التصنيفات
القصص والحكايات

البلبل الذي فقد صوته

البلبل الذي فقد صوته
الملفات المرفقة
نوع الملف: zip البُلبُل الذي فَقَد صوتَه.zip‏ (14.8 كيلوبايت, المشاهدات 137)
قصة جميلة وومكن نطلب من الطالبات يرسمن أحداث القصة..فأنا البنات وأطفال الروضة عندي يحبون الرسم اكثر شي..
مشكووورة
الملفات المرفقة
نوع الملف: zip البُلبُل الذي فَقَد صوتَه.zip‏ (14.8 كيلوبايت, المشاهدات 137)
شكرا لمرورج أختي
الملفات المرفقة
نوع الملف: zip البُلبُل الذي فَقَد صوتَه.zip‏ (14.8 كيلوبايت, المشاهدات 137)
أختي همسه قصة التسامح مرسومه إذا حبيتي تشوفيها
الملفات المرفقة
نوع الملف: zip البُلبُل الذي فَقَد صوتَه.zip‏ (14.8 كيلوبايت, المشاهدات 137)
قصة مفيدة ورائعة
الملفات المرفقة
نوع الملف: zip البُلبُل الذي فَقَد صوتَه.zip‏ (14.8 كيلوبايت, المشاهدات 137)
أشكر مرورج أم تيته
الملفات المرفقة
نوع الملف: zip البُلبُل الذي فَقَد صوتَه.zip‏ (14.8 كيلوبايت, المشاهدات 137)
يسلموووو الشارقة
الملفات المرفقة
نوع الملف: zip البُلبُل الذي فَقَد صوتَه.zip‏ (14.8 كيلوبايت, المشاهدات 137)
مشكوورهــ اختي نوره الكتبيــ..
الملفات المرفقة
نوع الملف: zip البُلبُل الذي فَقَد صوتَه.zip‏ (14.8 كيلوبايت, المشاهدات 137)

الله يديكي العا فيه قصه جميله

الملفات المرفقة
نوع الملف: zip البُلبُل الذي فَقَد صوتَه.zip‏ (14.8 كيلوبايت, المشاهدات 137)
تسلمين ع القصة الرائعه
الملفات المرفقة
نوع الملف: zip البُلبُل الذي فَقَد صوتَه.zip‏ (14.8 كيلوبايت, المشاهدات 137)
أشكر مروركم أخواتي
الملفات المرفقة
نوع الملف: zip البُلبُل الذي فَقَد صوتَه.zip‏ (14.8 كيلوبايت, المشاهدات 137)
قصه رائعة وجميلة…. تسلمين أختي الغالية
الملفات المرفقة
نوع الملف: zip البُلبُل الذي فَقَد صوتَه.zip‏ (14.8 كيلوبايت, المشاهدات 137)
رررررررررررررررررررررائع
الملفات المرفقة
نوع الملف: zip البُلبُل الذي فَقَد صوتَه.zip‏ (14.8 كيلوبايت, المشاهدات 137)
روعة…………….
الملفات المرفقة
نوع الملف: zip البُلبُل الذي فَقَد صوتَه.zip‏ (14.8 كيلوبايت, المشاهدات 137)
شكراً قصة رائعة
الملفات المرفقة
نوع الملف: zip البُلبُل الذي فَقَد صوتَه.zip‏ (14.8 كيلوبايت, المشاهدات 137)
تسلمين اختي الغاية
قصة حلوة
الملفات المرفقة
نوع الملف: zip البُلبُل الذي فَقَد صوتَه.zip‏ (14.8 كيلوبايت, المشاهدات 137)
البُلبُل الذي فَقَد صوتَه …منقوووول…

في يومٍ ما فُوجئ البُلبُلْ الصغيرُ أنّه قد فَقَد صوتَه فَجأةً ، ودونَ أن يَعرِفَ ما الذي حَدَث ، فهَرَبَ منه صوتُه وضاع .
عادَ البلبلُ الصغيرُ حزيناً ، مَهموماً ، يائساً ، وأخذ يَبحثُ عن صوتِه الذي ضاع .
فأخَذ يَبحثُ في البيوت ، والمياه ، والأعشاش ، لكنّه ما وَجَده ، فعادَ مُنكسِراً ، مُتَحطِّماً ، لا يَهتمُّ بخُضرَةِ الأشجار ، ولا جَمالِ السنابِل ، ولا بالأزهار .
وكان حُزنُه يَشتدُّ إذا سَمِع زَقزَقَةَ العصافير وأغاريدَ الطيور المَرِحة .
فيما مضى كان البُلبُلُ الصغيرُ صَديقاً حَميماً لجدولِ الماءِ الذي يَمُرّ بالحقل ، أمّا الآن فإنّ البلبلَ لا يُلامِسُ مياهَ الجدول ، ولا يَتحدّثُ معه .
وتَمُرّ الفَراشاتُ الجميلة الزاهيةُ الألوان فلا يُلاطِفُها كما كانَ يَفعلُ مِن قَبل ، ولا يَلعبُ معها .
لقد عادَ البلبلُ الصغيرُ حزيناً مُتعَباً ، يَبحثُ عن صوتهِ الدافئ ، دونَ أن يَعثُر عليهِ في أيِّ مكان .
وعن طريقِ الإشارات ، سألَ الكثيرينَ من أصدقائه ، فلم يَهتَدِ أحدٌ منهم إلى شيء ، وظل هكذا حتى عادَ إلى الحقل ، ونام في ظِلِّ شجرةِ التُّوتِ الكبيرة .
أخَذَ البلبلُ الحزينُ يَتذكّرُ أيّامَهُ الماضية ، حينَ كانَ صوتُهُ يَنطلِقُ بتَغريدٍ جميل حُلو ، تأنَسُ له الطيورُ والمياه ، والزَوارقُ الورَقيةُ السائرةُ على الماء ، والأعشابُ الراضيةُ المنبسطة ، وتَفرَحُ له الثِمارُ المُعلّقةُ في الأغصان ، أما الآن ، فقد ضاعَ منه فَجأةً كلُّ شيء .
رَفَع البلبلُ الصغيرُ رأسَهُ إلى السماءِ الواسعةِ الزرقاء ، وأخَذَ يتَطَلّعُ إلى فَوق بتضرُّعٍ وحُزن : يا إلهي ، كيفَ يُمكنُ أن يَحدُثَ هذا بكلِّ هذهِ السُهولة ؟! ساعِدْني يا إلهي ، فمَن لي غَيرُك يُعيدُ لي صَوتيَ الضائع ؟
حينَ كانَ البلبلُ الصغيرُ يَنظُرُ إلى السماء ، أبصَرَ – في نُقطةٍ بَعيدة – حَمامةً صَغيرةً تَحمِلُ فوقَ ظهرِها حَمامةً جَريحة ، وقد بَدَت الحمامةُ الصغيرةُ مُتعَبة ومُنهَكة ، وهي تَنوءُ بهذا الحمل ، لكنّ الحمامةَ الصغيرةَ كانت مع ذلك شُجاعةً وصابرة .
انتَبَه البلبلُ الحزينُ إلى هذا المنظر ، فأخذَ يُتابِعُه ، وقلبُه يَدُقُّ خوفاً على الحمامةِ الصغيرةِ من السُقوط ، مع أنّها كانت تَطيرُ بشَجاعةٍ وإرادةٍ قويّة .
وعندما وَصَلَت الحمامةُ الصغيرة إلى نُقطةٍ قريبةٍ من شجرة التُوت ، بَدأت الحمامةُ الجريحةُ تَميلُ عنها بالتدريج ، فأخَذَ قلبُ البُلبل يَدُقّ ويَدُقّ .
لقد امتلأ قلبُهُ بالرِقَّةِ والخوفِ على هذهِ الحمامةِ الضعيفةِ التي تكادُ تَسقُطُ من الأعالي على الأرض .
ولمّا كادَت الحمامةُ الجريحةُ أن تَهوي كانَ البلبلُ الصغيرُ قد رَكّزَ كلَّ ما في داخِله مِن عواطفِ الرحمةِ والمَحبّةِ وهو يُتابِعُ المنظر .
فلم يَتمالَكِ البلبلُ الصغيرُ نفسَهُ ، فإذا هو يَصيحُ بقوّة : انتَبِهي ، انتَبِهي أيّتها الحمامةُ الصغيرة ، الحمامةُ الجريحةُ تكادُ تَسقُطُ عن ظهرِك .
سَمِعَتِ الحمامةُ صِياحَ البلبل فانتَبَهت ، وأخَذَت تُعَدِّلُ مِن جَناحَيها ، حتّى استعادَتِ الحمامةُ الجريحةُ وضَعَها السابق ، فشكرَتْه مِن قلبها ، ومضَت تَطيرُ وهي تُحَيِّيهِ بمِنقارِها .
توقّفَ البلبل ، وبَدأ يُفكِّر ، لم يُصدِّقْ في البداية ، لم يُصدِّقْ أنّ صوتَهُ قد عادَ إلَيه ، لكنّه تأكّدَ مِن ذلك لمّا حاوَلَ مرةً ثانية ، فانطلَقَ فَرِحاً يُغرِّدُ فوقَ الشجرة ، رافعاً رأسَهُ إلى السماءِ الزَرقاء ، وقد كانَ تَغريدُه هذهِ المرّة أُنشودَة شُكرٍ لله على هذهِ النِعمةِ الكبيرة.

