التصنيفات
الصف الخامس

ورقة عمل للسلوك التعلمي والسلوك الفطري

صحيح اني لست بمعلم علوم ولكن صممت ورقة العمل لابنتي واتمنى ان تنال اعجابكم
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc فطوم علوم خامس.doc‏ (75.5 كيلوبايت, المشاهدات 1824)
بارك الله فيك
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc فطوم علوم خامس.doc‏ (75.5 كيلوبايت, المشاهدات 1824)
ورقة عمل مفيدة
ونتمنى المزيد لمادة العلوم للصف لخامس
جزاك الله خيرا
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc فطوم علوم خامس.doc‏ (75.5 كيلوبايت, المشاهدات 1824)
أشكر لكم مروركم الكريم يا أخت بنت يهمور ويا أخي يوسف البطل
وان شاء الله سأحاول ان انزل أوراق عمل بس توجد مشكله بأنها ليست
مادتي التي ادرسها فأجد صعوبه في وضع ورقه عمل ربما لا تنال الاعجاب
ولا تكون هادفة او لا تحمل الاهداف الكامله للدرس ….
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc فطوم علوم خامس.doc‏ (75.5 كيلوبايت, المشاهدات 1824)
الله يعطيك العافية
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc فطوم علوم خامس.doc‏ (75.5 كيلوبايت, المشاهدات 1824)
شاكر لك مرورك الكريم يا أخت أم فطامي
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc فطوم علوم خامس.doc‏ (75.5 كيلوبايت, المشاهدات 1824)
مشكور اخوي ورقة مفيدة
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc فطوم علوم خامس.doc‏ (75.5 كيلوبايت, المشاهدات 1824)
شكرا وننتظر المزيد
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc فطوم علوم خامس.doc‏ (75.5 كيلوبايت, المشاهدات 1824)
بارك الله في جهودكم الطيبة
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc فطوم علوم خامس.doc‏ (75.5 كيلوبايت, المشاهدات 1824)
مشكورررررررررررررررررررررة وجزاك الله خيرا
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc فطوم علوم خامس.doc‏ (75.5 كيلوبايت, المشاهدات 1824)
شاكر لكم مروركم وتشجيعكم
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc فطوم علوم خامس.doc‏ (75.5 كيلوبايت, المشاهدات 1824)
الله يعطيك العافية
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc فطوم علوم خامس.doc‏ (75.5 كيلوبايت, المشاهدات 1824)
الله يعطيك العافية
__________________
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc فطوم علوم خامس.doc‏ (75.5 كيلوبايت, المشاهدات 1824)
ورقة عمل مفيدة وأنيقة …الله يخليلك بنتك ويحفظها
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc فطوم علوم خامس.doc‏ (75.5 كيلوبايت, المشاهدات 1824)
اشكرك على هذا العمل الجيد ثابريالشارقةالشارقة
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc فطوم علوم خامس.doc‏ (75.5 كيلوبايت, المشاهدات 1824)
العفو استاذ عبد الفتاح هجرس
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc فطوم علوم خامس.doc‏ (75.5 كيلوبايت, المشاهدات 1824)
تسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسلم ايديكياحلوة
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc فطوم علوم خامس.doc‏ (75.5 كيلوبايت, المشاهدات 1824)
الله يعطيك العافية
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc فطوم علوم خامس.doc‏ (75.5 كيلوبايت, المشاهدات 1824)
شاكر لكم مروركم الكريم
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc فطوم علوم خامس.doc‏ (75.5 كيلوبايت, المشاهدات 1824)
التصنيفات
الرعاية الاجتماعية و النفسية

تعديل السلوك

تعديل السلوك
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc ورشة عمل.doc‏ (59.5 كيلوبايت, المشاهدات 80)
بارك الله فيك
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc ورشة عمل.doc‏ (59.5 كيلوبايت, المشاهدات 80)
أشكرك علي مرورك عيون اليتم
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc ورشة عمل.doc‏ (59.5 كيلوبايت, المشاهدات 80)
<div tag="7|80|” > بارك الله فيك
ونفعنا بعلمك
وسدد خطاك
ووفقك لما فيه الخير

