الجديدة ، وعندما يقعون أرضاً أو يفشلون يجدون من يربت عليهم وينفض عنهم الغبار ويحضنهم
ويشد من أزرهم ، فينقلب الفشل إلى إصرار على تكرار المحاولة ، وعندما يكبر هؤلاء سيملكون
خبرة كافية لنسيان الفشل والتمتع بالنجاح تلو النجاح .
وهم سريعو التعلم لأنهم مستعدون على الدوام ويتمتعون برحابة الأفق .
وهناك أناس لم يحظو بمثل هذه الفرص من التشجيع المحبب . ومثل هؤلاء لايحسنون الظن
بأنفسهم ، ويعتقدون بأنهم فاشلون لامحالة . لذا فهم بحاجة إلى كثير من الملاطفة والمسايسة .
إن افضل طريقة لتعليم هؤلاء هي تلقينهم جرعات صغيرةمن المعلومات بحيث لاتترك أمامهم
إحتمالاً للفشل . وبهذه الطريقة تكون المخاطرة شبه معدومة وكل خطوة تنقلهم – دون أن يشعرا-
من أناس قليلي الخبرة إلى أناس مهرة …
ومشكووووووووورة 0
والمقصود منها
اننا مثل ماربت ونفرح بالطفل لما يحاول يخطو خطواته الاولي وكل مايحاول يسقط نمسكه ونصفق له علينا اننا نتعامل مع الطلاب
أتفق معك أختي ولكن هذا الموضوع لا يقتصر على الأطفال فقط بل حتى الكبار إذا فشلوا
يريدون أحدا يشد من أزرهم ويشجعهم على الوصول للنجاح ..