الملفات المرفقة
نوع الملف: zip البُلبُل الذي فَقَد صوتَه.zip‏ (14.8 كيلوبايت, المشاهدات 137)
التصنيفات
القصص والحكايات

قصة: بائع الأحلام

بائع الأحلام
قصة رائعة

كل صباح يستيقظ " حماده " على صوت عم " حمامة" الذي يأتى كل يوم إلى شارعهم ليحقق لهم أحلامهم مهما كانت كبيرة أو صغيرة . ينهض "حماده" من فراشه مسرعا نحو النافذة المطلة على الشارع … ينفض عن عينيه لُباب النوم بفركهما بقوة ثم يجلس مستمتعاً برؤية عم " حمامة" ومن حوله أطفال الشارع وأطفال الشوارع المجاورة يشترون منه أحلامهم الخضراء بقروشهم القليلة التي تعينه على شظف الحياة وتحميه هو وأطفاله الصغار من أهوال الدهر ونوائبه.

وجوه الأطفال دائما بشوشة وتعلوها مسحة من الفرح العارم كلما حقق عم " حمامة" حلماً من أحلامهم ، الأطفال تستريح كثيراً لعم " حمامة " ويسعدون كثيراً بالوقت الذي يقضونه معه فهو رجل طيب القلب … نقي السريرة … ووجهه رائق وملامحه تغرف من لون طمي النيل بغير حساب .

يبذل عم " حمامة" قصارى جهده في تحقيق أحلام الأطفال … في كل مرة يحقق فيها عم "حمامة" حلماً لأحد الأطفال يشعر بسعادة جارفة وفى كل مرة يعدهم بأنه سيحضر لهم المرة القادمة الكثير من المفاجآت ودائماً يفي بوعوده لهم؛ فطوال سنوات طويلة لم يتخلف عم"حمامة" عن الحضور إلى الشارع ليحقق أحلام الأطفال الصغيرة بعرائسه الممتعة التي تحكي لهم الكثير والكثير من الحكايات المشوقة التي تشنف آذانهم الرقيقة فتحكي لهم العرائس الجميلة حكايات ألف ليلة وليلة والشاطر حسن وست الحسن والجمال وأمنا الغولة وعنترة بن شداد والناصر صلاح الدين وانتصاره على الصليبيين وتحرير القدس الشريف تلك الحكاية التي يظل الأطفال يطلبونها من عم"حمامة" ومن عرائسه بمجرد أن تنتهي، فكل طفل من أطفال الشارع يرى نفسه صلاح الدين ويتمنى أن يكون في نفس قوته وشجاعته وبسالته وخاصة "حماده" الذي يظل طول الليل يحلم بأنه يقود الجيوش ليطرد الأعداء من أرض الوطن الطاهرة.

يظل "حماده" في مكانه المفضل يطل من النافذة المطلة على الشارع مصوباً ناظريه نحو عم "حمامة" وحكاياته المدهشة ويظل هكذا حتى نهاية النهار ورحيل الشمس التي يرحل معها عم"حمامة" عائداً إلى منزله وأولاده الذين كانوا دائما موضع حسد "حماده" على أبيهم الرائع وحكاياته الجميلة حتى إنه لا ينتبه إلى دعوة أمه المستمرة لتناول الطعام الذي كان لا يتناوله إلا بعد أن يرحل عم "حمامة" عن الشارع. نبت الحلم ذات يوم في قلب "حماده" الصغير وظل الحلم يكبر ويكبر مع الأيام ولكن كلما عزم "حماده" على النزول لكي يحقق "حمامة" حلمه الصغير يتحسس جيبه الخالي من أي نقود ويتراجع عن النزول خوفاً من رفض عم "حمامة" أن يحقق له حلمه الكبير، على الرغم من طيبة قلب عم "حمامة" وأنه لا يحرج أي طفل ولم يفعل هذا الموقف مع أي طفل غيره ولكن خجله وحمرة خدوده البضة حالا بينه وبين النزول إلى عم "حمامة" ليحقق له حلمه وكان يواسى نفسه بأنه من الممكن أن يكون حلمه أكبر من قدرة عم "حمامة" على تحقيقه.

في المساء وبعد أن يرحل عم "حمامة" عائداً إلى منزله وإلى أطفاله الصغار ينزل "حماده" إلى الشارع ويجلس مع أصحابه يتبادلون النوادر والحكايات والأحلام التي استطاع عم "حمامة" أن يحققها لهم طيلة النهار فهذا "منصور" ابن عم" حامد البقال كان يحلم بأن يمتلك دراجة فحقق له عم "حمامة" حلمه حين قام هو وعرائسه بتمثيل مسرحية الدراجة وتخيل "منصور" معهم أنه يمتلك دراجة ولقد تحقق الحلم بالفعل عندما نجح "منصور" في اجتياز امتحان الشهادة الابتدائية حيث اشترى له أبوه دراجة صغيرة هدية نجاحه وظل "منصور" يركبها قاطعاً الشارع ذهاباً وإياباً وهو يشدو بصوته الخشن ( بابا جي أمتي … جي الساعة ستة … راكب والا ماشى … راكب بسكلتة…حمرا ولا بيضا… بيضا زي القشدة … وسعوا له السكة واضربوا له سلام … دا العساكر ورا والضباط قدام). أوقف "حماده" "منصور" وقال له : – هل حصلت على الدراجة لأنك نجحت في الامتحان أم لأن عم "حمامة" حقق لك الحلم أولاً؟. ضحك "منصور" وقال: عم "حمامة" لا يبيع الدراجات ولا يمتلك حتى ثمنها هو يحقق لك حلمك داخل صندوقه العجيب فقط وليس في الحقيقة. تتعالى الضحكات والصيحات بين الأصحاب الذين يستمرون في سرد النوادر والحكايات والأحلام التي يحققها لهم عم "حمامة" فيتحدث "مقار عاطف" ويقول:
أنا كان عندي حلم كبير. رد الجميع في صوت واحد:
ما هو … ما هو حلمك الكبير يا مقار؟!. رد مقار بسرعة وقال: دائما كنت أحلم بأن أمتلك كمبيوتر في البيت فأنا أحب الكمبيوتر حباً كبيراً لأن عليه الكثير والكثير من الألعاب الشيقة والممتعة. سأله "حماده" باندهاش: وهل لا يوجد في الكمبيوتر إلا الألعاب الشيقة والممتعة فقط؟. رد مقار وقال له :

