يبتلكم اليوم ورقة عمل … بقلم معلمتي الفاضلة… معلمة الاحياء في مدرستنا
وتفضلوا
سلاااااااام
بارك الله فيكما
يبتلكم اليوم ورقة عمل … بقلم معلمتي الفاضلة… معلمة الاحياء في مدرستنا
وتفضلوا
سلاااااااام
بارك الله فيكما
استخدامات البصمة الوراثية
في البداية استخدم اختبار البصمة الوراثية في مجال الطب، وخاصة في دراسة الأمراض الجينية وعمليات زرع الأنسجة، وغيرها، ولكنه سرعان ما دخل في عالم "الطب الشرعي" حيث أصبح بالإمكان من خلال هذه البصمة التعرف على جرائم القتل والاغتصاب وتتبع الأطفال المفقودين وتحديد أصول الأطفال المختلف فيهم إلى غير ذلك من الأمور التي يحتاج إليها للتأكد من شخص معين.
ومع مرور الزمن ثبت يقينا صحة هذه المعلومات وقيمة هذه البصمة.
ولكن السؤال الآن ما هو موقف الإسلام من هذا الاكتشاف؟ وهل تعتبر البصمة الوراثية دليل إثبات أم لا؟ وإذا كانت كذلك، فما هي ضوابطها وشروطها والحالات التي يمكن تأثيرها وعملها فيها؟
هذا ونظرا لأهمية الموضوع فقد تم عرضه على المجمع ا لفقهي الإسلامي التابع لرابطة العالم الإسلامي بمكة المكرمة في شوال من عام 1443هـ للنظر في هذا الموضوع وإبداء الرأي فيه بعد استعراض الأبحاث المقدمة في ذلك سواء الطبية أو الشرعية.
وكان من المشاركين في المجمع الطبيب الدكتور نجم عبد الله عبد الواحد الذي بين في بحثه أن البصمة الوراثية تستطيع أن تحدد الأم والأب والأخت والأخ بصورة قاطعة تصل 99.9%، ويمكنها كذلك النفي بنسبة 100%، ففي حالة تنازع اثنين في ولد يمكن إثباته لأحدهما، وفي حالة ادعاء المرأتين للولد دون البنت يمكن تحديد الأم الأصلية بواسطة البصمة الوراثية، ولكن تبقى أهمية وجود الضمانات الواجب اتخاذها لعمل البصمة الوراثية حتى لا يكون هناك تلاعب في النتائج أو خطأ غير مقصود.
من آراء علماء الإسلام
الدكتور نصر فريد واصل "مفتي الديار المصرية" يرى أن البصمة الشخصية للإنسان تدور بين السبب والشرط والمانع، فتكون سبباً إذا رتب الشارع الحكم على دليل حسي، كما في حالة ثبوت النسب بين المتنازعين في وطء الشبهة مثلاً حيث اعتبر الإسلام الشبه سبباً في ثبوته في هذه الحالة وأمثالها، وتكون البصمة الوراثية شرطاً في كل ما وضع الشارع لقبوله شرط موافقة الحس والعقل كما في حالة ثبوت النسب بالفراش وكون الزوج لم يبلغ الحلم.
ويرى فضيلته أنه لما للبصمة الوراثية من أهمية كبرى لكونها تمثل دليلاً حسياً علمياً قطعياً مبنياً على التحليل والمشاهدة، وأنها تساهم مساهمة كبيرة في إظهار الحقيقة فإنها بحكم الأصل مباحة شرعاً لحصول النفع بها في إقرار الحقوق وإقامة العدل، ومع ذلك فإنه يشترط للعمل بها واعتبارها دليلاً شرعياً عدة شروط منها:
1- شيوعها وانتشار العمل بها.
2- تحقيق أكبر معدل لليقينية في إجراء التحاليل الخاصة بها.
3- القبول العام بها من أهل الاختصاص فلا يقبل الأخذ بالكشف العلمي في مرحلة التجريب وإنما يشترط للعمل بها أن تعبر مرحلة الثبوت والتطبيق.
