كان عبد الله بن المبارك عابدا مجتهدا،وعالما بالقرآن والسنة، يحضر مجلسه كثير من الناس؛ ليتعلموا
من علمه الغزير.وفي يوم من الأيام، كان يسير مع رجل في الطريق، فعطس الرجل، ولكنه لم يحمد الله.
فنظر إليه ابن المبارك، ليلفت نظره إلى أن حمد الله بعد العطس سنة على كل مسلم أن يحافظ عليها،
ولكن الرجل لم ينتبه.فأراد ابن المبارك أن يجعله يعمل بهذه السنة دون أن يحرجه، فسأله:أي شيء
يقول العاطس إذا عطس؟فقال الرجل: الحمد لله!عندئذ قال له ابن المبارك: يرحمك الله.
اتمنى ان تنال اعجابكم
موضوع و الله حلو
تسلم أخوي الطالب المتميز 80 ع مرورك الطيب
وجزاك ألف خير
وجزاك ألف خير
شكـــــــــــــــــــــــرا
تسلمين لؤلؤ أمها ع مروري الطيب
موضوع جميل و استفدت منه
يسلموووووووووو
بارك الله بك
قصتك ذكرتني بالحسن والحسين رضي الله عنهما عندما ارادا ان يعلما شيخا كبيرا ان يحسن وضوءه قدما اليه وهو يتوضأ وسألاه ان يحكم بينهما ايهما اخطأ بوضوءه وتوضأ الأثنان امامه مثل وضوء الرسول صلى الله عليه واله وصحبه وسلم فشهد لهما بوضوءهما ووقال بل انا من لا يحسنه
هكذا علما من هو اكبر منهما بدون ان يجرحاه
قصتك ذكرتني بالحسن والحسين رضي الله عنهما عندما ارادا ان يعلما شيخا كبيرا ان يحسن وضوءه قدما اليه وهو يتوضأ وسألاه ان يحكم بينهما ايهما اخطأ بوضوءه وتوضأ الأثنان امامه مثل وضوء الرسول صلى الله عليه واله وصحبه وسلم فشهد لهما بوضوءهما ووقال بل انا من لا يحسنه
هكذا علما من هو اكبر منهما بدون ان يجرحاه
التأدب في نصح الناس يجعلهم لا ينسون النصيحة
سلمتي الشيخة ع القصة الغاوية
مشكورة اختي
تسلموووووووووو اخواتي ع مروكم الطيب وربي يهدينا في طريق الهداية
ثانك يوو حلوة القصة
تسلم دحدووح ع مرورك الطيب