لا بل الكمبيوتر مفيد في أشياء كثيرة أسمع أبي وعمي دائما يتحدثان عنها ولكن أنا قلت أسباب حبي للكمبيوتر و… "حماده" مقاطعاً:
المهم هل حقق لك عم "حمامة" حلمك الكبير هذا؟. قال مقار في هدوء عجيب : نعم ولكنه طلب مني نقوداً أكثر من النقود التي طلبها من "منصور" لكي يحقق له حلم الدرجة. ولماذا طلب منك يا "مقار" عم "حمامة" نقوداً أكثر مما طلب من "منصور"؟، أليست الأحلام كلها واحدة وسعرها كله واحد؟. رد "مقار" بنفس هدوئه: قال لي عم "حمامة" إنه لكي يحقق حلمي لابد أن يعطى "فرح" النجار هذه النقود الزائدة حتى يصنع له كمبيوتر من الخشب يستخدمه في عرض مسرحية تحقق حلم الكمبيوتر مع عرائسه. قال "حماده" بلهفة: وهل أنت تمتلك الآن كمبيوتر يا "مقار"…؟. قال "مقار" ضاحكاً:

لقد قال لك "منصور" منذ قليل إن عم "حمامة" لا يمتلك هذه الأشياء لكي يبيعها لنا لكنه فقط يحقق لنا أحلامنا داخل صندوقه العجيب ومع ذلك فإن بابا "عاطف" وعدني بأنه سوف يشتري لي الكمبيوتر عندما أنجح العام القادم. صاحت "هدى" بعد أن انتهى "مقار" من حكايته قائلة: إنني الوحيدة التي حقق لها عم "حمامة" حلمها على أرض الواقع. صاح الجميع في صوت واحد: كيف؟، كيف يا هدى استطاع عم "حمامة" أن يحقق لك حلمك على أرض الواقع؟. قالت "هدى": لقد كنت أحلم بأن يكون عندي عروسة تفتح عينيها ثم تغلقهما وتقول (بابا – ماما) مثل العروسة التي كانت تمتلكها "ريتا" ابنة زوج أمك يا "حماده" وعندما لم يكن معي النقود التي طلبها عم "حمامة" قال لي لا أقلق فدفع النقود المتبقية من جيبه الخاص واشترى العروسة التي حلمت كثيرا بأن تكون معي حتى لا أتوسل كثيراً لريتا حتى تُلعبني معها وكانت ترفض بشدة وتغيظني بالعروسة التي معها، الآن أنا معي واحدة مثلها بالضبط ولا يوجد أحد أفضل من أحد.

قال "حماده" بحزن: أتمنى ألا تكوني قد حزنت يا هدى من موقف ريتا أنت تعلمين أنه بعد وفاة والدي وسيطرة ذلك الغريب على منزلنا وعلى أمي لا أملك أن أصنع معه أو مع أولاده الحاقدين أي شيء.

قالت هدى وهي تحاول أن تخفف من وقع الكلام والذكرى على صديقها "حماده": ماذا تقول يا "حماده" أنا لا أكره أحداً ولا أكن إلا كل رحمة ومودة للجميع وبعد ما ذنبك أنت؟.

كان "حماده" ينصت بشدة لكلام أصحابه وتزيغ عيناه كلما كانت تدور بينهم سيرة زوج أمه فقد ذاق هو وأمه وإخوته الكثير من العذاب والأهوال على يد هذا الرجل القاسي القلب الغليظ المشاعر… لا يعرف من أين أتاهم؟ ولماذا اصطفاه أبوه المسكين لكي يكون صديقه الصدوق؟ فقد غزل حول أبوه المسكين خيوط شباكه العنكبوتية وسقط أبوه الطيب القلب النقي السريرة في هذا الشرك اللعين الذي نصبه له هذا الرجل حتى أغرقه في الديون وأشياء كثيرة لم يستوعبها عقله الصغير، ومن فرط ما أصاب أباه من ألاعيب هذا الماكر الذي يدعى "سمحون" وهن قلب أبيه الأبيض ومات حسرة وكمدا على ما آل إليه حاله وحال أسرته التي كانت يوماً ما سعيدة . ولم تمر أيام على وفاة أبيه حتى سارع "سمحون" بالاستيلاء على كل ما يمتلكونه: الأرض التي ورثها أبوه عن آبائه وأجداده والمنزل الذي كانوا يعيشون فيه وحتى أمه لم يرحمها واستولى عليها تحت خديعة الزواج ومصلحة الأبناء الثلاثة. أفاق "حماده" على صوت أصحابه وهم يقولون له: وأنت يا "حماده" بماذا تحلم؟. ذرفت دمعة ساخنة من عيني "حماده" رغماً عنه وهو يقول: أنا ليس لي أحلام.

ردت عليه "هدى" بسرعة وقالت :

أكيد لك حلم يا "حماده" فكل واحد منا لكي يعيش لابد أن يكون له أحلامه التي يسعى لتحقيقها، ولكن يبدو أن حلمك كبير جداً ويصعب تحقيقه. لم يشأ "حماده" أن يرد عليها وترك أصدقاءه وعاد مسرعاً إلى المنزل وقرر بينه وبين نفسه أنه لابد أن يحقق حلمه الكبير ولو كان تحقيقه في صندوق عم "حمامة" العجيب فقط، ورغم أن زوج أمه "سمحون" لا يعامله هو وإخوته مثلما يعامل ولديه ريتا وديفيد، ولا يعطيه مصروفه اليومي إلا أنه قرر التعاون مع إخوته حتى يحققوا حلمهم الكبير، فقرروا التخلي عن الكثير من عاداتهم اليومية حتى يستطيعوا أن يدخروا من القروش القليلة التي تمنحهم إياها أمهم خلسة حتى لا يثور عليها ذلك الرجل البغيض "سمحون"، فكان القرار الأول التخلي عن شراء الحلوى التي يحبونها كثيرا كما يجب أن يذهبوا إلى مدارسهم سيراً على الأقدام بدلا من ركوب السيارة وألا ينفقوا أي قرش من قروشهم القليلة إلا في حالات الضرورة القصوى فقط وأن يدخروا هذه القروش حتى يستطيعوا إكمال المبلغ المطلوب لعم "حمامة" حتى يحقق لهم حلمهم الكبير بطرد ذلك الرجل البغيض هو وأولاده من منزلهم حتى يستطيعوا أن ينعموا به وبحياتهم الخاصة دون وجود هؤلاء الغرباء وسطهم. مرت الأيام وراء الأيام حتى استطاع "حماده" هو وإخوته ادخار المبلغ المطلوب لتحقيق حلمهم وكانت سعادة كبيرة تغمرهم ففي الصباح سوف يحققون حلمهم على يد عم "حمامة"… في الصباح استيقظ "حماده" وإخوته وهرعوا مسرعين نحو النافذة حتى ينتظروا وصول عم "حمامة" ليحقق لهم الحلم ولكن مرت الساعة تلو الساعة وبعدها مرت الساعات ولم يأت عم"حمامة" … ظلوا واقفين في النافذة منتظرين وصول عم "حمامة" حتى جاء عليهم الليل وكادت الدهشة والحيرة واليأس تنال منهم حتى كان "منصور" يمر من أسفل النافذة فسألوه عن غياب عم "حمامة" العجيب فقال لهم إن عم "حمامة" مات صباح اليوم. حزن "حماده" وإخوته حزناً شديداً على وفاة عم "حمامة" وضياع حلمهم وظلوا هكذا أياماً كانت تمر عليهم بطيئة جداً حتى كان صباح استيقظ فيه "حماده" هو وإخوته على صوت يشبه كثيراً صوت عم "حمامة" ينادي مثله على تحقيق الأحلام للأطفال والأغرب أن معه نفس صندوق عم "حمامة" العجيب ، وعندما سألوا عنه عرفوا أن هذا الشاب اليافع هو "زغلول" الابن الأكبر لعم "حمامة" حيث قرر استكمال مسيرة أبيه في تحقيق أحلام الأطفال.. بسرعة البرق خطف "حماده" هو وإخوته النقود التي ادخروها وهرولوا إلى الشارع لعل "زغلول" يحقق حلمهم الذي استعصى عليهم أياماً طوال.

