سمات المبدعين والموهوبين
فئة المبدعين والموهوبين ميزها الله بسمات كثيرة منها سرعة البديهة والقدرة على التحليل والرغبة في التقصي والاكتشاف مع حب شديد للاستطلاع مع تعدد الأفكار وتنوع الإجابات.
يمتاز المبدعون والموهوبون بمهارات منها:
– الطلاقة وهي القدرة على خلق أفكار جديدة واستعمالات مختلفة وتشمل مجموعة من المجالات، طلاقة لفظية تتمثل في الاستخدامات المختلفة للحروف، وطلاقة فكرية بتعديد استخدامات مختلفة لشيء ما.
– المرونة : وهي القدرة على التفكير في الأمر من عدة أوجه، والتكيف بتغيير السلوك إلى سلوك جديد، وسرعة إعطاء استجابات متنوعة.
– الأصالة: إن أهم ما يميز المبدع أنه يعطي استجابات أصيلة وإن كانت مختلفة عما يأتي به الآخرون.
– التركيب: إضافة الأجزاء وتعديلها لتظهر من خلالها صورة جديدة ومتكاملة.
– الاحتفاظ بالاتجاه: التركيز على المشكلة وعدم شتات الذهن ومقاومة المؤثرات الخارجية.
– الحساسية للمشكلات: القدرة على الإحساس بالمشكلة قبل أن تتحول لظاهرة. وهذه الميزة يوفرها له إحساسه المرهف وتفكيره المجتمعي العالي.
– سعة الخيال التي تجعله يعيد تصوير الواقع بالحذف أو الإضافة وغالبًا ما تكون إضافات تجعل الصورة أكثر وضوحًا.
القدرات الإبداعية لا تنتقل للإنسان عن طريق الخلايا الموروثة فقط بل تساهم فيها التربية الاجتماعية وتنميها المهارات المكتسبة وأوضح مثال على ذلك اليهود حيث برع الكثيرون منهم في أوربا وأمريكا حيث البيئة الثقافية العلمية الغنية بالمعرفة والعامرة بالفرص.. بينما لم نجد أي مبدع في يهود الفلاشا أو يهود اليمن، وهذا دليل على أن اليهود كعرق لا يمتاز بشيء عن بقية البشر.
إن ظهور الإبداع يستلزم وجود أفراد يتصفون بالتمكن والقوة والنبوغ عبر البيئة التي يعيشون فيها، بيئة تجعلهم قادرين على تفعيل اختياراتهم في الحياة، بطريقة ترضي وتشبع شخصياتهم وتلبي احتياجاتهم المختلفة:
الاحتياجات الشخصية:
– الاعتراف بالمبدع وتوفير المجال له لكي يمارس إبداعاته في بيئة آمنة غنية ثقافيًا متفهمة مع تهيئة الظروف المناسبة لكي ينتج ويظهر إبداعه وبالتالي تتفجر الطاقة الكامنة لديه بما يفيد المجتمع الذي يعيش فيه المبدع.
– يحتاج لممارسة نشاطات متنوعة تمتاز بالبساطة وتشجع على التخيل ليعرف من خلالها المجالات التي يمكنه الإبداع فيها وتظهر من خلالها موهبته.
يحتاج إلى مساحات زمنية ومكانية يشعر بالحرية في استخدامها كيفما شاء لأن الإبداع يحتاج إلى حرية.
– يحتاج للاطلاع، لا يوجد ابتكار دون ماض حافل بالجدية والقراءة والاطلاع.
فئة المبدعين والموهوبين ميزها الله بسمات كثيرة منها سرعة البديهة والقدرة على التحليل والرغبة في التقصي والاكتشاف مع حب شديد للاستطلاع مع تعدد الأفكار وتنوع الإجابات.
يمتاز المبدعون والموهوبون بمهارات منها:
– الطلاقة وهي القدرة على خلق أفكار جديدة واستعمالات مختلفة وتشمل مجموعة من المجالات، طلاقة لفظية تتمثل في الاستخدامات المختلفة للحروف، وطلاقة فكرية بتعديد استخدامات مختلفة لشيء ما.
– المرونة : وهي القدرة على التفكير في الأمر من عدة أوجه، والتكيف بتغيير السلوك إلى سلوك جديد، وسرعة إعطاء استجابات متنوعة.
– الأصالة: إن أهم ما يميز المبدع أنه يعطي استجابات أصيلة وإن كانت مختلفة عما يأتي به الآخرون.
– التركيب: إضافة الأجزاء وتعديلها لتظهر من خلالها صورة جديدة ومتكاملة.
– الاحتفاظ بالاتجاه: التركيز على المشكلة وعدم شتات الذهن ومقاومة المؤثرات الخارجية.
– الحساسية للمشكلات: القدرة على الإحساس بالمشكلة قبل أن تتحول لظاهرة. وهذه الميزة يوفرها له إحساسه المرهف وتفكيره المجتمعي العالي.
– سعة الخيال التي تجعله يعيد تصوير الواقع بالحذف أو الإضافة وغالبًا ما تكون إضافات تجعل الصورة أكثر وضوحًا.
القدرات الإبداعية لا تنتقل للإنسان عن طريق الخلايا الموروثة فقط بل تساهم فيها التربية الاجتماعية وتنميها المهارات المكتسبة وأوضح مثال على ذلك اليهود حيث برع الكثيرون منهم في أوربا وأمريكا حيث البيئة الثقافية العلمية الغنية بالمعرفة والعامرة بالفرص.. بينما لم نجد أي مبدع في يهود الفلاشا أو يهود اليمن، وهذا دليل على أن اليهود كعرق لا يمتاز بشيء عن بقية البشر.
إن ظهور الإبداع يستلزم وجود أفراد يتصفون بالتمكن والقوة والنبوغ عبر البيئة التي يعيشون فيها، بيئة تجعلهم قادرين على تفعيل اختياراتهم في الحياة، بطريقة ترضي وتشبع شخصياتهم وتلبي احتياجاتهم المختلفة:
الاحتياجات الشخصية:
– الاعتراف بالمبدع وتوفير المجال له لكي يمارس إبداعاته في بيئة آمنة غنية ثقافيًا متفهمة مع تهيئة الظروف المناسبة لكي ينتج ويظهر إبداعه وبالتالي تتفجر الطاقة الكامنة لديه بما يفيد المجتمع الذي يعيش فيه المبدع.
– يحتاج لممارسة نشاطات متنوعة تمتاز بالبساطة وتشجع على التخيل ليعرف من خلالها المجالات التي يمكنه الإبداع فيها وتظهر من خلالها موهبته.
يحتاج إلى مساحات زمنية ومكانية يشعر بالحرية في استخدامها كيفما شاء لأن الإبداع يحتاج إلى حرية.
– يحتاج للاطلاع، لا يوجد ابتكار دون ماض حافل بالجدية والقراءة والاطلاع.
كل الشكر والتقدير للزميل المبدع أشرف فهمي هذه االمشاركة القيمة
بارك الله فيك