التصنيفات
الالعام لمادة التربية الموسيقية

الأخطاء الشائع حدوثها عند تعلم العزف على آلة الكمان وكيفية تقويمها

<div tag="2|80|” >بسم الله الرحمن الرحيم

اعتذر عن عدم فتح الملف وأقدمه برابط اخر
الموضوع المقدم عبارة عن ورقة عمل فى كيفية معالجة المشاكل والصعوبات التى تواجه الطالبات و الطلاب عند تعلم آلة الكمان وكيفية معالجتها .
ومن المعروف ان آلة الكمان من الالات التى تحتاج إلى مجهود من المعلم والطالب أثناء التدريب وفى بعض الأحيان يتوقف الطلاب عن العزف نتيجة هذا المجهود ويجب على المعلم والمعلمة ان يحاولان تخفيف هذا المجهود علما بان أكثر الأجزاء صعوبة هو الوضع الصحيح للآلة والقوس والوضع الصحيح لجسم العازف من اكثر الأشياء التى تواجه الدارس فى الفترة الأولى من التدريب وقد وضعت فى هذه الورقة بعض الحلول السهلة والبسيطة التى تساعد المعلم والدارس
ملحوظة | لم اتـمكن من تحميل عرض البوربوينت كامل للورقة لكبر حجمه فحاولت تجميع اكبر قدر من المعلومات ووضعها فى هذا الملف أرجو ان ينال ويحوز إعجابكم ويفيد ولو بقدر بسيط

http://www.4shared.com/file/33234227/c441f0c8/__8.html

<div tag="3|80|” >

شكراً أ / وســـــام
ورقة عمل متكاملة جداً وقد قمتِ بتقديمها عملى وكانت مفيدة جداً…
فى إنتظار المزيد من موضوعاتك …

الشارقة بارك الله فيكِ000
شكرا لك استاذة وسام على الجهد والعمل المتواصل
لا أعرف كيف أشكرك على هذا المجهود الكبير والمنظم
فهناك شرح لكل جزء في الكمان وشرح للقوس ووضع اليد حتى الوقفة السليمة عند الامساك بالكمان
وايضا تمارين مختلفة للآلة وأسماء الأوتار وكل هذا مدعم بالصور لتسهيل الشرح.

وكنت أتنمى أن يكون عنوان الموضوع مختلف ويستحق أن يكون( تعلم العزف على آلة الكمان) أو (مبادئ العزف على الكمان) أو أي عنوان خاص بتعلم آلة الكمان

أشكرك مرة أخرى على مشاركاتك المفيدة دائما .

شكرا على دعمكم المتواصل
جزاكم الله خيرا

شكرً يا أ/وسام على هذا الجهد المميز ورقة عمل رائعة
وبها شرح لكل جزء في الآلة وطريقة الوقوف للعزف عليها
الله يبارك فيك
ودائماً للأمام
الى الاخ وسام تحية
لم اجد الملف هل من الممكن اعادة تنزيله حيث ان ابنتي تتعلم العزف على الة الكمان واحتاج الى بعض النصائح من اجل القوس ومن اجل تحسين الصوت وسؤال هل لطريقة مسك القوس علاقة بالصوت
<div tag="1|80|” >رائع جدا جدا شرح جميل ووافي ومن خلال هذا الشرح فعلا يمكننا الوصول للتمكن من الاداء على الة الكمان

الف شكر يا أ / وسام وليس بغريب عليك هذا المجهود الرائع

The file link that you requested is not valid
رائع جدا جدا جدا
التصنيفات
الالعام لمادة التربية الموسيقية

تصحيح الأخطاء

تصحيح الأخطاء للأطفال يقوي روح الإبتكار لديهم وينمي ذوقهم الفني


مثـــــــــــــال


إذا أخطأ الأطفال في الغناء فالأفضل ألا نكرر على مسامعهم الخطأ حتى لا يتركز في أذهانهم بل على المعلم أن يحدد الخطأ أولاً وذلك بغناءة للنغمة الصحيحة التيأخطأ فيها الأطفال في الغناء ثم الإنتقال بعد ذلك إلى غناء البيت كله

القاعدة الذهبية لنجاح الحصه


هو أن تجعل الأطفال يعملون معك لا ضدك أي لا تمضي في الضغط عليهم وقسرهم على متابعة درس من الدروس بالقوة إذ أن الأطفال لا يتعلمون إلا إذا توفرت لديهم الرغبة بل الشوق إلى التعلم ولذلك تستعمل معهم كل وسائل التشويق والإيضاح الممكنة لكي يستمر إنتباههم للحصة ومشاركتهم الفعلية


ومن أهم أساليب اشتراك الأطفال جميعاً


أن توجه لهم أسئلة جماعية وتوجه بصيغة أخذ الرأي ثم مناقشة النتيجة المترتبة على السؤال الموجه للأطفال

كلامك صحيح وخصوصا مادة التربية الموسيقية تحتاج إلى جذب الطالب وتشوقيه وحب الطالب للموسيقى مرتبط بمدرس المادة وتقربه من الطفل واعطاؤه المعلومة الموسيقية بطريقة محببة تدفعه إلى المشاركة بحب وتعاون وإلتزام
أحسنت يا أستاذة مريم
شكرا على هذه النصائح الجميلة .
التصنيفات
الرعاية الاجتماعية و النفسية

فن معالجة الأخطاء

———————————-فن معالجة الأخطاء .. يفيدك في كل المواقف ————————-

لعل الكثير منا يقع في خطأ معالجة الخطأ مما يؤدي إلى استفحال الأمور .. وصعوبة حلها ..
لذا أحببت أن أضع بين أيديكم هذه الوقفات لفن معالجة الأخطاء .. ولأننا بحاجة إليها معلمين ومتعلمين ومربين .. فكلنا خطاء ..
قد يكون الموضوع طويلاً .. لكن ما تستقطعه من الوقت في قراءته .. ستجني ثماره في كل المواقف ..
*****
ترصد الشركات الغربية الكبرى أموالاً ضخمة لدراسة علم العلاقات الإنسانية، الذي يشمل: فن معالجة الأخطاء، وفن التعامل مع الآخرين، وفن كسب القلوب، وفن الإقناع، وفن قيادة الآخرين، وتنشئ لهذا الغرض معاهد مستقلة، وتدعم البحوث والدراسات المتعلقة به؛ لأنه يخدم مصالحها وأهدافها في الاتصال بالجماهير، ولا تكاد تخلو شركة من الشركات من قسم العلاقات العامة الذي يوظف فيه أناس متخصصون في هذه العلوم، أو ما يحلو [لديل كارينجي] أن يسميهم: (كاسحي الألغام)، الذين يتولون أمور زبائن الشركة المشاغبين والمتعبين، ويحلون مشاكلهم، ويكسبونهم إلى صفهم، ولا شك أن الدعاة أولْى الناس بدراسة هذه العلوم؛ لأن طبيعة عملهم هي الاتصال بالآخرين، ومعالجة أخطائهم. وسوف أحاول هنا طرق أبواب ذلك العلم لإبراز بعض القواعد المهمة في ذلك، ومحاولة شرحها، وتأصيلها بالدليل الشرعي ما استطعت إلى ذلك سبيلاً.

