السلام عليكم و رحمة الله ..
لدي سؤال بخصوص المرشد الطلابي و طبيعة عمله .. و هل هو نفسه الاخصائي الاجتماعي؟؟
حيث اني تقدمت لمقابلة اخصائية اجتماعية حسب تخصصي و لله الحمد اجتزت المقابلة بنجاح
بفضل الله و مساعدة بعض الاخوان في المنتدى ..
لكن تم اخباري بأنه سيتم تعييني كمرشدة طلابية ..
فأرغب منكم تنويري بطبيعة المهنة و لو بشكل مختصر .. و هل المرشد الطلابي مستقر في مدرسة
معينة ام انه مثل الاخصائي النفسي مسؤول عن اكثر من مدرسة؟؟
انتظر ردودكم القيمة … و لكم كل الشكر و التقدير ..
لم اتوقع عدم التجاوب
<div tag="2|80|” >أختي الكريمة / أم غلا ——————————سلمها الله —–أشكرك على إهتمامك بعمل المرشد الطلابي أو المرشدة الطلابية في المدرسة والمرشد الطلابي هو: شخص متخصص في الدراسات النفسية والاجتماعية هو حاصل على شهادة البيكالريوس في علم النفس أو الخدمة الاجتماعبة ومدرب على فنيات الإرشاد مثل مهارة دراسة الحالة والمقابلة الإرشادية وتطبيق وتحليل الإختبارات النفسية وكتابة التقارير النفسية وإجراء البحوث التربوية ولديه القدرة على إدارة الحوار والتواصل مع الطلاب أو الطالبات ، كما يجب أن يكون لديه المهارة في إدارة جلسات الإرشاد الجمعي أو الجماعي ، كما يجب أن يحصل على دورة في الحاسب الآلي ليستخدم الحاسب في العملية الإرشادية ، ولمزيد من المعلومات عن عمل المرشد الطلابي في المدرسة يمكنك الرجوع إلى دليل المرشد الطلابي الذي تصدره الإدارة العامة للتوجيه والإرشاد بوزارة التربية والتعليم بالمملكة العربية السعودية ، أما المرشد أوالمرشد فهما من أعضاء الأسرة المدرسية ويعملان طوال اليوم الدراسي مثلهما مثل المعلم أو المعلمة 00 وأي سؤال فيما له علاقة بالإرشاد فأنا على إستعداد والله يحفظك 0
مشكور او ماقصرت ادعيلي انا بعد امقدمه على هل تخصص او يارب انقبل او اني استفاديت من هذا الشي الي قلته في مجال المرشد الطلابي
____الي الاخت ام غلا ارجوان تحصل الفايدة من الموضوع
____________________________________
بعض الصفات الهامة للمرشد الناجح :
** يركز المرشد الطلابي على الجوانب المهمة في بناء شخصية الطالب، ويتصدى لكل ما يهزها أو يصدعها.
** يكون قدوة حسنة ويتوخى الأسلوب الناجع في غرس قيم واتجاهات مقبولة دينياً واجتماعيا في نفوس التلاميذ .
** يتحلى بالصبر والدبلوماسية في العلاقات فيرضي جميع الأطراف ذات العلاقة من الإداريين والمدرسين والفنيين والكتبة والطلبة، ويحترم كبار السن من العاملين وأولياء الأمور .
** ناضج انفعاليا يتحكم في انفعالاته ويوظفها لخدمة الهدف الإرشادي ، ولا يتهور ولا يتعجل تشخيص الحالات ، ويتجرد من ذاته فلا يغضب أحداً ، ولا يسقط ما بداخله على الآخرين .
** يحسن الظن بالناس، ويحسن الإصغاء والاستماع إلى المسترشدين، ويتمتع باللباقة والخلق الحسن والتلقائية والوضوح في الشخصية، والقدرة على كتم الأسرار، مع احترامه لذاته، ولذوات الآخرين .
