http://xpmath.com/ebooks/math_ebooks.php
موقع رائع جداً مشكورين ..
موقع رائع جداً مشكورين ..
قام المختصون بدار النشر الالكتروني بالكلية الالكترونية للجودة الشاملة مؤخرا بترجمة كتاب لأهم علماء الجودة في العالم هو ارماند فايجنبوم حول “قوى رأس المال الاداري” ونشره على موقع الكلية الالكتروني ليضاف لمجموعة الكتب الاخرى والتي تبلغ نحو 8 كتب بالانجليزية و13 كتابا بالعربية.
وقالت الدكتورة نجوى سامي دهام عميد البحوث الاكاديمية والنشر بالكلية ان جميع الكتب التي تعدها او تترجمها الكلية يتم وضعها على موقع الامازون، مشيرة الى ان البداية كانت للكتب الانجليزية ثم للكتب المترجمة للعربية.
واشارت الى ان كتاب “قوى رأس المال” من الكتب المهمة جدا في المجال الاداري لأنه يتحدث عن كيفية استثمار دوافع التجديد والربحية والنمو الجديدة في ظل اقتصاد عالمي تتزايد مطالبه.
وأضافت ان الكتاب يتضمن دروساً من الاقتصاد الياباني خاصة والعالم بوجه عام والتأكيد على جودة الادارة بدلا من كم الادارة، وزيادة فاعلية النظم وتطوير القوة التنافسية المنظورة وغير المنظورة، اضافة الى الخصائص القيادية لاستثمار القوى الادارية في سلسلة قيم الاعمال.
واكدت ان الاهتمام بترجمة هذا الكتاب جاء من منطلق انه لعالم كبير في مجال الجودة اضافة الى ان دبي بشكل خاص تنتهج حاليا ثورة ادارية كبيرة تسير على نفس النهج الاداري الناجح في ارقى دول العالم.
إلى تأكيدها كأحد أهم الاهداف الاستراتيجية لادارة رعاية وتأهيل المعاقين. وتتنوع التحديات التي يواجها المدمجون من ذوي
الاعاقة البصرية فمنها ما يتعلق بعدم تهيئة بيئة المدرسة أصلا لاستقبالهم، وتأخر تسلم الكتب الخاصة بهم والمطبوعة بطريقة برايل
إلى عدة شهور بعد بدء العام الدراسي، وعدم تأهيل المعلمين للتعامل معهم خلال اعطاء المادة العلمية باعتبارهم ذوي حالات خاصة.
يروي الطالب عبد الله مبروك عوض في الصف الاول ثانوي أبرز التحديات التي تواجهه في عملية الدمج مؤكداً ان تأخر تسليم الكتب إلى عدة شهور بعد بدء العام الدراسي هو ابرز مشكلة حيث يتأخر الطالب عن زملائه في الدراسة، وطالب وزارة التربية بتوفير مطابع خاصة تبدا بطباعة المناهج الدراسية لذوي الاعاقة البصرية مبكراً، حيث تطبع الكتب بلغة برايل لتجنب هذه المشكلة.
وتابع: نأمل أن تخصص الوزارة جلسة حوارية سنوياً يستمع فيها المسؤولون إلى أبرز المشاكل التي نواجهها لتقوم بمتابعتها وحلها بدلاً من ترحيلها كل عام.
أما عبد العزيز نجم (طالب آخر من المدمجين في مدارس التعليم العام) فيقول إن عدم تأهيل المعلمين للتعامل مع الطالب الكفيف من ابرز التحديات التي تواجه الطالب والمدرس معا، حيث يبذل المدرس جهده في توصيل المعلومة وخاصة في مادة الرياضيات.
وتابع: امتحان الرياضيات من أكبر المشكلات التي يعاني منها الكفيف بسبب اعتماده على اجراء العمليات الحسابية لافتاً إلى أنه كان يدرس المادة في مركز تأهيل المعاقين بدبي حيث كان هناك مدرس متخصص في شرح المادة للمكفوفين.
