وبالتوفيق والنجاح
وبالتوفيق والنجاح
إن المشي من أقل التمارين الرياضية ضرراً على المفاصل، والأقل في احتمالات الإصابة خلال التمارين.
المشي من التمارين التي يحرق فيها الأكسجين (أيروبك)، وهو بالتالي يفيد القلب والرئتين ويحسن من الدورة الدموية.
المشي من الرياضة المتوسطة الإجهاد التي تساعد الناس على المحافظة على لياقتهم ورشاقتهم بحرق الطاقة الزائدة، ويقوي العضلات والجهاز الدوري ويحسن من استخدام الأكسجين والطاقة في الجسم. ولذلك يقلل من المخاطر المرتبطة بالسمنة والسكري وسرطان الثدي وسرطان القولون وأمراض القلب.
يعتبر المشي مشابهاً لتمارين حمل الأثقال، فالمشي بقامة مستقيمة متزنة يقوي العضلات في الأرجل والبطن والظهر، ويقوي العظام ويقلل من إصابتها بالهشاشة.
يفيد المشي في التخلص من الضغوط النفسية والقلق والإجهاد اليومي، ويحسن من الوضع النفسي ومن تجاوب الجهاز العصبي (اليقضة
المشي يعمل على :
1-أقل عرضة للأزمات القلبية
2-ينقص ضغط الدم
3-يساعد على حرق السعرات الحرارية
4-الحصول على مستوى أعلى من اللياقة البدنية
5-تنظيم القلب والرئتين
6-إنقاص الوزن
7-تحسين قوة العضلات
8-تخفيف التوتر
9-منع الأعراض المتعلقة بالعمر
10-يمنع الإصابة بالاكتئاب والقلق
نلتقي هنا لنرتقي
نرتقي بمواضيعكم المميزة التي تفيدنا فبارك الله فيكم وفي جهودكم الى الامام دائما .. تمنياتي لكم بالتوفيق .. ننتظر ابداعكم القادم
|
في موازين حسناتكم ان شاء الله
قال باحثون في جامعة إلينوي الأمريكية: إن التمارين المعتدلة البسيطة مثل المشي نصف ساعة يومياً، يساعد في تقليل ضغط الدم الشرياني إلى حدوده الطبيعية، لاسيما عند الأمريكيين الأفارقة، وأكد الباحثون أنه ليس بالضرورة أن تكون التمارين قاسية وعنيفة لتحقيق الفوائد الصحية، بل يكفي ممارسة رياضة معتدلة للمحافظة على سلامة الجسم والتخلص من ارتفاع الضغط، وأشاروا إلى أن 40 مليون شخص في الولايات المتحدة يعانون من ارتفاع ضغط الدم الشرياني الانقباض والانبساطي عن 14.90ملميتر زئبق 40% منهم من الأمريكيين الأفارقة، وقام الباحثون في الدراسة التي استمرت ستة أشهر بمتابعة 04 شخصاً من الأمريكيين الأفارقة المصابين بارتفاع ضغط الدم تراوحت أعمارهم بين 35و59 عاماً. إذ أعطوهم مقياساً لمسافة السير عند مشيهم ثلاثين دقيقة أو 1.5 ميلاً يومياً، إضافة إلى نشاطاتهم العادية، أي مايصل إلى 10آلاف خطوة أو ما بين 5 ، 3و4 أميال يومياً.
وينصح الأطباء هؤلاء المرضى بالمشي والحركة في حياتهم العادية، كاستخدام الدرج بدلاً من المصاعد الكهربائية، وإيقاف السيارات في أماكن بعيدة عن العمل والمنزل، وتقليل الملح في غذائهم، وحذروا من أن ترك هذه الحالة دون علاج قد يؤدي إلى الإصابة بمشكلات في البصر وأمراض القلب والسكتات وقصور الكلى، وكانت دراسة سابقة عن آثار المشي في ضغط الدم العالي أجريت على 15امرأة في سن اليأس، وأوضحت الدراسة أن النساء اللاتي مشين مساف 1.9 ميلاً يومياً، أظهرت انخفاضاً في قراءات ضغط الدم الانقباضي بحوالي 11 نقطة بعد مرور 24ساعة، كما أن المشي يقلل نسبة الدهون، فالمشي لمسافة ميل يساعد على حرق 60 سعرة حرارية، وإذا ما زاد الإنسان سرعته وخطوته أثناء المشي، فإن الجسم سوف يحرق 200 سعرة حرارية.