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc ورشة عمل.doc‏ (59.5 كيلوبايت, المشاهدات 80)
شكرا علي مرورك أستاذ محمد عبد المنعم وأتمني لك التوفيق دائماً
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc ورشة عمل.doc‏ (59.5 كيلوبايت, المشاهدات 80)
مشكور على الموضوع الرائع
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc ورشة عمل.doc‏ (59.5 كيلوبايت, المشاهدات 80)
الاستاذ أشرف محمود العريان تعلمت من خبراتك الكثير وأشكرك علي مرورك الكريم ولك تحياتي أشرف خلف محمد اختصاصي نفسي منطقة العين التعليمية
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc ورشة عمل.doc‏ (59.5 كيلوبايت, المشاهدات 80)
بارك الله فيك …~
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc ورشة عمل.doc‏ (59.5 كيلوبايت, المشاهدات 80)

قرأته وأعجبني جداً
شكراً جزيلاً

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc ورشة عمل.doc‏ (59.5 كيلوبايت, المشاهدات 80)
مشكورة مريم علي مرورك تسلميلي والله يوفقك
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc ورشة عمل.doc‏ (59.5 كيلوبايت, المشاهدات 80)
بارك الله فيك و جزاك خيرا
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc ورشة عمل.doc‏ (59.5 كيلوبايت, المشاهدات 80)
التصنيفات
الالعام لمادة التربية الموسيقية

الموسيقى و تقويم السلوك

مجلة العلم اليوم – جريدة البيان

الشارقة

بارك الله لك وتجربة مفيدة ومثمرة
واجمل مافي هذا المقال أستاذة حنان

انك قد تكلمت عن تجربة شخصية رائدة وهي خير يرهان على أهمية التربية الموسيقية في الميدان التربوي

واكم من تجارب ممثالة للمعلمين عبرت بطلابها لبر الأمان

عن طريق حب الطالب للمعلم أولا وأسلوبه

ثانيا المكافاءة الفورية وهي التشجيع وانبهار من حوله لمهارته سواء بالعزف أو بالغناء

وان لي ايضا تجربه أثرت في شخصياكنت أعمل في احد المدارس وكنت اعمل بمراكز الأطفال أيضا

وعندي طالب يشترك فقط في العزف على الألات الإيقاعية في طابور الصباح

وقد قمت بتكريمه في الطابور المدرسي

وإذا بالطالب يذهب لأستاذة في المركز ويخبره انه استلم شهادة تقدير ومع ان الطالب موهوب جدا

وأحد اعضاء فريق اوركسترا المراكز إلا انه قدشعر بالإمتنان لهذه الشهادة

وفي اليوم التالي تواصلت معي موحه الخدمة الإجتماعية والإختصاصيةالإجتماعية بالمدرسة

واخبرتني بمدى سعادة الطالب بهذه الشهادة وانه كان يعاني احباط شديد

لتدنيه في الدراسة وقد اخبر كل من عرفهم انه حصل على شهادة تقدير

وانه يستطيع الأن ان يحصل على غيرها وبدا ينشط في الصف ويعلو مستواه الدراسي

ولذلك فهذه التجارب الميدانية خير برهان لأهمية هذه المادة لطلابنا في هذه المرحلة

كل الشكر والتقدير لموجهتنا الحبيبة وإلى الامام دائما

<div tag="1|80|” >جزاك الله خير آأستاذة حنان على هذا الموضوع الرائع

كل الشكر والتقدير لموجهتنا الحبيبة وإلى الامام دائم
يا فراشتنا الغالية
اريد بوربويت باجر ضروري عن المسيقى الصف الخامس الوسمحتو بليز
التصنيفات
الرعاية الاجتماعية و النفسية

