موعد مع الموت.pdf (2.28 ميجابايت, المشاهدات 53) |
موعد مع الموت.pdf (2.28 ميجابايت, المشاهدات 53) |
موعد مع الموت.pdf (2.28 ميجابايت, المشاهدات 53) |
القصص والحكايات
موعد مع الموت.pdf (2.28 ميجابايت, المشاهدات 53) |
موعد مع الموت.pdf (2.28 ميجابايت, المشاهدات 53) |
موعد مع الموت.pdf (2.28 ميجابايت, المشاهدات 53) |
مشكورة أختي نورا
سبحان الله العظيم
جميلٌ أن يصبر الإنسان على اخيه المسلم و ها هو الجزاء من جنس العمل شكرا لكي أختي على الموضوع الرائع |
ما شاء الله على هذا الطالب الذكي
سندباد عمان
تسلمين يا الغالية ع القصــة الروووعة
|
ما شاء الله عليه
الله يحفظه ثانكيووووووووووووووووووووو |
قصة رائعة
" ليلى " و العلبة السحرية
دخلت معلمة الرسم غرفة الصف، طلبت من التلميذات الصغيرات أن يرسمن مشاهد أثرت في أنفسهن.
راحت ليلى تعبث بدفتر الرسم الذي أمامها، وتنظر بفتور إلى علبة الألوان. فتحت العلبة. وراحت تتأمل الأقلام ذات الألوان المختلفة. بدأت الطالبات الرسم بحماس، وراحت المعلمة تتجول بينهن.
أما ليلى، فقد تركت الدفتر والأقلام، وتسللت نظراتها عبر النافذة. كان رأسها الصغير يحمل ما لا تطيق طفلة في مثل عمرها أن تحمله. أما قلبها. فقد كان ممتلئاً بالحزن والألم.
وفجأة رأت عصفوراً صغيرًا يحط على نافذة الصف . راحت تتأمله فرحة مبتسمة. يبدو أنها نسيت الحزن والأفكار التي تملأ قلبها وعقلها. ولكن المعلمة ما لبثت أن انتبهت إلى أن ليلى لا ترسم كما تفعل زميلاتها.
سألتها المعلمة بلطف: لماذا لا ترسمين يا ليلى؟!
ألم تحضري علبة الألوان؟!
قالت ليلى مرتبكة: أحضرتها، ولكني لا أرغب أن أرسم بها.
– لماذا يا ليلى؟ سألت المعلمة وهي تتأمل وجه ليلى الصغير.
– لا أدري . ربما لأنها لا تساعدني على الرسم. ردت ليلى بصوت متهدج.
– كيف لا تساعدك على الرسم وها أنت ترين أن جميع زميلاتك يرسمن بمثلها!
– قالت ليلى بحزن: صدقيني يا معلمتي أنها لا تساعدني على الرسم فأنا لم أستطع أن أرسم بها الحزن الذي كان يغمر قلبي حين أمسكت بها لأرسمه. وها هي لا تستطيع كذلك أن تساعدني على رسم الفرحة التي غمرت قلبي حين نظرت إلى ذلك العصفور الصغير.
استطردت ليلى قائلة: لو أردت أن أرسم الحزن أو الفرح، فأي الألوان أختار؟
قالت المعلمة: تستطيعين أن تصوري الحزن بالألوان الداكنة.. والفرح بالألوان الزاهية.
كيف؟ سألت ليلى مستغربة. وإذا أردت أن أمزج بين الحزن والفرح… وبين الحب والكراهية… واليأس والأمل… فما هي الألوان التي أستعملها لكل ذلك؟
ركزت المعلمة نظراتها في عيني ليلى تستشف منهما ما يخفيه رأسها الصغير من الأفكار المتناقضة.. وسألت:
ما الذي تريدين أن ترسميه بالتحديد يا ليلى؟
أريد أن أرسم ما في نفسي من مشاعر. همست ليلى .
أريد أن أرسم الحزن الذي أحسست به حين رأيتهم يسحبون أخي الكبير من فراشه في منتصف الليلة الماضية ويأخذونه معهم في سيارة كبيرة كلها جنود يحملون السلاح.
وأريد أن أرسم الرعب الذي سيطر على أخي الصغير حين استيقظ ممذعوراً من الضجة التي غمرت جو البيت. ولكن كيف؟؟ وكيف أرسم الحزن والألم والدموع التي تناثرت على وجه أمي؟؟ ثم كيف أصور الفرح الذي غمر قلبي حين نظرت إلى ذلك العصفور الصغير!!