وتمنى عبد العزيز أن تكون هناك توعية أكبر في المجتمع بالعصا البيضا مؤكداً وجود بعض الممارسات السلبية من قبل الطلبة في التعامل مع الكفيف.
وعن هذا تقول ام عبد الله مبروك والدة أحد الطلاب المكفوفين ان حافلات المدرسة ترفض توصيل الطالب الكفيف حيث يمتنع السائق عن تحمل مسؤوليته، وهذه مشكلة كبيرة بالنسبة للأهل.
وتابعت أن الامتحانات تكون شفوية حيث يستمع المعلم إلى اجابات الطالب ثم يقوم بتدوينها، وهذا بسبب عدم تطور اساليب التعامل مع المعاق بصرياً باعتباره هنا حالة خاصة، وتجهيز بيئة المدرسة لتكون الامتحانات بلغة برايل مؤكدة ان ادارة المدارس تبذل قصارى جهدها لانجاح عملية الدمج الا أن ضعف الامكانيات يشكل عائقاً رئيسياً أمام التجربة.
نواقص كثيرة
وأوضحت وفاء حمد بن سليمان مدير إدارة رعاية وتأهيل المعاقين في وزارة الشؤون الاجتماعية أنه على الرغم من الشوط الذي قطعته وزارة الشؤون الاجتماعية في دمج المعاقين بصرياً في مدارس التعليم العام، إلا أن هؤلاء الطلاب لا يزالون يعانون من العديد من المشكلات أهمها تهيئة البيئة المادية الملائمة لهم، وتهيئة المناهج الدراسية ومواءمتها لإعاقتهم حيث تعتمد الكثير من الدروس التعليمية على حاسة البصر الأمر الذي يتطلب إدخال الوسائل التعليمية السمعية والتقنيات الحديثة في عملية التعليم، إضافة إلى ضرورة إعادة النظر في أنظمة التقييم والامتحانات وترجمتها بلغة برايل وإتاحة المجال للطالب للإجابة عنها بإعطائه الوقت الكافي لذلك.
وقالت إن وجود طالب كفيف في الصف الدراسي يتطلب من المعلم بذل جهود مضاعفة بعد تلقيه التأهيل المناسب للتعامل مع المعاقين بصرياً وتعليمهم، الأمر الذي يتطلب الإقلال من عدد الطلاب في الصف الذي يتم دمج المكفوفين فيه، لإعطاء المعلم الوقت الكافي للاهتمام بالمعاقين المدمجين.
الجانب النفسي
من جهته أوضح روحي عبدات الأخصائي النفسي التربوي بوزارة الشؤون الاجتماعية أن هناك مشكلات اجتماعية ونفسية تعيق تواصل المعاق بصرياً مع زملائه في المدرسة المدمج فيها، سببها عدم التقبل الكافي له من الآخرين والاتجاهات النمطية والمعلومات المشوهة التي تسيطر على ذهنية بعض الطلبة والمعلمين، حيث يميل الطلبة إلى تجنب اللعب مع المعاق بصرياً لعدم قدرته على ممارسة بعض الألعاب علماً أن اللعب يعتبر وسيلة مهمة للتواصل وبناء العلاقات مع الآخرين، وكذلك عدم قدرة الكفيف على قراءة تعبيرات الوجه ولغة الجسم عند الآخرين، وتفسير بعض المواقف التي تحدث أمامه وميله إلى طرح التساؤلات التي قد تسبب مللاً للآخرين. حيث يعتمد المعاق بصرياً على نوع واحد من اللغة في تواصله وهي اللغة المنطوقة.
مضيفاً أن ميل الآخرين لعدم التواصل مع المعاق قد يجعل التفكير السلبي هو الذي يدور في رأسه مما يؤدي إلى عدم القدرة على رؤية مكامن القوة، والتفكير فقط في مكامن الضعف، مما يخلق ضعفاً في مستوى الثقة بالذات، وميلاً للعزلة عن الآخرين.