المشي يعمل على تحسين القلب
إذ يفيد المشي في تحسين أداء القلب، والمحافظة على صحته، وخفض الكولسترول، وخفض ضغط الدم، وتحسين التمثيل الغذائي والاستفادة من العناصر الغذائية، إذ تشير الدراسات إلى أن معدل التمثيل الغذائي يكون بطيئاً لدى الإنسان البدين الذي لا يمارس الحركة، بينما التمثيل الغذائي يكون سريعاً لدى من يمارس الحركة أو الرياضة ويقوي العظام، والمحافظة على الرياضة بشكل عام يساعد على إفراز هرمون الأندروفين، الذي يمنح الإنسان الشعور بالراحة والسعادة، ورياضة المشي بذلك تخفف من حدة التوتر والشعور بالقلق والاضطرابات الناجمة عن ضغوط الحياة اليومية التي لا تنتهي، وعن طريق مزاولة الأنشطة الرياضية بما في ذلك رياضة المشي يحصل الإنسان على مفهوم الذات من الناحية الإيجابية، حيث يشعر بالسعادة والسرور والنظرة المتفائلة عن شخصيته وذاته.
الأمر الذي يجب الإيمان به والاقتناع التام بجدواه ضرورة المشي على أية حال من الأحوال، ولاشك أن الخالق سبحانه وتعالى حين جعل المشي سمة في كل إنسان، علم أنه سيحفظ توازن الإنسان ويحافظ على لياقته لأبسط أنواع الرياضة، فبمجرد المشي يكتسب الإنسان الكثير من اللياقة البدنية ويقضي على الكثير من الأمراض التي يمكن أن تعتري الإنسان لكثرة جلوسه وقلة حركته، والمشي هو الرياضة الوسط بين الرياضات، لا هو بالعنيف فيجهد الجسد ويؤدي إلى تضخم العضلات كما تراه عند الذين يمارسون ألعاب القوى، ولا هو شيء لدرجة وصول الإنسان معه إلى الترهل، لذا كان المشي هو الحل الوسط لمقاومة ما ينتج جراء تركه.
المشي واللياقة البدنية
إن المشي من أقل التمارين الرياضية ضرراً على المفاصل، والأقل في احتمالات الإصابة خلال التمارين.
– المشي من التمارين التي يحرق فيها الأ**جين -أيروبك- وهو بالتالي يفيد القلب والرئتين ويحسن من الدورة الدموية.
– المشي من الرياضات المتوسطة الاجهاد التي تساعد الناس على المحافظة على لياقتهم ورشاقتهم بحرق الطاقة الزائدة، ويقوي العضلات والجهاز الدوري، ويحسن من استخدام الأ**جين والطاقة في الجسم، ولذلك يقلل من المخاطر المرتبطة بالسمنة والسكري وسرطان الثدي وسرطان القولون وأمراض القلب.
يعد المشي مشابهاً لتمارين حمل الأثقال، فالمشي بقامة مستقيمة متزنة يقوي العضلات في الأرجل والبطن والظهر ويقوي العظام ويقلل من إصابتها بالهشاشة.
كما يفيد المشي في التخلص من الضغوط النفسية والقلق والإجهاد اليومي، ويحسن من الوضع النفسي ومن تجاوب الجهاز العصبي -اليقظة- وهذا ناتج من المركبات التي يفرزها الجسم خلال المشي.
يساعد المشي على التخلص من الوزن الزائد، وهذا بالطبع يعتمد على مدة المشي وسرعته -مقدار الجهد المبذول-، فالشخص الذي يمشي بمعدل 4 كم/ساعة يحرق ما بين 200 – 250سعرة حرارية في الساعة -22 – 28جرام من الدهون-.
وقد حذر الخبراء من ممارسة هذه الرياضة خلال فترات شديدة الحرارة، ولاسيما فترة الظهيرة، وذلك لتجنب فقدان السوائل بشدة من الجسم، الأمر الذي يؤدي إلى الجفاف.
وبالتوفيق والنجاح
في موازين حسناتكم ان شاء الله
بيَّنت دراسة حديثة أجريت على المتنزهين والمتسلقين في جبال الألب، أن للأشكال المتنوعة في الرياضة تأثيرات مختلفة على الدهون في الجسم، وعلى السكر في الدم، وأن للسير نزولا فوائد أخرى إضافية لا يتوصل إليها الجسد من خلال المشي صعوداً في مناطق جبلية.