راحت الكلمات تتدفق من فم ليلى كقطيع من النجوم البنفسجية، فتخلط بدموعها الندية.. ممتزجة بصوتها الملائكي.
أُخذت المعلمة بكلام ليلى.. وكاد قلبها أن يتمزق. تذكرت في هذه اللحظات أخاها الشهيد؟؟ وتذكرت خطيبها وكيف اختطفه الصهاينة منها وأودعوه المعتقل. وتذكرت.. وتذكرت.. ولكنها سرعان ما تمالكت نفسها وعصرت قلبها، ومست براحة يدها رأس ليلى الصغير، وقالت لها بابتسامة مشجعة:
تستطعين أن ترسمي كل ذلك يا ليلى لو أردت.
قالت ذلك بشيء من الحزم والتأكيد ، ثم استطردت حين لم تلاحظ أي تغيّر في سلوك ليلى، فقالت بحماس طفولي:
ولكن: لماذا لا تفكرين بشيء آخر ترسمينه؟ أنظري إلى تلك الشجرة الخضراء.. ها أنت مثلي تشاهدين أغصانها المرحة تصفق فرحة حين حطت عليها مجموعة من العصافير.
لاحظت ليلى ذلك.. ولكنها انتبهت في ذات الوقت أن عصفورها الحبيب قد ترك النافذة، وحلق مبتعداً عن ناظريها.
عادت مسحة الحزن تكسو وجهها من جديد. قالت بتمرد عفوي:
ولكنني أريد.. أريد أن أرسم شيئا له معنى. شيئا من واقع حياتنا.
ابتسمت المعلمة وقالت بلهجة يمتزج فيها العتاب بالحنان:
أليست الشجرة من واقع حياتنا؟! أليس لها معنى؟! والطيور التي ترفرف سعيدة فوق أغصانها، أليست تعني شيئاً عندك؟!!
فكرت ليلى بكلام معلمتها.. زمّت ما بين عينيها لتعصر أفكارها.. وفجأة، انفرجت شفتاها عن ابتسامة عريضة، وتألقت عيناها السوداوان، وغمرهما بريق أخّاذ.
قالت باستحياء: فهمت ما تقصدين، دبّت الحياة في أصابع ليلى. أمسكت بعلبة الألوان.. اختارت قلماً أخضر، وراحت ترسم بحيوية وحماس.
رسمت شجرة خضراء كبيرة، وملأت أغصانها بالعصافير الملونة.
شعرت ليلى بأن أغصان الشجرة تتحرك، وبأن العصافير تزقزق راقصة بأجنحتها المزركشة وكأنها تقول للشجرة: كم نحن نحبك!!
ولكنها لم تنسى أن ترسم صياداً يقف عند ساق الشجرة ، وعصفوراً صغيراً يسقط على الأرض مضرجاً بدمه.
قالت المعلمة وهي تتأمل رسم ليلى:
أحسنت يا ليلى. ها أنت قد رسمت كل ما أردت أن ترسميه.
كيف؟سألت ليلى متعجبة!
تسألين كيف؟؟ قالت المعلمة.
ألا تسمعين مثلي تغريد العصافير التي رسمتها يدك الماهرة ؟ إنها تقول لك: كم نحن نحبك يا ليلى ، لأنك أخرجتنا من السجن داخل علبة الألوان. ولأنك منحتنا الحرية التي نحب ونعشق.
تأملت ليلى عيني معلمتها، وراحت تصغي معها إلى زقزقة العصافير. خُيّل إليها أن العصافير ترفرف بأجنحتها وتتنقّل من غصن إلى غصن.
فرحت ليلى وسألت بحماس:
وماذا تقول الشجرة؟
إنها تقول لك لا تحزني يا ليلى. فأنا أمك التي تحبك وتحب أخوتك العصافير. ولولاك لم أصبحت أوراقي زاهية، ولما دخل الفرح والأمل إلى قلبي.
وماذا يقول الصياد القبيح؟ سألت ليلى مقطبة.
إنه مستاء منك. لأنك لم تتركيه يصطاد باقي العصافير ويستولي على الشجرة. لا أنكر يا ليلى أنه يكرهك.
– إنه قبيح، ولا أريد أن يحبني شخص قبيح مثله.
