التصنيفات
التواصل

مجرد وجهة نظر

من منطلق كوني أماً قبل كل شيىء ، ومن باب خبرتي الضئيلة في هذه الحياة أناشد القائمين على وضع المناهج الدراسية ضرورة التفريق بين المناهج الدراسية للبنين والبنات.. فمن واقع تجربتي الشخصية أرى أن طبيعة الولد تختلف جزئياً عن البنت في التعامل مع هذه المناهج الدراسية الجديدة ، حيث أن الأولاد يجدون صعوبةً كبيرة في الجلوس للمذاكرة مدةً طويلةً قياساً بالطالبات ، وبرأيى فهم أكثر حاجةً إلى مناهج عمليةٍ أكثر منها نظرية فعطاؤهم في الورش العملية والتطبيقية قد يظهر براعةً وتركيزاً فيها أكثر من تلك المناهج النظرية المحشوة.. نرجو من المسؤولين عمل دراسة ميدانية لقياس تجاوب الطلبة للبنين لمثل هذه المناهج وتغييرها بشكل يتوافق مع قدرات الأولاد ويظهر إبداعهم المكنون !! ويقلل من معاناة أولياء الأمور خاصة نحن الأمهات.. أملاً في الوصول لبناء مستقبل باهر لأبنائنا الطلبة البنين خاصةً !!
ما رأيكم !! يسعدني مشاركتكم ومعرفة آراؤكم..

مع تحياتي: أم حمد الشارقة

حقيقة أن الأولاد لايمكنهم الجلوس على الكتاب والإستذكار إنما هو بسبب طبيعتهم وحبهم في اللعب
والامبالاة في المذاكرة ونجدهم يلجأون إلى طرق الغش المتنوعة لذلك يستصعبون المواد والإمتحانات
ولو أنهم استذكروا دروسهم بجد وتفاني لما استصعبوا المواد لكن لا أنكر أن المناهج الجديدة صعبة
خاصة العلمي وعليهم مراعاة الطلبة والطالبات عند وضع الإمتحان
أساندك بالاقتراح . الذكور بشكل عام يحبون الحياة العملية ولا يهتمون للنظري والتفصيل كما النساء.
اعتقد ان اقتراحك لو عمل به سنتخلص بإذن الله من الفراغ الذي يعاني منه ابناءنا الطلبة ، وسيفرغ كل طالب طاقاته بالتجارب العملية وحب الاسكتشاف .
موضوع يحتاج لدراسة من قبل متخصصون ولكن لم نسمع بأن هناك مناهج تخص كل جنس ،وبإمكانك طرح استبيان على فئات محدده من الطلبة والطالبات وبعدها ترسل نتائجها لقسم المناهج بالوزارة للنظر فيها وتبني الفكرة .
والله واتطورنا

اشحالج أبلة ……

وياج احدى طالبات مسافي ^_^

وناسة شاركت بموضوعج

و رايي من رايج ومحد يردج

موضوع جدي وقابل للنقاش ~~ مع إنة فكرته جديدة

يعجبني الإنسان إلي يفكر بشي جديد و غير عن المعتاد

يباله متابعة و نتريا آخر التطورات في هذا الموضوع و أرجو موافاتنا بالجديد

^.^

كلام الخت صح لكني احس الفكرة مب مناسبة ..
شمعنى الطلاب الأجانب درسو و تعلمو و مناهجهم اخس و اصعب عن مناهجنا؟

هني التربية ..
لو الولد معودينه يلعب و مايهتم بالدراسة شي طبيعي بيكون صعب على الأهل انه يقنعونه بالمذاكرة ..
عودناهم على الغش من الصغر O_o و عدم الإعتماد على النفس
كيف نباهم يذاكرون عدل بعدين ؟

بعدين فكري ..
لو ان كل الطلاب توجهو إلى الدروس التطبيقية و عدم الإهتمام بالنظري ..
كيف بيكون الجيل القادم p= ؟

و تسلمين الغالية على الموضوع و الفكرة الرائعة و إن شاء الله نحصل نقاش ^^

<div tag="8|80|” >

وجهة نظر تستحق الدراسة يا أم حمد ، بارك الله فيك

اقتراح جيد يستحق الدراسة و النظر .. شكرا لتواصلك أختي الفاضلة ..
اقتراح جمييل

لكن مو كل الاولاد مايحبون يذاكرون البعض بس

اذا تبون الصراحه

مب بس الاولاد الي مايقدرون ياذكرون حتى نحن البنات تعبنا والمناهج واايد متعبه

واذا حطول للاولاد مناهج سهله ويغلب فيها العملي بيكون هذا ظلم

هذا رايي انا والله محد حاس فينا كله تعب في تعب وفي النهايه يقولون ماعليه البنات ينجحون البنات بييبون نسب وهم اصلا مايدرون بالمعاناه الي نعانيها ما يدرون انه صحتنا تأثرت

يستحق الدراسة والنظر

أرى أن المناهج التعليمية للجنسين في النواحي المعرفية والعلمية لا مجال للتفرقة فيها لأن البنت والولد فيها سيّان ، ولكن التفرقة يجب أن تكون في الأنشطة التي يتميز بها كل جنس عن الآخر ، فالتدبيرالمنزلي والتطريز والديكور على سبيل المثال يجب أن تراعى في مدارس البنات إضافة للأنشطة التي يمكن أن يشتركن بها مع الطلاب ، وأرى أن هذا معمولا به في مدارس البنات إلا إذا كان الأمر يحتاج إلى تفعيل .. ولكم التحية

لا أعتقد أن الطلاب الذكور يستحقون دراسة عملية ونحن لا نستحقها !!

كلانا نستحق ذلك .. لأننا فعلا مللنا الدراسة النظرية

حتى التجارب العملية للمواد العلمية لا تكفي لأنها أصلا قليلا ما يتم تطبيقها من قبل المعلمات !!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.