي أن للمعلم تقدير حينما نتذكر حديث النبي – صلى الله عليه و سلم – ( خيركم من تعلم الفرآن و علمه )
انا من راي الخاص
وما شاهدته في المملكة المتحدة ( بريطانيا )
وفي بلدي مصر وهنا في الامارات
المعلم له مكانته الأجتماعية والحضاري في جميع البلدان
ما عدا
الدول العربية
وشكرا
الله المستعان….ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم….
أنا والحمد لله أعرف قدري كمعلمة ولكن المشكلة نظرة المجتمع …….. أبسط مثال حدث معي : كنت أحد من شارك في ندوة، وكنت أنا المعلمة الوحيدة من بين المحاضرين، وعندما قدمت نفسي قلت وبكل فخر بأنني معلمة … ونتيجة لذلك كنت الوحيدة التي لم يذكر اسمها في الجريدة، مع انني كنت أكثر من ترك أثر في نفوس الحضور وهذا ثبت من التقييم الذي تم…. نحن والحمدلله نعرف قدرنا ولكن أنا أرى كلما قدرت المؤسسة موظفينها مادياً ومعنويا.. كلما عزز ذلك مكانة الموظف في المجتمع. والله المستعان.

تحية تقدير وإجلال للصامدين من معلمين ومعلمات

الجنود المجهولون الذين وضعوا نصب أعينهم النهوض بالوطن والمواطن

الفاتحين قلوب النشئ الجديد على نور العلم والهداية

أصحاب التضحيات بالوقت والمال والجهد ..

حقا إنكم المرابطون على الثغور

المدافعين عن هوية الأمة وانتماءتها وقيمها وعاداتها

فلكم أجمل واحلى تحية

ودمتم سالمين

إلى اخوتي وزملائي …يسعدني أن أكون معكم دائما على دروب العلم ..ويسعدني أكثر أن أعرفكم على نفسي ..هل تعلمون من أنا؟
أنا الذي اعتاد أن يفعل ويعمل ليس من أجله ،ولكن ليبني أنفسا وعقولا …أنا الشمعة المضيئة التي تحترق حتى ترسل الضياء لينتفع به الآخرون …أنا وريث الأنبياء .أنا المعلم-أناالمعلم-أنا المعلم

ما ابغي اقول غير جزاكم الله خير يا معلمين ومعلمات

وبارك الله فيكم

الشكوى لغير الله مذلة

الله يفرجها على عبيده المعلمين والمعلمات

هناك بعض المعلمين يستاهلوو كل التقدير ..
اما البعض الاخر … فلا يهتم لامور الطلبة بالمرة .. وخاصة مدارس الاولاد ..

وشكرا

وهل نستطيع إيفائكم حقكم الكامل يا معلماتي ..
لو أهديتكم عيني لن أوفيكم حقكم الكامل ..
من علمني حرفا .. >> صرت له عبدا ..
تحية كبيرة .. عظيمة لكل معلم ..
فوالله والله ما أحلاها وما أعظمها وما اسماها من مهنة!! ..
دمتم بود ..
وسامحوني إن أخطأت بحقكم ..
تأملات الـ غ ـد
<div tag="3|80|” >أولا دعواتي لكل المعلمين الفاضلين والمعلمات الفضليات وأقول :
نعم المعلم شمعة تحرق نفسها من أجل إنارة الآخرين ولكن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟سيأتي يوم وتتلاشى هذه الشمعة ؟؟؟فما ذنب هذه الشمعة التي كرمها الإسلام
إليكم أقول : حافظوا على مكانة الشمعة بين المجتمع قدروها حق تقدير لا تضنواعليها بشيء لأنها من أجلكم أحرقت نفسها اجعلوها مضيئة أينما ذهبت أعيدوا لها هيبتها ومكانتها
( بكل صرااااااااااحه مهنة شاااااااااااقة جدا دعواتكم لا تبخلوا بها علينا )
المحبة لكم بنت شمسة بنت ماجد

والله حقنا مهضوم من المديرة والموجة وأولياء الامور

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.