لودفيج فان بيتهوفن.doc (36.5 كيلوبايت, المشاهدات 212) |
ومبروك على تقسيم فروع المادة
لودفيج فان بيتهوفن.doc (36.5 كيلوبايت, المشاهدات 212) |
لودفيج فان بيتهوفن.doc (36.5 كيلوبايت, المشاهدات 212) |
لودفيج فان بيتهوفن.doc (36.5 كيلوبايت, المشاهدات 212) |
بيتر إليتش تشايكوفسكي ، عاش ما بين 1840 – 1893 م) مؤلف موسيقي روسي يعد بطل تطور الموسيقى الروسية الحديثة.
ولد تشايكوفسكي في مدينة فوتكنسك في روسيا، دخل مدرسة القانون في سانت بطرسبرغ عام 1855 م، ثم اتجه إلى دراسة الموسيقى في معهد الموسيقى بسانت بطرسبرغ من عام 1862 إلى 1866 م. كان تشايكوفسكي أول الموسيقيين الذين تلقوا تدريبا منظما في أساسيات الموسيقى وفي السادسة والعشرين من عمره عُين أستاذا لتدريس الموسيقى في معهد موسكو للموسيقى من عام 1866 وحتى عام 1877 م. كانت بدايته الجدية في التأليف في حوالي عام 1866 م، تطورت أحاسيسه وانفعالاته في هذه الأثناء خلال فترات طويلة من الإحباط النفسي، ومن المثير للعجب أنه قد ألف بعضا من أكثر مقطوعاته الموسيقية بهجة خلال هذه الفترة.
اشترت أرملة ثرية اسمها نادزدا فون مك الحقوق الأدبية المتعلقة ببعض أعمال تشايوفسكي عام 1876 م بعد أن أعجبت بموسيقاه ووافقت على تقديم الدعم والمساندة له، حتى يتوفر له الجو المناسب للتأليف الموسيقي، وقد وفر له ذلك دخلا مضمونا مما جعله يتخلص من معهد موسكو للموسيقى، مركزا جهده على التأليف الموسيقي، قام بحولات كثيرة وشارك في افتتاح قاعة كارنيجي في مدينة نيويورك.
يعد تشايوفسكي من أوائل الموسيقيين الروس الذين اشتهروا عالميا، فقد كان متمكنا من تنسيق الفرقة الموسيقية -الأوركسترا- بمقدرة فذة من مزج أصوات الآلات الموسيقية المختلفة بخلق الأثر الموسيقي المتنامي، وكانت له أيضا موهبة خاصة في كتابة المقطوعات الغنائية.
وصف تشايوفسكي بأنه مؤلف الموسيقى التي يغلب عليها الحزن. ومن أهم أعمال تشايوفسكي السيمفونيات الثلاث الأولى والتي نادرا ما تؤدي في الوقت الحاضر. وتعد سيمفونيته الرابعة أولى روائعه على النمط السيمفوني، كما أن سيمفونيته الخامسة هي الأجمل من حيث التركيب المنظم.
تضم أعمال تشايوفسكي الموسيقية الأخرى «الكابريشيو الإيطالي»، «نتكراكر سويت» بالإضافة إلى أربع مقطوعات أخرى، تعتبر مؤلفات تشايوفسكي الأخرى «كونشرتو للبيانو» و«الأوركسترا رقم 1» من الكلاسيكيات في هذا المجال، ومؤلفات عدة للباليه منها «بحيرة البجع» و«الجمال النائم» كتب تشايوفسكي، مؤلفاته للأوبرا، ولكن التي اشتهرت من خارج روسيا هي فقط أوبرا « يوجين أفوجين » و«ملك العناكب». أما في موسيقى الآلات فأهم أعماله رباعيته الوترية الثالثة، وقصيدته السيمفونية «العاصفة»، وافتتاحياته السيمفونية، «مانفرد» و«روميو وجوليت» و«هاملت»
لودفيج فان بيتهوفن.doc (36.5 كيلوبايت, المشاهدات 212) |
فولفغانغ أماديوس موتسارت (27 يناير1756-5 ديسمبر1791م) هو مؤلف موسيقي نمساوي يعتبر من أشهر العباقرة المبدعين في تاريخ الموسيقى رغم أن حياته كانت قصيرة ، فقد مات عن عمر 35 عاماً بعد أن نجح في إنتاج 626 عمل موسيقي.
