الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة:
هم الذين يختلفون عن الأشخاص العاديين اختلافا ملحوظا وبشكل مستمر أو متكرر, الأمر الذي يحد من قدرتهم على النجاح في تأدية النشاطات الأساسية الاجتماعية والتربوية والشخصية.
فئات التربية الخاصة:
1- الإعاقة العقلية.
– 2 الإعاقة السمعية.
-3 الإعاقة الجسدية.
-4 الإعاقة الانفعالية.
5 – الإعاقة البصرية.
-6 صعوبات التعلم.
7 – الاضطرابات الكلامية واللغوية.
8 – التفوق العقلي.
هم الذين يختلفون عن الأشخاص العاديين اختلافا ملحوظا وبشكل مستمر أو متكرر, الأمر الذي يحد من قدرتهم على النجاح في تأدية النشاطات الأساسية الاجتماعية والتربوية والشخصية.
فئات التربية الخاصة:
1- الإعاقة العقلية.
– 2 الإعاقة السمعية.
-3 الإعاقة الجسدية.
-4 الإعاقة الانفعالية.
5 – الإعاقة البصرية.
-6 صعوبات التعلم.
7 – الاضطرابات الكلامية واللغوية.
8 – التفوق العقلي.
1-استخدام المعلم للتعليم المنظم والموجه.
2-تركيز المعلم على التدريب الأكاديمي وذلك بتوجيه الطلاب للعمل على الاستجابات للمهمة.
3- تزويد المعلم الطلاب بالفرص الكافية للنجاح من خلال التعليم المستمر وتحديد الأهداف المناسبة وتوفير المثيرات اللازمة وتحليل المهارات.
4-تزويد المعلم الطلاب بالتغذية الراجعة الفورية.
5-تهيئة المعلم الظروف الايجابية والممتعة والمنتجة للتعلم.
6-استثارة المعلم لدافعية الطلاب وذلك بالتشجيع والدعم والتعزيز الايجابي.
7-ضمان المعلم انتباه الطلاب من خلال استخدام المثيرات اللفظية والحسية والإيمائية المشجعة
1- فهم المعلم للخصائص الفردية للطالب.
2- تعاون المعلم مع الوالدين والاستماع الى آرائهما حول ما ينبغي على الطالب أن يتعلمه.
3- تحديد المعلم مستوى الأداء الحالي للطالب.
4- تحديد المعلم للمهارات التي يحتاج الطالب أن يتعلمها في ضوء نتائج التقييم.
5- تحديد المعلم للأهداف المرجوة من التدريب.
6- تجزئة المعلم الأهداف التدريبية إلى أهداف فرعية صغيرة قابلة للتدريب والقياس واستخدام أسلوب تحليل المهمة.
7- اختيار المعلم الطرق المناسبة لتحقيق الأهداف التدريبية.
8- اختيار المعلم للمواد التعليمية والمهمات والترتيبات المكانية وجداول النشاطات الملائمة للأهداف وطرق التدريب التي تم اختيارها.
9- إجراء المعلم للتعديلات اللازمة على الأدوات التي يستخدمها الأشخاص العاديون أو تصميم أدوات جديدة تكنولوجية أو غير تكنولوجية لمساعدة الشخص المعوق على استخدامها بشكل فعال وتحقيق الأهداف التعليمية والتدريبية الموضوعة له.
10- تنفيذ المعلم البرنامج التدريبي الموضوع للطالب.
11- تعديل المعلم سرعة تنفيذ التدريب بناءً على مستوى أداء الطالب وتقدمه أو إعطاء الطالب الفرصة الكافية لاكتساب المهارة وتعميمها.
12- قياس المعلم لمدى تقدم الطالب نحو الأهداف بهدف تحديد فاعلية التدريب الحالي وتوثيق التحسن في أداء الطالب.
13- تقييم المعلم لفاعلية التدريب في ضوء تطور أداء الطالب.
14-اختيار أساليب التدريب:يختار المعلمون أساليب التدريس لتعليم الطلبة ذوي الحاجات الخاصة في ضوء متغيرات ثلاث هي:
-فئة الإعاقة.
– شدة الإعاقة.
-العمر الزمني.
بسم الله الرحمن الرحيم
أساليب تدريس الطلبة ذوي الحاجات الخاصة:
على الرغم من أن أساليب التدريس في التربية الخاصة متنوعة ألا أنها عموما تستند إلى ما اتفق على تسميته بالمنحى التشخيصي العلاجي:
ويتضمن تشخيص المشكلة ووضع خطة لمعالجتها ويتناول:
تقييم التلميذ/ التخطيط للتدريس/ تنفيذ الخطة التدريسية/ تقييم فاعلية التدريس.