اللهم اجعل اخر كلامي في الدنيا لا اله الا الله محمد رسول الله
التصنيفات
القصص والحكايات

دشو قصة حقيقية و حزينة

السلام عليكم والرحمة

هاي قصة اعتقد كل ريال متزوج حرمتين غلبا تصير له

فما نقول الا الله يهديهمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ

اتمنى انه القصة تعيبكم

………………………………………….. …………………………

القصة بدأت منذ ساعة ولادة هذا الطفل, ففي يوم ولادته توفيت

أمه وتركته وحيداً

احتار والده في تربيته فأخذته لخالته ليعيش بين أبناءها فهو مشغول

في

أعماله صباح مساء..

تزوج الأب بعد سبعة أشهر من وفاة زوجته

وأتى بولده ليعيش معه ..

وبعد مضي ثلاث سنوات وأشهر أنجبت له الزوجة الجديدة طفلين بنت وولد

كانت زوجة الأب لا تهتم بالصغير

الذي لم يتجاوز الرابعة من

عمره، فكانت توكل أمره إلي الخادمة لتهتم به إضافة إلي أعمالها في

البيت من

غسل ونظافة وكنس وكوي

وفي يوم شديد البرودة دعت الزوجة أهلها

للعشاء واهتمت بهم

وبأبنائها وأهملت الصغير الذي لم يكن له غير الله.. حتى الخادمة

انشغلت بالمأدبة ونسيت الصغير..

إلتم شمل أهلها عندها ودخلوا في أحاديثهم حتى جاء موعد العشاء فأخذ

ينظر إلي الأطعمة المنوعة وكله شوق أن تمتد يداه إلي الحلوى أو

المعجنات ليأكل منها ويطفئ جوعه فما كان من زوجة أبيه إلا أن أعطته

بعض الأرز في صحن وقالت له صارخة: أذهب وكل عشاءك في الساحة (ساحة

البيت) …….

أخذ صحنه مكسور القلب

حزين النفس وخرج به، وهم انهمكوا بالعشاء

ونسوا أن هذا طفل صغير محتاج لحبهم ورحمتهم …

جلس الطفل في البرد القارس ياكل الرز ومن شدة البرد انكمش خلف

أحد الأبواب يأكل ما قدم له، ولم يسأل عنه أحد أين ذهب، ونسوا وصية

رسول الله صلى الله عليه وسلم

باليتيم…

الخادمة انشغلت في الأعمال المنزلية ونام

الطفل في مكانه في ذاك

الجو البارد….

خرج أهل الزوجة بعد ان استأنسوا أاكلوا وأمرت زوجة الأب الخادمة

أن تنظف البيت…

وآوت إلى فراشها ولم تكلف نفسها حتى

السؤال عن الصغير ..!

عاد زوجها من عمله سألها عن ولده فقالت: مع الخادمة (وهي لا

تدري هل معها أم لا (

فنام الأب وفي نومه حلم بزوجته الأولى تقول له ((انتبه للولد((

فاستيقظ مذعوراً وسأل زوجته عن الولد

فطمأنته أنه مع الخادمة ولم تكلف نفسها أن تتأكد

نام مرة أخرى وحلم بزوجته تقول له ((انتبه للولد))

فاستيقظ مذعوراً مرة أخرى وسأل زوجته عن الولد فقالت له أنت تكبر

الأمور وهذا حلم والولد بخير .. وأكتفى بكلامها

فعاد إلي

النوم وحلم بزوجته الأولى تقول له :

((خلاص الولد جاني))

فاستيقظ مرعوبا وأخذ يبحث عن الولد عند الخادمة فلم يجده عندها

جن جنونه

وصار

يركض في البيت هنا وهناك حتى وجد الصغير ……. ولكنه كان قد

فارق الحياة

لقد تكوم

على نفسه وأزرق جسمه وقد فارق الحياة وبجانبه صحن الأرز وقد أكل

بعضه…..

أتريا ردودكم الحلوة

مكشورة على هذي القصة الحزينة
تسلمين اختي ..

تسلمون على ردودكم الحلوة

و الله انا ببكي هذه القصة حزينة
هل هي حقيقية ام لا
ارجوا الرد
قصة حزينة و الله يهدي الحريم الي شي يسون في اعيال ريايلهم الي تركتهم امهم أو الي ماتت
يسلموو ع القصة ،..
القصة كتيير حلوة … ممكن سؤال؟… هل هي حقيقية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ارجوا الرد ؟؟؟؟!!!!!!
هل المشكلة إن كانت القصة حقيقية أم لا أم المشكلة أنكم تتعظون مما جاء بها أنا معكم انها قصة قاسية و لو حلفت لكم أن هذه القصة و أبشع منها يحدث كل يوم و ذلك بسبب نفوس مريضة لا تقدر العواقب
ذهلت لما بعض الأعضاء كل همهم أنهم يعرفوا ان القصة حقيقية ام لا

أرد عليكم و أطمئنكم أن ما ذكر أخف وطأة بكثير تحدث في ظل الجهل و نقصان العقل و الدين
آسف على الإحتقان و ربنا يهديكم

