للعربية سحر وجمال ، ولها من المولى تكريم ودلال ، أطربتنا صغارا ، وعشقناها كبارا ، ففي أصواتها جرس ، وبين كلماتها وقع ،تأثيرها على الآخرين كبير ، شغلت الباحثين بدلالتها ، وألهمت الشعراء وحيها ، حظيت باهتمام النقاد ، من أتقنها كُرم ، ومن أجادها قُدر ، فلقد قيل : " من عرف بفصاحة اللسان ، لحظته العيون بوقار ".
فهذه دعوة لتجديد العهد بعربيتنا ، لغة القرآن ، ولغة أهل الجنة .
فهذه دعوة لتجديد العهد بعربيتنا ، لغة القرآن ، ولغة أهل الجنة .
شكرا لك يا (أبجد هوّز ) ودمت أنت وأمثالك ذخرا للغتنا العربية
|
بالفعل هذه هي العربية
أبو الزهراء/ مشتاقة للجنة : شكرا لكما ، آملة التواصل مجددا .