القاعدة الأولى: اللوم للمخطئ لا يأتي بخير غالباً:
تذكَّرْ أن اللوم لا يأتي بنتائج إيجابية في الغالب، فحاول أن تتجنبه، وكما يقول أنس بن مالك رضي الله عنه: إنه خدم رسول الله صلى الله عليه وسلم عشر سنوات ما لامه على شيء قط، وإذا حدثه في ذلك بعض أهله قال: "دعوه فلو كان شيء مضى لكانْ"، وفي رواية للطبراني قال أنس بن مالك: "خدمت رسول الله صلى الله عليه وسلم عشر سنين فما وُريت شيئاً قط وافقه، ولا شيئاً خالفه"
واللوم مثل الطيور مهيضة الجناح، التي ما إن تطير حتى تعوْد إلى أوكارها سريعاً، أو مثل السهم القاتل الذي ما إن ينطلق حتى ترده الريح على صاحبه فيؤذيه، ذلك أن اللوم يحطم كبرياء النفس البشرية ويكفيك أنه ليس أحد في الدنيا يعشق اللوم ويهواه.
وكم خسر العالم كثيراً من العباقرة وتحطمت نفسياتهم؛ بسبب اللوم المباشر الموجه إليهم من المربين قال معاذ بن جبل: "إذا كان لك أخ في الله فلا تماره"

القاعدة الثانية: أبعد الحاجز الضبابي عن عين المخطئ:
المخطئ أحياناً لا يشعر أنه مخطئ، وإذا كان بهذه الحالة وتلك الصفة فمن الصعب أن توجه له لوماً مباشراً وعتاباً قاسياً، وهو يرى أنه مصيب. إذن لابد أن يشعر أنه مخطئ أولاً حتى يبحث هو عن الصواب؛ لذا لابد أن نزيل الغشاوة عن عينه ليبصر الخطأ.
جاء شاب يستأذن النبي صلى الله عليه وسلم في الزنا بكل جرأة وصراحة فهمَّ الصحابة أن يوقعوا به؛ فنهاهم وأدناه وقال له: "أترضاه لأمك؟!" قال: لا، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "فإن الناس لا يرضونه لأمهاتهم" قال: "أترضاه لأختك؟!" قال: لا، قال: "فإن الناس لا يرضونه لأخواتهم". فكان الزنا أبغض شيء إلى ذلك الشاب فيما بعد.
وكذلك في قصة معاوية بن الحكم حيث قال: بينما أنا أصلي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ عطس رجل من القوم فقلت: "يرحمك الله"، فرماني القوم بأبصارهم فقلت: "ما شأنكم تنظرون إلي" فجعلوا يضربون بأيديهم على أفخاذهم، فلما رأيتهم يصمتونني سكت، فلما صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فبأبي هو وأمي ـ ما رأيت معلماً قبله ولا بعده أحسن تعليماً منه ـ فوالله ما نهرني ولا ضربني ولا شتمني قال: "إن هذه الصلاة لا يصلح فيها شيء من كلام الناس، إنما هي التسبيح والتكبير وقراءة القرآن".

القاعدة الثالثة: استخدم العبارات اللطيفة في إصلاح الخطأ:
إذا كنا ندرك أن من البيان سحراً فلماذا لا نستخدم هذا السحر الحلال في معالجة الأخطاء! فمثلاً حينما نقول للمخطئ لو فعلت كذا (ما رأيك لو نفعل كذا) أنا أقترح أن تفعل كذا (عندي وجهة نظر أخرى ما رأيك لو تفعلها؟) وغيرها..
فلا شك أنها أفضل مما لو قلت له: (يا قليل التهذيب والأدب، وعديم المروءة والرجولة).. (ألا تفقه).. (ألا تسمع).. (ألا تعقل).. (أمجنون أنت).. (كم مرة قلت لك).. فلا شك أن الفرق شاسع بين الأسلوبين، وعندما نسأل أنفسنا أي الأسلوبين نحب أن يقال لنا، فلا شك أننا نختار الأول فلماذا لا نستخدمه نحن أيضاً مع الآخرين؟! ولهذا كان النبي الكريم صلى الله عليه وسلم يستخدم مثل هذا، ففي حديث عائشة مرفوعاً "لو أنكم تطهرتم ليومكم". وروى مسلم أيضاً مرفوعاً: "لو أعطيتها أخوالك كان أعظم لأجرك". والسر في تأثير هذه العبارات الجميلة، أنها تشعر بتقدير واحترام وجهة نظر الآخرين، ومن ثم يشعرون بإنصافك فيعترفون بالخطأ ويصلحونه

القاعدة الرابعة: ترك الجدال أكثر إقناعاً من الجدال:
تجنب الجدال في معالجة الأخطاء، فهو أكثر وأعمق أثراً من الجدال نفسه وتذكر أنك عندما تنتصر في الجدال مع خصمك المخطئ فإنك تجبره في الغالب أو على الأقل يحز ذلك في نفسه، ويجد عليك ويحسدك، أو يحقد عليك، فحاول أن تتجنب الجدال، ولذلك فإن النصوص الشرعية لم تذكر الجدال إلا في موضع النفي غالباً، والمحمود منه ما كان محاورة هادئة مع طالب للحق بالتي هي أحسن.
ذُكر عن مالك بن أنس أنه قيل له: "يا أبا عبد الله الرجل يكون عالماً بالسنة أيجادل عنها؟ قال: لا ولكن يخبر بالسنة فإن قبلت وإلا سكت". وفعلاً فإن طالب الحق إذا سمع السنة قبلها، وإن كان صاحب عناد لم يقنعه أقدر الناس على الجدل، لكن إن سلّم بها وذكرت له السنة بلا جدال فقد يتأملها ويرجع.
وبالجدال قد تخسر المجال، والداعية ليس في حاجة إلى أن يخسر الناس ولذا يقول عبد الله بن حسن ـ رحمه الله ـ: "المراء يفسد الصداقة القديمة، ويحل العقدة الوثيقة، وأقل ما فيه أن تكون المغالبة والمغالبة، أمتن أسباب القطيعة" . حتى ولو كان المجادل محقاً، فينبغي له ترك الجدال، وفي الحديث الذي رواه أبوداود مرفوعاً "أنا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقاً"
وتذكَّر أن المخطئ قد يربط الخطأ بكرامته، فيدافع عنه كمن يدافع عن كرامته، وإذا تركنا للمخطئ مخرجاً سَهُلَ عليه الرجوع وجعلنا له خيارات للعودة فلا نغلق عليه الأبواب

القاعدة الخامسة: ضع نفسك موضع المخطئ ثم ابحث عن الحل:
عندما نعرف كيف يفكر الآخرون، ومن أي قاعدة ينطلقون، فنحن بذلك قد عثرنا على نصف الحل.
حاول أن تضع نفسك موضع المخطئ، وفكر من وجهة نظره هو، وفكر في الخيارات الممكنة التي يمكن أن يتقبلها، فاختر له ما يناسبه .