تطبيقات الرسول صلي الله عليه وسلم في تعديل السلوك

الشارقةبتطبيقات عملية لمنهج الرسول صلي الله عليه وسلم في تعديل السلوك وتكوين العادات / / منقول للفائدة
ظهر في السنوات الأخيرة كم هائل من الدراسات والأبحاث التجريبية المنضبطة التي تشير جميعها إلى إن السلوك الإنسان لا يتغير من خلال التوجيهات والنصائح أو كثرة الوعظ والكلام عن القيم النبيلة والفضائل والآداب الرفيعة .. فالبرغم من أهمية هذه النصائح والتوجيهات إلا أن أثرها الفعلي في تعديل التفكير وتغيير الاتجاهات والسلوك يظل محدودا ما لم يرتبط بتطبيقات عملية وأنماط سلوكية تستمر لفترات طويلة وتدعم من البيئة المحيطة لضمان تكرارها وتثبيتها حتى تتحول إلى عادات راسخة في السلوك الانسانى .. ويصدق هذا بالطبع بل ويصبح اكثر الحاحاً فى عصرنا هذا .. عصر السرعة والتعجل والتشوش الذهنى الناتج عن تأثير الثقافات والسلوكيات الواردة الينا من الشرق والغرب ، وحالة عدم التوازن وفقدان القدرة على تحديد الاهداف ومواصلة السعى لتحقيقها التى اصبحت ايضا من العوامل التى تؤكد على ان التغيير الايجابى المنشود لن يأتى ابدا من خلال الخطاب الوعظى اوالتوجيهات الصارمة او العلوم والمحفوظات النظرية المنفصلة عن الواقع ، والتى تجعل الناس تعيش فى منظومة لا نهائية من الازدواجيات والتناقضات .. ان السلوك والعادات لا تستقر وتستمر إلا من خلال اساليب وتطبيقات عملية قادرة على تحويل المعانى والمفاهيم الاخلاقية الى انماط ثابتة من السلوك تقوم على مفاهيم وافكار ايجابية يحرص المجتمع على مكافئتها وتدعيمها حتى تتأصل وتستمر.

