![]() |
الخشبة العجيبة.doc (32.0 كيلوبايت, المشاهدات 64) |
![]() |
الخشبة العجيبة.doc (32.0 كيلوبايت, المشاهدات 64) |
![]() |
الخشبة العجيبة.doc (32.0 كيلوبايت, المشاهدات 64) |
القصص والحكايات
![]() |
الخشبة العجيبة.doc (32.0 كيلوبايت, المشاهدات 64) |
![]() |
الخشبة العجيبة.doc (32.0 كيلوبايت, المشاهدات 64) |
![]() |
الخشبة العجيبة.doc (32.0 كيلوبايت, المشاهدات 64) |
وبدأت الفضائل والرذائل بالأختباء.. وجدت الرقة مكانا لنفسها فوق القمر..
وأخفت الخيانة نفسها في كومة زبالة… دلف الولع… بين الغيوم..
ومضى الشوق الى باطن الأرض… الكذب قال بصوت عال: سأخفي نفسي تحت الحجارة..
ثم توجه لقعر البحيرة.. واستمر الجنون: تسعة وسبعون… ثمانون…. واحد وثمانون..
خلال ذلك أتمت كل الفضائل والرذائل تخفيها… ماعدا الحب… كعادته.. لم يكن صاحب قرار… وبالتالي لم يقرر أين يختفي.. وهذا غير مفاجيء لأحد… فنحن نعلم كم هو صعب اخفاء الحب..
تابع الجنون: خمسة وتسعون……. سبعة وتسعون…. وعندما وصل الجنون في تعداده الى: مائة
قفز الحب وسط أجمة من الورد.. واختفى بداخلها..
فتح الجنون عينيه.. وبدأ البحث صائحا": أنا آت اليكم…. أنا آت
اليكم…. كان الكسل أول من أنكشف…لأنه لم يبذل أي جهد في إخفاء نفسه..
ثم ظهرت الرقّة المختفية في القمر… وبعدها.. خرج الكذب من قاع البحيرة مقطوع النفس…
واشار على الشوق ان يرجع من باطن الأرض… وجدهم الجنون جميعا".. واحدا بعد الآخر….
ماعدا الحب… كاد يصاب بالأحباط والبأس.. في بحثه عن الحب… حين اقترب منه الحسد
وهمس في أذنه:
الحب مختف في شجيرة الورد… التقط الجنون شوكة خشبية أشبه بالرمح.. وبدأ في طعن شجيرة الورد بشكل طائش… ولم يتوقف الا عندما سمع صوت بكاء يمزق القلوب…
ظهر الحب.. وهو يحجب عينيه بيديه.. والدم يقطر من بين أصابعه…
صاح الجنون نادما": يا الهي ماذا فعلت؟..
ماذا أفعل كي أصلح غلطتي بعد أن أفقدتك البصر ؟…
أجابه الحب: لن تستطيع إعادة النظر لي… لكن لازال هناك ماتستطيع
فعله لأجلي… كن دليلي…
وهذا ماحصل من يومها…. يمضي الحب الأعمى… يقوده الجنون
__________________
ما دام يسوع بقربي فأنا لا أخاف
بارك الله فيك
واتمنــى لج التوفيق
ويعطيــــــــج الـ 1000 عااافية
اليوووم يبتلكم قصص دينية ..
أتمنى أنها تعيبكم وتستفيدون منها..
بسم الله الرحمن الرحيم ..
يلا نبدأ ..