لنا أمثلة حقيقية …. وأكثر بشاعة من ذلك

واجل الامثلة الطفلة غصون … اللي ماتت نتيجة تعذيب ابيها وزوجته

نسأل الله العفو والعافية ……

مشكورين وااااايد على الردود
يسلموووو
التصنيفات
القصص والحكايات

رد الجميل

رد الجميل
كان سمير يحب أن يصنع المعروف مع كل الناس ، ولايفرق بين الغريب والقريب في معاملته الانسانية .. فهو يتمتع بذكاء خارق وفطنة . فعندما يحضر الى منزله تجده رغم عمره الذي لا يتجاوز الحادية عشرة .. يستقبلك ، وكأنه يعرفك منذ مدة طويلة .. فيقول أحلى الكلام ويستقبلك أحسن استقبال وكان الفتى يرى في نفسه أن عليه واجبات كثيرة نحو مجتمعه وأهله ، وعليه أن يقدم كل طيب ومفيد . ولن ينسى ذلك الموقف العظيم الذي جعل الجميع ينظرون اليه نظرة إكبار .. ففي يوم رأى سمير كلبا يلهث .. من التعب بجوار المنزل . فلم يرض أن يتركه .. وقدم له الطعام والشراب وظل سمير يفعل هذا يوميا ، حتى شعر بأن الكلب الصغير قد شفيّ ، وبدأ جسمه يكبر ، وتعود اليه الصحة . ثم تركه الى حال سبيله .. فهو سعيد بما قدمه من خدمة إنسانية لهذا الحيوان الذي لم يؤذ أحدا ولا يستطيع أن يتكلم ويشكو سبب نحوله وضعفه . وكان سمير يربي الدجاج في مزرعة أبيه ويهتم به ويشرف على عنايته وإطعامه وكانت تسلية بريئة له
وذات يوم إنطلقت الدجاجات بعيدا عن القفص واذا بصوت هائل مرعب يدوي في أنحاء القرية وقد أفزع الناس. حتى أن سميرا نفسه بدأ يتراجع ويجري الى المنزل ليخبر والده . وتجمعت الأسرة أمام النافذة التي تطل على المزرعة .. وشاهدوا ذئبا كبير الحجم ، وهو يحاول أن يمسك بالدجاجاتو يجري خلفها ، وهي تفر خائفة مفزعة وفجأة .. ظهر ذلك الكلب الذي كان سمير قد أحسن اليه في يوم من الأيام .. و هجم على الذئب وقامت بينهما معركة حامية .. وهرب الذئب ، وظل الكلب الوفي يلاحقه حتى طرده من القريةوأخذ سمير يتذكر ما فعله مع الكلب الصغيروهاهو اليوم يعود ليرد الجميل لهذا الذي صنع معه الجميل ذات يوم ، وعرف سمير أن من كان قد صنع خيرا فإن ذلك لن يضيع .. ونزل سمير الى مزرعته ، وشكر الكلب على صنيعه بأن قدم له قطعة لحم كبيرة ..جائزة له على ما صنعه ثم نظر الى الدجاجات ، فوجدها فرحانة تلعب مع بعضها وكأنها في حفلة عيد جميلة

منقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــول

ثااااانكس يسلمووووووو
التصنيفات
القصص والحكايات

"يوسف عليه السلام"

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

"الكريم ابن الكريم ابن الكريم ابن الكريم يوسف بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم".

وقد ذكره الله في عداد مجموعة الأنبياء والرسل عليهم الصلاة والسلام، وقال الله تعالى: {وَلَقَدْ جَاءكُمْ يُوسُفُ مِنْ قَبْلُ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا زِلْتُمْ فِي شَكٍّ مِمَّا جَاءكُمْ بِهِ حَتَّى إِذَا هَلَكَ قُلْتُمْ لَنْ يَبْعَثَ اللَّهُ مِنْ بَعْدِهِ رَسُولا كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ مُرْتَابٌ} [غافر: 34].

* حياة يوسف عليه السلام في فقرات:

(أ) أبرز ما تعرض له المؤرخون من حياته عليه السلام ما يلي:

1- هو يوسف بن يعقوب من زوجته راحيل، ولد في "فدان آرام" بالعراق حينما كان أبوه عند خاله (لابان)، ولما عاد أبوه إلى الشام – مهجر الأسرة الإِبراهيمية – كان معه حدثاً صغيراً. قالوا: وكان عمر يعقوب لما ولد له يوسف (91) سنة، وإن مولد يوسف كان لمضي (251) سنة من مولد إبراهيم.

2- توفيت أمه وهو صغير، فكفلته عمته وتعلقت نفسها به، فلما اشتد قليلاً أراد أبوه أن يأخذه منها، فضنَّت به وألبسته منطقة لإِبراهيم كانت عندها وجعلتها تحت ثيابه، ثم أظهرت أنها سُرقت منها، وبحثت عنها حتى أخرجتها من تحت ثياب يوسف، وطلبت بقاءه عندها يخدمها مدةً جزاءً له بما صنع، وبهذه الحيلة استبْقَتْه عندها، وكف أبوه عن مطالبتها به.

3- كان يوسف أثيراً عند أبيه من بين إخوته، وقد رأى يوسف -وهو غلام صغير- رؤيا قصها على أبيه، فقال له أبوه: {لا تَقْصُصْ رُؤْيَاكَ عَلَى إِخْوَتِكَ} [يوسف: 5]، وذلك خشية عليه من حسدهم. وخلاصة الرؤيا: أنه رأى أحد عشر كوكباً والشمس والقمر يسجدون له، فعرف يعقوب أنها تتضمن مجداً ليوسف يجعل إخوته وأبويه يخضعون لسلطانه.

4- حسده إخوته على ولوع أبيهم به وإيثاره عليهم، فدبروا له مكيدة إلقائه في الجب، فمرت قافلة فأرسلت واردها إلى البئر فأدلى دلوه، فتعلق يوسف به، فأخذوه عبداً رقيقاً وانتهى أمره إلى مصر فاشتراه رئيس الشرطة فيها، واحتل عنده مكاناً حسناً اكتسبه بحسن خلقه وصدقه، وأمانته وعبقريته. قالوا: ودخول يوسف إلى مصر يمكن تحديده قريباً من سنة (1600) ق.م في عهد الملك أبابي.

5- عشقته زوجة سيده وشغفت به، فراودته عن نفسه فاستعصم، فدبرت له مكيدة سجنه إذا لم يُلَبّ رغبتها منه، فقال: {رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ} [يوسف: 33].

6- أعطاه الله علم تعبير الرؤى، وكشف بعض المغيبات، فاستخدم ذلك في دعوة السجناء معه إلى توحيد الله، وإلى دينه الحق.

7- كان معه في السجن فتيان: رئيسُ سُقاةِ الملك، ورئيس الخبازين، فرأى كل منهما في منامه رؤيا وعرضها على يوسف.

أما رئيس سقاة الملك: فقد رأى أنه يعصر خمراً، فقال يوسف: ستخرج من السجن وتعود إلى عملك فتسقي الملك خمراً.

وأما رئيس الخبازين: فقد رأى أنه يحمل فوق رأسه طبقاً من الخبز، والطير تأكل من ذلك الخبر، فأخبره يوسف: أنه سيصلب وتأكل الطير من رأسه.

وأوصى يوسف رئيس السقاة أن يذكره عند الملك.

وقد تحقق ما عبر به يوسف لكل من الرجلين، إلا أن ساقي الملك نسي وصية يوسف.

8- لبث يوسف في السجن بضع سنين، حتى رأى الملك رؤيا البقرات السمان والبقرات العجاف، والسنابل الخضر والأخر اليابسات، فعرض رؤياه على السحرة والكهنة فلم يجد عندهم جواباً، عند ذلك تذكر ساقي الملك ما أوصاه به يوسف في السجن فأخبر الملك بأمره، فأرسله إلى يوسف يستفتيه في الرؤيا، فكان جواب يوسف بأن البلاد سيأتيها سبع سنوات مخصبات ثم يأتي بعدها سبع سنوات قحط وجدب. ثم يأتي بعد ذلك عام يغاث فيه الناس وتعم فيه البركة.

9- أُعجب الملك بما عبر به يوسف، فدعاه للخروج من السجن، ولكن يوسف أراد أن يعاد التحقيق في تهمته قبل خروجه، حتى إذا خرج خرج ببراءة تامة، فأعاد الملك التحقيق، فاعترفت المرأة بأنها هي التي راودته عن نفسه. عند ذلك خرج يوسف من السجن، وقربه الملك واستخلصه لنفسه، وجعله على خزائن الأرض، ويشبه هذا المنصب منصب (وزارة التموين والتجارة)، وسماه الملك اسماً يألفونه في مصر بحسب لغتهم (صفنات فعنيح)، وجعله بمثابة الملك مسلّطاً على كلّ مصر، باستثناء الكرسيّ الأول الذي هو للملك.

