مسرحية ( جحا و اللاشيء ) للأطفال .
جحا و اللاشيء.doc (62.0 كيلوبايت, المشاهدات 118) |
حلوة ….شكرا
جحا و اللاشيء.doc (62.0 كيلوبايت, المشاهدات 118) |
حلوة ….شكرا
جحا و اللاشيء.doc (62.0 كيلوبايت, المشاهدات 118) |
كان في قرية أمير يحب أكل لحم الدواجن لدرجة تفوق التصور.حيت لايمكن أن يتناول وجبة خالية منه .
أصا ب مرض الدواجن في بلده .فماتت كلها .أخد الأمير المولوع بلحوم الدواجن يغري حراسه وكافة القوم بمكافآت مالية ضخمة لكل من يحضرله دجاجة أو ما شابهها.فلم يتمكن أحد من احضار سؤل الأمير .في خضم هذه الأحداث كان جحا مسافرا .اذ أنه كان كثير التنقل .وأثناء عودته ,حمل معه بطتين مليحتين.محاولة من الناس الاستفادة من جهل جحا بالمكافأة ومن عطاءات الأمير .بدأوا بالتهافت على بطتي جحالشرائهما فوصل سعر الواحدة لأعلى بكثير من المعتاد.تفاجأ لدلك و قال للناس:لن أبيع بطاتي الا بعد أن تآخدن قسطا من الراحة.بمجرد دخول جحا الى بيته ,أخبرته زوجته بالمكافأة .فقرر أن يحمل بنفسه البطة للأمير والظفر بها.
أخد جحا دواجنه وتوجه الى القصر.اعترضه حراس القصر فمنعوه مدعين أن رئيس الحرس هو الدي سيدخل البطتين للأمير .رفض جحا قطعا أن يسلم بضاعته الا للأمير .وبعد أخد ورد أرغم رئيس الحرس جحا على اتفاق ينص على اقتسام المكافأة المنتضرة .
دخل جحا الى الأمير ففرح به فرحا كبيرا واستقبله بحفاوة بالغة .وبعد انتهاء الاستقبال, طلب منه الأمير أن يطلب ما يشاء.طلب الماكر جحا من الأمير أن يجلده 100 جلدة .رفض الأمير ذلك لأنه وعد بأكرام صاحبه وليس ضربه واهانته .لكنه أصر على مكافأة الجلد . وما كان من الأمير الا أن قبل .فأوصى الحرس بجلده جلداخفيفا وبالتوقف وقتما طلب منهم جحا ذلك.
بدأ الحراس بجلده وأوقفهم عندما وصلو ل50 جلدة .آنذاك أفصح جحا عن ما بداخله وصرح للأمير بالاتفاق الذي بينه وبين رئيس الحرس.و أضاف أن الأخير سيأخد النصف الثاني من المكافأة.
غضب الأمير غضبا كبير و استدعى رئيس الحرس و استفسره فلم ينكر .
أمر الأمير باعطاءئه نصف مكافأته بضرب ثقيل.واعطاء جحا ما يطلب من المال…..هههههه.
أصا ب مرض الدواجن في بلده .فماتت كلها .أخد الأمير المولوع بلحوم الدواجن يغري حراسه وكافة القوم بمكافآت مالية ضخمة لكل من يحضرله دجاجة أو ما شابهها.فلم يتمكن أحد من احضار سؤل الأمير .في خضم هذه الأحداث كان جحا مسافرا .اذ أنه كان كثير التنقل .وأثناء عودته ,حمل معه بطتين مليحتين.محاولة من الناس الاستفادة من جهل جحا بالمكافأة ومن عطاءات الأمير .بدأوا بالتهافت على بطتي جحالشرائهما فوصل سعر الواحدة لأعلى بكثير من المعتاد.تفاجأ لدلك و قال للناس:لن أبيع بطاتي الا بعد أن تآخدن قسطا من الراحة.بمجرد دخول جحا الى بيته ,أخبرته زوجته بالمكافأة .فقرر أن يحمل بنفسه البطة للأمير والظفر بها.
أخد جحا دواجنه وتوجه الى القصر.اعترضه حراس القصر فمنعوه مدعين أن رئيس الحرس هو الدي سيدخل البطتين للأمير .رفض جحا قطعا أن يسلم بضاعته الا للأمير .وبعد أخد ورد أرغم رئيس الحرس جحا على اتفاق ينص على اقتسام المكافأة المنتضرة .
دخل جحا الى الأمير ففرح به فرحا كبيرا واستقبله بحفاوة بالغة .وبعد انتهاء الاستقبال, طلب منه الأمير أن يطلب ما يشاء.طلب الماكر جحا من الأمير أن يجلده 100 جلدة .رفض الأمير ذلك لأنه وعد بأكرام صاحبه وليس ضربه واهانته .لكنه أصر على مكافأة الجلد . وما كان من الأمير الا أن قبل .فأوصى الحرس بجلده جلداخفيفا وبالتوقف وقتما طلب منهم جحا ذلك.
بدأ الحراس بجلده وأوقفهم عندما وصلو ل50 جلدة .آنذاك أفصح جحا عن ما بداخله وصرح للأمير بالاتفاق الذي بينه وبين رئيس الحرس.و أضاف أن الأخير سيأخد النصف الثاني من المكافأة.
غضب الأمير غضبا كبير و استدعى رئيس الحرس و استفسره فلم ينكر .
أمر الأمير باعطاءئه نصف مكافأته بضرب ثقيل.واعطاء جحا ما يطلب من المال…..هههههه.
جحا و اللاشيء.doc (62.0 كيلوبايت, المشاهدات 118) |
حلوة
جحا و اللاشيء.doc (62.0 كيلوبايت, المشاهدات 118) |
جزاكي الله خيرا
جحا و اللاشيء.doc (62.0 كيلوبايت, المشاهدات 118) |