هذا المعلم النموذجي ،يحتاجه الميدان التربوي وتعض وزارة التربية والتعليم عليه بالنواجذ .. إذ أن مؤشرات التحضر والتطور تصاغ بأيد المعلمين..
ولما كان للمعلم هذا الدور العظيم ،وهذا الشأن الكبير ،فإن تسخير الإمكانات وتهيئة الأساليب لتوفير معلمين مثاليين .طموح ينبغي تحقيقه .وآمل بحب الوصول إليه ،خصوصا وإن شريحة المعلمين هي الأوسع من بين أصحاب المهن في مجتمعنا .
فالتلميذ هو المستقبل البهي وهو طموح الأمة … لذا نحتاج إلى معلم باهر يعلم التلميذ كيف يتعلم بتنمية مهارات تفكيره وتوسيع مداركه ومفاهيمه الحياتية … وتعزيز ولائه وحبه لقادته ووطنه وتعميق عقيدته الدينية ..
ومن أبرز الجوانب التي ينبغي على المعلم أن يتعلمها ويدرب نفسه عليها وهي: الابتسامة الصادقة …لأن الوجه الطلق والابتسامة هي المقدمة والتمهيد والعرض بمعنى أن هناك فرق كبير … بين المعلم صاحب الوجه المتجهم وبين المعلم المبتسم … الابتسامة هي المفتاح الحقيقي لانطلاقة المعرفة.
وبما أننا جميعاً مررنا على الفصول الدراسية ووقفنا أمام معلمينا في سنوات دراسية مضت نتذكر تماما التفاصيل الدقيقة للمواقف السلبية والإيجابية التي جرت داخل حجرات الدرس نتذكر ذلك المعلم الذي يتسع صدره لشقاوتنا يحول المواقف الصعبة – في نظرنا – إلى مواقف عادية بل أحياناً مسلية .. ونتذكر في المقابل صفحات وجوه بعض معلمينا الذين يزيدون من توتر الفصل الدراسي ويرفعون سخونة الجدل ..
نصل إلى معادلة مهمة :التعليم والتعلم لا يتحقق إلا في جو آمن مطمئن ،جو يفيض وداً وصدقاً ..
أخي المعلم ما أجمل أن تعود نفسك على الابتسامة كي تكسر الحواجز النفسية بينك وبين طلابك وتقرب المسافة بينكما وتذيب الجليد من أجل تحقيق الأهداف التربوية والتعليمية التي تسعى وزارة التربية والتعليم على تحقيقها ..
أبتسم أخي المعلم أنت في الفصل …
شعار أتمنى أن تطبقه جميع المناطق التعليمية .
شكرا ع الموضووع الرائع سلمت يمناك ..
فاننا نستطيع زرع الابتسامه الدائمة على وجوهنا ونقل مشاعر الحب الى تلاميذنا
وانا معكي اختي ثمرة معلمة
يكفيني فخرا إنني معلمة
مشكورين على جهدكم الدؤوب في العملية التربوية التعليمية
تحياتي لكم
ودمتم سالمين , , ,
تسلمين اختي على الموضوع
( الابتسامة في وجة اخيك صدقة )
أبرز الجوانب التي ينبغي على المعلم أن يتعلمها ويدرب نفسه عليها هي: الابتسامة الصادقة …لأن الوجه الطلق والابتسامة هي المقدمة والتمهيد والعرض بمعنى أن هناك فرق كبير … بين المعلم صاحب الوجه المتجهم وبين المعلم المبتسم … الابتسامة هي المفتاح الحقيقي لانطلاقة المعرفة.
وبما أننا جميعاً مررنا على الفصول الدراسية ووقفنا أمام معلمينا في سنوات دراسية مضت نتذكر تماما التفاصيل الدقيقة للمواقف السلبية والإيجابية التي جرت داخل حجرات الدرس نتذكر ذلك المعلم الذي يتسع صدره لشقاوتنا يحول المواقف الصعبة – في نظرنا – إلى مواقف عادية بل أحياناً مسلية .. ونتذكر في المقابل صفحات وجوه بعض معلمينا الذين يزيدون من توتر الفصل الدراسي ويرفعون سخونة الجدل .. نصل إلى معادلة مهمة :التعليم والتعلم لا يتحقق إلا في جو آمن مطمئن ،جو يفيض وداً وصدقاً .. أخي المعلم ما أجمل أن تعود نفسك على الابتسامة كي تكسر الحواجز النفسية بينك وبين طلابك وتقرب المسافة بينكما وتذيب الجليد من أجل تحقيق الأهداف التربوية والتعليمية التي تسعى وزارة التربية والتعليم على تحقيقها .. أبتسم أخي المعلم أنت في الفصل … شعار أتمنى أن تطبقه جميع المناطق التعليمية . |
جيران المنزل
و تلاميذ الفصل..
كل أولئك ينتظرون منك ابتسامة تسعدهم بها
♦ابتسم لكل من تلقاه.
الْقَ بِالبِشْرِ مَنْ لَقِيتَ مِنْ النَّا سِ جَمِيعًا وَلاَقِهِمْ بِالطَّلاَقَهْ
تَجْنِ مِنْهُمْ بِهِ جَنِيَّ ثِمَارٍ طَيِّبٌ طَعْمُهُ لَذِيذُ الْمَذَاقَهْ
وَدَعِ التِّيهَ وَالْعُبُوسَ عَنِ النَّا سِ فَإِنَّ الْعُبُوسَ رَأْسُ الْحَمَاقَهْ