ان ما يسمعه الشباب من نصائح وتعاليم مرسلة وخطب نارية يتبخر من الذهن بعد دقائق تحت تأثير التشوش الذهنى وزحام الحياة وضغوطها .. وارتباك التفكير وتداخل القيم وعدم وضوح الاهداف والرؤية المستقبلية ، وفيضان المثيرات التى يراها الناس فى الفضائيات ، والصراعات التى يعايشونها على ارض الواقع .
لذلك فإن تعديل التفكير والتخلص من الافكار السلبية والانهزامية الهدامة وكذلك تعديل السلوك وتبنى انماط وعادات صحية وايجابية راسخة ومستمرة لن يحدث إلا من خلال التحول من الثقافة الوعظية و علوم الكلام وفلسفة الاخلاق الى التدريب والتطبيق العملى لعلوم سلوكية إسلامية عصرية وتطبيقية جديدة .
ولقد اشتمل القرآن والسنة النبوية الشريفة على عدد هائل من هذه النماذج السلوكية العملية والتطبيقات العملية فى كيفية التصرف فى مختلف نواحى ومواقف الحياة وتحت مختلف الضغوط والظروف النفسية والاجتماعية ، مما يفرض علينا ضرورة دراسة وتحليل هذه النماذج والمهارات السلوكية والتدريب عليها .. بل وضرورة تأسيس علوم جديدة فى فقه السلوك تهتم بدراسة تلك الاساليب السلوكية وتطويرها لتتناسب مع العصر وظروفه ، وان يكون ذلك وفق مناهج التفكير العلمى التجريبى .. مع الاستفادة من علوم النفس والطب النفسى والاجتماع وبحوث التعلم وعلوم النفس المعرفية وقواعد العلوم السلوكية والتى من اهمها التدرب فى تعديل السلوك واستخدام اسلوب المكافأة والتدعيم وغيرها لتثبيت السلوكيات المرغوبة والعادات الايجابية (راجع الأعجاز السلوكى فى القرآن والسنة ) .
ولقد وردت النماذج السلوكية العظيمة التى قدمها الرسول (صلى الله عليه و سلم) فى مواقف الحياة المختلفة فى السنة وفى تراثنا الدينى .. وجميعها تحتاج الى إعادة دراستها وعمل نوعاً من الحفريات السلوكية التى تهتم بتحليل ودراسة السلوك ومهاراته ولاتتوقف عند النص اللفظى او التعاليم والحكم اللفظية المرسلة بمعنى أن لا يقتصر اهتمامنا على الحديث والفاظه –رغم اهميته البالغة- بل على السلوكيات والتصرفات بمهاراتها وخطوات ممارستها تبعاً لكل الظروف المحيطة بها .. وهناك العديد من اساليب تعلم السلوكيات المختلفة وتثبيتها والاستفادة منها مثل التعلم عن طريق النمذجة (التعلم من النماذج الضمنية ) والتكرار والمحاكاه واساليب الضبط الذاتى وغيرها..
ولقد قدم الرسول صلى الله عليه وسلم نماذج عملية حية ذات طبيعة تعليمية تسمى في علم النفس بالنماذج الضمنية وتعتبر أحد اساليب تعديل السلوك في علم النفس الحديث .
ولا شك أن العديد من الدراسات والأبحاث التجريبية الحديثة تؤكد أن سلوك الإنسان لا يتغير بمجرد الاستبصار أو العلم بسبب المشكلة كما كان يعتقد فرويد ومدارس علم النفس التقليدية .
وأن التوجيه والنصح والوعظ أو التعاليم المرسلة ـ رغم أهميتها ـ لا تكفي لتعديل السلوك وتثبيت السمات والأنماط السلوكية الجديدة وأنه قد آن الأوان إلى التحول من الثقافة الوعظية إلى الأساليب العصرية التطبيقية ، فتغير السلوك شئ صعب واكتساب بعض السمات والعادات أكثر صعوبة ، ولقد قدم الإسلام مجموعة من الاساليب الفعالة في هذا المجال تتفق مع الأبحاث الحديثة ومع آراء علماء معاصرين ، فقد أشار الأمام الغزالي رحمه الله في كتابه " إحياء علوم الدين " إلى عدة اساليب وردت في تراثنا الإسلامي لتعديل السلوك واستخدم لفظ رياضة النفس ليؤكد على أهمية التدريب العملي المستمر لاكتساب وتثبيت السلوكيات المرغوبه : فعلى سبيل المثال يوضح كيفية السيطرة على الغضب وتعلم الحلم والصبر من خلال التدريب الذي يبدأ بالتكلف والإفتعال ـ إذا لزم الأمر ـ لفترة زمنية كافية مصداقا للحديث الشريف (( إنما العلم بالتعلم والحلم بالتحلم )) حتى يصبح جزءً من المنظومة العصبية والسلوكية للفرد ..ويتطلب ذلك الألتزام بخطوات متدرجة تصاعدياً , مع التقيد الصارم بنظام محكم ومتواصل .
ومن النماذج العملية التي قدمها الرسول صلى الله عليه وسلم لتزكية المهارات الاجتماعية والتواصل الإجتماعي الذي يدعم التوافق الاجتماعي والصحة النفسية .. أنه صلى الله عليه وسلم كان يبدأ من لقيه بالسلام وبوجه بشوش .. وكان إذا لقى أحداً من الصحابة بدأه بالمصافحة.. وكان يؤثر الداخل عليه بالوسادة التى تحته.. وكان يعطى كل من جلس إليه نصيباً من وجهة.. أى من النظر اليه والاهتمام به.. وكان فى كل سلوكه يتسم بالحياء والتواضع.. كما كان أكثر الناس تبسماً وضحكا فى وجه أصحابه.
لقد كان محبوبا يلتف الناس حوله ويتعلقون به.. فصدق فيه قول العزيز الحكيم
" فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك "
(آل (عمران 159
( فاعفوا واصفحواً " (البقرة 109"
( وقولوا للناس حسناً" (البقرة 83"
كما كان الرسول ـ صلى الله عليه و سلم ـ يردد في أكثر من موقف ( تبسمك في (وجه أخيك صدقة
لذلك ننصح كل شخص ان يزكى فى نفسه هذه الصفات :
– أن يبتسم فى وجه الآخرين.. وهناك مقولة فى الغرب تقول "إذا اردت ان تعيش سعيداً.. فقط ابتسم فى وجه من تقابله".
– ان يكثر من القاء السلام وتحية الآخرين وان يبدأ بالمصافحة.
– ان يعطى اهتمامه لكل من يجلس إليه او يتحاور معه.
– أن يكون عطوفاً لين القلب فى تعامله مع الناس.
– ان يقول للناس قولاً حسناً ولايكن غليظ القلب أو القول.
– ان يدرب نفسه على التسامح و الصفح والعفو باستمرار… فهى أهم مفاتيح السعادة والنجاح والصحة النفسية .
وتعتبر الاضافات العلمية والاكلينيكية التى قدمها الباحث – صاحب الموقع – فى هذا الاتجاه .. مثل العلاج النفسى الذاتى بالقرآن .. الخلوة العلاجية والتأمل .. وما تضمنته من اساليب عملية متعددة لتعديل التفكير والسوك .. هى جهد متواضع مخلص يأمل من خلاله ان يساهم فى تخليص العلاج النفسى الدينى والعلاج بالقرآن من براثن الدجل والشعوذة .. وان يقدم مجموعة مبسطة من الاساليب العلاجية العصرية النابعة من التراث الدينى والثقافى والتى تناسب الشخصية العربية وتخلصها من الجمود والتمركز حول الذات والوقوع فى اخطاء التفكير والسلوك .. ولا شك ان مجتمعاتنا العربية فى أشد الحاجة الى مثل تلك الاساليب العصرية المبسطة فى زمن القلق والتشوش والحيرة .. وفى غياب الجهات التى يمكن تأخذ بيد الشباب نحو المزيد من الصحة النفسية والتفكير المنطقى والسلوك السوى ويعلمه فنون ومهارات معالجة مشكلات العصر وتحمل ضغوطه .