ويمكن تصنيف الطرائق التعليمية المستندة إلى المنحى التشخيصي العلاجي إلى نموذجين رئيسيين هما:
1-نموذج تدريب العمليات: :ويعتمد هذا الأسلوب على افتراض مفاده أن المشكلات الأكاديمية والسلوكية تنجم عن اضطرابات داخلية لدى الطفل ومن هنا على المعلم أن يصمم البرامج التربوية التصحيحية أو التعويضية القادرة على معالجة تلك الاضطرابات وهي:
الاضطرابات الإدراكية الحركية/ الاضطرابات البصرية الإدراكية/ الاضطرابات النفسية اللغوية/ الاضطرابات السمعية الإدراكية
2-نموذج تدريب المهارات:: ويقصد بهذا الأسلوب التدريس المباشر على مهارات محددة ضرورية لأداء مهمة معطاة وتتمثل في:
-تحديد الأهداف – الهدف السلوكي: ويجب أن تتوفر فيه ثلاثة عناصر أساسية هي: السلوك – المعيار – الظروف.
-تجزئة المهمة التعليمية إلى وحدات أو عناصر صغيرة.
– تحديد المهارات التي يتمكن الطفل من أدائها وتلك التي يعجز عن القيام بها.
-بدء التدريس بالمهارات الفرعية التي لم يتقنها الطفل ضمن المهارات المتسلسلة للمهارة التعليمية.
وهذا الأسلوب يسمح للطفل إتقان عناصر المهمة ومن ثم يقوم بتركيب عناصرها مما يساعد على تعلم وإتقان المهمة التعليمية بأكملها وفق تسلسل منتظم
أساليب تدريس الطلبة ذوي الحاجات الخاصة:
على الرغم من أن أساليب التدريس في التربية الخاصة متنوعة ألا أنها عموما تستند إلى ما اتفق على تسميته بالمنحى التشخيصي العلاجي:
ويتضمن تشخيص المشكلة ووضع خطة لمعالجتها ويتناول:
تقييم التلميذ/ التخطيط للتدريس/ تنفيذ الخطة التدريسية/ تقييم فاعلية التدريس.
ويمكن تصنيف الطرائق التعليمية المستندة إلى المنحى التشخيصي العلاجي إلى نموذجين رئيسيين هما:
1-نموذج تدريب العمليات: :ويعتمد هذا الأسلوب على افتراض مفاده أن المشكلات الأكاديمية والسلوكية تنجم عن اضطرابات داخلية لدى الطفل ومن هنا على المعلم أن يصمم البرامج التربوية التصحيحية أو التعويضية القادرة على معالجة تلك الاضطرابات وهي:
الاضطرابات الإدراكية الحركية/ الاضطرابات البصرية الإدراكية/ الاضطرابات النفسية اللغوية/ الاضطرابات السمعية الإدراكية
2-نموذج تدريب المهارات:: ويقصد بهذا الأسلوب التدريس المباشر على مهارات محددة ضرورية لأداء مهمة معطاة وتتمثل في:
-تحديد الأهداف – الهدف السلوكي: ويجب أن تتوفر فيه ثلاثة عناصر أساسية هي: السلوك – المعيار – الظروف.
-تجزئة المهمة التعليمية إلى وحدات أو عناصر صغيرة.
– تحديد المهارات التي يتمكن الطفل من أدائها وتلك التي يعجز عن القيام بها.
-بدء التدريس بالمهارات الفرعية التي لم يتقنها الطفل ضمن المهارات المتسلسلة للمهارة التعليمية.
وهذا الأسلوب يسمح للطفل إتقان عناصر المهمة ومن ثم يقوم بتركيب عناصرها مما يساعد على تعلم وإتقان المهمة التعليمية بأكملها وفق تسلسل منتظم
بسم الله الرحمن الرحيم
التعليم الفردي يتضمن أساسا تحديد الأهداف طويلة المدى والأهداف قصيرة المدى على مستوى الطالب ومن ثم اختيار الوسائل وتنفيذ الجلسات التعليمية بحيث يتم تلبية الحاجات التعليمية الفردية الخاصة, والتعليم الفردي يراعى الفروق الفردية بين المتعلمين كما لا يعني التعليم الفردي بالضرورة تعليم طالب واحد في الوقت الواحد فهو قد ينفذ ضمن مجموعات صغيرة او بمساعدة الحاسوب او بواسطة الرفاق.
أساليب تدريس المهارات المختلفة:
1-أساليب تدريس المهارات اللغوية:
وتتناول ما يلي:
– وفر للطفل الفرصة الكافية للتفاعل مع الأشخاص الآخرين.
-وفر للطفل التدريب اللغوي الطبيعي الواقعي واستخدام اللغة بطريقة وظيفية وهادفة.
-حدد حاجة الطفل إلى العلاج اللغوي في ضوء نتائج التقييم.