قصة الرجل المجادل
_-_-_-_-_-_-_-_
في يوم من الأيام ، ذهب أحد المجادلين إلى الإمام الشافعي، وقال له:كيف يكون إبليس مخلوقا من النار، ويعذبه الله بالنار؟!ففكر الإمام الشافعى قليلاً، ثم أحضر قطعة من الطين الجاف، وقذف بها الرجل، فظهرت على وجهه علامات الألم والغضب. فقال له: هل أوجعتك؟قال: نعم، أوجعتني فقال الشافعي: كيف تكون مخلوقا من الطين ويوجعك الطين؟!فلم يرد الرجل وفهم ما قصده الإمام الشافعي، وأدرك أن الشيطان كذلك: خلقه الله- تعالى- من نار، وسوف يعذبه بالنار
قصة القارب العجيب
_-_-_-_-_-_-_-_-_
تحدى أحد الملحدين- الذين لا يؤمنون بالله- علماء المسلمين في أحد البلاد، فاختاروا أذكاهم ليرد عليه، وحددوا لذلك موعدا.وفي الموعد المحدد ترقب الجميع وصول العالم، لكنه تأخر. فقال الملحد للحاضرين: لقد هرب عالمكم وخاف، لأنه علم أني سأنتصر عليه، وأثبت لكم أن الكون ليس له إله !وأثناء كلامه حضر العالم المسلم واعتذر عن تأخره، تم قال: وأنا في الطريق إلى هنا، لم أجد قاربا أعبر به النهر، وانتظرت على الشاطئ، وفجأة ظهرت في النهر ألواح من الخشب، وتجمعت مع بعضها بسرعة ونظام حتى أصبحت قاربا، ثم اقترب القارب مني، فركبته وجئت إليكم. فقال الملحد: إن هذا الرجل مجنون، فكيف يتجمح الخشب ويصبح قاربا دون أن يصنعه أحد، وكيف يتحرك بدون وجود من يحركه؟!فتبسم العالم، وقال: فماذا تقول عن نفسك وأنت تقول: إن هذا الكون العظيم الكبير بلا إله؟!
قصة العاطس الساهي
_-_-_-_-_-_-_-_-_-_
كان عبد الله بن المبارك عابدا مجتهدا، وعالما بالقرآن والسنة، يحضر مجلسه كثير من الناس؛ ليتعلموا من علمه الغزير.وفي يوم من الأيام، كان يسير مع رجل في الطريق، فعطس الرجل، ولكنه لم يحمد الله. فنظر إليه ابن المباوك، ليلفت نظره إلى أن حمد الله بعد العطس سنة على كل مسلم أن يحافظ عليها، ولكن الرجل لم ينتبه.فأراد ابن المبارك أن يجعله يعمل بهذه السنة دون أن يحرجه، فسأله:أي شىء يقول العاطس إذا عطس؟فقال الرجل: الحمد لله!عندئذ قال له ابن المبارك: يرحمك الله
م
ن
ق
و
ل
عالموضوع الغاوي شراتج <<<<<<<<ولا تحرمينا من هالمواضيع الحلوة
تقبلي مروري……………..
تقبلي مروري………,,,
أتمنى أنج ستفدي..
أتمنى أنج ستفدي..
أتمنى أنك ستفد..
أتمنى أنج ستفدي..
أتمنى أنج ستفدي..
أتمنى أنج ستفدي..
التفااعل موجوود ..
تسلمين و الله على القصص الروووعه …
ولا تحرمينا من ردودج ..
أتمنى من الجميع الردوووووووووووود ؟؟؟؟
|
ابدااااااااااع
اليوم جبتلكم موقع لقصص اطفال وكل شي يخص الاطفال مثل العاب و معلومات عامة وليس للاطفال فقط بل للكبار ايضا واتمنى ان يعجبكم هذا الموقع وان تستفيدوا منه ::
http://www.kids.jo/main/StoryCat.aspx
انتظر الردود
تحياتي
![]() |
موعد مع الموت.pdf (2.28 ميجابايت, المشاهدات 53) |
![]() |
موعد مع الموت.pdf (2.28 ميجابايت, المشاهدات 53) |
![]() |
موعد مع الموت.pdf (2.28 ميجابايت, المشاهدات 53) |
مشكورة أختي نورا
سبحان الله العظيم
جميلٌ أن يصبر الإنسان على اخيه المسلم و ها هو الجزاء من جنس العمل شكرا لكي أختي على الموضوع الرائع |
ما شاء الله على هذا الطالب الذكي
سندباد عمان
تسلمين يا الغالية ع القصــة الروووعة
|
ما شاء الله عليه
الله يحفظه ثانكيووووووووووووووووووووو |
قصة رائعة
" ليلى " و العلبة السحرية
دخلت معلمة الرسم غرفة الصف، طلبت من التلميذات الصغيرات أن يرسمن مشاهد أثرت في أنفسهن.
