قصيدة من خارج الكتاب إحتمال إنها تيي في إمتحان آخر الفصل و المطلوب هو الشرح

لو سمحتوا أبا شرح هذه القصيدة و هذي القصيدة مهمة و إحتمال كبير إنها تيي في إمتحان آخر السنة

أيا وليدي ، يا حفيدي ، وأحمدي

أيا طفل هذا اليوم ، يا رجلَ الغدِ

أمُدُّ إليك القلبَ في خفقاته

يضمُّك رغم البونِ ، والحُبُّ مُسْعِدي

ولو كان في وسعي سعيتُ مُقبِّلاً َ

ومحتضناً – ولكنْ يدي – قَصُرَتْ يدي

هو الدهرُ .. بين الشرق والغرب دارُنا

موزعةٌ والبُعد ليس بمبعدي

عن المنبتِ الغالي ، عن الأهل حيثما

أقاموا، ولو فوق السماء بفرقدِ

يضمك قلبي يا وليدي ضارعاً

ومستنجداً بالله أكرمِ منجد

يصونك محفوفاً بآلاء جوده

لتنشأ جندياً لدين (محمدِ)

شو الاساله اللي تي على قصيده

الصراحة مالقيت لها شرح أو تحليل في النت

بس جزاك الله ألف خير إنك نبهتنا

و أنا أعتقد يمكن يمكن مب أكييييييييييييييد إن هالقصايد يمكن تدخل

أماهُ يا روحاً منيراً في رحى جسمٍ أهلا
وعلى الثرى ، مَلَكَاً طهوراً في ثيابِ " الأم" حلا
وعلى جناني ، من جنانِ الخلدِ ، كالنعمى أطلا
قد كانَ كالإشراقِ يغمرني جَداهُ ، إذا تجلى
بركاتُ عمري من رضاهُ وتستمر ، وقد تولى

أبو قاسم الشابي

الأمُّ تلثُمُ طفلَها، وتضـمُّه

الأمُّ تلثُمُ طفلَها، وتضـمُّه حرَمٌ، سماويُّ الجمالِ، مقدَّسُ
تتألّه الأفكارُ، وهْي جوارَه وتعودُ طاهرة ً هناكَ الأنفُسُ
حَرَمُ الحياة ِ بِطُهْرِها وَحَنَانِها هل فوقَهُ حرَمٌ أجلُّ وأقدسُ؟
بوركتَ يا حرَمَ الأمومة ِ والصِّبا كم فيك تكتمل الحياة ُ وتقدُسُ

ألا أيها الظَّالمُ المستبدُ

ألا أيها الظَّالمُ المستبدُ حَبيبُ الظَّلامِ، عَدوُّ الحياهْ
سَخَرْتَ بأنّاتِ شَعْبٍ ضَعيفٍ وكفُّكَ مخضوبة ُ من دِماهُ
وَسِرْتَ تُشَوِّه سِحْرَ الوجودِ وتبذرُ شوكَ الأسى في رُباهُ
رُوَيدَكَ! لا يخدعنْك الربيعُ وصحوُ الفَضاءِ، وضوءُ الصباحْ
ففي الأفُق الرحب هولُ الظلام وقصفُ الرُّعودِ، وعَصْفُ الرِّياحْ
حذارِ! فتحت الرّمادِ اللهيبُ ومَن يَبْذُرِ الشَّوكَ يَجْنِ الجراحْ
تأملْ! هنالِكَ.. أنّى حَصَدْتَ رؤوسَ الورى ، وزهورَ الأمَلْ
ورَوَيَّت بالدَّم قَلْبَ التُّرابِ وأشْربتَه الدَّمعَ، حتَّى ثَمِلْ
سيجرفُكَ السيلُ، سيلُ الدماء ويأكلُك العاصفُ المشتعِلْ

و بعد قصيدة تبرمت العيش خوف الفناااااااااااااااااااء

دوروها في النت