القاعدة السادسة: ما كان الرفق في شيء إلا زانه:
عن عائشة رضي الله عنها مرفوعاً: "إن الله رفيق يحب الرفق، ويعطي على الرفق ما لا يعطي على العنف، وما لا يعطي على ما سواه"] .
وفي رواية أخرى له: "إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه ولا نُزِعَ من شيء إلا شأنه".
وتذكَّر قصة الأعرابي الذي بال في المسجد، وكيف عالجها النبي صلى الله عليه وسلم بالرفق كما في الحديث المتفق عليه عن أنس ].

القاعدة السابعة: دع الآخرين يتوصلون لفكرتك:
عندما يخطئ إنسان، فقد يكون من المناسب في تصحيح الخطأ أن تجعله يكتشف الخطأ بنفسه، ثم تجعله يكتشف الحل بنفسه فإن هذا أدعى للقبول.

ومن الشواهد على هذا ما ذكره الشيخ محمد بن إبراهيم من قصة الشيخ عبدالرحمن البكري، حينما ذهب إلى الهند، وسمع أحد العلماء الهنود يلعن الشيخ محمد بن عبد الوهاب في نهاية كل درس، فقام الشيخ البكري ونزع غلاف كتاب التوحيد، ودعا الشيخ لمنزله ثم استأذنه ليأتي بالطعام، وكان الكتاب قريباً من الشيخ الهندي فأخذ يتصفحه وأعجبه قال: فلما رجعت وجدته يهز رأسه عجباً، فقال: لمن هذا الكتاب؟ هذه التراجم عناوين الفصول شبه تراجم البخاري، هذا والله نفس البخاري، فقلت: ألا نذهب للشيخ الغزوي لنسأله ـ وكان صاحب مكتبة ـ فاخبرهم أنه للشيخ محمد بن عبد الوهاب؛ فصاح العالم الهندي بصوت عال: الكافر!! فسكتنا وسكت قليلاً ثم هدأ غضبه، واسترجع ثم قال: إن كان هذا الكتاب له فقد ظلمناه ثم صار كل يوم يدعو له ويدعو معه تلاميذه، وتفرق تلاميذه في البلاد وهم على عادة شيخهم يدعون له في دروسهم .
والإنسان عندما يكتشف الخطأ ثم يكتشف الحل والصواب فلا شك أنه يكون أكثر حماساً؛ لأنه يحس أن الفكرة فكرته ].

القاعدة الثامنة: عندما تنتقد اذكر جوانب الصواب:
حتى يتقبل الآخرون نقدك المهذب، وتصحيحك الخطأ، أشعرهم بالإنصاف بأن تذكر خلال نقدك جوانب الصواب عندهم، ففي البخاري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "نعم الرجل عبد الله لو كان يصلي من الليل"، قالت: حفصة فكان بعدُ لا ينام إلا قليلاً0
وقال صلى الله عليه وسلم: "ثكلتك أمك يا زياد إن كنت لأعدك من فقهاء المدينة"
فعندما يعمل إنسان عملاً فيحقق نسبة نجاح 30% فإنني أثني عليه بهذا الصواب، ثم أطلب منه تصحيح الخطأ، ومجاوزة هذه النسبة

القاعدة التاسعة: لا تفتش عن الأخطاء الخفية:
حاول أن تصحح الأخطاء الظاهرة ولا تفتش عن الأخطاء الخفية لتصلحها؛ لأنك بذلك تفسد القلوب، وقد نهى الشارع الحكيم عن تتبع العورات فقد روى الإمام أحمد عن ثوبان مرفوعاً "لا تؤذوا عباد الله، ولا تعيروهم، ولا تطلبوا عوراتهم، فإنه من طلب عورة أخيه المسلم طلب الله عورته حتى يفضحه في بيته"
وعن معاوية مرفوعاً "إنك إن تتبعت عورات الناس أفسدتهم أو كدت أن تفسدهم".

القاعدة العاشرة: استفسر عن الخطأ مع إحسان الظن والتثبت:
عندما يبلغك خطأ عن إنسان فتثبت منه، واستفسر عنه مع إحسان الظن به، فأنت بهذا تشعره بالاحترام والتقدير كما يشعر في الوقت نفسه بالخجل وأن هذا الخطأ لا يليق بمثله ويمكن ـ مثلاً ـ أن تقول له: زعموا أنك فعلت كذا، ولا أظنه يصدر من مثلك، كما قال عمر رضى الله عنه: "يا أبا إسحاق زعموا أنك لا تمشي تصلي".

القاعدة الحادية عشرة: امدح على قليل الصواب يكثر من الممدوح الصواب:
وقد أخذ بهذه النظرية محترفو السيرك، فنجحوا في ترويض بعض الحيوانات الضخمة أو الشرسة ودربوها على القيام بأعمال تدعو للدهشة والاستغراب، وطريقتهم في ذلك أنهم يطلبون من هذا الحيوان عملاً معيناً، فإذا حقق منه نسبة نجاح 5% أعطوه قطعة لحم، وربتوا على جسمه دلالة على رضاهم عنه، ثم يكررون العملية عدة مرات مع قطع لحم أخرى أيضاً، وتزداد نسبة النجاح شيئاً فشيئاً حتى يتوصلوا للمقصود؛ فإذا نجحت هذه النظرية مع الحيوانات؛ أفلا تنجح مع الإنسان وهو من أكثر المخلوقات ذكاء واستجابة وقدرة على تفادي الأخطاء؟!.
مثلاً: عندما تربي ابنك ليكون كاتباً مجيداً، فدربه على الكتابة، وأثن على مقاله الأول، واذكر جوانب الصواب فيه، ودعمها بالثناء فإن قليل الصواب إذا أُثني عليه يكثر ويستمر

القاعدة الثانية عشرة: تذكر أن الكلمة القاسية في العتاب لها كلمة طيبة مرادفة تؤدي المعنى نفسه:
عند الصينيين مثل يقول: (نقطة من العسل تصيد من الذباب ما لا يصيد برميل من العلقم)، وهذا واقع والكلمة الطيبة تفعل وتؤثر ما لا تفعله أو تؤثر به الكلمة القاسية التي هي في حقيقتها برميل أو براميل من العلقم المر القاسي الذي لا يطيقه أكثر الناس.