أكيد هناك بديل كأوراق العمل أو مذكرات من المدرسة …
اذا صعب اي سؤال …. ممكن تكتبون السؤال وبإذن الله سنجيب …
وفقكم الله دوماً وسدد خطاكم ..
لمى
دبي سعيد جاب الخير:
برعاية سمو الشيخ مايد بن محمد بن راشد آل مكتوم بدأت فعاليات جمع الكتب والحملة الإعلامية لمهرجان الكتاب المستعمل الذي يقام وللمرة الأولى في مقر ندوة الثقافة والعلوم في دبي خلال الفترة ما بين 24 فبراير/شباط الجاري ويستمر حتى الأول من مارس/آذار المقبل في تقليد سنوي لم يتم بعد الاتفاق على التاريخ الذي ستقام فيه الطبعة الثانية. وينتظر أن يتم عرض أكثر من 50 ألف عنوان موزعة على مختلف المجالات المعرفية وتتراوح أسعارها بين درهم وخمسة دراهم أو عشرة دراهم كأقصى حد. وسيذهب ريع المهرجان لفائدة جمعية “بيت الخير” الإماراتية.
جاء ذلك في المؤتمر الصحافي الذي عقدته اللجنة المنظمة العليا لمهرجان الكتاب المستعمل الذي ينظمه مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث في دبي ووزارة التربية والتعليم ودائرة الأراضي والأملاك في دبي وندوة الثقافة والعلوم. وسوف يقوم الشيخ مايد بن محمد بن راشد آل مكتوم بافتتاح المهرجان يوم الرابع والعشرين من شهر فبراير/شباط الحالي.
أدار المؤتمر الإعلامي علي عبيد عضو مجلس إدارة ورئيس اللجنة الثقافية والإعلامية في ندوة الثقافة والعلوم في دبي، الذي ثمّن دور المهرجان في سياق الحراك الثقافي الذي تشهده الإمارات من خلال مختلف الفعاليات الثقافية التي تحتفي بالكتاب مثل معرض الشارقة الدولي للكتاب ومعرض أبوظبي الدولي للكتاب وجائزة الشيخ زايد للكتاب وجائزة العويس للإبداع وغيرها.
وتحدث الدكتور محمد ياسر عمرو المدير العام لمركز جمعة الماجد رئيس اللجنة المنظمة عن فكرة المهرجان والتي تقوم على تداول المعرفة وتداول الكتاب بين محتاجيه.
وتحدث عبدالعزيز حارب المهيري رئيس قسم خدمة المجتمع في دائرة الأراضي والأملاك في دبي عن مشاركة دائرة الأراضي والأملاك في هذا المهرجان انطلاقا من قناعتها بأهمية خدمة المجتمع.
وتحدث صالح الأستاذ رئيس قسم الأنشطة في وزارة التربية والتعليم عن دور الوزارة من خلال توجيهاتها لكافة مدارس الدولة بضرورة دعم المهرجان وجمع ما يمكن من كتب للمهرجان، مؤكدا أن وزارة التربية والتعليم تدعم كافة المشاريع العلمية والثقافية التي تشجع على القراءة والثقافة في مجتمع الإمارات.
وقال محمد عقيل مدير عام الشركة التجارية المركزية وممثل مجموعة الرستماني الراعي الرئيسي للمهرجان، إن مشاركة المجموعة في المهرجان تأتي حرصا منها على الإسهام في الفعاليات المجتمعية المختلفة وتحديدا التعليمية منها والثقافية وإيمانا منها بدور القراءة في خلق مجتمع واع، مشيرا إلى أن مجموعة الرستماني وبالإضافة إلى كونها الراعي الرئيسي للمهرجان، ستدعو موظفيها وعملاءها كذلك إلى المساهمة وتقديم الكتب القديمة والمستعملة الخاصة بهم كمساهمة منهم في هذا المهرجان.