– عرف الطفل بمختلف المعاني لأي كلمة تقوم بتدريسه إياها وشجع الطفل على التوسع في توظيف الكلمات التي نجح في تعلمها.
-علم الطفل المهارات اللغوية في أجواء سارة وممتعة.
2-أساليب تدريس المهارات الاجتماعية:
وتتناول ما يلي:
-قدم النموذج المناسب للطفل ولا تستخدم العقاب معه.
-عرف الأطفال بما هو متوقع منهم في المواقف الجديدة.
-استخدم النشاطات الملائمة لأعمار الأطفال وقدراتهم.
-وفر للأطفال نشاطات مختلفة متنوعة.
– انتبه إلى الطفل الذي يحسن التصرف وزوده بالتعزيز الفوري المناسب.
-استخدم الإجراءات الوقائية ولا تنتظر أن تحدث المشكلة.
3-أساليب تدريس المهارات الحركية:وتتناول ما يلي:
– وفر البيئة التعليمية السارة والتي تستثير اهتمام الطلاب.
-علم الطالب المهارات الحركية تدريجيا على شكل انجازات صغيرة في الأداء وأتح الفرص للاستمرار بتأديتها.
-قم بتوجيه التعلم نحو أهداف محددة.
-استخدم التلقين اللفظي والبصري والجسدي في تعلم المهارات الحركية.
-استخدم التعزيز الايجابي في تعليم المهارات الحركية لأهميته.
– أجعل الطفل يشارك بفعالية في تعلم المهارات الحركية.
-زود الأطفال بتغذية راجعة تصحيحية فورية.
-كن على معرفة بفترات الاستعداد النمائي لدى الطفل وانتقل تدريجيا من مهارة إلى أخرى.
4-أساليب تدريس المهارات الحسية:وتتناول ما يلي
– ابدأ بالمهارات البسيطة أولا ثم انتقل تدريجيا إلى المهارات الأكثر تعقيدا.
-شجع الأطفال على تأدية المهارة نفسها في مواقف مختلفة باستخدام أدوات متنوعة.
-عدل أو كيّف النشاطات التدريبية لتصبح مناسبة لذوي الحاجات الخاصة.
-استخدام التعليم المباشر عند الحاجة.
-وفر للطالب فرصة كافية لممارسة المهارة.
-استخدم التعزيز المتصل عند بدء تعليم الطفل المهارة المطلوبة وبعد بلوغه مستوى قبول من الإتقان استخدم معه التعزيز المتقطع.
-قيم أداء الطالب لمعرفة التحسن الذي طرأ على أدائه عند تدريبه للمهارات الحسية.
5-أساليب تدريس المهارات الاستقلالية:
وتتناول ما يلي:
-استخدم التوجيه الجسدي والتعليمات اللفظية في بداية تدريب الطفل على المهارة وبعد ذلك توقف عن مساعدته تدريجيا لكي يصبح قادر على القيام بالمهارة لوحده.
– علم الطفل المهارات الاستقلالية البسيطة قبل تعليمه المهارات المعقدة والأكثر تطورا مثلا درب الطفل على المضغ والشرب من الفنجان واستخدام الملعقة في تناول الطعام قبل تعليمه استخدام الشوكة والسكين.
-انتقل بالطفل تدريجيا من مهارة إلى أخرى من السهل إلى الصعب فمثلا علم الطفل خلع جميع الملابس قبل أن تقوم بتعليمه ارتدائها.
-استخدم مع الطفل أسلوب تحليل المهارة أثناء تعليمه لأي مهارة استقلالية.
-استعمل مع الطفل ملابس واسعة نسبيا لكي يستطيع الطفل خلعها ولبسها بسهولة.
– اهتم بتدريب الطفل على ضبط المثانة قبل أن تركز على تدريبه على ضبط الأمعاء.
اتمني الاستفاده للجميع
التعليم الفردي يتضمن أساسا تحديد الأهداف طويلة المدى والأهداف قصيرة المدى على مستوى الطالب ومن ثم اختيار الوسائل وتنفيذ الجلسات التعليمية بحيث يتم تلبية الحاجات التعليمية الفردية الخاصة, والتعليم الفردي يراعى الفروق الفردية بين المتعلمين كما لا يعني التعليم الفردي بالضرورة تعليم طالب واحد في الوقت الواحد فهو قد ينفذ ضمن مجموعات صغيرة او بمساعدة الحاسوب او بواسطة الرفاق.
أساليب تدريس المهارات المختلفة:
1-أساليب تدريس المهارات اللغوية:
وتتناول ما يلي:
– وفر للطفل الفرصة الكافية للتفاعل مع الأشخاص الآخرين.
-وفر للطفل التدريب اللغوي الطبيعي الواقعي واستخدام اللغة بطريقة وظيفية وهادفة.
