|
|
ويستحق هذا التكريم بنتيجة هذا التقييم المنصف
ثقافة الموهبة والتفوق في المدرسة منتشرة
بشكل متميز بالفعل …حيث تم توظيف
معظم الحصص وجميع حصص المناشط لتطبيق برامج خاصة بالموهوبين
كل الشكر والتقدير لرئيس وأعضاء هذا الفريق المتميز على جهودهم
|
مدرسة المجد كنتم وما زلتم متفردون متميزون
بنشاطاتكم وإبداعاتكم
دمتم ودام عطائكم
واستفدنا كثيرا من تجربتهم الرائدة في مجال رعاية الموهوبين
إلى رئيس وأعضاء فريق الموهبة في المجد كل الشكر
وعلى ذلك يعرف مصطلح الموهبة والتفوق في دولة الامارات العربية المتحدة بأنه : قدرة بارزة واستعداد متميز في مجال أو أكثر من مجالات الذكاء أو التفكير الابداعي أو التحصيل الدراسي أو المهارات والقدرات الخاصة كالخطابة أو الشعر أو الرسم أو الاشغال اليدوية أو الرياضة البدنية أو التمثيل المسرحي أو القدرة القيادية ، وغالبا ما يكون الطالب المتفوق أو الموهوب في المجالات السابقة متميزا عن زملائه الذين يماثلونه في العمر الزمني .
فريق الموهبة والتفوق من الفرق الفعالة جدا في المدرسة
ويستحق هذا التكريم بنتيجة هذا التقييم المنصف ثقافة الموهبة والتفوق في المدرسة منتشرة بشكل متميز بالفعل …حيث تم توظيف معظم الحصص وجميع حصص المناشط لتطبيق برامج خاصة بالموهوبين كل الشكر والتقدير لرئيس وأعضاء هذا الفريق المتميز على جهودهم |
الأستاذ هاني القاسم
كل الشكر لهذا المرور الطيب
والتعقيب الذي نعتبره وسام شرف على صدورنا جميعا
ولا ننسى دورك الهام والبارز أيضا في فريق الموهبة أيها الموهوب كل التقدير
|
الأديبة المبدعة الحور الغيد
كل الشكر والتقدير لتواصك الطيب معنا
آملين أن نكون دائما عند حسن الظن
تستحقون كل الشكر والتقدير …
ما شاء الله جهود جبارة وتستحق الشكر والتقدير
مدرسة المجد كنتم وما زلتم متفردون متميزون بنشاطاتكم وإبداعاتكم دمتم ودام عطائكم |
الزميل الأخ سالم الصمادي
شكرنا وتقديرنا لتواصلك الطيب والدائم معنا
كان لنا الشرف بزيارة هذه المدرسة المتميزة
واستفدنا كثيرا من تجربتهم الرائدة في مجال رعاية الموهوبين إلى رئيس وأعضاء فريق الموهبة في المجد كل الشكر |
مدرسة سيف الدولة
تحية تقدير خالصة لجميع العاملين بهذه المدرسة
وشكرا لتواصلكم الطيب معنا
"النجاح عمل وجد وتضحية وصبر ومن منح طموحه صبرا وعملا وجدا حصد نجاحا وثمارا"
تستحقون كل الشكر والتقدير … |
الأستاذة: مهلة الحمادي المحترمة
شكرنا وتقديرنا لمروك العطر وردك المحفز
التاريخ: 18 ديسمبر 2022
مطالبة «التربية» بابتعاث معلمين لدراسة التخصص
مؤشرات نجاح «رعاية الموهوبين» رغم عدم تجاوزه فترة التقييم
كشفت عائشة جاسم الشامسي، متخصصة موهبة وتفوق في إدارة التربية الخاصة في وزارة التربية والتعليم، لـ"البيان" عن مؤشرات نجاح برنامج رعاية الموهوبين الذي بدأته الوزارة منذ ثلاث سنوات، رغم أن البرنامج لا يزال في بدايته ويحتاج إلى عامين آخرين ليتمكنوا من تقييم المشروع والحكم النهائي عليه، وتحديد التحديات والمعوقات التي تواجهه، ولكنه رغم عدم اتمام مرحلة التقييم الا انه حقق تقدما ملموسا في نشر الثقافة الحقيقية لبرامج الموهبة والتفوق في الميدان والتي يجب أن تقدم للطلبة.
وأوضحت أن فريق الموهبة بإدارة التربية الخاصة يعمل جاهدا من أجل تأسيس هذا العمل عن طريق برامج التوعية والتدريب، ثم المتابعة للمدارس التي ترشح سنويا لتطبيق برامج الموهوبين في مختلف المناطق التعليمية والتي وصل عددها حتى الآن إلى 50 مدرسة يتفاوت العمل فيها بحسب المرحلة التي وصلت إليها.
وقالت إن الصعوبات التي تواجههم في التطبيق هي محدودية المتخصصين في مجال الموهوبين، وهذا يفرض على الوزارة التفكير بجدية في برامج ابتعاث معلمين لدراسة مثل هذا التخصص الذي تفرضه الحاجة في الوقت الحالي، وذلك بسبب عدم وجود معلمين موهوبين يمكنهم تنفيذ البرامج داخل المدرسة.
