أخواني وأخواتي الاعضاء مشكلة الردود على المواضيع يعاني منها الأعضاء في المنتديات و كثير منهم يتركونها بسبب هذه المشكله
فهناك رد سيئ التعبير أو مندفع جدا….. أعتقد بأنه من الضروري الإلمام بهذه الثقافه حتى لاتصبح المنتديات ساحة للمعارك ومنتجعا للإتهامات… اليك بعض النقاط المهمه جدا لتوسيع مداركك عن ثقافة الردود قد تواجه من يخالفك الرأي و لا يعني هذا أن يسود فكرك و رأيك أنت مهما كنت مقتنعا به يجب عليك إحترام أراء الأخرين و مناقشتها بموضوعيه و عقلانيه حاول أن يكون وعيك مؤثرا على مشاعرك أثناء ردك الكبر ليس دليلا على قناعة ماتكتب بقدر ماهو تعبير عن ضغف في الذات تعلم أن تكون حرية رأيك من منبع شريعتك فقناعتك و إعتزازك بها يمدك بالقوه و يدفعك للأمام الإندفاع القوي يعطي أحيانا بعدا آخر أنك متخوف من ماتعتقد فانتبه دافع عن حقوقك وحاول أن يكون صوتك مسموعا و لكن بكل أدب و إحترام أعطي كل موضوع حقه . لا تهدر جهد الكاتب بكلمات الشكر المعتاده ناقش و خذ و أعطي فإن ذلك يحفز العضو لمزيد من التقدم و يحمسه للكتابه أكثر الفرق بين الشخص الناضج والشخص غير الناضج هو قبول كلمة الحق تذكر انه ليس من الأدب تهميش من لايوافقك الرأي في ردودك بل ناقشه و حاوره بإحترام حاول أن تغيّر من أسلوبك في الرد فتارة بالشكر و تارة بالمناقشه و أخرى بتقديم بعض الإقتراحات أو الإضافات المعقوله حسب الموضوع و حاجته لما ذكرت لا تحكم على الموضوع من خلال مشاعرك تجاه العضو او ناديه تذكر أنه عن طريق الحوار والمناقشة ينقل المرء فكرته من الفجاجة إلى النضج – ليس المبدع من يأتي بمواضيع جذابه و مهمه فقط * هناك مبدعون آخرون يتقنون مهارة الردود فتابعهم و أخيراً تعلم مهارة الردود لأنها ثقافه ضروريه تحتاجها كثيرا في زمن العولمه و همزة وصلك بالملايين |
وليس الطريق لمن سبق ولكن الطريق لمن صدق…
تقبلو إحترامى …. |
والاختلاف في الرائ جائز ولكن في حدود الآدب والإقناع
اكتب ردك بكل حرية ووضوح بدون إساءة للغير وعبر عن وجهة نظرك بكل السبل بواقعية
شجع زميلك في المنتدى ورد عليه لتحسسه بإهتمامك وخاصة إذا كان الموضوع هام وشيق ومفيد
نحن اسرة واحدة ومجهودنا يوضع في سلة واحدة فلنتعاون على الخير 0
نحن أسرة واحدة ومجهودنا يوضع فى سلة واحدة
فلنتعاون على الخير… ومن قال أعلم فقد جهل..حقاً ألف شكر أ / عدلى على رأيك الصائب وردك الذى يُبرز شخصية مميزة |
و شكراً أيضاً على تناولك لمواضيع كلها منطقية و مفيدة.
و في إنتظار المزيد