2- تقدير الأفكار والحلول التي تقدم من الطلبة، ومكافأة الأفكار غير العادية، حتى لو كانت
غير تلك التي نتوقعها.
3- أن نعرّف الأطفال بأن الأفكار التي يطرحونها ذات قيمة، لذا يجب الإصغاء إليهم،
وتشجيعهم على فحص الأفكار.
4- احترام ما يبديه الطالب من رفض، أي التسامح تجاه الأفكار المخالفة الجديدة، والتعامل
معها بانفتاح.
5- إتاحة الفرص للمبادأة والمغامرة، والتعامل الحر مع الأفكار، حيث أن الحرية في المغامرة
تسمح للطلبة بالانغماس والمشاركة الفاعلة في النشاطات بدون قيود لأدائهم، وحثهم على
التفكير في الأخطاء التي يتوقع ظهورها.
6- النظر إلى الأخطاء التي يظهرها الأطفال بأنها جزء من العملية الإبداعية، لذا يجب تقبلها
وإزالة مشاعر الخوف والقلق لديهم.
7- إعطاء المزيد من المعلومات حول العملية الإبداعية.
8- توفير مناخ صفي يسوده الديمقراطية والمحبة.
9- توفير فرص التفاعل النشط بين المتعلمين ومكونات البيئة.
10- استخدام الأسئلة المثيرة للتفكير، فهذا النمط من التفكير يتطلب استخدام المعلومات التي
تعلمها الطلبة في طرق جديدة، ويشار إليها بالأسئلة عالية المستوى.
11- تشجيع الطلبة على الثقة بما يصدرون من أحكام خاصة تجاه القضايا والمواقف المطروحة.
12- التأكيد على أن كل فرد قادر على الإبداع بأي شكل من الأشكال، لذا يجب إظهار الاهتمام
بتميز كل طفل، مما يعزز قيمة الذات لديه.
13- توفير الوقت المناسب والمصادر البيئية المختلفة، بهدف تجريب الأفكار.
14- إعداد وتطوير الخبرات المعرفية المتنوعة.
15- توفير التغذية الراجعة الإيجابية والبناءة بخصوص إجراء تصحيحات تجاه المحاولات
والجهود التي يبديها الطلبة ضمن مواقف تفكيرية.
16- تشجيع روح اللعب والتجربة والفضولية والتساؤل والتفاعل الجماعي.
17- الحفاظ على الدافعية الداخلية، بدلاً من ضبط السلوك، حيث أن التركيز على المكافآت
الداخلية، فالطلبة يكونوا أكثر إبداعاً عندما ينغمسوا في النشاطات التي يستمتعون بها
ويفتخروا بما أنجزوا، في حين يكونوا أقل إبداعاً إذا تم مكافأتهم خارجياً.
18- السماح للطلبة بالتخيل، وتقبل وجهات نظر الآخرين.
19- التركيز على الأفكار الواسعة أكثر من الأفكار الخاصة.
20- الاهتمام بالتفكير حول عمليات التفكير (التفكير فيما يفكرون به).
21- تشجيع الأفكار الجديدة وتعميمها للآخرين.
22- تطوير البرامج التدريبية التي تهتم بالإبداع في المدرسة من خلال تصميم النشاطات
التفكيرية الخاصة به، مما يعزز حب التعلم لديهم.
23- التخطيط الفعال الذي يعده المعلم بهدف جعل التعلم متعلماً وذا معنى لدى الطلبة. وأكدت
الدراسة التي أجراها مكريفي (1990MeCreevy,) أن أسلوب التعليم الفعال والتعامل
مع الخبرات الواقعية يمكن الطلبة من إظهار إبداعاتهم.
24- أخذ الأفكار التي يبديها الطلبة، والتعبير عنها بقالب جديدة بحيث يتناسب مع النمو المعرفي
لديهم.
في ميزان حسناتك إن شاء الله
على هذا الطرح المميز
وفقك الله
للزميلات والزملاء الأفاضل
على
مرورهم الكريم
وعلى
تعليقاتهم الرقيقة