القاعدة الثالثة عشرة: اجعل الخطأ هيّناً ويسيراً وابن الثقة في النفس لإصلاحه

القاعدة الرابعة عشرة: تذكر أن الناس يتعاملون بعواطفهم أكثر من عقولهم:
وهذه غريزة بشرية فالإنسان عبارة عن جسد، وروح وهو ملئ بالعواطف الجياشة، وله كرامة وكبرياء، فالإنسان لا يحب أن تهان كرامته، أو يجرح شعوره، حتى ولو كان أثقل الناس، ولذلك لما بلغ أبا أسيد الساعدي فتوى ابن عباس في الصرف أغلظ له أبو أسيد فقال ابن عباس: ما كنت أظن أن أحداً يعرف قرابتي من رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لي مثل هذا يا أبا أسيد .

نصائح مفيدة ورائعة جدا

خاصة نقطة المشاعر واثرها

وانه ما نجادل لما يكون الشخص المحاور عنييد ونخليه له فرصة يفكر

شوكرا

مشكووووووووووورة علي المرور والرد
شكرا أخي على هذا الموضوع والنصائح الرائعة والمفيدة جدا،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
نصآئح مفيدة قيمة وممتآزة ..

لقد آستفدت كثيرـآإ كثيرـآإ ..

آشكرك وننتظر آبدآع ـك آلقآدم .. تحياتي الشارقة

نصائح مفيدة .. وان شاء الله بنطبقها ..
تسلم اخويه ع الطرح ..
أكيد هوا فن
حقا موضوع مميز مفيد، شكرا لك و جزاك الله تعالى خيرا
موضوع مميز مفيد، شكرا لك و جزاك الله تعالى خيرا وشكرا على الطرح الممتاز
——————————————————————————–

شكرا لاطرائكم الرائع على الموضوع الخاص بي مع تمنياتي للجميع بالتوفيق

فعلا نصائح قيمة وكلام واقعي أنا إن شاء اللة سأسعى جاهدة للعمل

بها

التصنيفات
التربية الإسلامية

قواعد ذهبية في فن معالجة الأخطاء

القاعدة الأولى: اللوم للمخطئ لا يأتي بخير غالباً:
تذكَّرْ أن اللوم لا يأتي بنتائج إيجابية في الغالب، فحاول أن تتجنبه، وكما يقول أنس بن مالك رضي الله عنه: إنه خدم رسول الله صلى الله عليه وسلم عشر سنوات ما لامه على شيء قط، وإذا حدثه في ذلك بعض أهله قال: "دعوه فلو كان شيء مضى لكانْ"، وفي رواية للطبراني قال أنس بن مالك: "خدمت رسول الله صلى الله عليه وسلم عشر سنين فما وُريت شيئاً قط وافقه، ولا شيئاً خالفه" .
واللوم مثل السهم القاتل الذي ما إن ينطلق حتى ترده الريح على صاحبه فيؤذيه، ذلك أن اللوم يحطم كبرياء النفس البشرية ويكفيك أنه ليس أحد في الدنيا يعشق اللوم ويهواه.
وكم خسر العالم كثيراً من العباقرة وتحطمت نفسياتهم؛ بسبب اللوم المباشر الموجه إليهم من المربين قال معاذ بن جبل: "إذا كان لك أخ في الله فلا تماره" .

القاعدة الثانية: أبعد الحاجز الضبابي عن عين المخطئ:
المخطئ أحياناً لا يشعر أنه مخطئ، وإذا كان بهذه الحالة وتلك الصفة فمن الصعب أن توجه له لوماً مباشراً وعتاباً قاسياً، وهو يرى أنه مصيب. إذن لابد أن يشعر أنه مخطئ أولاً حتى يبحث هو عن الصواب؛ لذا لابد أن نزيل الغشاوة عن عينه ليبصر الخطأ.
جاء شاب يستأذن النبي صلى الله عليه وسلم في الزنا بكل جرأة وصراحة فهمَّ الصحابة أن يوقعوا به؛ فنهاهم وأدناه وقال له: "أترضاه لأمك؟!" قال: لا، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "فإن الناس لا يرضونه لأمهاتهم" قال: "أترضاه لأختك؟!" قال: لا، قال: "فإن الناس لا يرضونه لأخواتهم" . فكان الزنا أبغض شيء إلى ذلك الشاب فيما بعد.

القاعدة الثالثة: استخدم العبارات اللطيفة في إصلاح الخطأ:
إذا كنا ندرك أن من البيان سحراً فلماذا لا نستخدم هذا السحر الحلال في معالجة الأخطاء! فمثلاً حينما نقول للمخطئ لو فعلت كذا (ما رأيك لو نفعل كذا) أنا أقترح أن تفعل كذا (عندي وجهة نظر أخرى ما رأيك لو تفعلها؟) وغيرها..
فلا شك أنها أفضل مما لو قلت له: (يا قليل التهذيب والأدب، وعديم المروءة والرجولة).. (ألا تفقه).. (ألا تسمع).. (ألا تعقل).. (أمجنون أنت).. (كم مرة قلت لك).. فلا شك أن الفرق شاسع بين الأسلوبين، وعندما نسأل أنفسنا أي الأسلوبين نحب أن يقال لنا، فلا شك أننا نختار الأول فلماذا لا نستخدمه نحن أيضاً مع الآخرين؟! والسر في تأثير هذه العبارات الجميلة، أنها تشعر بتقدير واحترام وجهة نظر الآخرين، ومن ثم يشعرون بإنصافك فيعترفون بالخطأ ويصلحونه .

القاعدة الرابعة: ترك الجدال أكثر إقناعاً من الجدال:
تجنب الجدال في معالجة الأخطاء، فهو أكثر وأعمق أثراً من الجدال نفسه وتذكر أنك عندما تنتصر في الجدال مع خصمك المخطئ فإنك تجبره في الغالب أو على الأقل يحز ذلك في نفسه، ويجد عليك ويحسدك، أو يحقد عليك، فحاول أن تتجنب الجدال، ولذلك فإن النصوص الشرعية لم تذكر الجدال إلا في موضع النفي غالباً، والمحمود منه ما كان محاورة هادئة مع طالب للحق بالتي هي أحسن.

القاعدة الخامسة: ضع نفسك موضع المخطئ ثم ابحث عن الحل:
عندما نعرف كيف يفكر الآخرون، ومن أي قاعدة ينطلقون، فنحن بذلك قد عثرنا على نصف الحل.
حاول أن تضع نفسك موضع المخطئ، وفكر من وجهة نظره هو، وفكر في الخيارات الممكنة التي يمكن أن يتقبلها، فاختر له ما يناسبه .