راحت ليلى تعبث بدفتر الرسم الذي أمامها، وتنظر بفتور إلى علبة الألوان. فتحت العلبة. وراحت تتأمل الأقلام ذات الألوان المختلفة. بدأت الطالبات الرسم بحماس، وراحت المعلمة تتجول بينهن.
أما ليلى، فقد تركت الدفتر والأقلام، وتسللت نظراتها عبر النافذة. كان رأسها الصغير يحمل ما لا تطيق طفلة في مثل عمرها أن تحمله. أما قلبها. فقد كان ممتلئاً بالحزن والألم.
وفجأة رأت عصفوراً صغيرًا يحط على نافذة الصف . راحت تتأمله فرحة مبتسمة. يبدو أنها نسيت الحزن والأفكار التي تملأ قلبها وعقلها. ولكن المعلمة ما لبثت أن انتبهت إلى أن ليلى لا ترسم كما تفعل زميلاتها.
سألتها المعلمة بلطف: لماذا لا ترسمين يا ليلى؟!
ألم تحضري علبة الألوان؟!
قالت ليلى مرتبكة: أحضرتها، ولكني لا أرغب أن أرسم بها.
– لماذا يا ليلى؟ سألت المعلمة وهي تتأمل وجه ليلى الصغير.
– لا أدري . ربما لأنها لا تساعدني على الرسم. ردت ليلى بصوت متهدج.
– كيف لا تساعدك على الرسم وها أنت ترين أن جميع زميلاتك يرسمن بمثلها!
– قالت ليلى بحزن: صدقيني يا معلمتي أنها لا تساعدني على الرسم فأنا لم أستطع أن أرسم بها الحزن الذي كان يغمر قلبي حين أمسكت بها لأرسمه. وها هي لا تستطيع كذلك أن تساعدني على رسم الفرحة التي غمرت قلبي حين نظرت إلى ذلك العصفور الصغير.
استطردت ليلى قائلة: لو أردت أن أرسم الحزن أو الفرح، فأي الألوان أختار؟
قالت المعلمة: تستطيعين أن تصوري الحزن بالألوان الداكنة.. والفرح بالألوان الزاهية.
كيف؟ سألت ليلى مستغربة. وإذا أردت أن أمزج بين الحزن والفرح… وبين الحب والكراهية… واليأس والأمل… فما هي الألوان التي أستعملها لكل ذلك؟
ركزت المعلمة نظراتها في عيني ليلى تستشف منهما ما يخفيه رأسها الصغير من الأفكار المتناقضة.. وسألت:
ما الذي تريدين أن ترسميه بالتحديد يا ليلى؟
أريد أن أرسم ما في نفسي من مشاعر. همست ليلى .
أريد أن أرسم الحزن الذي أحسست به حين رأيتهم يسحبون أخي الكبير من فراشه في منتصف الليلة الماضية ويأخذونه معهم في سيارة كبيرة كلها جنود يحملون السلاح.
وأريد أن أرسم الرعب الذي سيطر على أخي الصغير حين استيقظ ممذعوراً من الضجة التي غمرت جو البيت. ولكن كيف؟؟ وكيف أرسم الحزن والألم والدموع التي تناثرت على وجه أمي؟؟ ثم كيف أصور الفرح الذي غمر قلبي حين نظرت إلى ذلك العصفور الصغير!!
راحت الكلمات تتدفق من فم ليلى كقطيع من النجوم البنفسجية، فتخلط بدموعها الندية.. ممتزجة بصوتها الملائكي.
أُخذت المعلمة بكلام ليلى.. وكاد قلبها أن يتمزق. تذكرت في هذه اللحظات أخاها الشهيد؟؟ وتذكرت خطيبها وكيف اختطفه الصهاينة منها وأودعوه المعتقل. وتذكرت.. وتذكرت.. ولكنها سرعان ما تمالكت نفسها وعصرت قلبها، ومست براحة يدها رأس ليلى الصغير، وقالت لها بابتسامة مشجعة:
تستطعين أن ترسمي كل ذلك يا ليلى لو أردت.