-حدد حاجة الطفل إلى العلاج اللغوي في ضوء نتائج التقييم.
– عرف الطفل بمختلف المعاني لأي كلمة تقوم بتدريسه إياها وشجع الطفل على التوسع في توظيف الكلمات التي نجح في تعلمها.
-علم الطفل المهارات اللغوية في أجواء سارة وممتعة.
2-أساليب تدريس المهارات الاجتماعية:
وتتناول ما يلي:
-قدم النموذج المناسب للطفل ولا تستخدم العقاب معه.
-عرف الأطفال بما هو متوقع منهم في المواقف الجديدة.
-استخدم النشاطات الملائمة لأعمار الأطفال وقدراتهم.
-وفر للأطفال نشاطات مختلفة متنوعة.
– انتبه إلى الطفل الذي يحسن التصرف وزوده بالتعزيز الفوري المناسب.
-استخدم الإجراءات الوقائية ولا تنتظر أن تحدث المشكلة.
3-أساليب تدريس المهارات الحركية:وتتناول ما يلي:
– وفر البيئة التعليمية السارة والتي تستثير اهتمام الطلاب.
-علم الطالب المهارات الحركية تدريجيا على شكل انجازات صغيرة في الأداء وأتح الفرص للاستمرار بتأديتها.
-قم بتوجيه التعلم نحو أهداف محددة.
-استخدم التلقين اللفظي والبصري والجسدي في تعلم المهارات الحركية.
-استخدم التعزيز الايجابي في تعليم المهارات الحركية لأهميته.
– أجعل الطفل يشارك بفعالية في تعلم المهارات الحركية.
-زود الأطفال بتغذية راجعة تصحيحية فورية.
-كن على معرفة بفترات الاستعداد النمائي لدى الطفل وانتقل تدريجيا من مهارة إلى أخرى.
4-أساليب تدريس المهارات الحسية:وتتناول ما يلي
– ابدأ بالمهارات البسيطة أولا ثم انتقل تدريجيا إلى المهارات الأكثر تعقيدا.
-شجع الأطفال على تأدية المهارة نفسها في مواقف مختلفة باستخدام أدوات متنوعة.
-عدل أو كيّف النشاطات التدريبية لتصبح مناسبة لذوي الحاجات الخاصة.
-استخدام التعليم المباشر عند الحاجة.
-وفر للطالب فرصة كافية لممارسة المهارة.
-استخدم التعزيز المتصل عند بدء تعليم الطفل المهارة المطلوبة وبعد بلوغه مستوى قبول من الإتقان استخدم معه التعزيز المتقطع.
-قيم أداء الطالب لمعرفة التحسن الذي طرأ على أدائه عند تدريبه للمهارات الحسية.
5-أساليب تدريس المهارات الاستقلالية:
وتتناول ما يلي:
-استخدم التوجيه الجسدي والتعليمات اللفظية في بداية تدريب الطفل على المهارة وبعد ذلك توقف عن مساعدته تدريجيا لكي يصبح قادر على القيام بالمهارة لوحده.
– علم الطفل المهارات الاستقلالية البسيطة قبل تعليمه المهارات المعقدة والأكثر تطورا مثلا درب الطفل على المضغ والشرب من الفنجان واستخدام الملعقة في تناول الطعام قبل تعليمه استخدام الشوكة والسكين.
-انتقل بالطفل تدريجيا من مهارة إلى أخرى من السهل إلى الصعب فمثلا علم الطفل خلع جميع الملابس قبل أن تقوم بتعليمه ارتدائها.
-استخدم مع الطفل أسلوب تحليل المهارة أثناء تعليمه لأي مهارة استقلالية.
-استعمل مع الطفل ملابس واسعة نسبيا لكي يستطيع الطفل خلعها ولبسها بسهولة.
– اهتم بتدريب الطفل على ضبط المثانة قبل أن تركز على تدريبه على ضبط الأمعاء.
اتمني الاستفاده للجميع
بسم الله الرحمن الرحيم
– المعززات الأولية: المرتبطة بالحاجات الأولية للإنسان مثل الطعام والشراب…الخ.
– المعززات الاجتماعية: وهي المتعلمة من خلال المواقف الاجتماعية وتشمل:
أ – معززات لفظية: مثل أحسنت / أشكرك.
ب – معززات غير لفظية: مثل الابتسامة للطفل/ الاتصال البصري/ حركة الرأس لتعبر عن الموافقة.
ج – معززات رمزية: مثل النقود والعلامات او الدرجات او الفيش او النجوم…. الخ.
– المعززات الأولية: المرتبطة بالحاجات الأولية للإنسان مثل الطعام والشراب…الخ.
– المعززات الاجتماعية: وهي المتعلمة من خلال المواقف الاجتماعية وتشمل:
أ – معززات لفظية: مثل أحسنت / أشكرك.