القاعدة الثانية عشرة: تذكر أن الكلمة القاسية في العتاب لها كلمة طيبة مرادفة تؤدي المعنى نفسه:
عند الصينيين مثل يقول: (نقطة من العسل تصيد من الذباب ما لا يصيد برميل من العلقم)، وهذا واقع والكلمة الطيبة تفعل وتؤثر ما لا تفعله أو تؤثر به الكلمة القاسية التي هي في حقيقتها برميل أو براميل من العلقم المر القاسي الذي لا يطيقه أكثر الناس.

القاعدة الثالثة عشرة: اجعل الخطأ هيّناً ويسيراً وابن الثقة في النفس لإصلاحه .

القاعدة الرابعة عشرة: تذكر أن الناس يتعاملون بعواطفهم أكثر من عقولهم:
وهذه غريزة بشرية فالإنسان عبارة عن جسد، وروح وهو ملئ بالعواطف الجياشة، وله كرامة وكبرياء، فالإنسان لا يحب أن تهان كرامته، أو يجرح شعوره …….. منقول

شكراً على الموضوع القيم غاليتي عائشة بوركت جهودك وبانتظار المزيد

التصنيفات
الالعام لمادة اللغة العربية

الأخطاء الإملائية

إن المتأمل في الأخطاء الإملائية الشائعة، يراها لا تخرج عن

1- الهمزات في وسط الكلمة أو آخرها.
2- الألف اللينة في آخر الكلمة.
3- همزة الوصل والفصل.
4- التاء المربوطة والتاء المفتوحة.
5- اللام الشمسية واللام القمرية.
6- الحروف التي تنطق لا تكتب.
7- الحروف التي تكتب ولا تنطق.
8- الخلط بين الأصوات المتشابهة أو الحروف المتشابهة رسماً.

أسباب الأخطاء الإملائية الشائعة

9- ضعف السمع والبصر وعدم الرعاية الصحيحة والنفسية.
10- عدم القدرة على التمييز بين الأصوات المتقاربة.
11- نيسان القاعدة الإملائية الضابطة.
12- الضعف في القراءة وعدم التدريب الكافي عليها.
13- تدريس الإملاء على أنه طريقة اختبارية تقوم على اختبار التلميذ في كلمات صعبةبعيدة عن القاموس الكتابي للتلميذ.
14- عدم ربط الإملاء بفروع اللغة العربية.
15- إهمال أسس التهجي السليم الذي يعتمد على العين والأذن واليد.
16- عدم تصويب الأخطاء مباشرة.
17- التصحيح التقليدي لأخطاء التلاميذ وعدم مشاركة التلميذ في تصحيح الأخطاء.
18- استخدام اللهجات العامية في الإملاء.
19- السرعة في إملاء القطعة وعدم الوضوح وعدم النطق السليم للحروف والحركات.
20- قلة التدريبات المصاحبة لكل درس.
21- طول القطعة الإملائية مما يؤدي إلى التعب والوقوع في الخطأ الإملائي.
22- عدم الاهتمام بأخطاء التلاميذ الإملائي خارج كراسات الإملاء.
23- عدم التنويع في طرائق التدريس مما يؤدي إلى الملل والانصراف عن الدرس.
24- عدم إلمام بعض المعلمين بقواعد الإملاء إلماما كافيا ولا سيما في الهمزات والألف اللينة.
25- عدم استخدام الوسائل المتنوعة في تدريس الإملاء ولا سيما البطاقات والسبورة الشخصية والشرائح الشفافة.

أســالـيب العـــلاج

1- أن يحسن المعلم اختيار القطع الإملائية بحيث تتناسب مع مستوى التلاميذ وتخدم أهدافا متعددة: دينية وتربوية ولغوية.
2- كثرة التدريبات والتطبيقات المختلفة على المهارات المطلوبة.
3- أن يقرأ المعلم النص قراءة صحيحة واضحة لا غموض فيها.
4- تكليف الطالب استخراج المهارات من المقروء.
5- تكليف التلاميذ بواجبات منزلية تتضمن مهارات مختلفة كأن يجمع التلميذ عشرين كلمة تنتهي بالتاء المربوطة وهكذا.
6- توافر قطعة في نهاية كل درس تشتمل على المهارات تدريجيا ويدرب من خلالها التلميذ في المدرسة والبيت.
7- الإكثار من الأمثلة المتشابهة للمهارة التي يتناولها المعلم في الحصة.
8- الاهتمام باستخدام السبورة في تفسير معاني الكلمات الجديدة وربط الإملاء بالمواد الدراسية الأخرى.
9- تدريب الأذن على حسن الإصغاء لمخارج الحروف.
10- تدريب اللسان على النطق الصحيح.
11- تدريب اليد المستمر على الكتابة.
12- تدريب العين على الرؤية الصحيحة للكلمة.
13- جمع الكلمات الصعبة التي يشكو منها كثير ممن التلاميذ وكتابتها ثم تعليقها على لوحات في طرقات وساحات المدرسة.
14- تخصيص دفاتر لضعاف التلاميذ تكون في معيتهم كل حصة.
15- معالجة ظاهرة ضعف القراءة عند التلاميذ.
16- عدم التهاون في عملية التصحيح.
17- أن يعتني المعلم بتدريب تلاميذه على أصوات الحروف ولا سيما الحروف المتقاربة في مخارجها الصوتية وفي رسمها.
18- أن يستخدم المعلم في تصحيح الأخطاء الإملائية، الأساليب المناسبة وخير ما يحقق الغاية مساعدة التلميذ على كشف خطئة وتعرف الصواب بجهده هو.
19- محاسبة التلاميذ على أخطائهم الإملائية في المواد الأخرى.
20- ألا يحرص المعلم على إملاء قطعة إملائية على تلاميذه في كل حصة، بل يجب عليه أن يخصص بعض الحصص للشرح والتوضيح والاكتفاء بكتابة كلمات مفردة حتى تثبت القاعدة الإملائية في أذهان التلاميذ.
21- أن يطلب المعلم من تلاميذه أن يستذكروا عدة أسطر ثم يختبرهم في إملائها في اليوم التالي مع الاهتمام بالمعنى والفهم معا.
22- تنويع طرق تدريس الإملاء لطرد الملل والسآمة ومراعاة الفروق الفردية.
23- الاهتمام بالوسائل المتنوعة في تدريس الإملاء ولا سيما = السبورة الشخصية والبطاقات والشرائح الشفافة

التصنيفات
الالعام لمادة اللغة العربية

الأخطاء الإملائية

إن المتأمل في الأخطاء الإملائية الشائعة، يراها لا تخرج عن

1- الهمزات في وسط الكلمة أو آخرها.
2- الألف اللينة في آخر الكلمة.
3- همزة الوصل والفصل.
4- التاء المربوطة والتاء المفتوحة.
5- اللام الشمسية واللام القمرية.
6- الحروف التي تنطق لا تكتب.
7- الحروف التي تكتب ولا تنطق.
8- الخلط بين الأصوات المتشابهة أو الحروف المتشابهة رسماً.