قالت ذلك بشيء من الحزم والتأكيد ، ثم استطردت حين لم تلاحظ أي تغيّر في سلوك ليلى، فقالت بحماس طفولي:
ولكن: لماذا لا تفكرين بشيء آخر ترسمينه؟ أنظري إلى تلك الشجرة الخضراء.. ها أنت مثلي تشاهدين أغصانها المرحة تصفق فرحة حين حطت عليها مجموعة من العصافير.
لاحظت ليلى ذلك.. ولكنها انتبهت في ذات الوقت أن عصفورها الحبيب قد ترك النافذة، وحلق مبتعداً عن ناظريها.
عادت مسحة الحزن تكسو وجهها من جديد. قالت بتمرد عفوي:
ولكنني أريد.. أريد أن أرسم شيئا له معنى. شيئا من واقع حياتنا.
ابتسمت المعلمة وقالت بلهجة يمتزج فيها العتاب بالحنان:
أليست الشجرة من واقع حياتنا؟! أليس لها معنى؟! والطيور التي ترفرف سعيدة فوق أغصانها، أليست تعني شيئاً عندك؟!!
فكرت ليلى بكلام معلمتها.. زمّت ما بين عينيها لتعصر أفكارها.. وفجأة، انفرجت شفتاها عن ابتسامة عريضة، وتألقت عيناها السوداوان، وغمرهما بريق أخّاذ.
قالت باستحياء: فهمت ما تقصدين، دبّت الحياة في أصابع ليلى. أمسكت بعلبة الألوان.. اختارت قلماً أخضر، وراحت ترسم بحيوية وحماس.
رسمت شجرة خضراء كبيرة، وملأت أغصانها بالعصافير الملونة.
شعرت ليلى بأن أغصان الشجرة تتحرك، وبأن العصافير تزقزق راقصة بأجنحتها المزركشة وكأنها تقول للشجرة: كم نحن نحبك!!
ولكنها لم تنسى أن ترسم صياداً يقف عند ساق الشجرة ، وعصفوراً صغيراً يسقط على الأرض مضرجاً بدمه.
قالت المعلمة وهي تتأمل رسم ليلى:
أحسنت يا ليلى. ها أنت قد رسمت كل ما أردت أن ترسميه.
كيف؟سألت ليلى متعجبة!
تسألين كيف؟؟ قالت المعلمة.
ألا تسمعين مثلي تغريد العصافير التي رسمتها يدك الماهرة ؟ إنها تقول لك: كم نحن نحبك يا ليلى ، لأنك أخرجتنا من السجن داخل علبة الألوان. ولأنك منحتنا الحرية التي نحب ونعشق.
تأملت ليلى عيني معلمتها، وراحت تصغي معها إلى زقزقة العصافير. خُيّل إليها أن العصافير ترفرف بأجنحتها وتتنقّل من غصن إلى غصن.
فرحت ليلى وسألت بحماس:
وماذا تقول الشجرة؟
إنها تقول لك لا تحزني يا ليلى. فأنا أمك التي تحبك وتحب أخوتك العصافير. ولولاك لم أصبحت أوراقي زاهية، ولما دخل الفرح والأمل إلى قلبي.
وماذا يقول الصياد القبيح؟ سألت ليلى مقطبة.
إنه مستاء منك. لأنك لم تتركيه يصطاد باقي العصافير ويستولي على الشجرة. لا أنكر يا ليلى أنه يكرهك.
– إنه قبيح، ولا أريد أن يحبني شخص قبيح مثله.
– أما العصفور الذي سقط مضرجاً بدمائه، فهو أكثر العصافير سعادة لأنك منحته الخلود. لقد جعلته بطلاً حقيقياً.. يروي بدمائه الطاهرة أرض الوطن من أجل أن يمنحها الحرية والفرح.