4- أن يكون القائمون على إجراء الفحوص والتحاليل الخاصة بالبصمة الوراثية عدول ثقة أمناء.
أثر البصمة الوراثية في إثبات النسب ونفيه
وحول إمكانية العمل بالبصمة الوراثية في إثبات نسب المجهول كالأطفال الذين يختلطون في المستشفيات عند الولادة ولا يمكن التفريق بينهم، قال فضيلة الدكتور وهبة الزحيلي "أستاذ الفقه الإسلامي بكلية الشريعة بسوريا وعضو المجمع الفقهي " إنه يجوز العمل بالبصمة الوراثية لإثبات نسب المجهول بالضوابط الشرعية المقررة لقرينة القيافة، ومنها الاكتفاء برأي خبير واحد كالقائف الواحد المسلم العدل، والذكر في رأي الحنابلة، والعمل بها مقصور على حالة التنازع في الإثبات، وعدم الدليل الأقوى، أو عند تعارض الأدلة.
ونظرا لخطورة البصمة الوراثية على الحياة الأسرية واستقرارها وخطورة استخدامها للتأكد في صحة نسب الأطفال لآبائهم فقد بين الدكتور عمر بن محمد السبيل "عميد كلية الشريعة بجامعة أم القرى وإمام وخطيب المسجد الحرام" أن الأصل صحة النسب الأطفال لآبائهم وأمهاتهم، وأن الطريق الشرعي لنفي النسب هو اللعان فقط، بشروطه المعتبرة، وأنه لا يجوز نفي النسب الثابت شرعاً عن طريق البصمة الوراثية ولا غيرها بأي وسيلة من الوسائل، لكن يجوز الاستعانة بالبصمة الوراثية كقرينة من القرائن التي قد تؤيد الزوج في طلبه اللعان، أو قد تدل على خلاف قوله فيكون مدعاة لعدوله عن اللعان.
……..
م
ن
ق
و
ل
……
ورقة عمل البصمة الوراثية.pdf (224.1 كيلوبايت, المشاهدات 98) |
ورقة عمل البصمة الوراثية.pdf (224.1 كيلوبايت, المشاهدات 98) |
ورقة عمل البصمة الوراثية.pdf (224.1 كيلوبايت, المشاهدات 98) |
.
ورقة عمل البصمة الوراثية.pdf (224.1 كيلوبايت, المشاهدات 98) |
فلا يوجد علامة للتحديد الجنس في ملفك والأخ طارق يقول أختنا
وتحت الاسم مكتوب مشرف المنتدى
على العموم…
أنا مع التوقيع بالبصمة …. وذلك لما فيه من حفاظ على المصلحة العامة
وبهذه الطريقة يمكننا التمييز بين الموظف الملتزم و المتساهل …
تم استخدام هذا الجهاز في مدرسة من المدارس في إحدى المناطق التعليمية، الجهاز حساس جدا، و أحيانا لا يعمل، لماذا التعقيد؟؟
برنامج الإدارة المدرسية رائع جدا، و أرخص بكثير….
التطور في الأساليب الإدارية لا يعني بالضرورة استخدام أجهزة باهظة الثمن ( في وقت تعاني فيه وزارة التربية و التعليم من الإنهاك المادي و المالي!) بل باستحداث أساليب (و ليس أجهزة) إدارية متطورة، من خلال دخول مديري المدارس لدورات في علم الإدارة.
لو خلوا فلوس هالجهاز علشان يشترون فيه مكينة تصوير أو كمبيوترات للمدارس أبرك!
كما عودتنا دائماً على طرح المواضيع الهادفة والمتميزة
وهذا موضوع هادف ويحتاج فعلاً للمناقشة , فكل برنامج نتعامل معه له ايجابيات وسلبيات , ولاتتضح هذه الا بعد الاستعمال لفترة معينة , لكن أعتقد أنه من يريد التلاعب سيبقى على ماهو عليه , وسيبدأ التفكير من الآن عن الطرق التي يمكن من خلالها التغلب على البرنامج .