10- نظم يوسف أمر البلاد، وأدار دفة المنصب الذي وُكل إليه إدارة رائعة، وادَّخر في سنوات الخصب الحب في سنابله، لمواجهة الشدة في سنوات القحط، وجاءت سنوات القحط التي عمت مصر وبلاد الشام، فقام بتوزيع القوت ضمن تنظيم حكيم عادل.

11- علمت أسرته في أرض الكنعانيين بأمر في مصر، فوفد إخوته إلاّ شقيقه بنيامين إلى مصر طالبين الميرة، لأن أباه -سيدنا يعقوب- صار حريصاً عليه بعد أن فقد ولده يوسف، فلما رآهم يوسف عليه السلام عرفهم، وأخذ يحقق معهم عن أسرتهم وعن أبيهم، واستجرَّ منهم الحديث فأخبروه عن بنيامين، فأعطاهم ميرتهم ورد لهم فضتهم في أوعيتهم، وكلفهم أن يأتوا بأخيهم بنيامين في المرة الأخرى، وإلا فليس لهم عنده ميرة، فوعدوه بذلك.

12- ذكروا لأبيهم ما جرى لهم في مصر، والشرط الذي شرطه عليهم العزيز، وبعد إلحاح شديد ومواثيق أعطوها من الله على أنفسهم، أذن لهم يعقوب عليه السلام بأن يأخذوا معهم أخاهم بنيامين.

13- ولما وفدوا على يوسف عليه السلام دبَّر لهم أمراً يستبقي فيه أخاه بنيامين عنده، فكلف غلمانه أن يدسوا الإِناء الفضيّ الذي يشرب به في رحل أخيه بنيامين. ولما حملوا ميرتهم عائدين إلى بلادهم أرسل الجنود للبحث عن سقاية الملك، فوجدوها في رحل بنيامين فأخذوه، وكان أمراً شديد الوقع على قلوبهم، وعادوا إلى يوسف يرجونه ويتوسلون إليه أن يخلي سبيل أخيهم، وعرضوا عليه أن يأخذ واحدا منهم مكانه، إلا أنه رفض. فرجعوا إلى أبيهم إلا كبيرهم رأوبين، وأخبروه الخبر فظن بهم سوءاً، وحزن حزناً أفقده بصره. ثم أمرهم بالعودة إلى مصر والتحسس عن يوسف وأخيه، فعادوا إلى مصر وألحّوا بالرجاء أن يمنَّ العزيز عليهم بالإِفراج عن أخيهم، وخلال محادثتهم معه بدرت منها بادرة أسرها يوسف في نفسه، إذ قالوا: {إن يسرق فقد سرق أخ له من قبل}، يشيرون إلى الحادثة التي اصطنعتها عمته حينما كان صغيراً لتستبقيه عندها.

14- وبأسلوب بارع عرّفهم يوسف بنفسه، فقالوا: {أَئِنَّكَ لأَنْتَ يُوسُفُ؟!} قال: {أَنَا يُوسُفُ وَهذَا أَخِي قَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا!} [يوسف: 90] قالوا: {تَاللَّهِ لَقَدْ آثَرَكَ اللَّهُ عَلَيْنَا!} [يوسف: 91] والتمسوا منه العفو والصفح عما كان منهم، فقال: {لا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمْ الْيَوْمَ يَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ} [يوسف: 92]. وطلب منهم أن يأتوا بأهلهم أجمعين، وبذلك انتقل بنو إسرائيل إلى مصر، وأقاموا فيها وتوالدوا حتى زمن خروجهم مع موسى عليه السلام.

15- قالوا: ولما اجتمع يوسف بأبيه – بعد الفراق – كان عمر يعقوب (130) سنة، فيكون عمر يوسف يومئذ (39) سنة، ثم توفي يعقوب بعدها بـ (17)سنة. وعاش يوسف عليه السلام من السنين (110)، ومات في مصر وهو في الحكم ودفن فيها، ثم نقل رفاته إلى الشام أيام موسى عليهما السلام، ودفن بنابلس على الأرجح.

قالوا: وكانت وفاة يوسف عليه السلام قبل مولد موسى عليه السلام بأربع وستين سنة، وبعد مولد إبراهيم بـ (361) سنة. ولكن مثل هذه المدة لا تكفي مطلقاً لأن يتكاثر فيها بنوا إسرائيل إلى المقدار الذي ذكر مؤرخوهم أنهم قد وصلوا إليه أيّام موسى عليه السلام.

(ب) وقد فصَّل القرآن الكريم قصة يوسف عليه السلام في سورة كاملة مسماة باسمه،

وقد أبرزت من حياته مثالاً فريداً من روائع القصص الإِنسانية الهادية المرشدة، مرت في حياة رسول مصلح.

شكرا ع الموضوع الرائع وجزاك الله خيرا
تحياتي
تسلمين ع المروور
شكراً على الموضوع
جزاك الله خير
يعطيج العافية…… قصة جميلة وفيها عبرة … حيث تحثنا على الصبر ..
تسلموون ع المروور
الله يعطيج العافية يا المزيوونهـ
و نتريا يديدج
تسلمين ع المررور
التصنيفات
القصص والحكايات

هند والمربية .قصة وااااااقعية

إليكم هذه القصه والي تدمع لها العين ، لما فيها اهمال من جانب وبشاعه من جانب اخر .
الأب يتعين عليه أن ينطلق صباح كل يوم إلى العمل ليعود منهكا خائر القوى في الثالثة عصرا ، بعد يوم حافل بالبذل والعرق من اجل توفير لقمة العيش لأسرته الصغيرة .
والأم كانت تعمل هي الاخرى وتنطلق إلى مقر عملها بعد سويعات من إنطلاق زوجها .
ووفق هذه المعادلة الحياتية ، كان لابد لهمامن مربية أجنبية لطفلتهما الصغيرة ، والتي لم تكمل عامها الخامس بعد .
كانت طفلة جميلة المحيا ، يشع من عينيها الزرقاوتين بريق ذكاء متقد مختلط على نحو فريد ببراءة الطفولة العذبة النهل 0
وبالفعل فقد احضرا مربية لرعاية طفلتهما الصغيرة خلال ساعات النهار الي حين عودة والديها ، لتنطلق الى أحضان القادم منهما إلى المنزل أولا .
فكلا الزوجين كان يتسابق في العودة الى المنزل أولا ، إذ انه سيحظى بشرف عناق الصغيرة وبتعلقها بعنقه والذوبان في صدره 0
المربية كانت تقوم الفترة المسائية بالواجبات المنزلية الأخرى ، وفي ذات يوم ارتكبت خطأ فادحا ، استحقت عليه توبيخا من أم هند وقد نسيت أم هند الواقعة بكل تفاصيلها لكن المربية لم تنس الأمر !
وأسرت في نفسها شيئا ، أقسمت أن تعيد الصفعة صفعتين وبطريقتها الشيطانية الخاصة .
وبدأت بتنفيذ الخطة في صباح اليوم التالي حيث قامت باحضار قطعه لحم من الثلاجة ثم دستها في اركان المطبخ لايام حتى تعفنت تماما ، ثم غدا الدود
يتحرك فيها ، وعند مغارة الوالدين للمنزل صباحا ، أخذت الطفلة بين أحضانها ، ثم أخذت دودة ودستها في إحدى فتحات أنف الصغيرة وهكذا فعلت
بالفتحة الأخرى ، هكذا في كل صباح كانت الصغيرة تتناول هاتين الجرعتين من الديدان .
شعرت ألام بان صغيرتها لم تعد كما كانت ، حيث أنها أمست أكثر خمولا وليست لها أي رغبة في اللعب او الضحك كما كانت ، بل كانت تؤثر النوم
وما ان تصحو حتى تعود مجدداً لوضعها ، حسبت الأم أن ابنتها مرهقة من اللعب مع مربيتها نهارا .
على أن الخمول والكسل أمسى صفة ملازمه لها ، وذات يوم سمعت صغيرتها تقول في توسل لمربيتها :
واحده تكفي ولا تضعي لي في انفي الأخرى ، لم تدر الأم ماذا عنت هند؟
وماهوالشي الذي يوضع في أنفها !
سالت أم هند المربية عما تعنيه ؟
فردت المربية إنها ربما تهذي .
وضعت الأم خطة لاكتشاف ما يدور أثناء غيابها .
خرجت للعمل صباحا كعادتها ثم ما لبثت أن عادت بعد قليل وبخفوت تام أخذت تمشى على أطراف أصابعها ، عندها سمعت هند تتأوه في المطبخ ، متوسله للمربيه بان لا تضع لها اليوم .
قالت لها : في ضراعه إنه يؤلمني .. إلا أنها لم تأبه بتوسلاتها البريئة وعندما همت بدس الدوده في فتحة أنفها كما كان يحدث في كل يوم اندفعت الأم
وهي تولول وتصرخ وانكبت على راس المربية ، وقد غطاها الوجوم بندم صاعق : ماذا ؟ عليك عليك هذه الطفلة لاتعلم الفرق بين الحلال والحرام .
بكل تاكيد لم تحن ساعة الحساب بعد لان هند كانت خائرة القوى شاحبة الوجة تتمتم في خفوت لاتضعي لي اليوم .
كالمجنونه كالمصعوقة أخذت الأم فلذة كبدها واندفعت تقود سيارتها في تهور
له ما يبرره ، متوجهة للمستشفى ، وقد ملئ رأسها جنونا وغضبا وحسرة وندما .
أخبرت الطبيب بما حدث والنحيب المر يند فق من كل مسامات جلدها .
وعلى الفور تم أخذ صورة أشعة لدماغ الصغيرة ، وعندما رفع الطبيب الصورة في اتجاه الضوء ، أهاله ما رأى فقد كان الدود يسري ويمور في دماغ الطفلة هند .
قال الطبيب لامها وقد بللت الدموع وجنتيه انه لا فائدة ! فهند الان تحتضر 0
وبعد ذلك بيوم واحد ماتت هنــــــــــد 0
يالها من بشاعه وياله من إهمال

