التصنيفات
الكتابات الأدبية

قصة واقعية) بقلم خلادي

السلاااااام عليكم ورحمة الله وبركاااته…
>>
>>
>>
>>بنت جاءها الم في بطنها .. فقالو لها : ربما الم وسوف يزول .. واشتد
الالم ومر يوم والثاني .. بعد ذلك وجدوا
>>
>>
>>ان البنت يزداد الالم معها .. اخذوها الى احد الاطباء .. وعندما
شاهدها .. وشاهد ما بها من الم وان البطن منتفخ
بعض الشئ .. قال ( بنتكم حامل )
>>
>>
>>تعجب الاب والاخوة والاهل … حاااامل …. كيف ؟؟
>>
>>
>>ياللعار .. ياللفضيحة…
>>
>>
>>اخذوها الى البيت اجتمعت العائلة من الاخوة والاب فماذا حدث ؟؟
>>
>>
>>بدأ الضرب في هذه البنت فهي في الم البطن والم الضرب دون رحمة .. لقد
اتت لهم بالعار و الفضيحة
>>
>>
>>فأين نحن من كلام الناس وهي دنس عائلتنا ، البنت تبكي بكاء شديد فهي
في الم البطن وضرب الاهل
>>
>>
>>وتقول لم افعل شيئ .. والله لم افعل شيئ .. وعندما ضعفت هذه البنت
وخارت قواها.. وبدأت تضعف
>>
>>
>>شيئ فشيئ .. التفتت الى ابوها .. وقالت هذه الكلمات (( ابوي والله ما
فعلت شيئ وانا بريئة وانتم ظلمتوني ))
>>
>>
>>فقدت وعيها اخذت للمستشفى .. ادخلت العناية المركزة .. بعد الفحوصات
.. وتركيب الاجهزة والاطباء هنا وهناك
>>
>>
>>ماذا تبين للاطباء ؟؟
>>
>>
>>ياللعجب .. ياللهول ..
>>
>>
>>لقد اثبتت الفحوصات ان البنت كانت تشتكي من الدودة الزائدة وليس
حامل.. لقد انصدم الاب والاخوة
>>
>>
>>بهذا الخبر .. وهذا التشخيص .. فهل هذه البنت لم تكن حامل .. لقد ترجى
الاب والاخوة من الاطباء ان يفعلوا
>>
>>
>>شيئ للبنت وان يعالجوها .. فقال الاطباء قد فااااات الاوان وتأخرتم في
احضارها ..
>>
>>
>>مااااتت المسكينة وهي مظلومة .. ماتت وهي تقول لابوها كلمة لا ينساها
انا ما فعلت شيئ وانا بريئة وانتم ظلمتموني
>>
>>
>> ماتت وهي تتألم من شدة الالم في بطنها والم الضرب
والم المصيبة التي حلت بها
>>
>>
>>ماتت وتركت اثر حزين عند اهلها وفي عائلتها بعدما اتهمت بأعظم ما
تملكه المرأة وهو شرفها وعفتها
>>
>>
>>البنت ماتت بسبت غلطت طبيب

>> حسبي الله ونعم الوكيل

انشاء الله تعجبكم القصة

قصه مؤثرة جداً حيث ماتت الفتاة وهي مظلومه000

حسبي الله ونعم الوكيل000

اسلوب جميل وسلس اختي :: خلادي ::

وفي انتظار جديدكـ000

حسبي الله ونعم الوكيل …….. حسبي الله ونعم الوكيل

الله يرحمها ويسكنها فسيح جناته

لا حول ولا قوة إلا بالله

لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم
مسكينة ماتت و هي مظلومة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.