ب – معززات غير لفظية: مثل الابتسامة للطفل/ الاتصال البصري/ حركة الرأس لتعبر عن الموافقة.
ج – معززات رمزية: مثل النقود والعلامات او الدرجات او الفيش او النجوم…. الخ.
بسم الله الرحمن الرحيم
أساليب تدريس المعوقين عقليا:
وتتناول ما يلي
1-أسلوب تحليل المهمات: ويعرف هذا الأسلوب بأنه ذلك الأسلوب الذي يعمل فيه المعلم على:
– تحليل المهمة التعليمية إلى عدد من مكوناتها أو خطواتها بطريقة منظمة متتابعة.
يحدد البداية ( المهمة الفرعية الأولى ) ثم تحدد المهمات الفرعية التالية حتى يتم تحقيق السلوك الثابت.
يسهل الأسلوب المهمة التعليمية أمام المتعلم من قبل المعلم حيث لا ينتقل المتعلم من خطوة إلى أخرى إلا بعد إتقان الخطوة السابقة بنجاح, ويعتمد هذا الأسلوب على:
– تحديد الهدف التعليمي.
-تحديد السلوك المدخلي للمتعلم.
-تحديد الخطوات ( المهمات ) التعليمية التي تقع بين السلوك المدخلي وتحقيق الهدف التعليمي ( الهدف السلوكي ).
2-أسلوب تشكيل السلوك:ويعتبر هذا الأسلوب مهم وفعال في تعليم الأطفال مهمات تعليمية جديدة وفي بناء أشكال جديدة من السلوك.
ويعرف بأنه ذلك الإجراء الذي يعمل على تحليل السلوك الى عدد من المهارات الفرعية وتعزيزها حتي يتحقق السلوك النهائي ويتضمن تعزيز الخطوات الفرعية والتي تقترب تدريجيا من السلوك النهائي.
ويعتمد على:
-تحديد السلوك النهائي.
– تحديد السلوك المدخلي للمتعلم.
-تحديد المعزز المناسب.
-تعزيز السلوك المدخلي حتى يحدث بشكل متكرر.
– تعزيز السلوك الذي يقترب تدريجيا من السلوك النهائي.
-تعزيز السلوك النهائي كما حدث.
-تعزيز السلوك النهائي وفق جداول التعزيز المتغيرة.
3-أسلوب الحث:يعتبر واحدا من الأساليب التدريسية المناسبة مع الأطفال المعوقين عقليا ويتضمن تقديم مثير تمييزي يحفز المتعلم على القيام بالاستجابة المطلوبة وخاصة اذا ارتبط أسلوب الحث بالمعزز المناسب وهناك ثلاثة أنواع من الحث وهي:
الحث اللفظي/ الحث الإيحائي/ الحث الجسمي.
4-أسلوب تقليل المساعدة التدريجي:هو ذلك الأسلوب الذي يتضمن تقليل المساعدات اللفظية أو الإيحائية أو الجسمية للطفل كي يعتمد المتعلم على نفسه في أداء المهارة التعليمية ومن المناسب استخدام أسلوب تقليل المساعدة التدريجي بعد تعلم المهارة أو بعد تحقيق السلوك النهائي حتى لا يعتمد المتعلم على المعلم ومن المناسب أيضا للمعلم أن يبدأ بأسلوب تقليل المساعدة اللفظي ثم الإيحائي ثم الجسمي.
5-أسلوب تسلسل السلوك: يعد هذا الأسلوب مكملا لأسلوب تشكيل السلوك ولكن هناك فرق بينه وبين تشكيل السلوك حيث أن تشكيل السلوك يتعامل مع سلوك واحد يمكن تحليله إلى عدد من المهمات الفرعية في حين أسلوب تسلسل السلوك يتعامل مع عدد من حلقات السلوك المترابطة لتشكل معا سلوكا عاما.
ويعرف على أنه ذلك الأسلوب الذي يعمل على ربط عدد من أشكال السلوك المتتابعة معا ثم تعزيز السلوك النهائي.
ويتناول عدد من الإجراءات هي:
– تحديد الهدف النهائي.
– تحليل الهدف النهائي إلى عدد من أشكال السلوك المتسلسلة والمترابطة معا في سلسلة تسمى سلسلة السلوك المترابطة معا في حلقات.
-تعزيز السلوك النهائي أو الاستجابة النهائية.
-الانتقال من استجابة إلى أخرى بعد النجاح فيها.
6-أسلوب النمذجة:ويعرف على انه إجراء يتضمن تعلم استجابات جديدة عن طريق ملاحظة الأنموذج أو تقليده وقد يحدث التعلم دون أن يظهر على الفرد استجابات متعلمة فورية بل قد تحدث لاحقا. والنمذجة أنواع:
-النمذجة الحية.