أسباب الأخطاء الإملائية الشائعة

9- ضعف السمع والبصر وعدم الرعاية الصحيحة والنفسية.
10- عدم القدرة على التمييز بين الأصوات المتقاربة.
11- نيسان القاعدة الإملائية الضابطة.
12- الضعف في القراءة وعدم التدريب الكافي عليها.
13- تدريس الإملاء على أنه طريقة اختبارية تقوم على اختبار التلميذ في كلمات صعبةبعيدة عن القاموس الكتابي للتلميذ.
14- عدم ربط الإملاء بفروع اللغة العربية.
15- إهمال أسس التهجي السليم الذي يعتمد على العين والأذن واليد.
16- عدم تصويب الأخطاء مباشرة.
17- التصحيح التقليدي لأخطاء التلاميذ وعدم مشاركة التلميذ في تصحيح الأخطاء.
18- استخدام اللهجات العامية في الإملاء.
19- السرعة في إملاء القطعة وعدم الوضوح وعدم النطق السليم للحروف والحركات.
20- قلة التدريبات المصاحبة لكل درس.
21- طول القطعة الإملائية مما يؤدي إلى التعب والوقوع في الخطأ الإملائي.
22- عدم الاهتمام بأخطاء التلاميذ الإملائي خارج كراسات الإملاء.
23- عدم التنويع في طرائق التدريس مما يؤدي إلى الملل والانصراف عن الدرس.
24- عدم إلمام بعض المعلمين بقواعد الإملاء إلماما كافيا ولا سيما في الهمزات والألف اللينة.
25- عدم استخدام الوسائل المتنوعة في تدريس الإملاء ولا سيما البطاقات والسبورة الشخصية والشرائح الشفافة.

أســالـيب العـــلاج

1- أن يحسن المعلم اختيار القطع الإملائية بحيث تتناسب مع مستوى التلاميذ وتخدم أهدافا متعددة: دينية وتربوية ولغوية.
2- كثرة التدريبات والتطبيقات المختلفة على المهارات المطلوبة.
3- أن يقرأ المعلم النص قراءة صحيحة واضحة لا غموض فيها.
4- تكليف الطالب استخراج المهارات من المقروء.
5- تكليف التلاميذ بواجبات منزلية تتضمن مهارات مختلفة كأن يجمع التلميذ عشرين كلمة تنتهي بالتاء المربوطة وهكذا.
6- توافر قطعة في نهاية كل درس تشتمل على المهارات تدريجيا ويدرب من خلالها التلميذ في المدرسة والبيت.
7- الإكثار من الأمثلة المتشابهة للمهارة التي يتناولها المعلم في الحصة.
8- الاهتمام باستخدام السبورة في تفسير معاني الكلمات الجديدة وربط الإملاء بالمواد الدراسية الأخرى.
9- تدريب الأذن على حسن الإصغاء لمخارج الحروف.
10- تدريب اللسان على النطق الصحيح.
11- تدريب اليد المستمر على الكتابة.
12- تدريب العين على الرؤية الصحيحة للكلمة.
13- جمع الكلمات الصعبة التي يشكو منها كثير ممن التلاميذ وكتابتها ثم تعليقها على لوحات في طرقات وساحات المدرسة.
14- تخصيص دفاتر لضعاف التلاميذ تكون في معيتهم كل حصة.
15- معالجة ظاهرة ضعف القراءة عند التلاميذ.
16- عدم التهاون في عملية التصحيح.
17- أن يعتني المعلم بتدريب تلاميذه على أصوات الحروف ولا سيما الحروف المتقاربة في مخارجها الصوتية وفي رسمها.
18- أن يستخدم المعلم في تصحيح الأخطاء الإملائية، الأساليب المناسبة وخير ما يحقق الغاية مساعدة التلميذ على كشف خطئة وتعرف الصواب بجهده هو.
19- محاسبة التلاميذ على أخطائهم الإملائية في المواد الأخرى.
20- ألا يحرص المعلم على إملاء قطعة إملائية على تلاميذه في كل حصة، بل يجب عليه أن يخصص بعض الحصص للشرح والتوضيح والاكتفاء بكتابة كلمات مفردة حتى تثبت القاعدة الإملائية في أذهان التلاميذ.
21- أن يطلب المعلم من تلاميذه أن يستذكروا عدة أسطر ثم يختبرهم في إملائها في اليوم التالي مع الاهتمام بالمعنى والفهم معا.
22- تنويع طرق تدريس الإملاء لطرد الملل والسآمة ومراعاة الفروق الفردية.
23- الاهتمام بالوسائل المتنوعة في تدريس الإملاء ولا سيما = السبورة الشخصية والبطاقات والشرائح الشفافة

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc نكبة دمشق.doc‏ (29.5 كيلوبايت, المشاهدات 43)
بوركت يا أستاذ سليمان ، وبرجاء إضافة اسمك في الموضوع المثبت أعلى المنتدى بعنوان ( رجاء حار) وشكرا لك ..
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc نكبة دمشق.doc‏ (29.5 كيلوبايت, المشاهدات 43)
جزيت خيرا أخي على هذا العمل والجهد الطيب
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc نكبة دمشق.doc‏ (29.5 كيلوبايت, المشاهدات 43)
بوركت جهودك أخي ..
و شكراً جزيلاً على الموضوع القيم ..
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc نكبة دمشق.doc‏ (29.5 كيلوبايت, المشاهدات 43)
التصنيفات
الالعام لمادة اللغة العربية

من دقائق الأخطاء اللغوية !!

يقولون: اصْفَرّ لونه للإنسان المريض ، واحمرّ خدّه من الخجل، وعند المحققين أنه يقال: اصفرّ واحمرّ عند اللون الخالص الذي قد تمكن واستقر، وأما إذا كان تغير اللون عارَضاً يرجى له أن يزول فيقال فيه: اصفارّ لونه واحمارّ وجهه .