– أما العصفور الذي سقط مضرجاً بدمائه، فهو أكثر العصافير سعادة لأنك منحته الخلود. لقد جعلته بطلاً حقيقياً.. يروي بدمائه الطاهرة أرض الوطن من أجل أن يمنحها الحرية والفرح.
شعرت ليلى بالسعادة تغمر قلبها.. وراحت تنقل نظراتها بين الرسم ووجه المعلمة. وتربط بين الألوان التي تراها والعبارات التي سمعتها. وأخيراً… تركزت عيناها على علبة الألوان…
آه … هذه العلبة السحرية .. همست ليلى لنفسها.. لن أتركها تحبس الأشجار والعصافير.. ولن أدعها تحبس الأطفال والأزهار في دهاليز الألوان الداكنة. سأفتحها. سأطلق منها الأحلام الحلوة.. والطيور المحلقة.
سلمت يداك على هذه القصة الجميلة جداً صديقتي الرائعة … و العنوان جذبني : p …
قصة حزينة جداً و مؤثرة … و الجميل هو القدرة على التخلص من الحزن …. |
سلمت يداك اختي الكريمة
وبإنتظار جديدك المميز
قصة جدا رائعة
سلمت يداك اختي الكريمة وبإنتظار جديدك المميز |
شكرا لك أخي الكريم .. موفق بإذن الله ..
شــــــــــــــــــــــــــــكــــــــــــــــــــ ــرا
|
العفو العزيزتي .. شكرا لحضورك الكريم
مشكورة أختي والله أثرتي القصة وايد ، وتسلمين ، وفي ميزان حسناتك ، تقبلي مروري
|
شكرا لمرورك عزيزتي وفقك المولى وسدد خطاك ..
جزاك الله خيرا غاليتي على القصة الرائعة والمؤثرة…
|
مرورك الأروع عزيزتي .. وفقك المولى وسدد خطاك ..
قصة حزينة جداً و مؤثرة … و الجميل هو القدرة على التخلص من الحزن ….
الله يحفظج و نترقب ابداعاتج ^–^
بنت الشموع
مايلي
العفو أخي محمد تتان هذه القصة ليست من كتاباتي انها منقولة من احدى المنتديات ..
وشكرا على مرورك الراقي الذي زاد صفحتي نورا ..
ولكنني اكتب قصص انا ايضا ولكن لم اضعها في المنتدى .. سأضعها لاحقا ..
واكرر شكري لك ولمرورك ..
شكرا لمرورك عزيزتي معلمة طموحة
شاكرة لك مرورك ..
سمع الجمل الأعرج بسباق للجمال .. قرر المشاركة رغم عرجته ..
تقدم طالبا تسجيل اسمه .. استغربت لجنة التسجيل .
قال : ما سبب الغرابة ؟ أنا سريع العدو قوي البنية ..
خافت اللجنة أن يتعرض لسوء أثناء السباق .. فدخل السباق على مسؤوليته ..
تجمعت الجمال في نقطة الانطلاق .. سخرت الجمال من عرجة الجمل الأعرج ..
قال : سنرى في نهاية السباق من هو الأقوى والأسرع ..
انطلقت الجمال كالسهام .. كان الجمل الأعرج في آخر المتسابقين ..
صبر الجمل على عرجته .. سببت له الألم عند ركضه السريع ..
كان على الجمال أن تتسلق الجبل ثم تعود ..
الجبل عال ووعر والطريق طويلة ..
الجمال الفتية حاولت الصعود بسرعة فأصابها الإنهاك ..
بعضها سقط من التعب وبعضها قرر العودة ..
الجمل الأعرج كان يسير ببطء وقوة ..
أكثر الجمال تراجعت قبل وصولها إلى القمة ..
الجمال التي وصلت القمة قليلة جدا .. كانت متعبة فاستلقت ترتاح ..
الجمل الأعرج سار بإصرار .. حتى وصل القمة ..
لم يكن يشعر بالتعب .. عاد مهرولا بعرجته ..
الجمال المستريحة لم تنتبه إلا بعد وصوله إلى أسفل المنحدر ..
حاولت الجمال اللحاق به فلم تستطع ..
كان أول الواصلين إلى نهاية السباق ..
نال كأس البطولة وكان فخورا فخورا بعرجته ..
لج الف شكر اختي نورة الكتبي
ع المجهود الطيب
والله يعطيج الف عافيه
و هي بالفعل ما نحتاجه هذي الايام..
و ياليت الكل يقراها….