منقول

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
هذا اللي يعتمدون على الخدم في تربية الأطفال
مشكور على القصة

تسلميـن غناتـي ع القصة الرووووعة

مشكوووووووووووورة
إنا لله و إنا إليه راجعون
مشكورة أختي على القصة
بصراحة لازم ما نعتمد على المربيات

و الي مجبوره لازم اتودي المربية و الطفل في بيت امها على الاقل امها تراقب المربية

تسلمين اختيه
<div tag="10|80|” >حرام هذه الفتات هند وش ذنبها والخدامة تستحق إعدام

ومشكورة وايد

مشكوروووووووووووووووووة
قصة حزينة مفجعة ، والله يرحم هذه الطفلة البريئة ، ويلهم أهلها الصبر ، وياليت الناس الذين يستخدمون الشغالات في منازلهم أن يراعوا الله فيهن ، لأن تلك الفئة تعليمها ومداركها محدودة ، ولكل منهن ظروف مختلفة ، وهن بعيد عن أهلهم وأولادهم وأزواجهم ، ويتوقعن معاملة جيدة من مخدوميهم ، وهم بشر ، فالتوازن مطلوب في التعامل معهن. ، فلبد من معاملتهم معاملة حسنة ، وذللك ماوصانا به رسولنا الكريم ، وأيضا لأن فلذات أكبادنا بين أيديهم .
مشكورة على القصة الحزينة لكنها لها معنى!!!! والله يرحم هند صدق اثرت فيني القصة
.
.

السلام عليكم

قصة .. تدمع لها الاعين
لا حول ولا قوة الا بالله

.
.
.
.

مختلف

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
مشكووووووووووووووووره ع قصة
حسبي الله و نعم الوكيل
شــــــــــــــكرا على الموضوع
انا لله و انا اليه راجعون
مشكووووووووووووووووووووورة اختي
انا الله وإنا اليه لراجعون ، الله يرحم الفتاة البريئة ، ولا نعتمد على الخدم على كل شئ ، وهذه الخادمة تستحق الأعدام
لتكون عبرة للخدم الآخرين ، تقبلوا مروري
حراااااااامــ.. لا حول و لا قوة الا بالله ..
لقد هالني ما قرأت هل هذه قصة حقيقية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حسبي الله ونعــــم الوكيل،،،،
تسلمين على الطرح.
القصة وايد مؤثرة
مشكورة ع القصة الحلوة
التصنيفات
القصص والحكايات

فتاة في الابتدائية تطعم اهلها ولكن من اين ؟؟؟

فتاة في الابتدائية تطعم اهلها ولكن من اين ؟؟؟

اقرؤوا هذه القصة و ستعلمون كيف يعيش بعض الناس

و ستعلمون أيضا لماذا فرض الإسلام الزكاة
هذه قصة بالفعل مؤثرة أرجو أخذ العظة والعبرة منها
وهي قصة الفتاة في الابتدائية مع مديرة المدرسة

وهي قصة واقعية

حدثت في هذا الزمان

تتحدث عن طالبة في الابتدائية

كانت هذه الطالبة تذهب إلى المدرسة كل يوم بانتظام دون كلل أو ملل

ليست متفوقة كثيراً لكنها كانت تبذل جهدها لتصل إلى النتيجة المرجوة

هذه الفتاه الصغيرة مكافحة لأبعد الحدود ولكن ؟؟؟؟؟

لاحظتها العاملة ( الفراشة ) في المدرسة أنها تدخل إلى المدرسة والحقيبة غير

ممتلئة وتخرج والحقيبة ممتلئة !! مما شد

انتباه العاملة وأخذت تراقبها لعدة أسابيع وتشاهد نفس المشهد … مما أدى

أن العاملة في المدرسة أعطت المديرة خبرا بما

تشاهده فطلبت المديرة من الفتاة أن تأتي إليها بعد نهاية الدوام أتت الطالبة والحقيبة

ممتلئة كالعادة فطليت منها المديرة أن تفتح

الحقيبة لترى ما بها ففتحت الطالبة الحقيبة

يا ترى ماذا في الحقيبة !!!

فتات الخبز والسندويشات الذي يتبقى من الطالبات إنها تجمع بقايا الطعام في

الساحة لتطعم أخوتها الصغار لتطعم أمها

هل تخيلتم الوضع الحمد لله على النعمة والصحة

ونصيحتي لا تترددوا ببذل الصدقة وإخراج الزكاة

فهناك الكثير من الفقراء والمحتاجين …

لا تنسون ان تحمدون الله وتشكروه على النعمة الي انتوا فيها ..

منقووووووول

ياسلام على هذة البنت مشكورة على هذه القصة يا معاليـهـ فلانـهـ
فعلاً مكافحة جداً
تسلموووووووووون ع الردود
شكرااااااااااااااااااا
العفووووووووووووووووووووووووووووو
الله يرزقهم ويعاونهم

وبالفعل نحن في نعمه لانقدرها ولا نس بها

هذه النعمه لا يحس بها الا من حرم منها وفقدها

أسأل الله أن يرزق فقراء المسلمين ويعينهم

وهذه رساله بأن نشكر الله على نعمه وان لانسرف في طعامنا لدرجة اننا لاناكله كله .. فهناك الكثيرين يتمنون قطعه الخبر ويتقاتلون عليها

لا حول ولا قوة إلا بالله …اللهم ارحمنا برحمتك واعفو عنا سهونا عن هذه الفئة …. شكراً لكي أختاه على التذكرة
قصة مؤثرة….
تسلمووون ع الردود
ياعيني عليهم ههههههه يسلمونيشن ع القصه الخاوية

تقبلو مروري (غرشوبه خورفكان)

قصة مؤثرة جدا لفتاة صغيرة ..