فإذا كان المشي صعوداً متعباً وصعباً، فلا تزال فرصة الاستفادة من المشي نزولا متوفرة، وهي الأسهل، فالدراسة التي بينت أن المشي صعوداً ساعد على التخلص من الدهون بسرعة، وجدت أن النزول من أعلى أدى إلى خفض السكر في الدم بشكل ملحوظ، في حين ساهم المشي، صعوداً أو نزولاً في خفض نسبة الكولسترول في الدم.
أجرى الدراسة الدكتور هاينز دريكسل، وهو طبيب يعمل في مستشفى فيلدريخ النمساوي، وتأتي أهميتها والجديد فيها من كون المشاركين فيها هم من هواة المشي في الجبال ومناطق التزلج. وكشف الطبيب النمساوي عن نتائج دراسته في خلال مؤتمر طبي نظمه تجمع أطباء القلب في نيو اورليانز، وتؤكد الدراسة على فوائد المشي في كل الأحوال، صعوداً كان أم نزولاً، إلا أن مرضى السكري مثلا يستفيدون أكثر من ممارسة المشي نزولاً لا صعوداً.
ويقول الدكتور جيرالد فلتشر، طبيب الأمراض القلبية بمستشفى مايو، في جاكسون فيل، إنه يمكن تطبيق هذه الدراسة في الحياة اليومية، فمرضى السكري الذين يعملون في مكاتب موجودة في مباني عالية مثلاً، يمكنهم استقلال المصعد صعوداً، والدرج نزولا.
واختبر دريكسل التمارين على 45 شخصا أصحاء ولا يمارسون التمارين إلا نادرا. كانوا يصعدون التلال ثلاث مرات في الأسبوع وعلى مدى شهرين، وينزلون بعربة المتزلجين. ثم عاود الاختبار نفسه ولكن بالطريقة المعاكسة، حيث كانوا يصعدون بالعربة وينزلون سيرا على القدمين. وفوجئ الطبيب بأن السير نزولا أدى إلى التخلص من السكر في الدم وحسن قدرة الجسد على تحمل تأثيرات الغلوكوز بشكل كبير. وقد تكون نتائج هذه الدراسة خبراً ساراً للمصابين بمرض السكري، لسهولتها وخصوصاً أن الطبيب يؤكد نتائجها ويضمنها.
ويؤكد خبراء التغذية أن تناول فاكهة الكرز يعمل على تقوية الذاكرة، كما يمنع حدوث بعض أنواع السرطانات، ويحافظ على صحة القلب. ويشار إلى أن ثمار الكرز غنية بمركبات كيميائية تعمل على خفض نسبة السكر في الدم، ويحتوي على مواد أخرى تحسّن صحة القلب وتقلل من نشوء السرطان وتخفف من الآم المفاصل.
موضوعك هام جدا وأختيارك موفق
جزيتِ خيرا وفي ميزان حسناتك
المشي سيّد التمارين.doc (49.0 كيلوبايت, المشاهدات 109) |
المشي سيّد التمارين.doc (49.0 كيلوبايت, المشاهدات 109) |
المشي سيّد التمارين.doc (49.0 كيلوبايت, المشاهدات 109) |
((لا تقتصر فائدة المشي على تقوية العضلات فحسب، بل بناء العظام الملتصقة بها.
