المشروع ( إقرئي أكثر … تربحي أكثر )
الفكرة :
تجهيز بطاقات مخصصة لكل طالبة تستعير الكتب وكلما قرأت عدد أكبر تختم البطاقة فتحصل الطالبة على جوائز أكثر .
آلية تنفيذ المشروع :
الفكرة :
تجهيز بطاقات مخصصة لكل طالبة تستعير الكتب وكلما قرأت عدد أكبر تختم البطاقة فتحصل الطالبة على جوائز أكثر .
آلية تنفيذ المشروع :
• توزيع إعلان عن المشروع على صفوف المدرسة .
• تجهيز بطاقات مخصصة لكل طالبة تستعير .
• تجهيز ورقة مخصصة لمهارة التلخيص لضمان قراءة الكتاب عند الاستعارة .
• اعداد الهدايا والجوائز المحفزة لهن ووضعها في المكتبة.
• استمرار مشروع القراءة على مدار العام الدراسي .
• الاعلان عن اسم الطالبة التي حققت الرقم القياسي في عدد الكتب التي قرأتها
دمت يا بصمتنا الخاشعة ..
و دامت الأفكار المبدعة ..
و دمت زهرة من زهرات رقية الغالية ..
تمنياتي لك بالتوفيق دوما حبيبتي ..
و دامت الأفكار المبدعة ..
و دمت زهرة من زهرات رقية الغالية ..
تمنياتي لك بالتوفيق دوما حبيبتي ..
شكرا على مرورك الجميل ايتها الثريا وأنت دائما مميزة في كل شيئ والصراحة افتقدناك كثيرا.
أسعدني مرورك أختي miss coool… وترقبوا مزيدا من المشاركات التي تفعل مركز مصادر التعلم ..
ما شاء الله جهد رائع
بالتوفيق عزيزتي
مشروع جدا جميل .. وأنا نفذت مشروع مقارب لمشروعك وكانت الجوائز عبارة عن( هدية عينية و نقدية) لكل مرحلة تتجاوزها الطالبة من القراءة ..
مشروع واايد حلو الله تسلم إيدج لطرحه أختي الدمعة الخاشعة
أخواتي الغاليات : شموع الأمل / أمينة الثميد / نوره الكتبي … أشكركن على تفاعلكن مع الموضوع وبارك الله فيكن وانتظرواالمزيد من المشاريع الهادفة لخدمة مركز مصادر التعلم … وقريبا سأعرض مشروع بعنوان ( صندوق متعة الإبداع ) ..
مشروع روعة
بارك الله فيكِ مشروع رائع
شكرا لكل من ( الورود ) و( أم شمايه ) لتعطير صفحتي بمروركما …
مشروع رائع وانت أروع
شكرااا على الموضوع
بارك الله فيكم جميعا واكثر الله من امثالكم
فكرة حلوة تسلمين
بارك الله فيك
جهدٌ يذكر فيشكر
لاحرمك ربي الأجر..
جهدٌ يذكر فيشكر
لاحرمك ربي الأجر..
شكرا ع الموضوع
بارك الله فيك
جهدٌ يذكر فيشكر
لاحرمك ربي الأجر
جهدٌ يذكر فيشكر
لاحرمك ربي الأجر
دمت يا بصمتنا الخاشعة ..
و دامت الأفكار المبدعة ..
و دمت زهرة من زهرات رقية الغالية ..
تمنياتي لك بالتوفيق دوما حبيتي
و دامت الأفكار المبدعة ..
و دمت زهرة من زهرات رقية الغالية ..
تمنياتي لك بالتوفيق دوما حبيتي