بليز الي عنده لايبخل علينا بيليزز
الي يعطيني عساه يارب ان تيسر اموره وتححقق الحلامه يارب العالمين.
بليز الي عنده لايبخل علينا بيليزز
الي يعطيني عساه يارب ان تيسر اموره وتححقق الحلامه يارب العالمين.
شحالكم عرب زايد
ابغي بوربينت عن درس الاجسام الصغيرة في المجموعة الشمسية
باسرع وقت ممكن
وابغي افكار للدرس
المسعفة الصغيرة.doc (224.5 كيلوبايت, المشاهدات 23) |
خطوط التواصل
أخصائي مكتبات
0508404927
وسندلكم على حلول لترى مكتبتك منظمة بسجلاتها وقادرة على القيام بالنشاطات المختلفة.
development plan.rar (4.2 كيلوبايت, المشاهدات 38) |
development plan.rar (4.2 كيلوبايت, المشاهدات 38) |
عابرة ولكن قاهرة..!
قد لا يلقي أحد بالاً لنظرة عابرة، أو كلمة طائرة، أو نحو ذلك مما ينفلت من تصرفات المرء في حياته اليومية.. مع أن بعض هذه "الأشياء الصغيرة" كما يتصورها كثير من التربويين ..
قد يكون لها من الأثر العظيم – بالسلب أو بالإيجاب – ما لا يخطر ببال!
ولنتأمل في نظرة معلم لتلميذه المحب شزراً.. كيف تفتك بمشاعره البريئة وتثقل كاهله الصغير بهموم ينوء بها المسكين؛ فإذا به في حيرة واضطراب؛ لا يدري إلى من يأوي وبمن يلوذ؛ حتى يأذن الله بتفريج الهم..
مع بقاء أثر ولابد!
أو كلمة طائشة من مربية لم تفقه تمام الفقه أثر كلمة حانقة على مشاعر طالباتها..
فإذا بها تورثها من الكرب والإحساس بالنقص واضطراب العاطفه – إن كانت قد افتقدتها بين أسوار البيت –
ما قد يدفعها إلى الارتماء في أحضان من يحتويها بالحنان والمودة في دائرة غير مشروعة!
هربا من البيت والمدرسة ..
أو سلوك – غير مسؤول – من تربوي في المدرسة
قد كان يدعو للخلق والقيم ؟!!
تجعل أنظار كل من حوله حيرى وتشتت عقل أولئك الصغار بين الصح والخطأ
في لحظة لم يدرك فيها حقيقة تصرفه المر !!
وبضدها تتميز..!
ليس تهويلاً من شأن هذه التصرفات العابرة.. فليست – والله – هينة.. ويزيد أثرها وضوحاً معرفة كم من الآفات يجتمعن فيها:
فصاحب التصرف: شخص تربوي في مقام القدوة ومحل المحبة،
وحالة التصرف: غضب وحنق،
وأثر التصرف: "صدمة" جرّاء نظرة أو كلمة أو نحوهما مما لم يألفه الطلاب الصغار ، والكبار
؛ فانتزعهم من ظلال الحب والحنان، ونقلهم إلى هجير الهجر والحرمان!
ويزيد الوضوح وضوحاً: تأمل ضد هذه التصرفات السالبة العابرة.. من أمثالها الإيجابية:
كنظرة امتنان تعزز الثقة وتنعش الحب بين كل من في المدرسة !
أو كلمة رضا تغمر قلوبهم بالسرور والحبور والفرح !
إلى غيرها من الأشياء الصغيرة في أنظارنا.. الكبيرة في عيونهم وقلوبهم.
أخيرا أقول ….
