
صور لقصص رائعة

رياض الأطفال
![]() |
حروف الهجاء 2.zip (885.7 كيلوبايت, المشاهدات 274) |
![]() |
حروف الهجاء.zip (920.4 كيلوبايت, المشاهدات 167) |
![]() |
حروف الهجاء 2.zip (885.7 كيلوبايت, المشاهدات 274) |
![]() |
حروف الهجاء.zip (920.4 كيلوبايت, المشاهدات 167) |
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك …
موفقة بإذن الله … لك مني أجمل تحية .
![]() |
حروف الهجاء 2.zip (885.7 كيلوبايت, المشاهدات 274) |
![]() |
حروف الهجاء.zip (920.4 كيلوبايت, المشاهدات 167) |
![]() |
حروف الهجاء 2.zip (885.7 كيلوبايت, المشاهدات 274) |
![]() |
حروف الهجاء.zip (920.4 كيلوبايت, المشاهدات 167) |
البداية الجيدة هي الوسيلة المثلى، ليس لعام دراسي سعيد ومثمر وإنما لحب التعلم طوال الحياة. هذا ما يقوله د. روبرت بيانتا أستاذ التعليم في جامعة فرجينيا بالولايات المتحدة ويؤكد ذلك بما أثبتته الدراسات من أن "تجربة الروضة الإيجابية واحدة من أهم أسس النجاح الأكاديمي على المدى الطويل".
ومن المؤكد أن ردود فعل الأطفال تجاه انتقالهم من مرحلة الحضانة إلى مرحلة الروضة تتباين باختلاف شخصياتهم وبيئاتهم فبينما تعد هذه النقلة عملية غاية في السهولة لدى البعض سيراها أطفال آخرون خطوة هائلة يتعذر اجتيازها.
وهنا تظهر أهمية المرحلة السابقة على ذهاب الطفل للروضة ونقصد مرحلة الحضانة والتي مع الأسف لا يمر بها جميع الأطفال فقد وجد الباحثون في تحليلهم لدراسة شملت 210000 طفل أن الأطفال الذين التحقوا بالحضانة عادة ما يحققون انتقالاً سهلاً إلى مرحلة الروضة.
تحديات
ولكن حتى بالنسبة لهؤلاء الأطفال يظل هناك الكثير من التحديات التي عليهم أن يواجهوها مثل المباني الأكبر حجماً، والفصول الفسيحة والمناهج الأكثر تعقيداً واليوم الدراسي الطويل، والعمل بشكل مستقل، وضرورة الذهاب كل يوم إلى المدرسة ووجود أطفال اكبر سناً وأكثر إزعاجاً. بل ربما يحتاج الأمر إلى ركوب الحافلة أن كل هذه الأمور تعتبر تجارب جديدة بالنسبة لطفل صغير، وقد يثير هذا العالم المجهول بالنسبة له الكثير من القلق.. فما العمل؟
كشف المستور
يجب هنا أن ندرك أن نظرية "المرء عدو لما يجهله" لا تنطبق على الكبار فقط، بل أن صغارنا يشاركوننا فيها، لذلك على الأباء معرفة ما يثير قلق صغيرهم وتزويده بالمعلومات التي يحتاج إليها حتى يشعر بالارتياح والتجاوب مع الأنشطة المختلفة.
ولن يتم هذا بتضخيمنا للأمور بل العكس تماماً يجب التركيز في حديثنا معه على الأشياء التي سبق له أن الفها وهو في الحضانة فهناك مشاريع تنجزها مجموعات صغيرة ولن يكون عليه أن يعمل طوال الوقت منفرداً، كما أن هناك مساحات لممارسته أنشطة مختلفة وأوقات مخصصة للعب الحر. أما الحديث عن الروضة على أنها مدرسة للأطفال الكبار فربما أعطى نتائج عكسية، وقد يجعل الطفل أكثر قلقاً وعصبية.