-النمذجة المصورة.
-النمذجة غير المقصودة.
-النمذجة المقصودة.
-النمذجة الفردية.
– النمذجة الجماعية.
ويتناول أسلوب النمذجة عدد من الإجراءات هي:
(السلوك الأنموذج/ مكان الأنموذج/ تحديد جنس الأنموذج/ مكافأة الأنموذج/ الرغبة والقدرة على تقليد سلوك النموذج من قبل المعلم ).
7-أسلوب التعزيز:يعتبر من الأساليب الفعالة في تعديل سلوك الأطفال المعوقين وفي عملية التعلم لإشكال جديدة من السلوك الإنساني وسيتم التركيز على التعزيز الايجابي لفعاليته في التدريس.
والتعزيز الايجابي:يمثل كل الأحداث السارة التي تلي حدوث الاستجابة المرغوب فيها والتي تعمل على تكرار ظهورها وتقويتها وتشمل تلك الأحداث المعززات الأولية واللفظية والاجتماعية والرمزية ويهدف التعزيز الايجابي إلى تقوية ظهور أشكال السلوك غير المرغوب فيها كما يهدف إلى تقليل ظهور أشكال السلوك المرغوب فيها وبناء أشكال جديدة من السلوك وتعزيزها.
أساليب تدريس المعوقين عقليا:
وتتناول ما يلي
1-أسلوب تحليل المهمات: ويعرف هذا الأسلوب بأنه ذلك الأسلوب الذي يعمل فيه المعلم على:
– تحليل المهمة التعليمية إلى عدد من مكوناتها أو خطواتها بطريقة منظمة متتابعة.
يحدد البداية ( المهمة الفرعية الأولى ) ثم تحدد المهمات الفرعية التالية حتى يتم تحقيق السلوك الثابت.
يسهل الأسلوب المهمة التعليمية أمام المتعلم من قبل المعلم حيث لا ينتقل المتعلم من خطوة إلى أخرى إلا بعد إتقان الخطوة السابقة بنجاح, ويعتمد هذا الأسلوب على:
– تحديد الهدف التعليمي.
-تحديد السلوك المدخلي للمتعلم.
-تحديد الخطوات ( المهمات ) التعليمية التي تقع بين السلوك المدخلي وتحقيق الهدف التعليمي ( الهدف السلوكي ).
2-أسلوب تشكيل السلوك:ويعتبر هذا الأسلوب مهم وفعال في تعليم الأطفال مهمات تعليمية جديدة وفي بناء أشكال جديدة من السلوك.
ويعرف بأنه ذلك الإجراء الذي يعمل على تحليل السلوك الى عدد من المهارات الفرعية وتعزيزها حتي يتحقق السلوك النهائي ويتضمن تعزيز الخطوات الفرعية والتي تقترب تدريجيا من السلوك النهائي.
ويعتمد على:
-تحديد السلوك النهائي.
– تحديد السلوك المدخلي للمتعلم.
-تحديد المعزز المناسب.
-تعزيز السلوك المدخلي حتى يحدث بشكل متكرر.
– تعزيز السلوك الذي يقترب تدريجيا من السلوك النهائي.
-تعزيز السلوك النهائي كما حدث.
-تعزيز السلوك النهائي وفق جداول التعزيز المتغيرة.
3-أسلوب الحث:يعتبر واحدا من الأساليب التدريسية المناسبة مع الأطفال المعوقين عقليا ويتضمن تقديم مثير تمييزي يحفز المتعلم على القيام بالاستجابة المطلوبة وخاصة اذا ارتبط أسلوب الحث بالمعزز المناسب وهناك ثلاثة أنواع من الحث وهي:
الحث اللفظي/ الحث الإيحائي/ الحث الجسمي.
4-أسلوب تقليل المساعدة التدريجي:هو ذلك الأسلوب الذي يتضمن تقليل المساعدات اللفظية أو الإيحائية أو الجسمية للطفل كي يعتمد المتعلم على نفسه في أداء المهارة التعليمية ومن المناسب استخدام أسلوب تقليل المساعدة التدريجي بعد تعلم المهارة أو بعد تحقيق السلوك النهائي حتى لا يعتمد المتعلم على المعلم ومن المناسب أيضا للمعلم أن يبدأ بأسلوب تقليل المساعدة اللفظي ثم الإيحائي ثم الجسمي.
5-أسلوب تسلسل السلوك: يعد هذا الأسلوب مكملا لأسلوب تشكيل السلوك ولكن هناك فرق بينه وبين تشكيل السلوك حيث أن تشكيل السلوك يتعامل مع سلوك واحد يمكن تحليله إلى عدد من المهمات الفرعية في حين أسلوب تسلسل السلوك يتعامل مع عدد من حلقات السلوك المترابطة لتشكل معا سلوكا عاما.
