أنا اقولك كيف ……أول شيء تيب عينة مياه (بحر – جوفية – معلبة )وثاني شيء اتسوالها الفحوص الفيزيائية ألاهي قياس درجة التعكر والحرارة واللون وثالث شيءاتسوالها الفحوص الكيميائية ألا هيه
قياس الأس الهيدروجيني Ph
1.حساب كاتيون الهيدروجين
2.تحديد درجة الحموضة
•التوصيلة الكهربائية{إمرار تيار كهربائي ذو جهد منخفض ويتم من خلاله قياس المواد الصلبة الذائبة الكلية}
•تقدير المواد الصلبة بترشيح الماء {بالتبخير}
•تقدير الملوحة {باستخدام نيترات الفضة ثم يتم توظيف تقنية التحليل الوزني في تحديد كتلة الكلوريد في العينة }
•العسر الكلي {بترسيب المواد الذائبة(كاتيونات الكالسيوم والمغنيسيوم )ويتم بإضافة محلول كربونات الصوديوم لتتم عملية الترسيب والكشف عن المادة .
واسأل المعلم علشان يعطيك أدوات العمل والقوانين اللي تحدد العسر الكلي والملوحةوالمواد الصلبة
وهذا اللي عندية
هذا عن البحث و الكتابه بخصوص فلورة مياه الشرب :–
إن الفلورايد مادة فعّالة جداً ولها تأثير كامل في القضاء على التسوس كما أثبتت الدراسات العلمية بأنه إذا أضيفت مادة الفلورايد إلى مياه الشرب سوف تحمي من التسوس بنسبة 70% والتي تعتبر أكبر نسبة ممكن اللجوء إليها في الحماية هذا إذا أضيف الفلورايد بنسبة واحد إلى مليون 1ppm وهذا يعني إذا كان لدينا مليون جالون من المياه نضع جالوناً واحداً من الفلورايد فقط، وتتراوح هذه النسبة 0-7ppm في البلاد الحارة و 102في البلاد الباردة بتقدير أن معدل الشخص للشرب هو 3لترات يومياً.
أيضاً من فوائد الفلورة أنها تقوي العظام بالجسم حيث تقل نسبة الكسور وخاصة العمود الفقري، أيضاً للفلورة فائدة في أنها تقلل من هشاشة العظام في أعمار النساء المتقدمة.
للفلورة فائدة في التقليل من نسبة الاصابة بالصمم وذلك بالمحافظة على عظمة otosclordic الموجودة في الأذن.
وعن الأضرار والمخاطر التي قد تنشأ عن الإضافة العشوائية للفلورايد , إن مادة الفلورايد إذا أضيفت بالنسبة المقررة دولياً وعالمياً فهي آمنة للإنسان وليس لها ضرر وهذه النسبة تتراوح ما بين 507-ppm إلى 102أما إذا أخذت الفلورايد بكمية أكبر من {(2)ppm} وأكثر فقد يكون لها تأثير بسيط جداً جداً باصفرار الأسنان غير الملحوظ.
أما إذا زادت نسبة الفلورايد عن {(ppm4)} وهي نسبة أيضاً مسموح بها وأقرتها الجمعية الأمريكية لحماية البيئة فقد تسبب اصفراراً خفيفاً على الأسنان ولا تعمل على خرابها.
وعن المخاطر والمضار التي قد تنشأ من جراء الاضافة العشوائية لمادة الفلورايد : لكل مادة فوائد ومضار والفلورايد كغيره من المواد ولكن إذا استخدم الفلورايد بالنسبة المطلوبة فإن مضاره قد لا توجد، وإذا ما توفرت المعامل التي تحلل نسبة الفلورايد في المياه يؤدي إلى الحصول على الفوائد المرجوة.
أما إذا لم يتم ذلك وكانت نسبة الفلورايد عالية في مياه الشرب فهذا يؤدي إلى زيادة نسبة الفلورايد في الأسنان مما يؤدي إلى تغير في اللون من الأبيض إلى الأصفر أو البني. وفي بعض الحالات التي يكون الفلورايد عالياً جدا فقد يؤدي إلى وجود حفر في الاسنان.
هناك أبحاث كثيرة عن أضرار الفلورايد وبصفة خاصة أضراره إذا استخدم بنسب عالية لفترة طويلة يكون تأثير ارتفاع نسبة مادة الفلور بطيئا ويحتاج سنوات طويلة أي ان الإنسان إذا استخدم ماء يحتوي على مادة الفلور بنسبة عالية أي أضعاف المسموح به فإن هذا يؤدي على العظام عموما ولا أريد ان أتعمق في أضرار الفلورايد على الجسم.
كما أظهرت الدراسات العلمية ان أثر الفلورايد وقائيا إذا تم توفيره للمجتمع سواء بمياه الشرب أو معاجين الأسنان أو الجمع بين المعجون المفلور ومصادر أخرى للفلورايد يظهر أثر ذلك وقائيا بعد حوالي سنتين على صغار المجتمع حيث يقل وبشكل واضح نشوء تسوس جديد بينهم كذلك بين الكبار ولكن ليس بالشكل الواضح لوجود ترسبات وتسوسات قديمة بينهم لا تجعل الصورة واضحة وتشير دراسات أخرى إلى ان الفلورايد له دور كبير في تقليل الجراثيم الفموية المسببة لنشوء تسوس الأسنان وذلك عن طريق منع وإيقاف عملية الجلايكو ليسس glycolysis ويتم ذلك ب interfering للانزيم enolase فالفلورايد الموجود في البلاك لا يستفاد منه كمضاد للبكتريا وذلك لارتباطه بالبلاك بشكل كبير ولكن عند انخفاض درجة PH بسبب الأحماض الناتجة من نشاط البكتريا المسببة للتسوس فإن ذلك الفلورايد يبدأ في التفكك إلى أيونات متحررة في الوسط الفموي وبالتالي يبدأ في عملية ايقاف الجلايكوليسس المذكور آنفا. وبذلك تقل حموضة الوسط الفموي المسببة لتآكل السطح السني بالاضافة إلى تسريع عملية إعادة التمعدن للأجزاء المتحللة من ميناء الأسنان.
وعن الأثر الذي تحدثه مادة الفلورايد على الأسنان يختلف الأثر الذي تحدثه مادة الفلورايد على الأسنان باختلاف طريقة وصول مادة الفلورايد للسن، وهناك طريقتان:
الطريقة الداخلية ويأتي ذلك بأن تدخل مادة الفلورايد في تركيبة السن وهذا يؤدي إلى تكوين مادة الفلورو أباتايت بدلا من هيدروكسي اباتايت وهذا يزيد من مقاومة السن للتسوس.
وعن الصعوبات كذلك التي تعيق عملية فلورة مياه الشرب : بالرغم من اتفاق الباحثين عن العلاقة العكسية بين إضافة الفلورايد لمياه الشرب وتسوس الأسنان إلا ان قرار إضافة مادة الفلورايد لمياه الشرب مايزال حلما نراه ولا نراه..