** لا يحمل العصا ولا يشارك في أي عملية تتعلق بالعقاب (على مشهد أو مسمع أو علم من الطلاب) لأنه ليس جلاداً ولا يمثل رمزاً للسلطة المدرسية، لكن له نظرته العلمية التخصصية في مسألة العقاب البدني أو المعنوي، وإذا كان لامناص من ذلك فليكن مناسباً لحجم المشكلة (السلوك)، كعلاج سلوكي، شريطة ألا يباشر التنفيذ بل يتنحى عن أنظار الطلاب حيثما تتولى هذه العملية إدارة المدرسة فقط في الإطار التربوي المقنن، ومشاركة المرشد الطلابي في مسألة العقاب تأتي من زاوية واحدة وهي أن يساهم في مسألة التخطيط مع اللجنة الخاصة بذلك بعيداً عن دراية التلاميذ لوضع وإقرار العقاب المدروس المناسب، أما أن يباشر العقاب بنفسه بشكل تنفيذي فهذا ليس من أخلاقيات مهنة الإرشاد، وإذا ما أقدم على ذلك فسيهدم حتماً ما بنى الطلاب حوله من ثقة، وسيفشل في النهاية لا محالة، كما أن دور المرشد في مسألة العقاب يتجلى في مساعدة الطالب في عملية الاقتناع(بعد التنفيذ) بأن ما قام به من سلوك، هو سلوك غير مرغوب، ويساعد الطالب في تقبل ذلك العقاب كشيء يستحقه .
** يراعي الفروق الفردية بين الطلاب، ويحصر الحالات الفردية، والسلوكيات الجماعية، ويجري اللازم حيالها .
** يعرض على زملائه المدرسين الطرق التربوية المناسبة في التعامل مع مشكلات التلاميذ دون أن يفرض نفسه عليهم ، لأن من نهجه أن يعرض ولا يفرض، وأن يطرح ولا يستعرض، وليس من خصائص مهنته أن يتقمص الشخصية الإدارية أو أن يحقق هوىً في نفسه أو مأرب شخصي.
** يتمتع باللباقة والذكاء الاجتماعي فهو لماح، مستقرئ، متفرس، ينتهز الفرص المواتية لتوصيل رسالته التربوية دون شطط .
** يحترم إدارة المدرسة ويضع أفرادها في المنزلة اللائقة بهم، ويشارك في النواحي التخطيطية المتعلقة بالجوانب التوجيهية والإرشادية والنشاطية ويوظف خبرته التربوية فيما يخدم نمو التلاميذ ومواجهة حاجاتهم ومتطلبات نموهم وحل مشكلاتهم .
** يتحسس مشكلات التلاميذ عن كثب ويقف على صعوبات التعلم، والتأخر الدراسي والمحافظة على التفوق الدراسي، والابتكاري، ومعالجة القصور والهفوات السلوكية، ويشارك التلاميذ أنشطتهم المختلفة، بغية تحقيق أهداف إرشادية.
** لا ينزوي في مكتبه، بل يجوب أروقة المدرسة(لأهداف إرشادية ) خاصة أثناء الفسح وأثناء دخول وخروج التلاميذ، ويندمج مع زملائه المدرسين وينصت إليهم ويتحسس ما لديهم من معوقات ويحاول جاهداً تذليلها في سبيل تحسين العملية التربوية . وتغيير اتجاهات منسوبي المدرسة نحو دوره الإرشادي التربوي
____________________________________
بعض الصفات الهامة للمرشد الناجح :
** يركز المرشد الطلابي على الجوانب المهمة في بناء شخصية الطالب، ويتصدى لكل ما يهزها أو يصدعها.
** يكون قدوة حسنة ويتوخى الأسلوب الناجع في غرس قيم واتجاهات مقبولة دينياً واجتماعيا في نفوس التلاميذ .
** يتحلى بالصبر والدبلوماسية في العلاقات فيرضي جميع الأطراف ذات العلاقة من الإداريين والمدرسين والفنيين والكتبة والطلبة، ويحترم كبار السن من العاملين وأولياء الأمور .