وإذا كانت الأمور التي سبق ذكرها هي ما سيواجهه الطفل بذهابه الفعلي للحضانة فان قلقه سيبدأ قبل ذلك، فهو سيكون قلقاً بشأن الكثير من التفاصيل الصغيرة، مثل: أين الحمام؟ ماذا سيفعل إذا أصيب بمرض؟ هل يمكنه أن يأخذ معه دميته؟ كيف سيركب الحافلة وحيداً؟ وهنا يجب طمأنته بأن إدارة الروضة ستتصل بالمنزل إذا احتاج الأمر إلى ذلك أو لو أصابه مكروه، ولا بأس من القيام بزيارة للروضة ليتعرف على أقسامها قبل بدء العام الدراسي.
ومن الأمور التي قد تثير قلق الطفل والتي قد لا يفصح عنها معرفته أنه لم يتعلم القراءة بعد أو اعتقاده أن بقية الأطفال يعرفون الكتابة سلفاً، لذلك يجب أن يدرك أن ما من أحد يتوقع منه إتقان القراءة أو الكتابة وأن كل ما تريده معلمته منه هو أن يكون مستعداً للتعلم.
مهارات مهمة
وقد لوحظ أن الأطفال الذين يتفوقون في مرحلة الروضة يتمتعون عادة بمهارات معينة، يمكن ببساطة أن يكتسبها الطفل قبل ذهابه للروضة ـ مثل قدرتهم على التركيز على مهمة ما طوال مدة طويلة نسبياً حوالي 15 دقيقة والانتظار بصبر لحين تلقي المساعدة أو الانتباه من المعلمة. والقدرة على المشاركة في النشاطات والتعاون مع الآخرين، وتناوب الأدوار معهم، والتعامل بشكل صحيح مع الإحاطات الصغيرة.
ومن الأمور المهمة أيضاً التي تساعد في نجاح طفل الروضة تمتعه بمهارات ذاتية تزيد من ثقته بنفسه وتجعله يشعر بقدرته على السيطرة على الأمور، كقدرته على استخدام الحمام وغسل يديه وارتداء معطفه.
ورغم كل الاحتياطات التي قد يتخذها الأباء لتسهيل الأمر على أطفالهم فان تأقلم الطفل مع وضعه الجديد قد يستمر لأسابيع حتى يشعر بالاستقرار ولكن بالتأكيد أن أي جهد سيبذله الأباء كي يجعلوا أيام أطفالهم الأولى في الروضة أقل إثارة للقلق لن يضيع سدى.. ألم يقل د. بيانتا أنها "أهم أسس النجاح الأكاديمي على المدى الطويل.!!
من قراءاتي الخارجية
مميزة في اطلالتك الرقيقة
مبدعة بكل معاني الكلمة
شكرا لك ولروعة طرحك الجميل
شكرا
تحياتي
مقدمة :
اهتمت الكثير من الدوائر العلمية بمفهوم الإبداع لدى الأطفال من اجل مستقبل أفضل ، وخلال العقود الماضية عقدت الكثير من المؤتمرات والدورات التدريبية لخلق مناخ يشجع الأبناء على الإبداع ، وأصبح ألان يقام مدارس خاصة تهتم بتنمية العملية الإبداعية لدى الأطفال من خلال توفير بيئة مدرسية تطور العملية الإبداعية لدى أطفالها .
وهذا ما يجعلنا نناقش موضوع الإبداع من خلال طرح الموضوع بشكل جاد وعلمي لنساعد على تطور ونمو هذا المفهوم بقدر المستطاع من خلال البيئة الأسرية والمدرسية والمجتمعية
وفى البداية نطرح سؤال : الإبداع .. ماذا يكون ؟
هناك الكثير من التعاريف التي تناولت مفهوم الإبداع سوف نتناول بعضها هنا فهناك من تناول الإبداع على أنة : الإبداع أو الابتكار Creation هو إيجاد حل جديد وأصيل لمشكلة علمية أو عملية أو فنية أو اجتماعية . ويقصد بالحل الأصيل الحل الذي لم يسبق صاحبة فيه احد .
ويمكن تعريف الإبداع بأنة أفكار جديدة ومفيدة ومتصلة بحل مشكلات معينة أو تجميع وإعادة تركيب الأنماط المعرفية في إشكال فريدة .
كما يتفق الكثيرون على أن الإبداع هو نوع من التفوق العقلي ، ومنهم من عرف الإبداع على أنة أنتاج شيء جديد ، أو هو قدرة عقلية مركبة من عدد من القدرات كالطلاقة والمرونة والأصالة والتأليف .
