عندما يقطع المسلم شوطا كبيراً من أيام حياته يرجع إلى نفسه يتلمس الهدف الذي من أجله خلق ومآلات أعماله فيتعوذ بالله تعالى من المأثم والمغرم، ثم يعود ليرتب أولويات أعماله صغيرها وكبيرها على منظومة العبودية الحقة لله تعالى، فوجدت إماماً كبيراً سبر أغوار النفس البشرية وتطور مراحل الإيمان في قلب العبد سجل في كتابه القيم مدارج السالكين مراتب العبودية فأحببت أن أنقل لكم هذا الكلام الذي عجنه الإمام ابن القيم بتجربته الإيمانية لتنالوا قسطاً من الراحة الروحية والمحاسبة الذاتية.
مراتب العبودية.doc (72.0 كيلوبايت, المشاهدات 16) |
أحسن الله تعالى إليك أخي الكريم على هذا الملف الذي ينبغي لكل مسلم ومسلمة أن يعي كل ما فيه من علم .
وأُرشد الأخوة والأخوات لقراءة رسالة صغيرة لابن تيمية رحمه الله تعالى بعنوان ( العبودية ) ففيها خير كثير .
مراتب العبودية.doc (72.0 كيلوبايت, المشاهدات 16) |