شعرت ليلى بالسعادة تغمر قلبها.. وراحت تنقل نظراتها بين الرسم ووجه المعلمة. وتربط بين الألوان التي تراها والعبارات التي سمعتها. وأخيراً… تركزت عيناها على علبة الألوان…
آه … هذه العلبة السحرية .. همست ليلى لنفسها.. لن أتركها تحبس الأشجار والعصافير.. ولن أدعها تحبس الأطفال والأزهار في دهاليز الألوان الداكنة. سأفتحها. سأطلق منها الأحلام الحلوة.. والطيور المحلقة.
سلمت يداك على هذه القصة الجميلة جداً صديقتي الرائعة … و العنوان جذبني : p …
قصة حزينة جداً و مؤثرة |
سلمت يداك اختي الكريمة
وبإنتظار جديدك المميز
قصة جدا رائعة
سلمت يداك اختي الكريمة وبإنتظار جديدك المميز |
شكرا لك أخي الكريم .. موفق بإذن الله ..
شــــــــــــــــــــــــــــكــــــــــــــــــــ ــرا
|
العفو العزيزتي .. شكرا لحضورك الكريم
مشكورة أختي والله أثرتي القصة وايد ، وتسلمين ، وفي ميزان حسناتك ، تقبلي مروري
|
شكرا لمرورك عزيزتي وفقك المولى وسدد خطاك ..
جزاك الله خيرا غاليتي على القصة الرائعة والمؤثرة…
|
مرورك الأروع عزيزتي .. وفقك المولى وسدد خطاك ..
قصة حزينة جداً و مؤثرة … و الجميل هو القدرة على التخلص من الحزن ….
الله يحفظج و نترقب ابداعاتج ^–^
بنت الشموع
مايلي
العفو أخي محمد تتان هذه القصة ليست من كتاباتي انها منقولة من احدى المنتديات ..
وشكرا على مرورك الراقي الذي زاد صفحتي نورا ..
ولكنني اكتب قصص انا ايضا ولكن لم اضعها في المنتدى .. سأضعها لاحقا ..
واكرر شكري لك ولمرورك ..
شكرا لمرورك عزيزتي معلمة طموحة
شاكرة لك مرورك ..
سمع الجمل الأعرج بسباق للجمال .. قرر المشاركة رغم عرجته ..
تقدم طالبا تسجيل اسمه .. استغربت لجنة التسجيل .
قال : ما سبب الغرابة ؟ أنا سريع العدو قوي البنية ..
خافت اللجنة أن يتعرض لسوء أثناء السباق .. فدخل السباق على مسؤوليته ..
تجمعت الجمال في نقطة الانطلاق .. سخرت الجمال من عرجة الجمل الأعرج ..
قال : سنرى في نهاية السباق من هو الأقوى والأسرع ..
انطلقت الجمال كالسهام .. كان الجمل الأعرج في آخر المتسابقين ..
صبر الجمل على عرجته .. سببت له الألم عند ركضه السريع ..
كان على الجمال أن تتسلق الجبل ثم تعود ..
الجبل عال ووعر والطريق طويلة ..
الجمال الفتية حاولت الصعود بسرعة فأصابها الإنهاك ..
بعضها سقط من التعب وبعضها قرر العودة ..
الجمل الأعرج كان يسير ببطء وقوة ..
أكثر الجمال تراجعت قبل وصولها إلى القمة ..
الجمال التي وصلت القمة قليلة جدا .. كانت متعبة فاستلقت ترتاح ..
الجمل الأعرج سار بإصرار .. حتى وصل القمة ..
لم يكن يشعر بالتعب .. عاد مهرولا بعرجته ..
الجمال المستريحة لم تنتبه إلا بعد وصوله إلى أسفل المنحدر ..
حاولت الجمال اللحاق به فلم تستطع ..
كان أول الواصلين إلى نهاية السباق ..
نال كأس البطولة وكان فخورا فخورا بعرجته ..
لج الف شكر اختي نورة الكتبي
ع المجهود الطيب
والله يعطيج الف عافيه