ونلاحظ أن الإبداع هو أبداع الفرد في إيجاد حل جديد أو غير تقليدي أو أصيل لمشكلة ما في مجال ما سواء العلمي أو الاجتماعي أو الفني .
أما الإبداع من الناحية اللغوية : فهو من مادة بدع اى أنشأه وبدأه
وهناك فرق ما بين الإبداع والذكاء ، فاختبارات الذكاء العادية تقيس القدرة على إيجاد إجابة صحيحة واحدة لكل سؤال ، ولكن الإبداع هو القدرة على إيجاد إجابات جديدة وغير عادية للمشكلات المختلفة ، ولقد فرق الكثير من المهتمين بأمور الذكاء والإبداع ما بين المفهومين بل توصلوا إلى أن الطفل المبدع ليس بالضرورة أن يكون طفلا مرتفع الذكاء .
أيضا يختلف الإبداع عن الموهبة ، فالموهبة كالرسم مثلا تعطى للرسم القدرة على التقنية لرسم لوحة جميلة ولكنها في نفس الوقت لاتعطية الإمكانية لجعل اللوحة نادرة بما تحمله من إحساسات يشعر بها من يراها .
التمييز أيضا بين الإبداع والاستدلال فيقال إن الاستدلال هدفه الكشف عن أشياء أو علاقات خافية كانت موجودة من قبل ، في حين أن الإبداع هدفه خلق أشياء أو علاقات جديدة لم تكن موجودة من قبل كأن الاستدلال يقتصر على الكشف ، بينما الإبداع يقتصر على صناعة الشيء .
كما أن هناك فارقا بين الاستدلال والإبداع من حيث الطريق الذي يسلكه كل منهما ، فالاستدلال يتبع طريقا مستقيما ذا معالم واضحة هي خطوات الاستدلال التي يتبنها من قبل ، والذي يتجلى فيه خضوع التفكير للواقع ، أما الإبداع ففيه يتحرر الفكر من قيود الماضي ولا يتقيد بالواقع .
وهذا ما يجعل الكثير من العقبات تقف إمام المبدعين ، من روح العداء في الميدان العلمي وغيرة من الميادين ، واتهام البعض للمفكرين والفلاسفة بالجنون وينظرون إليهم على أنهم متمردين أو دعاة فوضى وفى ميادين الفن يعتبرون منحرفين أخلاقين .
الإبداع عند الأطفال :
تعد البيئة الأسرية أو الرحم النفسي والاجتماعي للطفل بمثابة الأنظمة الاجتماعية التي يتلقى الطفل من خلالها الخبرات مما ينعكس على تشكيل هويته الإبداعية بطريقة ما حسب الخبرات التي تلقها من أساليب تربوية تعمل على نمو قدرات الطفل ومواهبه واستعداده لظهور الإبداع لدية .
فالطفل في البيئة الأسرية يتدرب على الأساليب والعمليات المعرفية الأولية وما يصاحب ذلك من جو انفعالي خاص حسب نمط البيئة الأسرية وما يسود فيها من حب ودف ء وحنان أو سيطرة وخنوع ونقد وفقدان للامان
ونجد حينما تتوفر في المراحل الأولى من حياة الطفل أجواء أسرية صحية ، ينتقل الطفل بسلام إلى دور اخطر وأعمق في تشكيل البناء المعرفي لدية وهو دور المدرسة والخبرات التي يتعرض لها الطفل لما لها من اثر كبير في إبداع الطفل لما تقدمة المدرسة من منبهات بيئية والماعات تعكس خبرات جديدة وثرية في تشكيل وعى ووجدان الطفل من خلال المواد التي يتعلمها وطريقة تعلم هذه المواد ، والتشجيع على التفكير الابتكار والأصالة من خلال إتباع أساليب تعلم جديدة تعتمد على تنمية الإبداع من خلال وسائل تعليمية متنوعة من حيث أسلوب العرض والإلقاء والمناقشة وطرح الأسئلة والتفكير بشكل يساعد على إعمال العقل والحس الابداعى لدى الأطفال .