إنه حظنا من الخير في مدارسنا وأبنائنا …وبقدر الغرس يكون الحصاد:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"من أعطي حظه من الرفق فقد أعطي حظه من الخير ومن حرم حظه من الرفق فقد حرم حظه من الخير"
{مشروع الأستاذة الصغيرة}
التعريف بالمشروع :
هي طريقة لقياس تحصيل العملية التعليمية حيث تتمكن المعلمة من كشف مواطن الضعف والقوة لدى الطالبات عن طريق التفرغ للملاحظةالمنظمة والتشخيص والقياس وتحليل النتائج
ووضع الخطط العلاجية والاثرائية ويكون بتشجيع الطالبات المتفوقات وتوظيف قدراتهن بتقديم شرح مبسط حسب فهمهن لزميلاتهن الأقل مستوى تحت اشراف المعلمة ويكون ذلك بتخصيص حصة إضافية تتكون من عشرين دقيقة يتم فيها إعداد اختبارات أو تطبيقات من قبل المعلمة ويتم فيها تقسيم الطالبات إلى مجموعات تتكون من استاذة وعدد من الطالبات الضعيفات ومتوسطي المستوى كل مجموعة تتكون من استاذة وطالبة إلى ست طالبات لايزيد عن ذلك ، تشرح فيه الطالبة بأسلوبها المبسط للطالبات مهارة معينة أو قاعدة معينة يتم تحديدها من قبل المعلمة يتم فيه تقسيم الفصل إلى مجموعات على شكل ورش عمل وتقوم المعلمة بالملاحظة عن بعد .
خطة المشروع :
تحسين مستوى الآداء في مادتي الإملاء والرياضيات .
اهداف المشروع :
1) تنمية روح الانتاجية والابداع لدى الطالبات الممتازات .
2) التفرغ للضعيفات والتركيز عليهن .
3) تطوير مهارات الطالبات .
4) التمكن من قياس مدى التغيراالذي يطرا على سلوك المتعلمات .
5) امدادها بالتغذية الراجعة بأساليب مبسطة.
6) إتاحة الفرصة للمعلمة للملاحظة المباشرة وتحديد نقاط ضعف الطالبات .
7) تحفيز الطالبات الضعيفات لإمكانية تأهيلهم إلى أستاذات عند رفع المستوى .
8) التشجيع في الطابور الصباحي وإعطاء الجوائز التشجيعية لمن يرتفع مستواها .
مدة المشروع :-
يكون على مدى ثمان أسابيع 4 أسابيع للأستاذات الصغيرات و 4 أسابيع للمعلمات لشرح القاعدات التي تم تحديد جوانب الضعف فيها واستيفاؤها بالشرح الوافي .
الايجابيات:
1) تفريغ المعلمة للتركيز على الضعيفات وتقديم المساعدة لمن تحتاج اليها والتدخل في الوقت المناسب للتوجية والارشاد في غير وقت الحصة
2) تحديد الاخطاء الشائعة لعلاجها
3) التنويع في اساليب المعالجة
أ- اسلوب العرض الاختباري عن طريق وضع اسئلة اختبارية
ب- اساليب التعليم الذتي اى اتاحة الفرصة للطالبات بالشرح باسلوبهن والمشاركة
بالحوار وعرض المادةبطريقتهن المبسطة
4) تحديد اساليب العلاج اما معالجة فردية لشديدات الضعف اومعالجة فردية اوجمعية
5) غرس الاتجاهات الايجابيةللخدمة الانسانية لدى الطالبات
6) تنمية روح الانتماء للفريق الواحد
7) تقديم العلاج المناسب للضعيفات عن طريق دمجهن بفريق واحد والتركيز عليهن بحيث لاتشعر بضعفها وإعطائها ثقة بنفسهاوتشجيعها
السلبيات:
عدم وجود وقت مناسب
افضلية تطبيقة على الصفوف العلياوالمرحل المتوسطة والثانوىاكثر من الصفوف المبكرة .
وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه ،،،
{مشروع الأستاذة الصغيرة}
التعريف بالمشروع :
هي طريقة لقياس تحصيل العملية التعليمية حيث تتمكن المعلمة من كشف مواطن الضعف والقوة لدى الطالبات عن طريق التفرغ للملاحظةالمنظمة والتشخيص والقياس وتحليل النتائج
ووضع الخطط العلاجية والاثرائية ويكون بتشجيع الطالبات المتفوقات وتوظيف قدراتهن بتقديم شرح مبسط حسب فهمهن لزميلاتهن الأقل مستوى تحت اشراف المعلمة ويكون ذلك بتخصيص حصة إضافية تتكون من عشرين دقيقة يتم فيها إعداد اختبارات أو تطبيقات من قبل المعلمة ويتم فيها تقسيم الطالبات إلى مجموعات تتكون من استاذة وعدد من الطالبات الضعيفات ومتوسطي المستوى كل مجموعة تتكون من استاذة وطالبة إلى ست طالبات لايزيد عن ذلك ، تشرح فيه الطالبة بأسلوبها المبسط للطالبات مهارة معينة أو قاعدة معينة يتم تحديدها من قبل المعلمة يتم فيه تقسيم الفصل إلى مجموعات على شكل ورش عمل وتقوم المعلمة بالملاحظة عن بعد .