ويعرف على أنه ذلك الأسلوب الذي يعمل على ربط عدد من أشكال السلوك المتتابعة معا ثم تعزيز السلوك النهائي.
ويتناول عدد من الإجراءات هي:
– تحديد الهدف النهائي.
– تحليل الهدف النهائي إلى عدد من أشكال السلوك المتسلسلة والمترابطة معا في سلسلة تسمى سلسلة السلوك المترابطة معا في حلقات.
-تعزيز السلوك النهائي أو الاستجابة النهائية.
-الانتقال من استجابة إلى أخرى بعد النجاح فيها.
6-أسلوب النمذجة:ويعرف على انه إجراء يتضمن تعلم استجابات جديدة عن طريق ملاحظة الأنموذج أو تقليده وقد يحدث التعلم دون أن يظهر على الفرد استجابات متعلمة فورية بل قد تحدث لاحقا. والنمذجة أنواع:
-النمذجة الحية.
-النمذجة المصورة.
-النمذجة غير المقصودة.
-النمذجة المقصودة.
-النمذجة الفردية.
– النمذجة الجماعية.
ويتناول أسلوب النمذجة عدد من الإجراءات هي:
(السلوك الأنموذج/ مكان الأنموذج/ تحديد جنس الأنموذج/ مكافأة الأنموذج/ الرغبة والقدرة على تقليد سلوك النموذج من قبل المعلم ).
7-أسلوب التعزيز:يعتبر من الأساليب الفعالة في تعديل سلوك الأطفال المعوقين وفي عملية التعلم لإشكال جديدة من السلوك الإنساني وسيتم التركيز على التعزيز الايجابي لفعاليته في التدريس.
والتعزيز الايجابي:يمثل كل الأحداث السارة التي تلي حدوث الاستجابة المرغوب فيها والتي تعمل على تكرار ظهورها وتقويتها وتشمل تلك الأحداث المعززات الأولية واللفظية والاجتماعية والرمزية ويهدف التعزيز الايجابي إلى تقوية ظهور أشكال السلوك غير المرغوب فيها كما يهدف إلى تقليل ظهور أشكال السلوك المرغوب فيها وبناء أشكال جديدة من السلوك وتعزيزها.
بسم الله الرحمن الرحيم
تستخدم أساليب متنوعة لتدريس الأطفال ذوي الاضطرابات السلوكية منها:
1-الأساليب السلوكية: وتتناول طرق تعديل السلوك, وتعتمد على مبادئ الاشتراط الإجرائي والاشتراط الكلاسيكي.
2-الأساليب النفسية الدينامية: وتستند إلى التحليل النفسي لفرويد وتركز على التغلب على الصراعات النفسية الداخلية وليس على تغيير الاستجابات الظاهرة أو على تعليم المهارات الأكاديمية.
3-الأساليب الإنسانية: وتستخدم مبادئ علم النفس الإنساني وتوظيف نظام التعليم المفتوح المتمركز حول الشخص وهذا الأسلوب يسمح للطلبة بممارسة التوجيه الذاتي.
4-الأساليب النفسية التربوية: وتعتمد على دمج الأسلوبين معا الأساليب النفسية والتربوية.
وهذا الأسلوب يركز على المناقشات العلاجية بهدف مساعدة الأفراد على فهم استجاباتهم بشكل منطقي ومن ثم التخطيط لتعديلها.
5-الأساليب البيئية: ويركز هذا الأسلوب على تعليم الفرد طرق التفاعل مع هذه العناصر.
6-الأساليب البيولوجية: وتتناول العقاقير الطبية والمعالجات الغذائية.
تستخدم أساليب متنوعة لتدريس الأطفال ذوي الاضطرابات السلوكية منها:
1-الأساليب السلوكية: وتتناول طرق تعديل السلوك, وتعتمد على مبادئ الاشتراط الإجرائي والاشتراط الكلاسيكي.
2-الأساليب النفسية الدينامية: وتستند إلى التحليل النفسي لفرويد وتركز على التغلب على الصراعات النفسية الداخلية وليس على تغيير الاستجابات الظاهرة أو على تعليم المهارات الأكاديمية.
3-الأساليب الإنسانية: وتستخدم مبادئ علم النفس الإنساني وتوظيف نظام التعليم المفتوح المتمركز حول الشخص وهذا الأسلوب يسمح للطلبة بممارسة التوجيه الذاتي.
4-الأساليب النفسية التربوية: وتعتمد على دمج الأسلوبين معا الأساليب النفسية والتربوية.
وهذا الأسلوب يركز على المناقشات العلاجية بهدف مساعدة الأفراد على فهم استجاباتهم بشكل منطقي ومن ثم التخطيط لتعديلها.