– والعامة تقول: أعِرْني سمْعَك. والصواب: أرْعِني سمْعَك.
– ويقولون: زيدٌ أفضلُ إخوتِه، فيخطئون، لأن أفْعَل التفضيل لا يضاف إلا لما هو داخلٌ فيه ومتنزِّلٌ منزِلَةَ الجزءِ منه، وزيدٌ غيرُ داخلٍ في جملة إخوته، ألا ترى لو قال قائل: مَنْ إخوةُ زيد؟ لعددتهم دونه، كما لا يقال: زيدٌ أفضلُ النساءِ، وتحقيق الكلام أن يقال: زيدٌ أفضلُ الإخوة، وأفضلُ بَني أبيه.
– ويقولون: أَقرِئ فلاناً السلامَ. والصواب: اقرأْ عليه السلام، فأما أقْرِئْه السلام فمعناه: اطلب منه أنْ يقرأ السلامَ، كما يقال: أقرأته السورةَ، وقد أخذ النقاد على الشاعر أبي تمام الغلط في مثل هذا حين قال:
أقْري السلامَ معرَّفاً ومُحَصَّباً … من خالدِ المَعروفِ والهَيْجاءِ

– ويقولون: جاءني القوم إلاّكَ . فيوقعون الضمير المتصل بعد إلا كما يقع بعد غير، وقد وقع في هذا الوهِم أبو الطيب المتنبي في قوله:
ليس إلاّكَ يا عليُّ هُمامٌ … سيْفُه دونَ عِرضِه مَسْلولُ
والصواب ألاّ يقَع بعد " إلاّ " غير الضمير المنفصل، كما قال تعالى: (أمرَ ألاّ تعبُدوا إلا إيّاه).
– ويقولون: امتلأتْ بطْنُه، فيؤنثون البطنَ، وهو مذكّر، بدليل قول الشاعر:
فإنّك إنْ أعطيتَ بطْنَكَ سُؤلَهُ … وفرْجَكَ نالا مُنتَهى الذّمِّ أجْمَعا
وأما قول الشاعر:
فإنّ كِلاباً هذه عَشْرُ أبطُنٍ … وأنتَ بَريءٌ منْ قَبائِلها العَشْرِ
فإنه أراد بالبطن القبيلة

– ويقولون: انْضاف الشيءُ إليه، وانْفَسَدَ الأمرُ عليه. والصواب هو : أُضيفَ إليه، وفسَدَ عليه، والعلة في امتناع صيغة : انْفَعَل هنا ، أن فِعْل المُطاوعة المصوغ على وزن انْفَعَل يجب أن يأتي مطاوعا للفعل الثلاثي المتعدي كقولك: سكبته فانسكب وجذبته فانجذب، وضاف وفسد إذا عُدِّيا بهمزة النقل صارا رباعيين.
– ومن أخطاء الكتاب الشائعة أنهم إذا ألحقوا لا بأنْ حذفوا النون في كل موطن،فصارت دائما : ألا ، وليس ذلك على عمومه، ولكن إذا وقعت أنْ بعد أفعال الرجاء والخوف والإرادة كتبتْ بإدغام النون، نحو: رجوت ألاّ تهجرَ، وخِفتُ ألا تفعلَ، وأردت ألاّ تخرجَ، وذلك لاختصاص أنْ المخففة في الأصل به ووقوعها عاملة فيه فوجب الإدغام، كما تدغم في إن الشرطية إذا دخلت عليها لا وثبوت حكم عملها على ما كانت عليه قبل دخولها، فتكتب: إلاّ تفعلْ كذا يكنْ كذا.
أما إنْ وقعتْ بعد أفعال العِلْم واليقين فيجب أن تظهر النون، لأن أصلها في هذا الموطن المشددة وقد خففت كقوله تعالى: (أَفَلا يَرَوْنَ أَلَّا يَرْجِعُ إِلَيْهِمْ قَوْلاً اً) (طـه /89) وكذلك إن وقع بعد لا اسم، نحو: لا خَوْفَ عليك، فتقول: أنْ لا خَوْفَ. ووقوعها بعد أفعال الظّن والمَخْيَلَةِ يُجَوِّزُ إثباتَ النون وإدغامها لاحتمالها هنا أن تكون هي الخفيفة أو المخففة من الثقيلة، ولهذا قُرِئَ قوله تعالى : (وَحَسِبُوا أَلَّا تَكُونَ فِتْنَةٌ فَعَمُوا وَصَمُّوا) (المائدة / 71) بالرفع والنصب: فمَنْ نصب بها أدغم النون في الكتابة، ومن رفع أظهرها. – ومن ذلك: أن كلمة " الأوْباش " يستخدمها الكتاب المعاصرون بمعنى : السَّفِلة، وليس هذا الاستعمال صحيحا . إنما الأوباش والأوشاب: الأخلاط من الناس من قبائل شتى، وإن كانوا رءوساً وأفاضل، وفي الحديث: وقد وَبّشتْ قريشٌ أوباشاً، أي جمعتْ جُموعاً. ( رواه البخاري )

– ويقولون: " الأيِّمُ " ، ولا يقصدون بها إلا التي ماتَ عنها زوجُها أوْ طلّقَها. وليس كذلك، إنما الأيِّم التي لا زوج لها سواء أكانتْ بِكراً أم ثَيِّباً، قال الله عز وجل: ( وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ ) (النور / 32) لم يردْ بذلك الثَّيِّبات دونَ الأبكار.

– ويقولون إذا أصبحوا: سَهِرنا البارحةَ، وسَرَينا البارحةَ، والاختيار، على ما حكاه ثعلب، أن يقال: من الصبح الى أن تزول الشمس: سَرَينا الليلة، وفيما بعد الزوال الى آخر النهار: سهِرنا البارحة. ويتفرّع على هذا أنهم يقولون من انتصاف الليل الى وقت الزوال: صُبِّحتَ بخيرٍ، وكيف أصبحتَ، ويقولون إذا زالت الشمس الى أن ينتصف الليل: مُسّيتَ بخيرٍ، وكيف أمسيتَ، وجاء في الأخبار المأثورة أنّ النّبي صلى الله عليه وسلم كان إذا انْفَتَل من صلاةِ الصُبْحِ قال لأصحابه: (هلْ فيكُم مَنْ رأى رُؤْيا في لَيْلَتِه؟).

– ويقولون: اعملْ بحَسْبِ ذلك، بإسكان السين. والصواب فتحها، لتطابق معنى الكلام، لأن الحَسَبَ هو الشيء المحسوبُ المماثلُ والمقدَّرُ، وأما الحَسْب بالسكون فهو الكِفاية، ومنه قوله تعالى: (جَزَاءً مِنْ رَبِّكَ عَطَاءً حِسَاباً) (النبأ / 36) والمعنى في الأول: اعملْ على قدر ذلك.

