يوجد سؤال في نموذج الشارقة (السؤال الخامس فرع d )
السؤال هو
اجتاز قطار مسافة 516 في ساعتين .كم ساعة تقريبا يستغرق لاجتياز مسافة 1960
ماهي طريقة الحل
نقرب ام نقدر ومتى نستخدم كل منهما
إذا طلب في السؤال ( قـدّر ) فحينها استخدمي الاستراتيجية المناسبة حسب السؤال .. وأنتي تعرفين استراتيجيات التقدير والتي هي ( التقريب – البدء بالأجزاء الكلية ثم العشرية – الأعداد المناسبة ) فاستخدمي الاستراتيجية المناسبة للسؤال ..
أما إذا طلب في السؤال ( قـرّب ) فحينها أنتي مجبرة على استخدام استراتيجية التقريب ..
في السؤال بالأعلى ،، استخدمي التقريب لأقرب مئة ..
نقول أنه قطع تقريباً 500 وحدة في ساعتين ،، لذا سيستغرق لاجتياز مسافة 2000 وحدة في حوالي 8 ساعات ..
أتمنى أن يكون توضيحي مفهوماً وبالتوفيق إن شـاء الله ..
لكن في بعض الاسئلة يقول السؤال تقريبا مثل سؤال الامتحان المذكور
سؤالي لو اجاب الطالب و في النهاية قرب هل اجابته خاطئة
ومتى نميز التقريب في البداية ام في النهاية
ما اعرفه ان الطالب يقرب او يستخدم استراتيجية التقدير اذا ذكر تقدير او كلمة اولا
اما كلمة تقريب فتعني في النهاية افضل
هل فهمي خطا
سؤالي لو اجاب الطالب و في النهاية قرب هل اجابته خاطئة ومتى نميز التقريب في البداية ام في النهاية |
التقريب سواء كان في البداية أو النهاية ستحصلين على نفس النتيجة .. لكن الأصح هو أن نقرب في البداية وليس في النهاية ( حسب ما ورد في أول درس بالكتاب ) لأنه لو التقريب كان في النهاية معناته ستحتاجين لآلة حاسبة في حساب الخطوات الأولية وهذا يتنافى مع الهدف من التقدير
الطالب يقرب او يستخدم استراتيجية التقدير اذا ذكر تقدير او كلمة اولا اما كلمة تقريب فتعني في النهاية افضل |
الأمر أختي ليس متعلقاً بالبداية أو النهاية ،، فالمتعارف عليه حسب الكتاب أننا نقرب في البداية ثم نحسب المطلوب .. لذلك كما ذكرت بالأعلى إذا طلب في السؤال ( قـدّر ) فحينها استخدمي الاستراتيجية المناسبة حسب السؤال، أما إذا طلب في السؤال ( قـرّب ) فحينها أنتي مجبرة على استخدام استراتيجية التقريب .. في البداية وليس النهاية مع أن جميع المسائل التي مرّت علي تقريباً سواء حسبت التقريب في البداية أو النهاية أحصل على نفس الناتج .. لكن – احتياطاً – اتبعي طريقة الكتاب وهي التقريب في البداية وليس الناتج النهائي ..
ولكن دائما اواجه المشكلة مع زملائى اثناء التصحيح
لان توزيع الدرجات مهم وانت اعلم بذلك كل خطوة لها علاماتها