التصنيفات
الالعام لمادة اللغة العربية

لغتنا الخالدة

<div tag="6|80|” >لدي موضوع أود من الجميع المشاركة وإبداء الرأي فيه لماذا نخصص يوم 21-فبراير بالاحتفال باللغة العربية هل لغتنا تحتاج إلى تذكير أو من يذكرنا في إظهار مدى محبتنا لها ؟
إن لغتنا لغة القرآن الكريم لغة خالدة ويعز على نفسي أن يكون لها يوم محدد لأن ذلك يدل على الاحتفال لا يكون إلا للغة مندثرة وهذا لن أبداً . ويعتصر قلبي أسمع أنه قد خصص يوم لذلك .
فلم لا يكون احتفاؤنا بلغتنا وإظهار مدى اهتمامنا بها اهتماما أبديا لا وقتي في مدة محددة .

http://www.sez.ae/vb/showthread.php?t=2699
مع احترامي لقرار اليونسكو وهو بالاحتفال بيوم اللغة الأم فإن لغتنا لا تحتاج ليوم محدد للإحتفال به فنحن أمة نقدر ونحترم لغتنا وزاد احترامنا لها حين احتضن قرآننا تلك اللغة فحبها يسري في عروقنا لآخر قطرة دم في عروقنا .
والله من وراء القصد
هذا شيء أكيد أختي الشامسية …

الشارقة

قال تعالى :"ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب"
الاحتفال بلغتنا عند المسلمين لا يتوقف لحظة واحدة بل هو على مدار الساعة وهو احتفال مأجور من الله ، فقراءة القرآن والتكلم به إحياء للغتنا وفعله عبادة ، والدعاء باللغة العربية عبادة ،وتعلمها وتعليمها عبادة….وهلم جرا ، فهي من أعظم شعائر هذا الدين ، ولذا فإن من يعي ذلك فلابد من أن يحتفل بها ممارسة وفعلاً ليحيي شعيرة الله..اللهم اجعلنا ممن يعظم هذه الشعيرة نحتفل بها في كل أوقاتنا لتصلنا بجنة ربنا ولا يكون في الجنة إلا لغتنا العربية لأنها لغة أهل الجنة في الجنة ، ولا عزاء (للتيوفل) أو (كورس الإنجليزي) فهي لغة أهل الدنيا في أمريكا وبريطانيا ومن لف لفهم ودار في فلكهم!!!

الاختلاف في الرأي لا يفسد من الود قضية .
أتمنى الاستماع إلى أراء أخرى وع الشكر الجزيل للأخت ميثاء لتفاعلها معنا والإثبات بالحجة والبرهان وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على اهتمام الأخت ميثاء بالأخذ بآراء الآخرين واحترامها.
جزيت خيرا يأبا الزهراء فقد أثلجت صدري بما قلته ففعلا لغتنا لا تحتاج لزمان ومكان لممارسة المحبة والاحتفال بها فلندع الاحتفال لمن يظن أن لغته ستندثر لا لغتنا الغالية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.