خطة المشروع :
تحسين مستوى الآداء في مادتي الإملاء والرياضيات .
اهداف المشروع :
1) تنمية روح الانتاجية والابداع لدى الطالبات الممتازات .
2) التفرغ للضعيفات والتركيز عليهن .
3) تطوير مهارات الطالبات .
4) التمكن من قياس مدى التغيراالذي يطرا على سلوك المتعلمات .
5) امدادها بالتغذية الراجعة بأساليب مبسطة.
6) إتاحة الفرصة للمعلمة للملاحظة المباشرة وتحديد نقاط ضعف الطالبات .
7) تحفيز الطالبات الضعيفات لإمكانية تأهيلهم إلى أستاذات عند رفع المستوى .
8) التشجيع في الطابور الصباحي وإعطاء الجوائز التشجيعية لمن يرتفع مستواها .
مدة المشروع :-
يكون على مدى ثمان أسابيع 4 أسابيع للأستاذات الصغيرات و 4 أسابيع للمعلمات لشرح القاعدات التي تم تحديد جوانب الضعف فيها واستيفاؤها بالشرح الوافي .
الايجابيات:
1) تفريغ المعلمة للتركيز على الضعيفات وتقديم المساعدة لمن تحتاج اليها والتدخل في الوقت المناسب للتوجية والارشاد في غير وقت الحصة
2) تحديد الاخطاء الشائعة لعلاجها
3) التنويع في اساليب المعالجة
أ- اسلوب العرض الاختباري عن طريق وضع اسئلة اختبارية
ب- اساليب التعليم الذتي اى اتاحة الفرصة للطالبات بالشرح باسلوبهن والمشاركة
بالحوار وعرض المادةبطريقتهن المبسطة
4) تحديد اساليب العلاج اما معالجة فردية لشديدات الضعف اومعالجة فردية اوجمعية
5) غرس الاتجاهات الايجابيةللخدمة الانسانية لدى الطالبات
6) تنمية روح الانتماء للفريق الواحد
7) تقديم العلاج المناسب للضعيفات عن طريق دمجهن بفريق واحد والتركيز عليهن بحيث لاتشعر بضعفها وإعطائها ثقة بنفسهاوتشجيعها
السلبيات:
عدم وجود وقت مناسب
افضلية تطبيقة على الصفوف العلياوالمرحل المتوسطة والثانوىاكثر من الصفوف المبكرة .
وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه ،،،
البسكويت.doc (811.5 كيلوبايت, المشاهدات 89) | |
الجلي.doc (589.5 كيلوبايت, المشاهدات 29) | |
الكرون فليكس.doc (627.5 كيلوبايت, المشاهدات 34) | |
النارجية.doc (501.5 كيلوبايت, المشاهدات 24) | |
كرات التمر.doc (775.0 كيلوبايت, المشاهدات 42) |
البسكويت.doc (811.5 كيلوبايت, المشاهدات 89) | |
الجلي.doc (589.5 كيلوبايت, المشاهدات 29) | |
الكرون فليكس.doc (627.5 كيلوبايت, المشاهدات 34) | |
النارجية.doc (501.5 كيلوبايت, المشاهدات 24) | |
كرات التمر.doc (775.0 كيلوبايت, المشاهدات 42) |
البسكويت.doc (811.5 كيلوبايت, المشاهدات 89) | |
الجلي.doc (589.5 كيلوبايت, المشاهدات 29) | |
الكرون فليكس.doc (627.5 كيلوبايت, المشاهدات 34) | |
النارجية.doc (501.5 كيلوبايت, المشاهدات 24) | |
كرات التمر.doc (775.0 كيلوبايت, المشاهدات 42) |
رابط التحميل
http://uploadpages.com/126131
قصص أطفال بالصور, قصص أطفال تربوية, قصص اطفال مصوره, قصص اطفال pdf, قصة الدجاجة الصغيرة