بدأ موتسارت ممارسة العزف في سن الخامسة
في سن السادسة بدأ بالمشاركة في الحفلات
في سن السابعة شارك موتسارت في جولة موسيقية جابت أوروبا مع أسرته.
برع موزارت في كافة أنواع التأليف الموسيقي تقريباً, منها 22 عملاً في الأوبرا و41 سيمفونية وأعمالاً كثيرة أخرى من الموسيقى الكنسية وموسيقى الكونشيرتو. اتسم أسلوبه في الكثير من أعماله بالمرح والقوة, كما أنتج موسيقى جادة لدرجة بعيدة, من أهم أعماله السمفونية رقم 41 (جوبيتر) ودون جيوفاني والناي السحري.
1770-1773 : زار موتسارت إيطاليا 3 مرات وألف مسرحيتين أوبراليتين
1774-1777 : عمل قائداً للأوركسترا في سالزبورغ وألف مزيداً من المسرحيات الأوبرالية
1780 : ألف أوبرا (أيدومينو) في ميونيخ
1782 : تزوج كونستانزي قيبر ورزق منها بستة أطفال مات 4 وعاش ولدان – ألف أوبرا ( انتفوهر ونغ اوس وديم سريال) في فيينا
1782-1786 : نظم موتسارت 15 حفلة عزف فيها على البيانو
1786 : أوبرا (زواج فيجارو)
1787 : أوبرا (السيد جيوفاني)
1779 : أوبرا (كوزي فان توتي)
1791 : أوبرا(الفلوت الذهبي)
فهرس كوخل كان موتسارت أول مؤلف موسيقي يضع فهرساً لأعماله التي نشرت للمرة الأولى عام 1862
توفي يوم 5 ديسمبر 1791 بمرض الحمى ولم ينته من تأليف مسرحية (ريكويم) ودفن بإحدى ضواحي العاصمة النمساوية فيينا.
لودفيج فان بيتهوفن.doc (36.5 كيلوبايت, المشاهدات 212) |
يوهانِسْ برامز (1833–1897 م) هو مؤلف موسيقي ألماني، من أصحاب المدرسة الرومنتيكية. أهم ما قيل عنه أنه استمرار لبيتهوفن أي أن السيمفونية الأولى لبرامز يمكن اعتبارها السيمفونية العاشرة لبيتهوفن ولم يكن كالرومانتيكيين في نزواتهم العاطفية فقد كان يخشى أن تشغله المرأة عن فنه.
ولد يوهان برامز في مدينة هامبورج بألمانيا وكان والده عازف كونترباص في أوركسترا الأوبرا بها. تعلم العزف على البيانو من صغره، وكان في شبابه يساعد العائلة بالعزف في المقاهي وحفلات الرقص ولكنه لم ينقطع عن دراسة النظريات والعلوم الموسيقية. ولما بلغ العشرين كانت موهبته كعازف بيانو قد نضجت فقرر أن يقوم بجولة في مختلف مدن ألمانيا يعزف منفردًا في الحفلات.
وفي عام 1859 قدم كونشرتو البيانو الأول واختلفت حوله الآراء كثيرًا وبعد فترة انتقل إلى سويسرا حيث أقام سنتين ووجد ناشرًا لمؤلفاته وطلبة عديدة له. و في عام 1862 عاد إلى فيينا ليستقر فيها نهائيًا بعد أن قدم كثيرًا من أعماله وتوطد مركزه الموسيقي. كان برامز إنسانًا بسيطًا لا يسعى وراء الدعاية لنفسه أو لأعماله يحب الطبيعة ويحب مجالسة الأصدقاء ولكن على شرط ألا يشغلوا وقته عن التأمل والتفكير فيما يكتب. وفي عام 1897 تُوفي برامز بسرطان الكبد بعد صراع مرير مع هذا المرض.