ومن الصعب أن نوفر مناخ بيئي أسرى جيد ومناخ تعليمي بعيد عن النمطية والتراث القديم لما لة من أثار سلبية مثل التلقين وحل المشكلات من خلال اطر مرجعية ثابتة والتفكير الاوحادى وإغفال حرية التفكير والخروج عن ما هو مألوف
وهذا بدورة يجعلنا ننظر إلى أهمية سمات الشخصية ومدى ارتباطها بالإبداع مثل :
معرفة الذات، وتأكيد الذات ، والتعبير عن المشاعر والثقة بالنفس والمحتوى المعرفي من معتقدات وأفكار تغرس في الطفل من خلال التعليم ، حيث كل هذا يوفر أطار اجتماعي وثقافي وتعليمي مناسب يساعد على خلق بيئة مناسبة يترعرع من خلالها الشخص المبدع ، فالبيئة الاجتماعية والثقافية والتعليمية وما تتيحه من فرص للتدريب وتنمية المهارات المختلفة والدفيء والتشجيع ، تمثل اللبنة أو الخلية التي تنطلق منها عملية الإبداع لدى الفرد .
عوامل تنمية الإبداع في مرحلة الطفولة :
هناك العديد من العوامل تعمل جميعها على تنمية الإبداع لدى الأطفال ..
– وهى تتعلق بالبيئة الأسرية من رعاية أسرية للأبناء والمتابعة الأسرية للأبناء بالمنزل والمدرسة .
– وهناك عوامل تتعلق بالمعلم في الفصل من خلال أسلوب التدريس الابتكارى الذي يساعد الطفل على الحرية وعدم التقيد بتمازج وقواعد
ثابتة مألوفة والتدريب على الخروج عن كل ما هو نمطي في التعامل مع الموضوعات المختلفة .
– وهناك أيضا عوامل تتعلق بإعداد المعلم وتدريبه .
– كذلك عوامل تتصل بمحتوى المنهج الدراسي نفسه من محتوى ومضمون وتناول المنهج المدرسي من حيث الحشو وإعطاء المعلومة دون
أسلوب ابتكاري للوصول إلى استدلال يساعد على أعمال العقل .
– كما أن هناك بعض العوامل التي تتصل بالهيئة التعليمية أو الإدارة التعليمية داخل المدارس ونظام التعليم من خلال توفير بيئة مدرسية تهتم
بالجوانب المختلفة لنمو شخصية الطفل واستقلاليته وتنمية ثقته بنفسه من خلال المبادرة وتحمل المسؤولية والتشجيع .
– أيضا هناك عوامل تتعلق بالبيئة الفيزيقية للمدرسة من خلال توفير مساحات مناسبة تتناسب فيها مساحة حجرة الدراسة مع عدد التلاميذ
وعدم تكدس وازدحام التلاميذ داخل حجرة الدراسة ،
– مع أهمية توفير مساحات للملاعب والاهتمام بالأنشطة الدراسية المختلفة التي تنمى مواهب التلاميذ وتساعد على الإبداع والتخيل مثل الاهتمام بالعب الحر والتدريب علية كذلك على الدراما الاجتماعية ( السوسيودراما ) وإعطاء الأطفال فرص لإطلاق عنانهم لنسج القصص والمواقف السلوكية المختلفة المتصلة بالتمثيل والمسرح ، وخاصة لدى أطفال دور الحضانة .
وهكذا فإن البرامج والأنشطة التي تنمى الطلاقة والأصالة والتخيل والمرونة تعد من المهارات الإبداعية التي تنمى القدرات الإبداعية لدى أطفال الحضانة ..
وأخيراً .. كلما اعتمدت الأسرة والمدرسة في أساليب تعاملها مع الأطفال على حب الاستطلاع والاكتشاف والمناقشة الجماعية والعصف الذهني كلما نمت لدى الأطفال الملكات والقدرات الإبداعية الخلاقة .
![]() |
draw-a-smile.jpg (25.8 كيلوبايت, المشاهدات 3) |
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
موفقة بإذن الله … لك مني أجمل تحية .
