(خاص لمدير المدرسة )
هل تعلم أخي مدير المدرسة القائد التربوي أن :
روحك المعنوية ونفسيتك وتعابير وجهك هي التي تحدد سير مدرستك :
فإذا كنت من أول الحاضرين للمدرسة و متوقد ومبتسم وترحب بجميع العاملين بالمدرسة وتباشر العمل بروح معنوية عالية فسينعكس أُثر ذلك على الجميع وبطريق غير مباشر وسترى الجميع يقدر هذه الروح المعنوية ويتأثر بها ويبادر للعمل .
أما إذا كنت متساهل في متابعتك للعمل ووجهك عابس وقد علاك الهم والغم بسبب الدوام وتشارك الرأي من يتحدث عن روعة الإجازة وصعوبة العمل والشكوى من أعباء العمل .
فسينعكس هذا الأمر سلبا على سير المدرسة وسيكون جميع العاملين بالمدرسة نفسيتهم محطمة وروحهم المعنوية ضعيفة جدا .وقد قيل :
ينظر الجنود في ساعات الخطر إلى وجه قائدهم فإذا اكتشفوا لديه قلقا أو توتراً عصبيا ً أنتشر بينهم بسرعة.
مقالك مفيد واعجبني والمدير وقائد المدرسة يفترض يكون اخر من يغضب ويتأثر نفسيا من اي موقف …. لماذا ؟ حتى يحل اي اشكال وموقف
واكثر امور تفلت الادارات تؤتى من غياب القائد في كثير من الاحيان غياب البدن وفي احيان اخرى يحضر البدن وتغيب الروح .
وشكراً اخوي على المقال الرائع
الإدارة فن و مهارة عبارة دائما يرددها المديرون لكن تعالوا نحلل كلمة الإدارة نجد فيها كل المعاني التي ذكرتها أخي جاسر مشكورا في طرحه الذي ذكرنا و أضاف لنا ما يبصرنا لنمسك دفة السفينة ونسيرها لبر التميز والرقي حيث أن الغدارة معناها إدارة الإخرين و ان كنت لا تتصف بجزء مما ذكر فأنت مدير تحتاج إلى إن تعيد النظر في إدارتك و تصرفاتك.
مع أرقى الامنيات
طموح التميز
بو محمد
موج
ولد الإمارات
كل الشكر والتقدير على المرور والردود الجميلة وهذا إن دلّ على شيء يدل على الإهتمام والتميز بالفعل
أكرر شكري وتقديري
أحسنت وأجدت
بارك الله فيك
ورائع إختيارك للكلمات المناسبة لوصف الأمر بالرسالة بشفافية و وضوح.
أشكرك على روعة اسطرك.
طرح متميز ومشاركة هادفة
فالمدير في المدرسة هو الموجه الأول وهو قائد المدرسة وكثير من نجاح المدرسة يتوقف على
قيادته الديمقراطية .
ابن المبارك
بين السطور
شروق الشمس
مروركم على الموضوع وردودكم الجميلة اسعدتني وهذا إن دل على شيء يدل على مدى اهتمامك كتربويين بتطور العملية التعلمية التعليمية في هذا البلد العزيز
كل الشكر والتقدير لكم ولامثالكم من التربويين الافاضل
وكل عام والجميع بألف خير
إلا أنه مهم جدا مع بداية السنة الدراسية
شكرا لك يا أستاذ جاسر
مع أن الموضوع قد طُرح في بداية سنة 2022
إلا أنه مهم جدا مع بداية السنة الدراسية شكرا لك يا أستاذ جاسر |