وتخطط الإدارة لتقديم مقترح مشروع لإعداد المعلمين المتميزين من أجل العمل مع الطلبة الذين يتم معرفتهم كموهوبين، إضافة إلى صعوبة توفير وقت كاف لتنفيذ البرنامج في المدارس أثناء اليوم الدراسي ما يتطلب دعم البرامج خارج إطار اليوم الدراسي، إضافة إلى الافتقار إلى العمل التكاملي بين المؤسسات المختلفة التي يعول عليها في العمل في برامج الموهوبين وهذا يسير بنا إلى الحاجة إلى خطة وطنية متكاملة واضحة فيها الأدوار والمسؤوليات لكل المؤسسات التي بإمكانها المساهمة في الحفاظ على ثروة الوطن واستثمارها الاستثمار الأمثل.
الطالب الموهوب
وذكرت أن الطالب الذي يوجد لديه استعداد أو قدرة أو أداء متميز عن أقرانه في مجال (العلوم أو الرياضيات أو اللغة العربية أو الفنون الأدائية مثل الرسم، والموسيقى، والرياضة) يسمى طالباً موهوباً، ولكنه يحتاج إلى رعاية تعليمية خاصة من أجل تطوير هذا الاستعداد أو القدرة أو الأداء، ويعتبر هذا التعريف هو الإطار العام الذي يمكن للمدرسة أن تعرف وفقه الموهوبين في محيطها وتقدم لهم البرامج الإثرائية الملائمة والتي تعنى بتزويد الموهوبين والمتفوقين بخبرات متنوعة ومتعمقة في موضوعات أو نشاطات تفوق ما يعطى للطالب العادي بهدف اثراء حصيلة الطالب الموهوب بطريقة منظمة وهادفة ومخطط لها .
وأشارت إلى أن ادارة التربية الخاصة تتبنى برنامج الاثراء المدرسي الشامل كإطار عمل لتنفيذ برامج الموهبة والتفوق، ونموذج الإثراء المدرسي الشامل هو أحد البرامج العالمية التي تقدمها المدرسة للطلبة الذين يتم تعرفهم كموهوبين ومتفوقين، وهو يطور سلوك الموهبة عن طريق تقديم خبرات تعليمية إثرائية ذات معايير عالية لجميع الطلبة بهدف تنمية الموهبة لديهم اعتمادا على نقاط القوة والاهتمامات والميول وأنماط التعلم.
إجراءات
وذكرت أن هناك عدة إجراءات للعمل في برامج الموهبة والتفوق، وهي أن تقوم الإدارة بتنظيم عدد من اللقاءات التوعوية لمديري ومديرات المدرس في المناطق التعليمية بهدف تعريفهم بالمبادرة وإطلاعهم على كيفية تطبيقها، وتقوم المدارس بالترشيح الذاتي للمشاركة في المبادرة وتقوم الإدارة باختيار المدارس وفق معايير معينة كوجود معلم غرفة مصادر في المدرسة ووجود غرفة المصادر وغيرها.
إضافة إلى قيام كل مدرسة مشاركة في مبادرة تطوير مهارات بتقديم احتياجاتها للإدارة لاستكمال غرف المصادر، و إعداد البرنامج الإثرائي، ويتم عن طريق تحديد المجالات التي سيتم إثراء خبرات الطلبة فيها ويعد فريق الإثراء بالمدرسة خطة للأنشطة الاستكشافية في النوع الأول من الإثراء والتي بإمكانها أن تثري خبرات الطلبة في مجال اهتمامهم ثم تحديد المهارات التي تحتاج إليها كل مجموعة
بارك الله في جهودكم ونفع بكم البلاد والعباد
الأستاذ هاني القاسم
كل الشكر لهذا المرور الطيب والتعقيب الذي نعتبره وسام شرف على صدورنا جميعا ولا ننسى دورك الهام والبارز أيضا في فريق الموهبة أيها الموهوب كل التقدير |
شكرا زميلنا الغالي لكلمات الثناء
جهودك واضحة ويشهد لها الجميع
يعجبني فيك عملك بروح الفريق الواحد
تقع على عاتق جميع أطياف المجتمع
نشكر جميع المؤسسات التي ساهمت وتساهم
معنا في كشف ورعاية الطلبة الموهوبين في المجد النموذجية
تحية إلى هذا الفريق المبدع الموهوب
كل التحية للاستاذ الفاضل / عبد الرحمن المعلا . مدير المدرسة
والأستاذ / جاسر المحاشي . فريق الموهبة .
والأستاذ / هاني القاسم . فريق الموهبة .
والأستاذ / عمر بريك . راعي المواهب .
مع تحيات قسم
اللغة العربية في المجد النموذجية
برامج كشف ورعاية الموهوبين وابدعوا فيها
ايمانا منهم بأهمية رعاية هذه الفئة من الطلبة