![]() |
draw-a-smile.jpg (25.8 كيلوبايت, المشاهدات 3) |
![]() |
draw-a-smile.jpg (25.8 كيلوبايت, المشاهدات 3) |
شكرا لمرورك
وشكرا لمرورك
التي تبذلينها
——————————————————————————–
· إكساب المعلمات مهارات متنوعة في فن التعامل مع أنماط الأطفال
معلمة رياض الأطفال هي مهنة غاية في الحساسية و تحتاج إلى خصائص شخصية و تدريب و تأهيل معين و دقيق ، حيث أن معلمة الروضة تشارك مع الأسرة بشكل رئيسي في بناء القاعدة النفسية و المعرفية الأساسية للإنسان و لا يستطيع أي منا إنكار أهمية الخبرات التي يمر بها الإنسان في مرحلة الطفولة المبكرة و أثرها على حياته المستقبلية ، فهو في هذه المرحلة يكون سريع التأثر بما يحيط به ، لذلك فان لرعايته في هذه المرحلة أهمية كبيرة و من هنا تنبع أهمية هذه المهنة
و تقوم مربية رياض الأطفال بأدوار عديدة و تؤدي مهاماً كثيرة و متنوعة تتطلب مهارات فنية مختلفة يصعب تحديدها ، فهي مسئولة عن كل ما يتعلمه الطفل إلى جانب مهمة توجيهية حول نمو كل طفل من أطفالها في مرحلة حساسة من حياتهم ، و تبدأ هذه المرحلة بالتخطيط و تستمر بالتنفيذ و تنتهي بالتقويم و المراجعة كما أن للمعلمة دوراً رئيسياً في تطوير العملية التربوية لأنها على تماس دائماً مع الأطفال
خصائص و صفات شخصية إضافة إلى الخصائص و الصفات المهنية :
1. إن الصفة الأهم و المميزة التي يجب أن تتمتع بها معلمة الروضة هي حب الأطفال و حب مهنتها .
2. القدرة على تقدير حاجات الأطفال و تمييز ميولهم و تقدير إمكاناتهم فالمعلمة التي تستطيع إدراك تلك الخصائص تتمكن من الوصول إلى الأهداف التربوية بالارتقاء بنمو الطفل و تحقيق التكامل بين جوانب النمو المختلفة . و الإلمام بعلم نفس الطفل للاستفادة منه في تحديد حاجات الطفل و علم نفس الفروق الفردية كما يجب أن تكون لديها القدرة على تحليل سلوك الطفل و الإلمام بطرق التواصل معه و الإلمام بطرق مراقبة السلوك و أدوات الملاحظة المساعدة لها في التعرف على خصائص الأطفال و قدراتهم .
3. القدرة على توجيه النشاط الذاتي للطفل و تقدير التوقيت المناسب للحصول على التعلم لأن الإسراع في إحدى عملية التعليم و عدم توفير الفرص و للتعلم الذاتي و الاكتشاف يقلل من فاعلية التعلم الذي يحدث .
4. الاستعداد النفسي و التحلي بالصبر في التعامل مع الأطفال و البقاء معهم لمدة طويلة تلاعبهم و تعلمهم و تتفاعل و تستمع إلى أفكارهم .
5. الثقة بالنفس و تقدير الذات و حمل مشاعر ايجابية تجاه مهنتها و قدراتها و إدراكها لأهمية الدور الذي تقوم به حيث بين التربويون أن المشاعر التي تحملها معلمة الروضة تؤثر على العملية التربوية بالتالي تؤثر على الأطفال .
6. أن تكون لديها القدرة على إقامة علاقات اجتماعية إيجابية مع الأطفال والكبار (زميلات في العمل / أولياء أمور / المسئولين ) .
7. أن تتمتع بالاتزان الانفعالي .
8. أن تكون على خلق يؤهلها لأن تكون مثلاً يحتذى به ، وقدوة بالنسبة للأطفال في كل تصرفاتها .
9.أن تكون لغتها سليمة ونطقها صحيحاً ..
10.أن تتمتع بالمرونة الفكرية ، التي تساعد على الابتكار ، وأخذ المبادرة في المواقف التي تواجهها.
هذا و عليها أن تراعي في تعاملاتها مع الأطفال ما يأتي :
· الطريقة التي تستقبل بها الطفل في الصبح ينعكس أثرها عليه طوال اليوم.