و اللي زعلان من صديقه انصحه يقرا القصة و يروح يتسامح من صديقه قبل لا يفوت الأوان…
الصداقـــه.doc (162.5 كيلوبايت, المشاهدات 47) |
الصداقـــه.doc (162.5 كيلوبايت, المشاهدات 47) |
الصداقـــه.doc (162.5 كيلوبايت, المشاهدات 47) |
والله يعطيج الف عافيه
الصداقـــه.doc (162.5 كيلوبايت, المشاهدات 47) |
الصداقـــه.doc (162.5 كيلوبايت, المشاهدات 47) |
الصداقـــه.doc (162.5 كيلوبايت, المشاهدات 47) |
الصداقـــه.doc (162.5 كيلوبايت, المشاهدات 47) |
الصداقـــه.doc (162.5 كيلوبايت, المشاهدات 47) |
تسلم يمناج غناتـي ع القصة
|
الصداقـــه.doc (162.5 كيلوبايت, المشاهدات 47) |
طيب هذي وحده ثانيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــه
دكتور متعين جديد بمستشفى المجانين أخذهم رحلة للحديقة وقال للنزلاء :كل واحد يجيب لي كائن حي واحد جاب مسمار واحد عصايه واحد كرتون الخير جاب بغبغاء فرح الدكتور وقال له: من وين جبته؟ قال المجنون :لقيته على الشجرة تعال اوريك من وين. ولما وصلو الى المكان شاف الدكتور بغبغاء ثاني على نفس الشجرة فحب انه يختبر ذكاء هذا الشخص /فقاله:ليش ما جبت البغبغاء الثاني؟ فقال له المجنون: الي انا جبته احمر واللي على الشجره اخضر بعد
يسلمووو إختيـ
بإنتظآآر جديدكـ الحلوو
وديـ ..
يسلمووو إختيـ
بإنتظآآر جديدكـ الحلوو
وديـ ..
أجمل قصه قد تمر عليك ذهب رجل إلى الحلاق لكي يحلق له شعر رأسه ويهذب له
لحيته وما أن بدأ الحلاق عمله في حلق رأس هذا الرجل، حتى بدأ بالحديث
معه في
أمور كثيرة . . .إلى أن بدأ الحديث حول وجود الله . . . قال الحلاق :-"
أنا
لا أؤمن بوجود الله "
قال الزبون :- " لماذا تقول ذلك ؟ "
قال الحلاق :- حسنا ، مجرد أن تنزل إلى الشارع لتدرك بأن الله غير موجود
قل
لي ، إذا كان الله موجودا هل ترى أناسا مرضى ؟ وإذا كان الله موجودا هل
ترى
هذه الإعداد الغفيرة من الأطفال المشردين ؟ طبعا إذاكان الله موجودا فلن
ترى
مثل هذه الآلام والمعاناة أنا لا أستطيع أن أتصور كيف يسمح ذلك الإله
الرحيم
مثل هذه الأمور. فكر الزبون للحظات لكنه لم يرد على كلام الحلاق حتى لا
يحتد
النقاش . .وبعد أن انتهى الحلاق من عمله مع الزبون . . خرج الزبون إلى
الشارع
. فشاهد
رجل طويل شعر الرأس مثل الليف ، طويل اللحية ،
قذر المنظر ،أشعث أغبر ،فرجع الزبون فورا إلى صالون الحلاقة . . . قال
الزبون
للحلاق :- " هل تعلم بأنه لا يوجد حلاق أبدا
قال الحلاق متعجبا:- " كيف تقول ذلك . . أنا هنا وقد حلقت لك الآن "
قال الزبون:- " لو كان هناك حلاقين لما وجدت مثل هذا الرجل قال الحلاق
" بل
الحلاقين موجودين . .وإنما حدث مثل هذا الذي تراه عندما لايأتي هؤلاء
الناس
لي لكي أحلق لهم " قال الزبون " وهذا بالضبط بالنسبة إلى الله . . .
فالله
موجود ولكن يحدث ذلك عندما لا يذهب الناس إليه عند حاجتهم . … .ولذلك
ترى
الآلام والمعاناة في العالم.
أرسلها وبإذن الله سوف تؤجر
م ن
والحكمة من وراءها عظيمة وعميقة…
جزيتي الف خير وجعلها الله في ميزان حسناتك
مشكووورة مرة ثانية وتسلم ايدج ياارب
تحياتي
ياليت الناس تتعظ وتهتدي الى طريق الخير
منقول لتعم الفائدة