** ناضج انفعاليا يتحكم في انفعالاته ويوظفها لخدمة الهدف الإرشادي ، ولا يتهور ولا يتعجل تشخيص الحالات ، ويتجرد من ذاته فلا يغضب أحداً ، ولا يسقط ما بداخله على الآخرين .
** يحسن الظن بالناس، ويحسن الإصغاء والاستماع إلى المسترشدين، ويتمتع باللباقة والخلق الحسن والتلقائية والوضوح في الشخصية، والقدرة على كتم الأسرار، مع احترامه لذاته، ولذوات الآخرين .
** لا يحمل العصا ولا يشارك في أي عملية تتعلق بالعقاب (على مشهد أو مسمع أو علم من الطلاب) لأنه ليس جلاداً ولا يمثل رمزاً للسلطة المدرسية، لكن له نظرته العلمية التخصصية في مسألة العقاب البدني أو المعنوي، وإذا كان لامناص من ذلك فليكن مناسباً لحجم المشكلة (السلوك)، كعلاج سلوكي، شريطة ألا يباشر التنفيذ بل يتنحى عن أنظار الطلاب حيثما تتولى هذه العملية إدارة المدرسة فقط في الإطار التربوي المقنن، ومشاركة المرشد الطلابي في مسألة العقاب تأتي من زاوية واحدة وهي أن يساهم في مسألة التخطيط مع اللجنة الخاصة بذلك بعيداً عن دراية التلاميذ لوضع وإقرار العقاب المدروس المناسب، أما أن يباشر العقاب بنفسه بشكل تنفيذي فهذا ليس من أخلاقيات مهنة الإرشاد، وإذا ما أقدم على ذلك فسيهدم حتماً ما بنى الطلاب حوله من ثقة، وسيفشل في النهاية لا محالة، كما أن دور المرشد في مسألة العقاب يتجلى في مساعدة الطالب في عملية الاقتناع(بعد التنفيذ) بأن ما قام به من سلوك، هو سلوك غير مرغوب، ويساعد الطالب في تقبل ذلك العقاب كشيء يستحقه .
** يراعي الفروق الفردية بين الطلاب، ويحصر الحالات الفردية، والسلوكيات الجماعية، ويجري اللازم حيالها .
** يعرض على زملائه المدرسين الطرق التربوية المناسبة في التعامل مع مشكلات التلاميذ دون أن يفرض نفسه عليهم ، لأن من نهجه أن يعرض ولا يفرض، وأن يطرح ولا يستعرض، وليس من خصائص مهنته أن يتقمص الشخصية الإدارية أو أن يحقق هوىً في نفسه أو مأرب شخصي.
** يتمتع باللباقة والذكاء الاجتماعي فهو لماح، مستقرئ، متفرس، ينتهز الفرص المواتية لتوصيل رسالته التربوية دون شطط .
** يحترم إدارة المدرسة ويضع أفرادها في المنزلة اللائقة بهم، ويشارك في النواحي التخطيطية المتعلقة بالجوانب التوجيهية والإرشادية والنشاطية ويوظف خبرته التربوية فيما يخدم نمو التلاميذ ومواجهة حاجاتهم ومتطلبات نموهم وحل مشكلاتهم .
** يتحسس مشكلات التلاميذ عن كثب ويقف على صعوبات التعلم، والتأخر الدراسي والمحافظة على التفوق الدراسي، والابتكاري، ومعالجة القصور والهفوات السلوكية، ويشارك التلاميذ أنشطتهم المختلفة، بغية تحقيق أهداف إرشادية.
** لا ينزوي في مكتبه، بل يجوب أروقة المدرسة(لأهداف إرشادية ) خاصة أثناء الفسح وأثناء دخول وخروج التلاميذ، ويندمج مع زملائه المدرسين وينصت إليهم ويتحسس ما لديهم من معوقات ويحاول جاهداً تذليلها في سبيل تحسين العملية التربوية . وتغيير اتجاهات منسوبي المدرسة نحو دوره الإرشادي التربوي
مشكوووورين ع الردووود الجمييلة