· الطفل في الأشخاص السعداء أكثر من المكتئبين .
· على المعلمة على ألا تناقش مشاكل الطفل مع أبويه في حضوره و أمام الآخرين حتى لا تقتل كبرياءه و اعتزازه بنفسه
· يجب على المعلمة ألا تتنمر على الطفل مهما كان مشاكس أو عنيد او عاصي للأوامر فهو في مرحلة نماء قدرات محدودة و خبراته ضئيلة
· أن تبتعد المعلمة عن مقارنة طفل بطفل آخر فمبدأ الفروق الفردية مبدأ هام في التعلم
· على المعلمة ألا تحابي طفلا على غيره مهما كانت الظروف فالأطفال يحسون و يشعرون بتمييز المعلمة لطفل ما
· على المعلمة ألا تدع طفلا يكسب شيئا نتيجة سلوك سيء
· إعطاء الطفل حرية اختيار نوع النشاط الذي يمارسونه في الصف
· على المعلمة ألا تعد الطفل إلا بما تستطيع الوفاء به حتى لا تخلف وعدها مع الطفل فيفقد الثقة بها
شكرا على هذا الموضوع القيم
جزاك الله خيرا
تحياتي
تحياتي
نشيد الحليب
وهذا فيديو اخر
http://file9.9q9q.net/Download/17442…—–.flv.html
وهذا ايضاً
مريم و الفراشـه
مريم فتاه صغيرة عمرها سبع سنوات . ذات يوم أحبت مريم أن تخرج إلى الحديقة المجاورة لتلعب بعض الوقت ، وذهبت إلى أمهـا لتطلب منها ذلك .
فقالت لهـا الأم : (( سأسمح لكِ يا مريم شرط ألا تذهبي بعيداً وألا تتأخري )) .
فأجابتهـا مريم : ((حاضر يا أمـي لن أتأخـر ولن أذهب بعيداً )) .
خرجت مريم مسرورة ، وبدأت تغني : (( ما اجمـل هذه الحديقة ، وتلك الورود ، سأقطف وردة حمراء الأمـي )) .
وبينمـا هي تقطف الورده ، رأت الفراشـه ألوانهـا جميلـه جداً فقالت : (( سوف ألتقطهـا )) .
حين احست الفراشـه بملمس يدي مريم ، هربت وأخذت تطير وتبتعد ، ومريم تلاحقهـا مصرة على التقاطهـا .
فجأة !!
أنتبهت مريم إلى أنهـا أصبحت بعيدة عن البيت ، خافت كثيراً وأجهشت بالبكاء .
رأتهـا سيدة كبيرة بالسن ، واقتربت منها وتسألهـا : (( لماذا تبكين يا صغيرتي ؟ )) .
أخبرتهـا مريم بأنهـا كانت تلعب في الحديقة ولحقت بالفراشـه الملونة حتى تأخر الوقت وابتعدت عن بيتهـا .
فقالت لها السيدة : (( لا تخافي يا صغيرتي سوف اعيدكِ إلى أمكِ بسلام )) .
أمسكتهـا بيدهـا ، وتعاونتا ومعـاً على الوصول إلى بيتهـا . حين وصلت مريم إلى البيت ، رأت أمهـا تقف في الخارج قلقة .
ركضت نحوهـا وعانقتهـا ، وقالت لهـا : (( سامحيني يا أمـي ، سوف اطيعكِ وأسمع كلامكِ دائمـاً ، ولن أبتعد عن البيت بعد الأن )) .
ثم نظرت لسيدة وشكرتهـا على عملها النبيل ، وطلبت منها ان تدخل إلى بيتهـا لتشرب العصير وتأكل الحلوى معهـأ..
لنتعلم من هذه القصـه أن :
– نسمع كلام الأم ..
– لا نبتعد عن المنزل ..
– نشكر من يساعدنـا
منقول من المجلـه
فيها اشياء مميزه وعبر و فائده
الله يعطيج العافيـه
وأحنـا في انتظار جديدج ..
![]() |
15892.rar (248.5 كيلوبايت, المشاهدات 324) |
وبارك في جهودك الطيبه
![]() |
15892.rar (248.5 كيلوبايت, المشاهدات 324) |