وانا لم أقصد الكل وأن شاء الله كما يتضح أنه لاتوجد فئة مثل هذه بيننا .
ولكن كما أوضحت نبض الميدان أن من أهم الايجابيات للبرنامج التي ستتضح حفظ الحقوق
ومن حيث بدء الدوام صباحااا والأنصراف , بمعنى التلاعب في زمن الدوام الرسمي من قبل إدارات بعض المدارس..( الظاهر أنكم بتخلون الناس يفكرون في استنساخ للبصمة ).
بالنسبة للبصمة تقنية مفيدة وجميلة وكلفتها العالية تصل 2500- 5000 درهم ليست بالبسيطة مع العلم توجد تقنيات اخرى ارخص وعملية .
المهم الوضع محير بعض الشيئ .
سعر غالي – جهاز حساس – برنامج آمن
والالتزام بالدوام من القضايا المهمة في العمل ( كثرة الاستئذان والتأخر والخروج قبل الوقت المحدد )كلها هدر في اوقات العمل وبشكل خاص المعلم بامكانه القيام بالكثير من الاعمال في المدرسة
كلنا عندنا ظروف واعمال واسر ولكنها لقمة العيش !
والله يرحم ايام زمان 24 حصة
هالايام المدرسين بعضهم 12-18 حصة اللهم لا حسد !
انا مع مثل هذه التقنيات لانها مطبقة في اكثر الاماكن انتاجا مع افضل القادة .
ولا يمنع المحاسبة وضبط العمل لان البعض للاسف الثقة ما تمشي معاه … التوقيع العادي بكل سهولة ممكن لاي شخص يقلده .
في العمل لا مجال للمجاملة
شكرا لك عل موضوعك
ولا يعني أن تُنزع صفة الرحمة والإنسانية من الإدارة … فهذا الجهاز يرصد عملية ولكن من يرصد الجهاز هو المدير … والمدير إنسان يحكمه العقل والعاطفة
والإدارة المرنة في نظري هي أنحج إدارة …..
ولاكن النظام سيلغى في دبي لانه اتضح انه يسبب السرطان
وينقل الجراثيم
وافضل طريقة البطاقة والرقم السري
نأتي أولاً للأهمية هذا الجهاز ( البصمة ) و دوره :
اعتقد ان هدف المنطقة من وضع الجهاز ( البصمة ) هو و ضع نظام اداري موحد لمدارس المنطقة و انها مرحلة أولى تلحقها مرحلة ربط هذا النظام بالنظام المالي مع انتقال الصلاحيات للمنطقة ولم يكن هدف المنطقة مراقبة المدارس و الدليل ان المنطقة طبقت هذا النظام على نفسها قبل أي مدرسه
ثانياً سعر الجهاز … الجهاز غالي … وهناك اجهزه ب 5000 أو أقل
عندما نتحدث عن السعر فأتمنى من الذين يتحدثون بهذا المنطق ان لا يحسبوا سعر الجهاز فقط بل يحسبو ا البرنامج الذي سيستخدم بواسطة الجهاز ( هل هو اكسس أو أوركل أو …. ) و البرنامج يكون مكلفاً خاصة عندما يكون باللغة العربية و لا ننسى التوصيلات و .. و .. و نتذكر ان أجهزة المدارس جميعاً ستكون مرتبطة بالمنطقة الأمر الذي يستدعى توفر ( سيرفر خاص ) وله سعره
اما بالنسبة الذين تحدثوا عن لماذا جهاز البصمة …. برنامج الأدارة المدرسية ابرك نصرف عليه
أقول لهم ان المنطقة بصدد توحيد برامج الأدارة المدرسية و هناك نظم أخرى ستتوفر في المدرسة قبل جهاز البصمة ….. و بالنسبة للذين يتحدثون عن شراء أجهزة الحاسوب و مكائن التصوير للمدرسة اتوقع ان المنطقة بذلت ولازالت تبذل قصارى جهدها في توفير تلك الأجهزة من خلال التواصل مع ديوان حاكم الشارقة و الوزارة و الدليل مكرمة الحاكم من أجهزة الحاسوب لمدارس الحلقة الثانية التي وزع جزء منها و سيستكمل توزيع الباقي خلال أيام مع وصول دفعة من الوزارة ….. من أجهزة الحاسوب لمدارس المرحلة الثانوية
نحن مع التطوير ولكن لكي نصل لهذا التطوير يجب أن تكون ادارة المدرسة مقتنعه به
فاليد الواحدة لا تصفق
ج أجاب د. أحمد الراس
ان عمل هذه الأجهزة يعتمد حسب اعتقادة على اخذ ما يشبه الصورة للبصمة وتحليلها وليس على اشعة سينية ومن هنا لا أعتقد بوجود خطر على السيدة الحامل من هذه الأجهزة. ولو كان هناك خطر على الحامل منها لتوجب على الشركة وضع تحذير الى جانب الجهاز . هذا حسب علمى بكل امانة .