وقد أظهرت الدراسات أن النساء اللواتي يمارسن المشي بانتظام في العشرينات من
العمر، يقللن من مخاطر الإصابة بهشاشة العظام في السبعينات من العمر بنسبة 30))
فشكرا جزيلا لك وفي ميزان حسناتك
المشي سيّد التمارين.doc (49.0 كيلوبايت, المشاهدات 109) |
المشي سيّد التمارين.doc (49.0 كيلوبايت, المشاهدات 109) |
المشي سيّد التمارين.doc (49.0 كيلوبايت, المشاهدات 109) |
المشي سيّد التمارين.doc (49.0 كيلوبايت, المشاهدات 109) |
المشي سيّد التمارين.doc (49.0 كيلوبايت, المشاهدات 109) |
قامت جامعة الشارقة الأمريكية بمارثون الخيري للمشي
لطلاب وطالبات المدراس بجميع المراحل بالدولة الحكومية والخاصة وذلك لمسافة 4كيلومتر
وبيوم السبت الموفق 3/3/2007م
في ربوع الجامعة وذلك في تمام الساعة العاشرة صباحا
وانتهت في تمام الساعة الثناية عشر وقد قام سمو الشيخ عصام القاسمي بتوزيع الجوائز للفائزين والمشاركين
وقد شاركت مدرسة الشيماء للتعليم الأساسي الحلقة الثانية بطالباتها
وقد قامت بالتغطية للفعالية عضوة بمركز الاعلامي بالمدرسة
واليكم بعض من الصور
ففي الصورة الاولى الانتظار للمتسابق الاول
وفي الصورة الثانية تجمع الاعضاء وتسجيل اسم المتسابق الاول
وفي الصورة الثالثة اتقبال للمتسابق الثاني
وفي الصورة الرابعة المتسابق الثاني من فئة العمرية الثانية
وفي الصورة الثامنة المتسابقين بعد وصولهم واخذ قسط من الراحة والتعب واضح عليهم
قبل توزيع الجوائز لهم
وفي الصورة العاشرة والمتسابق بالمركز الثالث وهو يلوح رقمه المميز للجمهور
وفي الصورة الاخيرة العاشرة صورة اصغر طفلة شاركت بالماراثون الجامعي
قامت بالتغطية الاعلامية عضوة بالمركز الاعلامي بالمدرسة
المدرسة المستهدفون المجموع
النخيلات طالبات هيئه أداريه و تدرسيه أولياء أمور
68
60 5 3
إيجابيات المشروع:ـ
ـ قد كان المشروع ناجح و مفيد لجميع المشاركين
ـ وقد كان لمشاركة أولياء الأمور و المدرسات و الهيئة الإدارية عظيم الأثر في تشجيع التلميذات على ألمشاركه ألفعاله في المشي.
ولكم جزيل الشكر
متمنيين من الله العلى القدير تقبل هذا الجهد أملين أن يحوز رضاكم معلمات التربية الرياضية
نجلاء غريب
غاده قنديل
الهام حسن
112.jpg (42.8 كيلوبايت, المشاهدات 16) | |
442.jpg (37.7 كيلوبايت, المشاهدات 11) |
112.jpg (42.8 كيلوبايت, المشاهدات 16) | |
442.jpg (37.7 كيلوبايت, المشاهدات 11) |
وتنفع خاصة حق البنات اللي منتشرة فيهم السمنة اكثر من الاولاد
خخخخخخخخخخخخ
112.jpg (42.8 كيلوبايت, المشاهدات 16) | |
442.jpg (37.7 كيلوبايت, المشاهدات 11) |
في البداية يجب أن تمشي بخطوة مريحة بصورة طبيعية وإيقاع منتظم اترك ذراعيك يتأرجحان بحرية واسترخاء (دون تصلب)، اجعل قامتك منتصبة ورأسك مرتفعة لأعلى، أخط للأمام بحيث تقابل الأرض بكعب القدم أولا ثم كل القدم إلى أن تصعد على مشط القدم.
بعد المشي لعدة أسابيع فإن عضلاتك سوف تنمو وتتحسن وتتواءم مع المشي، كما سيتحسن تنفسك وسوف تزداد مسافة مشيك قليلاً يوماً بعد يوم بعد أن تصبح في حالة جيدة بعد فترة من التدريب يمكنك زيادة سرعة خطوات المشي.
إن الهدف هو أن تتنفس بسرعة وبعمق أكثر من تنفسك أثناء الراحة تأكد أن تكون سرعة المشي مناسبة لك ولحالتك الشخصية ولكنها يجب أن تصل إلى درجة تتحدى قدرة جهازك الدوري التنفسي.
إن المشي رياضة يمكنك ممارستها في أي وقت وفي أي مكان؛ فمارسها وشجع أولادك وأسرتك على ممارستها معك فهى تضمن لك الصحة والرشاقة مما ينعكس على حياتك إيجابياً فلا تبخل على نفسك بها وابدأ من اليوم.
كما يفضل اختيار الأماكن البعيدة عن الزحام والضوضاء وحركة المرور، لذلك يستحسن انتقاء الأماكن القريبة من الأنهار والبحار والحقول أو في الحدائق والمتنزهات.
وحتى يستفيد الشخص من رياضة المشي يفضل أن تقوم بالسير بانتظام كل يوم مهما كانت الظروف ولمدة لا تقل عن 15 دقيقة، وأن الشخص العادي يمشي بمعدل 5 – 6 كم في الساعة وعليك أيضا أن تزيد من المسافة المقطوعة تدريجيا.