– ويقولون للمأمور ببِرِّ والديه: بِرَّ والدك، بكسر الباء. والصواب فتحها، لأنها تفتح في قولك يَبَرُّ، والسبب هو : أن حركة أوَّل فعل الأمر من جنس حركة ثاني المضارع، فتقول بَرّ أباك، لانفتاحها في قولك يَبَرُّ، وتضم الميم في قولك مُدَّ لانضمامها في قولك يَمُدّ، وتكسر الخاء في خِفَّ في العمل، لانكسارها في قولك يَخِفُّ.
والعامة تقول: بَرَرت والدي وبَرَرت في يميني. والصواب بَرِرت، بكسر الراء.

– ويقولون: البَرنامِج بكسر الميم . والصواب: البَرنامَج، بفتح الميم، وأصل معنى كلمة برنامج إطلاقها على ألواح مجموعة يكتب فيها الحساب.

– ويقولون: بُزْرُجُمْهُر. والصواب: بُزْرُجُمِهْر. وهو لقب بالفارسية . يسكنون الميم، والصواب ضم الباء وسكون الزاي وضم الراء والجيم وكسر الميم وسكون الهاء.

– ومن ذلك أنهم يكتبون بسم الله أينما وقع بحذف الألف، والألف إنما حُذفت منه، إذا كتب في أول فواتح السور لكثرة استعماله في كل ما يبدأ به، وتقدير الكلام: أبدأ باسم الله، فإذا بَرَز وجب إثباتها، كقوله تعالى: (اقْرأْ بِاسْمِ ربِّك الذي خلَق).
– ويقولون: بعثتُ إليه بغلام وأرسلتُ إليه بهدية، فيخطئون. لأن العرب تقول فيما يتصرَّف بنفسه أي العاقل : بعثته وأرسلته، كما قال تعالى: (ثُمَّ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا تَتْرَا كُلَّ مَا جَاءَ أُمَّةً رَسُولُهَا كَذَّبُوهُ فَأَتْبَعْنَا بَعْضَهُمْ بَعْضاً وَجَعَلْنَاهُمْ أَحَادِيثَ فَبُعْداً لِقَوْمٍ لا يُؤْمِنُونَ) (المؤمنون / 44) ويقولون فيما يُحمَل: بعثتُ به وأرسلتُ به، كما قال تعالى: ( وَإِنِّي مُرْسِلَةٌ إِلَيْهِمْ بِهَدِيَّةٍ) (النمل / 35) وقد عيبَ على أبي الطيب قوله:
فآجرَك الإلهُ على عليلٍ … بعثتَ الى المسيحِ به طبيبا
ومن تأوَّل له: قال أراد به أن العليل لاستحواذ العلة على جسمه قد عومل معاملة ما لا يتصرف بنفسه.

– ولا يفرقون بين قولهم بِكَمْ ثوبُكَ مصبوغاً؟، وبِكَمْ ثوبُك مصبوغٌ؟ وبينهما فرق يختلف المعنى فيه، وهو أنك إذا نصبتَ مصبوغاً كان انتصابه على الحال، والسؤال واقع عن ثمن الثوب وهو مصبوغ. وإن رفعتَ مصبوغاً رفعتَه على أنه خبرُ المبتدأ الذي هو ثوبك، وكان السؤال واقعاً عن أجْرَةِ الصِّبغ، لا عن ثمن الثوب.
– ويقولون: بَنى بأهله. ووجه الكلام أن تقول: بَنى على أهله، والأصل فيه أن الرجل إذا أراد أن يدخل على عِرْسِه بَنى عليها قُبّة، فقيل لكل مَنْ أعرس: بانٍ، وعليه فسّر أكثرُهم قولَ الشاعر:
ألا يا مَنْ لذِي البَرْقِ اليماني … يلوحُ كأنّه مِصْباحُ بانِ

– ويقولون: المال بين زيد وبين عمرو، بتكرير لفظة بين.
والصواب أن يقال: بين زيد وعمرو، كما قال تعالى: (مِنْ بَيْنِ فَرْثٍ ودَمٍ)، والعلة فيه أن لفظة بين تقتضي الاشتراك، فلا تدخل إلا على مثنّى أو مجموع كقولك: المال بينهما والدار بين الإخوة. فأما قوله تعالى: ( مُذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَلِكَ لا إِلَى هَؤُلاءِ وَلا إِلَى هَؤُلاءِ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبِيلاً) (النساء /143) فإنّ لفظة "ذلِك" تؤدي هنا معنى شيئين، ألا ترى أنك تقول ظننتُ ذلِك، فتقيم لفظ " ذلك" مقام مفعولَيْ ظننتُ.
– ويقولون: بيْنا زيدٌ قام إذ جاءَ عمروٌ، فيتلقّون بينا بإذ. والمسموع عن العرب: بينا زيد قام جاء عمرو، بدون حاجة إلى " إذ" ؛ لأن المعنى فيه: بين أثناء الزمان جاء عمرو، وعليه قول أبي ذؤيب:
بينا تُعانِقُه الكُماةُ وروغه … يوماً أتيحَ له جريءٌ سَلْفَعُ
فقال: أتيح، ولم يقل: إذ أتيحَ.

– ويقولون في جمع بيضاء وصفراء وسوداء: بيضاوات وصفراوات وسوداوات. وهو لحن فاحش، لأن العرب لم تجمع فَعْلاء التي هي مؤنثة أفْعَل بالألف والتاء، بل جمعته على فُعْل، نحو: بيض وصُفْر وسُود، كما جاء في القرآن: ( وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بِيضٌ وَحُمْرٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهَا وَغَرَابِيبُ سُودٌ) (فاطر / 27)
ويقولون: تتابعتْ عليه النوائِبُ. ووجه الكلام أن يقال تتايعتْ، بالياء المعجمة باثنتينِ من تحت، لأن التتابع يكون في الخير والشر، والتتايع يختص بالمنكر والشر، كما جاء في الخبر: (ما يحملكم على أن تتايعوا في الكذب كما يتتايع الفراش في النار).

منقول للفائدة عن د/ مصطفى رجب

موضوع حلو كثير للناس الذين لا يفرقوا بين الخطأ والصواب
والنوادر قليل الذين يتكلون بصواب
واشكرك على الجهد واتمنى لك التوفيق
التصنيفات
الالعام لمادة اللغة العربية

طريقة احتساب الأخطاء في مادة الإملاء

الشارقة

الملفات المرفقة
نوع الملف: doc طريقة احتساب الأخطاء.doc‏ (36.5 كيلوبايت, المشاهدات 129)
بارك الله في جهودك
موفقة ان شاء الله
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc طريقة احتساب الأخطاء.doc‏ (36.5 كيلوبايت, المشاهدات 129)
شكرا لجهودك غاليتي
الملفات المرفقة
نوع الملف: doc طريقة احتساب الأخطاء.doc‏ (36.5 كيلوبايت, المشاهدات 129)