تسلمووون ع الردود ..
الله يساعد اهل البنت و يرزقهم من حيث لا يحتسب
قصةجميلة و مؤثرة حدا………………….
قصة مؤثرة فعلا
الحمد لله الذي سترنا برحمته
تسلموون ع المرور
لو سمحت أختي الموضوع مكرر

اختي .. انا اللي حلطة المووضوع قبل ,,, وانتي نقلتي …
..،:: يسلموووو ::،..
يهذهالخلوقة والمؤدبة المحترمةاسلام على البنت
ثآآنكس ع المروور ~
شكرا اختي الزيونه …
مشاركاتك وااااااايد حلوة … و ننتظر جديدك .
تسلميــــن ع المروور
التصنيفات
القصص والحكايات

تبا تراوي ربيعاتها اخوها

السلام عليكم ،، شحالكم ؟؟

صرااحه انصدمت من القصه ياليت تقرونها ><!!

قصة صدمتني وعجبتني وحبيت انكم تقولون رايكم فيها وبصدق

قصة حقيقيه

في اولى ابتدائي في مدرسة شمال الرياض

انه في يوم الثلاثاء او الاثنين ماني متأكد

ان طالبة في اولى ابتدائي دخلت المدرسة

وعندما وصلت الدرج وقفت قليلا وفتحت (كيس)كان معها ونظرة الي داخل الكيس

وضحكت

وشاهدوها المدرسات واتت اليها المدرسة وقالت:وش انتي شايلة معك ولا قدرتي

عليه اساعدك قالت الطفلة وهي مبسوطه :لا شيلي شنطتي وابشيل اخوي انا بوريه زميلاتي

تقول …ماصدقوني يوم قلت لهم ان امي جابت لي اخوي حلوووووووو

طالعت المدرسه للكيس وهي ما صدقت

الا والطفل (ممدد) ونايم (مدري من الدوخه ولا من تصفيق الجدران)

المهم اتصلوا على البيت وردت الام وهي تبكي

قالت المديرة:بنتكم جايبة اخووووها معها للمدرسة

الام ماصدقت وقالت: الحين الشرطة عندنا وشالوا الشغاله احسبها سارقته ومروحته

مع احد السواقين او عمال الشوارع

تعجبني والله البنت ماعندها وقت جابت الولد لحد المدرسة علشان يصدقون

لكن الله يخلف على هالام اللي نايمة وجت هالبنت ودربت هالولد في الكيس ومشت

ولا السواق اللي وصلها للمدرسة وتلقاه بعد شايل الكيس عنها

الشارقةالشارقةالشارقة

القصة مضحكة جدا

لا اعرف هل اصدق ام لا

وصلتني بالايمي …………بس اعتقد انهـ جذب

تسلمين الغالية ع الطرح …<<<<

عجييييييييب ما عندها بيع برد

تبي تصدق قدام رفيجاتها
تصدقوووووون وانا بالبتدائي ماصدقت رفيجتي ان عندها اخت صغيرة

شلون تثبتلي
واحنا طالعين الصبح بالباص خلت اختها الكبيرة تحمل البيبي وطلعها برى بالشارع عند الباص علشان اشوف الالطفلة واتاكد بنفسي وفعلا جابتها وهي صديقتي عملت حركة على السواق علشان يطول عند بابهم واتمعن بالطقلة

شوفو هذه افكار واحنا بالثمانينات

وافكار الالفين خطيرة وجريئة

سلمتي الشيخة ع القصة الغاوية
السلام عليكم
صراحه القصه غريبه اشوي بس هل هذه حقيقيه اكيد لا
اشكرج على هالقصه ان القصه اضافت الابتسامه الى
كل من قراها القصه حلووووووووة
بالتوفيق والتقدم والازدهار الدائم
مع السلامه
التصنيفات
القصص والحكايات

قصة : أنا و الكتاب أصدقاء

كان يا مكان كان هناك طفله أسمها لمياء تكره المكاتب العامه و خصوصاً الكتب
و القراءه و في يوم من الأيام قالت المعلمة للطالبات: لقد ققر مسابقة بين مدرستنا و مدرسة اخرى و هي عبارة عن قصة من تاليف الطالبة و يجب ان يكون فيها معلومات و المعلومات من الكتب وليس من الانترنت و في كل صف نعمل قرعة لكي نختار طالبة لتالف القصة و بعد القرعة نختار اجمل قصة من بين قصص طالبات المدرسة وكذالك المدرسة الاخرى سوف تفعل هكذا و بعد هذا لجنة التحكيم سوف تقرر اي قصة هي الافضل و المدرسة الفائزة هي التي سوف تحضى ب الكاس و سوف تكرم المدرسة الطالبات اللواتي كتبن القصص
. و بعد ان عملوا القرعه كانت هي لمياء التي سوف تالف القصة لكن لمياء رفضت.سالت المعلمة عن السبب ثم قالت لمياء : لانني لا احب الكتب و لا احب المكاتب العامة و حتى القراءه ثم قالت المعلمة : لا حاولي فيمكن ان تالفي قصة رائعة و ايضا عندما تقرائين الكتب تشعرين انكِ في عالم اخرو سوف تحبين الكتب و سوف تحبين المكاتب العامة. ثم قالت لمياء: حسناً سوف احاول. ثم بدات لمياء ب الذهاب الى المكتبة العامة ثم اخذت عدة كتب و قراتها و اعجبتها الكتب فقررت ان تاخذ من كل كتاب الذي اخذته عدة معلومات و توزعه بشكل منتظم و بعد عدة ايام اعطت القصة للمعلمة واعجب المعلمة كثيرا ثم اختارت المدرسة قصة لمياء واختارت لجنة التحكيم قصة لمياء لان قصتها كانت مرتبة و فيها عدة معلومات . فرحت لمياء كثيراً و من يومها حبت الكتب كثيرا و اصبحت صديقة للكتاب.

ان شاء الله تنال اعجابكم و ارجو ان تكتبوا رايكم على القصةالشارقة

وين الردود؟؟؟؟

الشارقة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

القصة جميلة يا ملوكة
أشجعك على مواصلة هواية تأليف القصص

**

شكرا يا اختي ع مرورج
قصه ولا اروع مبدعه
ميرسي
مشكورة اختي ع مرورج اللي اسعدني
مشكووورة على القصة الحلوة
ثانكس…….
رعاك الرحمن
موفقه انشاالله قصة رائعة استمري
التصنيفات
القصص والحكايات

سعيد والطائرة

قصة جميلة للأطفال
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc سعيد والطائرة.doc‏ (37.5 كيلوبايت, المشاهدات 65)
مشكوووووووووووورة استاذتي الغالية قصة في غاية الروعة
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc سعيد والطائرة.doc‏ (37.5 كيلوبايت, المشاهدات 65)
رررررررررررررائع
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc سعيد والطائرة.doc‏ (37.5 كيلوبايت, المشاهدات 65)
أشكر مروركم
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc سعيد والطائرة.doc‏ (37.5 كيلوبايت, المشاهدات 65)
شكرااااااااااااااااااااااااااااااا
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc سعيد والطائرة.doc‏ (37.5 كيلوبايت, المشاهدات 65)