ولا تثير مؤلفات برامز الإعجاب من أول مرة – ولكنها من النوع الذي كلما ازداد الاستماع إليها ازداد فهمها وبالتالي الإعجاب بها. وأهم مؤلفاته تشمل على أعمال للكورال والأصوات المنفردة والأوركسترا التي كتبها على أشعار وقصائد كل من شيللر وغوته، و4 سيمفونيات و2 كونشرتو للبيانو والأوركسترا بالإضافة إلى 190 أغنية وسبعة مجلدات من الأغاني الشعبية الألمانية التي أعاد صياغتها
لودفيج فان بيتهوفن.doc (36.5 كيلوبايت, المشاهدات 212) |
يوهان سباستيان باخ (1685 – 1750 م) مؤلف موسيقي وعازف أورغن ألماني، يعتبر أحد أكبر عباقرة الموسيقى الكلاسيكية في التاريخ الغربي.
ولد عام ١٦٨٥ م في إيزناخ. تعلم في بلدته، وتلقى دراسته للموسيقى في الوقت ذاته عن أبيه يوهان أمبروزيس (عازف كمان). تابع يوهان بعد وفاة والده دراسة العزف على الكلافان والأورغن مع أخيه الأكبر يوهان كريستوف.
وفي عام ١٧٠٣ م عمل مدة قصيرة كعازف كمان في أوركسترا دوق فايمار. و بعد أشهر قليلة أصبح عازف أورغن في كنيسة ارنتات، حيث بدأ كتابة أول مؤلفاته الموسيقية الدينية. وفي عام ١٧٠٧ م انتقل إلى مدينة مولهاوزن كعازف أورغن في كنيستها، وبعد عودته إلى فايمار كتب أول أعماله الشهيرة للأورغن مثل "المغناة" (التوكاتا) "الفوغة" (الشلل). وفي عام 1716 م ترك فايمار ليصبح قائد فرقة موسيقى الحجرة عند الأمير ليوبولد في مدينة أفهالت-كوتن، حيث كان الأمير نفسه يعزف على فيولا الساق في الفرقة الموسيقية بقيادة يوهان سباستيان نفسه. وفي هذه المدينة استطاع أن يتحرر من الخدمة الكنسية متابعًا التأليف الموسيقي للآلات، فكتب معظم الأعمال المهمة له ومنها ست حوريات براندنبورغيه عام 1721 م، سميت كذلك لأنها كانت مكرسة لأمير براندنبورغ.
وفي عام 1723 م استقر في مدينة لايبزيغ لمدة ربع قرن قام بعدة رحلات فنية قصيرة إلى بعض المدن الألمانية تعرّف في أثنائها على أشهر الموسيقيين فيها آن ذاك، كما التقي الملك فريدريك الكبير عام 1747 م وقدّم له قطعة هدية موسيقية وهي ذات موضوع من تأليف الملك ذاته. قبل نهاية حياة باخ بوقت قصير، بدأ بصره يضعف تدريجيا حتى أنه كان فاقد البصر تقريبا حتى وفاته، دفن في كنيسة القديس يوحنا ثم نقل ما تبقى من رفاته عام 1894 م إلى كنيسة سان توماس ولاءً له وتقديرًا.
ألّف يوهان سباستيان في جميع أنواع الصيغ المويسيقية المعروفة في زمنه، عدا الأوبرا، وكان مذهبه الديني البروتستانتي الألماني أساسا لمعظم أعماله الموسيقية. ونتاجه الفني زاخر بعشرات المئات من القطع الموسيقية المختلفة الصيغة، كما كتب نحو خمسين مغناة نيوية.
ولموسيقى الأورغن عند يوهان سباستيان عناية خاصة، إذ ألّف لهذه الآلة الكثير من القطع الموسيقية من نوع الفانتزي والبريلود والفوغة والسوناتا. وكان أيضًا ذا اهتمام شديد بالآلات من ذوات الملامس ولا سيما الكلافان منها، فقد كتب لها الكثير من القطع الموسيقية لآلة واحدة أو عدة آلات منها معا في كثير من الصيغ المختلفة.
وبالإضافة، فقد ألّف عددًا لا بأس به من الكونشرتو، ومن أهم الأعمال التي كتبها لهذه الآلة هما الجزءان بعنوان الكلافان والعدل جيدا ألفهما على التوالي عام 1722 و 1744 م ونشرا عام 1799 م. ويحتوي كل جزء منها على 24 بريلود و فوغه في السلالم الأربع و العشرين-الكبيرة والصغرى- في السلم المعدل الذي أصبح أساسا لجميع أنواع الموسيقى العالمية. و من أعمال يوهان المهمة للآلات أيضا كتاب فن الفوغة ألفه في أواخر حياته (1749 – 1750ٍٍٍٍ) ولم ينجزه، وهو يتألف من قطع موسيقية من نوع الأتباع (الكانون) والفوغة، لم تكن مخصصة لآلة موسيقية أو لمجموعة آلية ما.