التصنيفات
اخبار الرياضة العربية والعالمية

حكم يلغي هدفا "مستفزا" في كأس قطر لسوء السلوك

ألغى حكم لقاء السد والسيلية في الجولة الخامسة للمجموعة الثانية لكأس قطر هدفا صحيحا للسيلية بسبب استفزاز مهاجم السيلية للاعبي السد أثناء تسجيله للهدف وهو ما اعتبره حكم اللقاء سوء سلوك.

وكان الغيني بارو صديقي مهاجم السيلية قد انفرد بالمرمى الخالي من حارسه في الدقيقة 63 "لينبطح" أرضا ويضع الكرة برأسه داخل الشباك، فألغى الحكم الهدف ومنح المهاجم بطاقة صفراء.

واعتبر حكم اللقاء ما فعله صديقي نوعا من استفزاز الخصم وسوء السلوك مما يستوجب معاقبته والغاء الهدف


الشارقة

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
مشكوووووووووووووووووووووووووووووررررر
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههههههه مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووووووووو
حكم غبي هههههههههههههههههههههههههههههه يخلونة يحكم في الدوري الهندي
التصنيفات
الرعاية الاجتماعية و النفسية

الشخصية في السلوك التنظيمي

الشخصية في السلوك التنظيمي

تعديل مشاركة مختارة؟أوقف النشر؟ تصنيف حذف
إغلاق
فريد منَّاع

(أن تكون لديك شخصية مميزة، يعني أن تكون عظيمًا بما يكفي لقبول تحدي الحياة والنجاح فيه).
ماري كارولين ريتشاردز
تحدثنا في المرة السابقة عن الشخصية، وكيف تتكون، وعن أول نظرية من النظريات المفسرة للشخصية الإنسانية (نظرية الأنماط)، والآن نتحدث عن نظرية السمات:
نظرية السمات:

يمكن الحكم على الشخصية الإنسانية، وتفسيرها في خلال السمات النفسية للفرد، باعتبار أن هذه الشخصية هي مجموع سمات الفرد، ومن أهمها الذكاء، القيادة، السيطرة، الثقة بالنفس، التعاون، الخوف … إلخ.
ويمكن تقسيم الشخصية الإنسانية إلى ثلاثة أنواع، وفقًا لمدى إستجابة الفرد للتفاعل مع الآخرين:
1. الشخصية السلبية:
يتصف أصحاب هذه الشخصية بالإستقلالية؛ ولذلك فإنهم يتجنبون الإتصال بالآخرين، ويميلون إلى الإنعزالية.
2. الشخصية الإيجابية:
يتصف أصحاب هذه الشخصية بالتعاون مع الآخرين، والرغبة في التفاعل معهم؛ ولذلك فهم دائموا البحث عن الأصدقاء.
3. الشخصية النافرة:
يتصف أصحاب هذه الشخصية بالرغبة في إستغلال الآخرين، والسعي إلى تحقيق مصالحهم الشخصية، بغض النظر عن مصالح الآخرين؛ ولذلك فإنهم عادة ما يميلون إلى العدوان والمنافسة.
وطبقًا لنظرية السمات، سوف نذكر بعض الأمثلة لخصائص شخصية الفرد، وفقًا لمدى الإقبال والتفاعل مع الأفراد الآخرين في المجتمع:
1. الشخصية المتكبرة:
ويتصف صاحب هذه الشخصية بالثقة الزائدة بالنفس، وحب المظهرية، والتعالي على الآخرين، وعكس هذه الشخصية، الشخصية المتواضعة.
2. الشخصية المسيطرة:
يتصف صاحب هذه الشخصية بقوة الإرادة، ويسعى دائمًا إلى القيادة وإصدار الأوامر، وعكس هذه الشخصية، الشخصية الخاضعة.
3. الشخصية المقبلة على الآخرين:
يتصف صاحب هذه الشخصية، بالإقبال على الآخرين، وتصديقهم والتغاضي عن أخطائهم، وعكس هذه الشخصية، الشخصية الرافضة للآخرين.
الشخصية الإنسانية والتوافق مع الآخرين:

(أولئك الذين يستطيعون الإحتمال، هم الذين يستطيعون الإنتصار)
بيرسيوس
يسعى كل فرد إلى تحقيق التوازن الخارجي بين شخصيته وبين البيئة المحيطة به، ويتم هذا التوازن عندما يحقق التكيف والتوافق بينه وبين بيئته، بما يسمح بإشباع حاجاته، والتغلب على الصعوبات، التي تقف حجر عثرة دون إشباعها.
وإذا لم ينجح الفرد في التكيف مع الظروف البيئية المحيطة به، فإنه يقع فريسة للإضطراب النفسي والتوتر، وعادةً يلجأ الفرد إلى وسائل دفاعية كرد فعل ضد أي تهديد خارجي، وسوف نذكر فيما يلي بعض مظاهر التهديد والوسائل الدفاعية، التي يلجأ إليها الفرد لحماية ذاته:
1) القلق:
يصاب الفرد بالقلق، عندما يتعرض لعوامل تهدد وجوده، وهو يمثل إستجابته لعوامل غير محددة في البيئة المحيطة، ومن أعراض القلق: الأرق وعدم الرغبة في النوم، وعدم الراحة واليأس بدون سبب معلوم.
2) التعارض النفسي:
يحدث التعارض، عندما يواجه الفرد بمشكلة إتخاذ قرار معين، أو تصرف في موقف معين، ويتردد في إختيار القرار أو التصرف المناسب، ويمكن أن نميز بين ثلاثة أنواع من التعارض:
· تعارض ينشأ عند الرغبة في عمل شيئين لهما نفس المزايا، ولكن يجب اختيار شيء واحد فقط، مثال ذلك أن تتاح لطالب التوظف فرصتين للعمل، وله أن يختار إحداهما، وهاتين الفرصتين لهما نفس الجاذبية والرغبة والمزايا.
· تعارض ينشأ عندما يكون مطلوبًا من الشخص، اختيار واحدًا من شيئيين غير مرغوبين له وبنفس الدرجة، مثال ذلك الطالب الناجح في الثانوية العامة، والذي توجد أمامه فرصة للإلتحاق بكليتين لا يرغبهما، ولا تتفقا مع قدراته.
· صراع ينشأ عندما يكون مطلوبًا من الشخص، عمل شيء يرغبه، ولكن ذلك يعرضه لعقاب، أو ضرر معين، أو يمنعه من الاستمرار في الحصول على ميزة معينة، مثال ذلك الموظف الذي تتوافر أمامه فرصة الترقية إلى وظيفة أعلى درجة، ولكن لابد من نقل مقر إقامته إلى بلد آخر، أو يتطلب منه التنقل المستمر.
تحليل العلاقات التبادلية والشخصية الإنسانية:

للوصول إلى فهم أفضل للشخصية الإنسانية، فإن الأمر يستلزم تحليل العلاقات التبادلية بين الأفراد، وأسلوب تحليل العلاقات التبادلية، يساعد على فهم الإنسان لنفسه، وأيضًا فهمه للآخرين بشكل يحقق الإتصال الفعال.
ويستند التحليل التبادلي على إفتراض أساسي، وهو أن الشخصية الإنسانية تتكون من أجزاء هي:
1. حالة الأنا الوالدية.
2. حالة الأنا البالغ.
3. حالة الأنا الطفل.
وسنتناول باختصار، تحليل لكل من حالات الأنا الثلاث:
1. حالة الأنا الوالد:
فالعادات والتقاليد والقيم في أي مجتمع، تنتقل من جيل إلى جيل آخر، من خلال حالات الأنا الوالد، فالطريقة التي تطهو بها الزوجة الطعام، قد ترجع إلى أجيال قديمة مضت، وقد يقلد الفرد الشخصية الوالدية بشكل ظاهر في تعامله مع الآخرين، وذلك عندما يستخدم الفرد نفس الإيماءات، أو نبرات الصوت.
وتظهر حالة الأنا الوالد، وتتحكم في الفرد عندما:
· ننتقد شخص أو شيء ما.
· نحنو أو نساعد شخص ما.
· ننفعل بفرح، أو بغضب نتيجة تصرفات الآخرين.
وتنمو حالة الأنا الوالدية في الفرد منذ الصغر، فبدون إدراك يبدأ الطفل في تقليد، أو تمثيل شخصية الأب، فقد يظهر الطفل الرعاية والحنان تجاه نفس الأشياء، أو الأشخاص كما يفعل والده أو والدته، وقد ينتقد الفرد زملاءه في العمل، ويوجه لهم عبارات التوبيخ، كما كان والده أو والدته ينتقده أو يوبخه.
2. حالة الأنا البالغ:
تشير حالات الأنا البالغ إلى قدرة الطفل على التفكير الرشيد، وذلك عن طريق تجميع المعلومات من مصادرها المختلفة، وتخزينها واستخدامها في إتخاذ القرارات المناسبة، كذلك تظهر حالة الأنا البالغ، عندما يقرأ الفرد كتابًا، أو يحل مسألة رياضية، أو يخطط لمشروع معين.
وتتأثر حالة الأنا البالغ بحالة تعليم الشخص، وكلما كانت المعلومات التي حصل عليها من التعليم والخبرات المكتسبة كبيرة، كانت القرارات التي يتخذها الفرد أفضل.
3. حالة الأنا الطفل:
عندما يتصرف الفرد بنفس الطريقة التي يفعلها في طفولته، فإنه يكون في حالة الأنا الطفل، مثال ذلك عندما يصرخ الفرد ويبكي وهو طفل ليجبر والده على الموافقة على تصرف معين، فإنه قد يفعل نفس السلوك عندما يكبر ليحصل على ما يريد، إذًا يكون الفرد في حالة أنا الطفولة، عندما يتصرف بنفس المنطق الذي كان يتصرف به وهو طفل صغير.
وقد يقال أن بداخل كل منا طفل، ويقصد بذلك المشاعر والتصرفات التي مارسناها ونحن أطفال، والتي نخزنها في ذاكرتنا، ونستعيدها وقت الحاجة إليها، وتظهر حالة الطفولة، عندما نتعرض لحالات: (الغضب، الخوف، القلق …).
ويمكن تقسيم حالة الأنا الطفل إلى ثلاثة أجزاء:
1. الطفل الفطري:
وهو الذي يتصرف بحرية وطلاقة، فهو يفعل أي شيء يريده دون تفكير في العواقب.
2. الطفل الأستاذ الصغير:
وهو الذي يتصرف بحكمة وفطنة، وهو الذي يملك قدرات إبتكارية تجعل الآخرين يقفون بجانبه.
3. الطفل المتكيف:
وهو الذي يتصرف في ضوء ما اكتسبه من خبرات عن تكيفه وهو طفل، ويتم التكيف عن طريق التدريب والتأثير الذي تعرض له، فهو يتعلم الطرق المقبولة من الآخرين، فهو ينسحب من الموقف الذي قد يعرضه للإنتقادات، أو التوتر.
التحول بين حالات الأنا الثلاث:
قد يكون التحول، أو التنقل بين حالات الأنا مفيدة وضرورية، حتى يتمكن الفرد من تحقيق النجاح في المواقف المختلفة، وفي تدعيم علاقاته مع الآخرين؛ فالفرد الجاد المفكر، الذي يستخدم الأنا البالغ، قد يكون من المفيد له التحول في بعض الأحيان إلى الأنا الطفل، عندما يكون في رحلة ترفيهية؛ حيث يحاول التسلية والترفيه.
وتختلف قدرات الأفراد من التحول من حالة إلى أخرى، فبعض الأفراد يتصفون بالقدرة على نصح الآخرين (حالة أنا والدية)، ويتصفون بالحكمة والموضوعية (حالة أنا بالغ)، وأيضًا يكونا مرحين (حالة أنا طفل) في نفس الوقت، ومثل هؤلاء يمكنهم التحول من حالة أنا إلى حالة أنا أخرى.
ولكن بعض الأفراد يصعب عليهم التحول من حالة أنا أخرى؛ وذلك بسبب تفضيلهم لحالة معينة، مثال ذلك بعض الأشخاص يتصرفون بناء على مشاعرهم دون تفكير، وقد يضرون بأنفسهم بالانغماس في أفعال سيئة، وهؤلاء يمكن تعريفهم بأنهم في حالة طفولة دائمة، والبعض الآخر يتصرفون بحكمة، ويتخذون قراراتهم على أساس الحقائق، وليس على أساس المشاعر والعاطفة، هؤلاء يمكن النظر إليهم على أنهم في حالة أنا البالغ الدائمة.
أوجه الإستفادة من التحليل التبادلي:

يمكن الإستفادة من التحليل التبادلي لمساعدة المديرين على فهم مرؤوسيهم، وتحديد أفضل الطرق للتعامل معهم، فإذا استطاع المدير معرفة حالات الأنا التي يتصرف المرؤوسين من خلالها، فإنه سيكون في وضع أفضل يمكنه من دراسة وتحليل ما يقولونه، وستعامل معهم بطريقة أكثر موضوعية.
مثال ذلك، عندما يغضب المرؤوس، أو يتصرف بطريقة إنفعالية (حالة أنا الطفل)، فإن المدير يتفهم الموقف، وقد يشجع المرؤوس على بذل مجهود أكبر في المرات القادمة، يقدم له النصح والإرشاد، للوصول إلى نتائج أفضل (حالة أنا والدية).
أهمية دراسة الشخصية في مجال الإدارة:

يمكن الإستفادة من دراسة الشخصية الإنسانية في بعض مجالات الإدارة، ومنها على سبيل المثال: مجال الاختيار والتعيين للقوى العاملة المطلوبة؛ حيث تهدف عملية الاختيار إلى البحث عن الشخص المناسب للوظيفة المناسب؛ وذلك عن طريق تحقيق التوافق بين مواصفات الشخص ومواصفات الوظيفة.
ولكي يتحقق هذا الهدف، لابد من دراسة شخصية الفرد، والتعرف على جوانبها المختلفة، ويتم ذلك من خلال مراحل عملية الاختيار، كإجراء الاختبارات بأنواعها المختلفة، وعقد المقابلات الشخصية، ويتم الإستفادة من المقابلات الشخصية بصفة خاصة في بعض الوظائف، مثال ذلك: الوظائف التي تستلزم التعامل مع الجمهور كوظائف العلاقات العامة، وظائف البيع والإعلان.
كذلك يتم الإستفادة من دراسة الشخصية الإنسانية، في اختيار الأشخاص الصالحين لشغل الوظائف القيادية في المنشأة؛ نظرًا لما تتطلبه هذه الوظائف من صفات معينة في الأشخاص الذين يتولونها.
وأخيرًا:
تذكر ما قاله بريان تراسي: (كَرِّس نفسك للتطوير الشخصي المستمر، فأنت أثمن مواردك)، وسوف نكمل في المرة القادمة ـ إن شاء الله ـ، القيم والإتجاهات.
أهم المراجع:

1. السلوك التنظيمي، سعيد سلطان وصلاح عبد الباقي وعلى مسلم وراويه حسن.
2. أفضل ما في النجاح، كاترين كاريفلاس.
3. القيادة الفعالة، بريان تراسي.
4. الإنتصار مع فرق العمل، كاترين كاريفلاس.

المصدر: موقع مفكرة الإسلام
الاختصاصية الاجتماعية فاطمة الجزيري

الشارقة