5-الأساليب البيئية: ويركز هذا الأسلوب على تعليم الفرد طرق التفاعل مع هذه العناصر.
6-الأساليب البيولوجية: وتتناول العقاقير الطبية والمعالجات الغذائية.
أساليب تدريس المعوقين سمعيا:وتتناول ما يلي:
– الطرق السمعية الشفوية.
– طريقة التدريب السمعي الشامل.
-طريقة وحدات المقاطع متعددة الحواس.
– طريقة الوحدة للفونيمية المصاحبة.
-طريقة التدريب السمعي –الشفوي.
– طريقة قراءة الشفاة.
– طريقة قراءة الكلام.
-الطرق البصرية الشفوية.
– لغة الإشارة.
-طريقة روشستر.
-التواصل الكلي.
أساليب تدريس المعاقين بصريا:وتتناول ما يلي:-
– تنمية القدرات البصرية التتبعية من خلال تنمية مهارات الإدراك والتمييز البصري للأشياء واستخدام البرامج متعددة العناصر.
– استخدام البرامج الفردية والتدريب في البيئة الطبيعية لتطوي مهارات التحرك والتنقل.
– تدريب الطفل على المشي بطريقة منتظمة.
– تدريب الطفل على التنقل باستخدام العصا البيضاء.
– تدريب الطفل على المهارات الحياتية اليومية.
– تدريب الطفل على مهارات التواصل باستخدام نظام بريل/ آلات كاتبة/ الكتب الناطقة/ مسجلات وأشرطة… الخ.
أساليب تدريس المعاقين حركيا:
وتتناول ما يلي:
البرنامج التربوي الفردي للخدمات التربوية الخاصة والخدمات الداعمة للفرد ( العلاج النطقي/ العلاج الوظيفي والطبيعي/ الخدمات الصحية/ الخدمات النفسية والإرشادية) ويتضمن البرنامج ما يلي:
– تكييف المنحى التعليمي ويتناول تجزئة الهدف إلى خطوات بسيطة كتعديل التعليمات أو المعززات وتعديل وقت تعليم المهارة وتعديل المعيار.
– تكييف الأسلوب الذي يستخدمه الطالب لتأدية المهارة.
– تكييف المواد والوسائل التي يستخدمها الطالب لتأدية المهارة.
– تكييف المعدات وذلك باستخدام المعدات الخاصة او المعدلة.
– تعديل السلوك لتحقيق الأهداف التربوية والعلاجية.
– تحليل المهمة وهي ضرورية عند استخدام أسلوب التعليم المباشر.
– الطرق السمعية الشفوية.
– طريقة التدريب السمعي الشامل.
-طريقة وحدات المقاطع متعددة الحواس.
– طريقة الوحدة للفونيمية المصاحبة.
-طريقة التدريب السمعي –الشفوي.
– طريقة قراءة الشفاة.
– طريقة قراءة الكلام.
-الطرق البصرية الشفوية.
– لغة الإشارة.
-طريقة روشستر.
-التواصل الكلي.
أساليب تدريس المعاقين بصريا:وتتناول ما يلي:-
– تنمية القدرات البصرية التتبعية من خلال تنمية مهارات الإدراك والتمييز البصري للأشياء واستخدام البرامج متعددة العناصر.
– استخدام البرامج الفردية والتدريب في البيئة الطبيعية لتطوي مهارات التحرك والتنقل.
– تدريب الطفل على المشي بطريقة منتظمة.
– تدريب الطفل على التنقل باستخدام العصا البيضاء.
– تدريب الطفل على المهارات الحياتية اليومية.
– تدريب الطفل على مهارات التواصل باستخدام نظام بريل/ آلات كاتبة/ الكتب الناطقة/ مسجلات وأشرطة… الخ.
أساليب تدريس المعاقين حركيا:
وتتناول ما يلي:
البرنامج التربوي الفردي للخدمات التربوية الخاصة والخدمات الداعمة للفرد ( العلاج النطقي/ العلاج الوظيفي والطبيعي/ الخدمات الصحية/ الخدمات النفسية والإرشادية) ويتضمن البرنامج ما يلي:
– تكييف المنحى التعليمي ويتناول تجزئة الهدف إلى خطوات بسيطة كتعديل التعليمات أو المعززات وتعديل وقت تعليم المهارة وتعديل المعيار.
– تكييف الأسلوب الذي يستخدمه الطالب لتأدية المهارة.
– تكييف المواد والوسائل التي يستخدمها الطالب لتأدية المهارة.
– تكييف المعدات وذلك باستخدام المعدات الخاصة او المعدلة.
– تعديل السلوك لتحقيق الأهداف التربوية والعلاجية.
– تحليل المهمة وهي ضرورية عند استخدام أسلوب التعليم المباشر.