الوسم: الجبار

تذكر :
1/ المرض والحزن والكآبة والحاسدون .
2/ في البيت الرابع والخامس .
3 / النسر والصخرة الصماء والناي والبحر ( الخضم ) .

استنتج:
1/ التحدي والأمل .
2/ التفاؤل والأمل والاصرار وحب الحياة .
3 / الشفق/ الجمال .
المعاول/ الهدم .
الأشواك / الألم.
الناي / الرقة.
الفجر / الأمل .
الأطفال / البراءة.
أرنو / الأمل .

نشاط 1:
الأفكار: البيت الأول والثاني والثالث ( التحدي والصمود والقوة والتفاؤل ).
الصور: كالنسرفوق القمة الشماء.
العواطف: حب الجمال والأمل ………

نشاط 2:
الداء والأعداء.

نشاط 3:
فوق القمة الشماء/ لا أرمق الظل الكئيب/ لا يطفئ اللهب المؤجج في دمي …………………..

نشاط 4/
بأنه متحول من عالم الآثام والبغضاء ليعيش الحياة الأبدية مع النور الإلهي والوحي المقدس وبهما لا يأبه بأفعال الحمقى

أختكم : أ/ ليلى الهرمودي

جزاك الله خيراً على ما قدمت من جهود

شكرا لجهودك

جزيت ألف خير
ونتمنى لك التوفيق الدائم

جزاك الله خيراً
و في ميزان حسناتك
….
و نترقب المزيد

شكراٌ وفقك الله

شكرا على مجهودك الطيب ..

تسلمين الغالية والله يعطيج العافية
ومشكورة ياااااااااا معلمتي العزيزة

جزاكِ الله خيرًا أختي الفاضلة.. ومشكورة على مجهودك..

أنت معلمة ممتازة و مجتهدة يا ليلى,,,,,
أحسبك من المخلصات ولا أزكيك على الله

يزاج الله الف خير

maskoor and macksart

يعطيك ألف عافية

مشكوؤوؤوؤوؤوؤورة يآأإ أبلتي

^.^

<div tag="6|80|” >لكي مني معلمتي المتميزة وافر الشكر والتقدير على مجهودك,, راجية من الله تعالى أن يجمعنا وإياكي في جنات الفردوس الأعلى وسلمت هالأنامل

هذه أجوبة درس نشيد الجبار
.
.
.
أبو علــــــــــــي

مشششششششششششششششكورين خيوووو وتحياتي لأبو علي

تسلم ………..أبو درويش

ما شاء الله والله يعطيك العافية

تمنيت أن أكون أبا درويش ، أو صديقاً لأبي علي ليكون لي حظ بمرور سوريا الأسد
بورك جهدك أيها الفارس السوري ، يا أبا درويش وسلامي لأبي علي ( مجرد دعابة من أخ لأخيه )

ثااااااااااااااااااااااانكس

بارك الله فيك ، ما قصرت والله .

أحسنت وبارك الله فيك .

لله درك ! مجهود رائع ومشرف جزاك الله عنا خير الجزاء
بيداء

على راسي انتا وسوريا

<div tag="10|80|” >أشر إلى المصدر

بروميثيوس .. أبو القاسم الشابي ..اختلف الاسمان..لكن كلاهما يحمل معاناة الآخر .. ويشعر بما يشعره الآخر ..فكلاهما تجرع نفس الآلام والمعاناة ..فكلا منهما كانت معاناته ذاتيه ..وجسد شاعرنا الشابي مأساته وبما يتألم به بقصة بروميثيوس..تلاقى الاثنان بنقاط كثيرة فقد أراد أبو القاسم الشابي أن يخلص أبناء شعبه من العدوان الفرنسي ويحررهم من غدر الاحتلال الذي سلب خيرات البلاد ..فرغم معاناة الشابي مع المرض ..فكان يتحمل الاحتلال والحرب ..نحن لم نذق مرارة الاحتلال لكنه في الواقع أمر يفوق المرارة في وصفة..فالشخص يصعب عليه أن يرى بلده منكسر..فما بالنا بشاعر ..وهو أرهف حس فيالبلد… .. وكذلك قد كان أبو القاسم الشابي يصارع المرض ، تماما كما بروميثيوس حيث حبسه زيوس اله الشمس لأنه اقتبس قبسه من الشمس مما اثأر غضبه فقرر أن يصلبه فوق الجبل ويرسل طيرا يأكل من كبده نهارا فينمو هذا الكبد ليلا ثم يعود نهارا ليأكل منه مرة أخرى رغبة في تعذيبه وبعد ذلك أتى هرقل وحرر بروميثيوس..لكنه لم يستسلم وتحمل من أجل الانتصار والحرية ..ووصل لها بعد معاناة ،وهنا نجد التشابه الواضح بين أبو القاسم الشابي وأسطورة زيوس حيث كان كلاهما يصارع أعدائه وكان كل منهما يبحث عن الخلاص لقومه.. وكلاهما استمر في الحياة حتى اللحظة الأخيرة ..
حيث أن بروميثيوس الجبار..كان قوي وشجاع ومناضل ومتحدي..وواثق من نفسه ..يمتلك الإصرار بشده..له هدف ..ورغبته في التغلب على الأعداء كبيرة ..وإيمانه وثقته بالله أكبر ..وكذلك الشابي ..فكما ذكرنا سالفا بأن الشابي جسد شخصيته في شخصية بروميثيوس..
وفي رأيي أن الشاعر وفق في اختياره لهذا العنوان (هكذا غنى بروميثيوس )..فالعنوان يحمل في طياته تفاؤل الشاعر وعدم انكساره نتيجة كل أزماته أو ما مر به ..والغناء أو غنى توحي بالسعادة والتفاؤل وبالحياة والحرية..
وعلى كل فرد يشعر بأنه هو أتعس فرد في العالم..أن يرى بروميثيوس أو الشابي ..فهما التحدي على هيئة إنسان ..فلا حياة مع اليأس ..ولا يأس مع الحياة

مشكووووووووووووووووووووووووووووووووور أخووي الله يعطييك الصحة والعافية
الله يجزييك عنا كل خيير والجنة ان شآآلله
بالتوفييق للجميييع

جزاك الله خيرا

السلام عليكم

أحببت ان اعرض هذا العرض التقديمي منذ فترة ولكن بسبب الظروف لم أستطع

فأدرجه الآن عسى أن يستفيد منه الأخوة والأخوات واسمحوا لي على التأخير

كما أني أشكر كل من استفدت منه في هذا العرض لأني اقتبست بعض الشرائح

من الأخوة والأخوات

رابط التحميل

http://file13.9q9q.net/Download/7124…—–.rar.html

تحياتي للجميع

جزاكم الله خيرا

ألف شكر
تسلم

شكرا لك اخوي الكريم

اللهم لك الحمد

اتتتتتتتتتتتتتتتتت