هذا اخذته من احدى عيادات النساء في احد المنتديات
شكرا لطارحة الموضوع
أولاً :
عن طريق استبانات مدروسة ما هي المشكلة ثم يضعون المقترحات والبدائل، وليست عملية عشوائية قرار وينفذ |
اختي العزيزة الآجتماع مع مدراء المدارس ألم يكن للعرض و التشاور و التحاور بشأن جهاز البصمة
اختي العزيزة قد استعجل الكثير وقال ان أجهزة البصمة فرضت على المدارس و الأمر سينفذ … لو انتظرنا قليلاً سيجدون ان هناك استبانه ستوزع على مدراء المدارس بالنسبة لجهاز البصمة يعني اننا لازلنا في مرحلة قيد الدراسة .
في البلدان خارجية لا يوجد فيها جرس للطلبة للحضور والانصراف لأنهم يعودون طلابهم على النظام بالتربية والتعليم، وليس بالأجراس والأجهزة ……. ماذا سنفعل بعد البصمة هل سنضع كاميرات نراقب فيها المدرس |
اختي العزيزة لماذا نعتقد أن هذا الجهاز ( البصمة ) للمراقبة …. الهدف منه التنظيم الاداري و الحصول على بيانات و احصاءات دقيقة تفيد الباحثين كما انها تفيد مدراء المدارس في تقييم المعلمين و تسهيل بعض الاجراءات الادارية و التقليل من الورقيات … نعم قد يتأثر الجهاز لبعض المشاكل ولكن دعونا ننظر للجانب الايجابي .
و حسب علمي هناك مجموعة لا بأس بها من مدارسنا تستخدم التوقيع الإلكتروني
أما بخصوص البلدان الخارجية أختي العزيزة فهناك مجموعة كبيرة من مدارسها تستخدم تلك الأنظمة بل تزود مدارسها بالكاميرات حتى يستطيع المدير وولي الأمر متابعة ما يجري داخل الفصل الدراسي حتى وهو في منزله وهناك مدارس حكومية داخل الدوله اتبعت هذا النظام حسب علمي
كل الشكر مرة أخرى لجميع من يشارك في هذا الموضوع
أختي فاطمة …
لقد تأخرت في الرد على مشاركتك لأنني اريد ان ادعم ردي بأرقام و أحصاءات التي سأستخرجها من الاستبانة الموجه للمدارس
أما بخصوص مشاركتك الاخيرة … استوقفتني عبارة
أما أن أطلب من مربي ومدرس بالوقوف وتقديم بصمته هذا الشعور أو هذا الإجراء لا يليق به في مكان تربوي |
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أختي العزيزة هدف البصمة هنا لتسجيل الحضور فقط …
فلماذا نطلبم من أغلب موظفي الدوائر التوقيع بالبصمة ….. فكلنا أختي العزيزة مطالبون بتسجيل الحضور سواء كنا تربويون أو في أي أختصاص أخر
أتفق معك أختي العزيزة … اننا يجب أن نسعى دائماً لتحقيق بيئة محفزة للمعلمين .. باشراك الميدان التربوي في الخطط و القرارات وهذا ما سنسعى إليه
أختي العزيزة لك كل التقدير و الاحترام