عُدت موسيقى يوهان سباستيان باخ في القرن الثامن عشر معقدة وقديمة الأسلوب مقارنة مع الأشكال الموسيقية الجديدة المقدمة من قبل الموسيقيين الآخرين. ويعود الفضل إلى مندلسون الذي اكتشف عام 1829 م عبقرية سباستيان في مؤلفاته الآلام كما هي عند القديس ماثيو التي أُلّفت قبل قرن من ذلك. وعلى أثر ذلك قدره جميع الموسيقيين، وأدى هذا العمل وكثير من المؤلفات الأخرى له إلى تأسيس جمعيات موسيقية كثيرة تحمل اسمه منها جمعية باخ في لندن عام 1870 م، وتأسست كذلك في لايتزنغ عام 1805 م جمعية باخ التي باشرت بنشر جميع أعماله الموسيقية في النصف الثاني من القرن التاسع عشر. و يمكن القول، أن طبيعة القديم والجديد في موسيقى يوهان سباستيان بارزة المعالم وتؤسس تميزا تاريخيا بقي متبعا حتى القرن العشرين.
لودفيج فان بيتهوفن.doc (36.5 كيلوبايت, المشاهدات 212) |
روبرت شومان (1810 – 1856 م) مؤلف موسيقي ألماني، عده بعض النقاد أهم مؤلف موسيقي في الحركة الألمانية الرومانسية، وذاعت شهرته بفضل مؤلفاته الرائعة على البيانو. تمثل مؤلفاته الحالتين النفسيتين المتناقضتين للموسيقى الرومانسية، إحداهما عاطفية نابضة، والأخرى هادئة وتأملية.
ألف شومان أربع سمفونيات، وموسيقى الحجرة (العزف) وموسيقى كورالية، وأعمالا أخرى، تأتي أعماله في مرتبة أعمال فرانز شوبرت نفسها من بين أفضل الأغاني الألمانية، فقد كان لشومان تأثير قوي على المؤلفين الموسيقيين المختلفين في أواخر القرن التاسع عشر الميلادي. و قد نشرت مختارات من أعماله الموسيقية للصغار ومجموعة من المقطوعات الموسيقية لطلبة البيانو عام 1848 م.
السمفونية أتيودي عام 1834 م.
فانتازيا من السلم الموسيقي الكبير عام 1836 م.
حفل موسيقي من السلم الموسيقي الصغير عام 1845 م.
وقام شومان أيضًا بتأليف عدد من المقطوعات القصيرة، كثير منها في شكل مجموعات، هذه المقطوعات تشمل:
بابيلونز ما بين 1829 – 1831 م.
كرنفال ما بين 1834 – 1835 م.
لودفيج فان بيتهوفن.doc (36.5 كيلوبايت, المشاهدات 212) |
نيكولاي ريمسكي-كورساكوف (Nikolai Rimsky-Korsakov) عاش (1844-1908 م) هو مؤلف موسيقي روسي. كان له الفضل في التعريف بالمدرسة الموسيقية الروسية في المعرض الدولي الذي أقيم في باريس (1889 م). تجلت من خلال أعماله الأوركسترالية موهبته في ضبط الإيقاعات (افتتاحية عيد الفصح الروسي، شهرزاد). عدا بعض الكونشرتوهات للبيانو (1882 م) وبعض المقطوعات لموسيقى الحجرة، كان اهتمامه ونشاطه منصبا على الأعمال الأوبرالية، فأبدع فيها، اقتبس مواضيعه من الميثولوجيا الروسية الصابئة ، حاول أن يعود بالموسيقى إلى الأصول الشعبية (الأغاني الفولكلورية والأناشيد الدينية )، وكان ذلك أحد مبادئ مجموعة الخمسة (كانت تضم جملة من المؤلفين الروس المقيمين في باريس) والتي كان عضوا فيها
لودفيج فان بيتهوفن.doc (36.5 كيلوبايت, المشاهدات 212) |
لودفيج فان بيتهوفن.doc (36.5 كيلوبايت, المشاهدات 212) |